[المراقب العام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناضل

شجى في حلوق المجسمة قبحهم الله تعالى

أما قول المناظر المهزوم:
..............
وهذا دليل ينادي في كل واد بأنك غارق في طوفان الجهالة إلى شحمة أذنيك وأنك صرت كالمتخبط الذي يهذي بما لا يعي فالواقع أيها اللوذعي أن الله تعالى قد أسند الظن إلى الوجوه في الآية التي أعمى الله بصرك وبصيرتك
......
والتعبير عن الكل بالجزء أمر لا ينتطح فيه كبشان إن كنت ممن يفقه..

.........
فهذه محاولة البائس المسكين ليتخلص من ليل التيه الذي وقع فيه بسبب عقيدته الذاوية البالية .....
..........
فإذا علمت ذلك فازدد علما بأن أسئلتك هذا تنادي بأعلى صوت بأنك تجهل ما يقوله الإباضية في هذه المسألة ولا تحفظ إلا أدلتك وليتك أحكمتها أيضا،

ما هذا يا عدو الله ، قبح الله وجهك ، هل هذا هو أسلوب الحوار العلمى المستند على الأدلة ؟؟؟
كلها خطب إنشائية ، وبهلوانيات بلاغية تخدع بها سفهاء العقول المرجفين والذين فى قلوبهم مرض؟؟؟؟؟
هل هذه هى أدلة القرآن التى طلبها منك محاورك؟
تزخرف العبارات وتنمق الألفاظ ، وتتعدى فى الأوصاف من أجل أن يخدع الناس فيظنوا أنك على شئ؟؟؟
وتتطاول على محاورك وتصفه بالجهل يا عدو الله ، وقد هرب منه ما لا يقل عن عشرين إباضى أمثالك ، وها هو المنتدى مفعم بموضوعاته ومشاركاته التى أفلستم من حوارها ولا أدل على هذا من موضوع عبادتكم للعدم الذى أفلستم جميعاً منه وخفتم من الدخول فيه وهو على هذا الرابط موجود منذ تسع ساعات كاملة :
http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=18887
هل هذا هو الحوار العلمى المرتقب ؟؟
بخس الناس أشياءهم ، والتعدى والتطاول عليهم بأوصاف لا تليق ؟؟
صدق عندما أسماكم كلاب النار!!
وكل يوم ترسخون فى نفوسنا أنكم خوارج مقاتلة باطل!!!
التزم الأسلوب العلمى الرصين المؤدب الخالى من العبارات المتعجرفة والوصاف المنحرفة ، وسأعتبر هذا إنذار نهائى ، التالى سوف اقوم بحذف مشاركتك بالكامل وأجبرك على كتابتها من جديد عقاباً لك.
وقد أعذر من أنذر ،، وعلى ما يبدو ،، ، فإنه لابد أن نبقى لكم العصار مشهرة حتى ترتدعوا وتمتثلوا ، واعلم لو أردنا التلاعب كما تفعلون ورغم انكم دخلاء علينا وضيوف ثقيلى الظل علينا ، لما بقيتم هنا دقيقة واحدة ، واعلم أننى لو شئت أن أجمع لك خمسةآلاف عضو جميعهم يصفونك بالجهل والزيغ والضلال والإفك لفعلت ، ولكن أخلاقى تمنعنى من هذا ، فأرجو أن تبقى علي طرفاً محايداً بينكما ، ولا تضطرنى - رداً على غشك وكذبك وتطاولك وسوء أدبك - أن أقف معك موقفاً لا تحمد عقباه.