عرض مشاركة واحدة
  #172  
قديم 2011-01-02, 04:54 PM
يعرب يعرب غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-12
المكان: دار الاسلام
المشاركات: 4,144
افتراضي

اقتباس:
متابعون . وننتظر من شيخنا الجليل ابو جهاد الانصاري تفنيد شبهات الاخ مناضل .
الزميل بو حسين وهل هناك شبهات لم تفند الى الان !!! دلنا عليها رحمك الله!!

مناضل فقط يشارك ليقال انه شارك فقط يعيد ويزيد لان جهلة الاباضيه لا يقرأون المشاركات لانه دمغ على قلوبهم وعقولهم

ام من عنده عقل يعرف ان ابو جهاد وجميع الاخوة المحاورين ردو كلام دعى العلم مناضل اكثر من مره لكنه لا يريد

الحفاظ على ماء وجهة واكبر دليل هروبه وخوفه من المناظرة الصوتيه والمباهلة التى عرضها عليه ابو جهاد حفظه الله


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري مشاهدة المشاركة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ،،،،،
قد وقع لى الآن فهمٌ ، أسأل الله أن يكون صواباً وهو متعلق بنفس الآية التى يحرف الإباضية معناها ، ألا وهى قوله تعالى : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة
فالإباضية يحرفونها عن معنى الرؤية إلى معنى آخر فيقولون ناظرة أى منتظرة!!!
وغير خافٍ على العقلاء أنه لا يجوز أن نقول أن الوجوه تنتظر ، فالوجه وما يحويه من عينين قد خلقه الله لينظر وليرى وليبصر لا لينتظر ولكن فعل الانتظار هذا يُسند إلى النفس كقوله تعالى :
قَالَ أَنْظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ [الأعراف:14]
قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ [الحجر:36]
قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ [ص:79]
فأسند فعل الانتظار إلى نفس إبليس عليه من الله ما يستحق!!! فقال أنظرنى ولم يقل أنظر وجهى !!!
هذا من ناحية ألا وهو خطأ إسناد الفعل لفاعله المناسب.
ولكن أنا سأفترض أن هذا يصح ويجوز وسأفترض مع الإباضية أن ناظرة تعنى ( منتظرة ) كما يزعمون .. سأفترض هذا !!!
حسناً فليجب إذاً الإباضية عن هذه التساؤلات..
ولماذا تنتظر الوجوه ربها؟؟؟
هل سيأتى؟؟
نعم / لا؟
لو كان (لا ) فلم الانتظار إذاً؟؟؟؟!! بهذا يصير القرآن - بفهمهم - عبثاً ، يقول الله أنه وجوههم تنتظره ثم ها هو لا يأت!!!
وإن كان ( نعم ) سيأتى فكيف إذاً سيعرفون أنه قد أتى؟؟؟
ألا يستلزم هذا رؤيته على الحقيقة؟؟؟
فهل من مجيب يا عقلاء الإباضية؟؟؟؟؟
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله:
من أحب أبابكر فقد أقام الدين،
ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل،
ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله،
ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى،

ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.

[align=center]
[/align]