شكرا موصولا للأخوة الكرام
غريب مسلم /وأبو تميم /ونمر
كفيتوا ووفيتوا جزاكم الله كل خير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانيا لدي مداخلة بسيطة
الأنبياء جميعا كانت دعوتهم للتوحيد ولم تكن للخلافة والسلطة كما يفعل تجار الدين المطالبين بخلافة من أجل الوصول للسلطةحتى لو أهلكواالأمة وشردوا الشعوب
سؤالي
كم من نفس مسلمة أرقيت دمائهامن قبل أتباع تجارالدين الذين فرقوا الأمة
ــــــــــــــــــــــــــــ
لا تجد تاجر للدين وعدو للسنة إلا مناحرا للحكام مؤلبا الرأي عليهم
الخوارج صدق فيهم قول الإمام القحطاني :
إن الخوارج شر من وطئ الحصى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهجوم الشرس من اتباع تجار الدين على السيسي والجيش المصري بصفة عامة مايخدم إلا مصلحة إسرائيل وايران وأمريكا لن تجد مسلما على وجه الأرض إلا وهو يدعو للجيش المصري
فهو درع الأمة المكين ضد أعدائها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأخت التي قالت
(عندسلطان جائر)
كلمة عند ماذا تعني هل تعني مثل ماهو حاصل أن يخطب أمام الخلق من أجل التشهير والتأليب كما يفعل زنادقة هذا العصر دعاة الثورات والمظاهرات التي مخطط له من قبل بروتوكولات حكماء صهيون
((((عند))) يعني أمامه وليست خلفه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
علمائنا الكرام حرموا الخروج حتى على مرسى عندما كان حاكما ولدينا من الأدلة الكثير من أرادالكذب والتجني على علمائنا
فلا يضر نهر الفرات يوما إذا خاض بعض (0000) فيه

00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000

[QUOTE]الهجوم الشرس من اتباع تجار الدين على السيسي والجيش المصري بصفة عامة مايخدم إلا مصلحة إسرائيل وايران وأمريكا لن تجد مسلما على وجه الأرض إلا وهو يدعو للجيش المصري
فهو درع الأمة المكين ضد أعدائها[/QUOTE]
ممانعة ومقاومة نسخة محدثة
الحمد لله على نعمة العقل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه كلها من علامات الساعة في جور الحكام، سواءاً كانوا في بلادي الجزائر أو في مصر وحتى حكام السعودية أو في غيرها من اللأوطان المسلمة، وحقيقة أن الثورات والتظاهرات لا تقدم بل تؤخر، وتبديل الحكام يبقي الأوضاع كما هي، فالعاقل اللّبيب عليه بالإصلاح كما جاء في سيرة عمر بن عبد العزيز رحمه الله حينما قرب العلماء وأصحاب الرأي فبنى وأسس دولة قائمة على العدل والمساواة تطبق فيها حدود الله، بعكس ذلك ما نشهده اليوم حينما عطلت الأمة حدود الله وذهبت تعمل بالقوانين الوضعية التي نستوردها من فلاسفة الغرب والله يقول "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون".
اسمحوا لي أن أقول أن مسألة التكفير قد أهلكتنا، وأصبح كل إنسان رافعٌ راية التجريح في الناس وتكفيرهم لا بتقويمهم وتبيان الحق فنسأل الله العافية، واللبيب من حفظ لسانه، ويقول بأنه يذب عن دين الله وسنة رسوله ولكن يخوض في الناس ولا يحفظ لهم حرمة.
أريد أن أقول أيضاً أن العلم ليس حكراً على قطرٍ دون الآخر وهذا كله من الحمية والجهل، فدين الله واحدٌ جاء للبشرية جمعاء، والذي زاد الطين بلة ظهور تسميات للفرق والأحزاب وتركنا الإسلام الصحيح الذي كان عليه السلف، فالعبرة بالإتباع من دون زيادة ولا نقصان.
نسأل الله العفو والعافية وأن يحفظ الله ألسنتنا.

وهل السيسي هو المنقذ ، وهل تعرفون من هو السيسي ، لماذا تمجدونه وهو العلماني أساساً
وكم شهيد قتل بأوامر منه بعد اختطاف الرئيس الشرعي سيادة الأستاذ الدكتور محمد مرسي ، خلال حكم الرئيس الشرعي كان عدد القتلى بين مؤيدي ومعارضي الرئيس لم يتجاوز ال 35 شخصاً
بينما بلغ عدد القتلى بين مؤيد ومعارض تجاوز ال 7000 شخص عدا عن الاعتقالات بالآلاف شملت التعذيب والذل والهوان السبب تأييدهم للدكتور محمد مرسي
ربنا با السيسي يمهل ولا يهمل