
تجري الان مظاهرات في مصر.
دخل الروافض على الخط كعادتهم في استغلال الاحداث والصيد في الماء العكر.
فهذا خامنئي يؤيد المتظاهرين .
اما حسن نصر الله فقد كان اكثر حماسا اذ تمنى ان يكون بين المتظاهرين ويموت شهيدا في ميدان التحرير.
وهنا يثور بركان من التساؤلات :
نقول لخامنئي: فالتخسأ ايها الكاذب فأنت غير شرعي ومزور للانتخابات ولو كان فيك خيرا لظهر لشعبك الذين اتهموك بتزوير الانتخابات فم تكترث بطلبهم وتشكل لجنة يقبلها الشعب وتحقق في مطالبهم بل قتلت الناس وسجنتهم ورجالك زنوا ولاطوا بالنساء والرجال ووضعوا رؤوس المحتجين في دورات المياه .
ونقول لنصر الله: ايها الكاذب والمتهم بقتل الشهيد رفيق الحريري كما تسميه ولو كنت صادقا لظهر صدقك في احداث ايران حيث لم يصدر عنك اي تصريح وحالك يؤكد دعمك لخائن شعبه خامنئي لذا عليك ان تخرس ولا تتدخل في احداث مصر.