الآن بعدما ظهر الحق بأدلته الدامغة الساطعة ، وبحججه البراقة القاطعة.
ننتقل إلى المرحلة التالية من الحوار:
يقول ربى :
.gif)
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61)

[ آل عمران ]
وهنا ندعو جميييييع الإباضية - وعلى رأسهم الخليلى - ليس هذا الخصم فقط ، ندعوهم جميعاً لمباهلة أبى جهاد الأنصاري على قضية الرؤية بين أهل السنة وبين الإباضية.
فهيـــــــا :
أى رجل منكم سوف يتأهب ويقول أنا لها؟؟؟؟؟