الحمد لله،،
إعلموا يا أنصار إبليس أن الإباضية لا يهربون من المناظرات فهم فرسانها ولله الحمد وإنما الهارب هو من فقأ عينه حتى الآن سؤال إباضي واحد فأرغى وأزبد دون أي جواب يذكر
وها أناذا أسائل العقلاء والعقلاء فقط من الحقيق بأن يجاب على أسئلته مناضل أم شيخهم؟
السؤال لا يزال قائما:
1) أين قال الله أن (( الأبصار))ستراه في (( الجنة))
2) أين الشاهد من كلام العرب نظما ونثرا على أنهم يسندون الرؤية إلى الوجوه
وأما دعوى مناظري بأن الذي لا يرى هو العدم فهذه شنشنة نعرفها من أخزم فعقلك لا يرى فهل يمكننا القول بأنه لا عقل لك ؟!! وروحك لا ترى فهل لنا أن نقول بأنك بلا روح؟!!ما هذا التفكير الأعوج؟!!
وأما قولك بأن(( يومئذ )) دال على الآخرة،فرغم أنني لا أود إجابة هذه الأسئلة الساقطة أصلا إلا أنني أقول وهل (يومئذ )لفظ مرادف للجنة والذي هو محل البحث؟- دليل إثبات رؤية الأبصار لله في الجنة-
تذكر..
أن السؤال لا يزال شوكة في عيونكم وأغلقوا الموضوع إن شئتم فقد آن لكم أن تعلنوا الفرار المدوي بعد افتضاح معتقدكم الهش الهزيل.. عقيدة تبنى على الظنون والأوهام ثم يضلل مخالفها بأي عقل تفكرون يا هؤلاء؟!!
|