سواء أبقيت أم ذهبت فإن من يتولى كبر هذا الأمر لابد أنه سوف يصطدم ببعض الأمور البحثية التى يجب أن يفض إشكالها ألا وهى ما هو الحد الفاصل بين اليقين وبين الظن؟؟؟؟
هل تستطيع أن تأتى بالحد بينهما ، متى نقول بلغنا اليقين ومتى نقول بغيره.
طبعاً كلفقيه من الفقهء اللذين نقلت عنهم ستجد أن لكل منهم مذهب فى هذا وخلاصة الموضوع .... مذبحة للقضاء على السنة!!!!
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|