عرض مشاركة واحدة
  #36  
قديم 2011-02-17, 09:09 PM
يعرب يعرب غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-12
المكان: دار الاسلام
المشاركات: 4,144
افتراضي

اقتباس:
2 إن كانت جماعة الإخوان المسلمين من الفرق !!! فكيف يحكم الشيخ ابن باز واللجنة الدائمة بأنها من أهل السنة والجماعة وليست فرقة ,,, ونفس الشئ بالنسبة لجماعة التبليغ ؟
اين هى هذه الفتوى برابط مباشر للفتوى من موقع الشيخ بن الباز وموقع اللجنه الدائمه

اريد رابط الفتوى المباشر من المواقع المذكوره

اقتباس:
3 هل هذه الفتاوى شاذة ؟ ام أن أصحابها مبتدعة ؟ وبالتالي لا يجوز قراءة كتب ابن باز وعلماء كثر من ماليزيا إلى المغرب يمدحون حسن البنا ويعتبرونه مجدد ؟؟؟؟؟


اولا لم تثبت صحة الفتوى لتقر صحتها

ثانيا نحن لا ناخذ ديننا من قال فلان نحن ناخذ ديننا من قال الله وقال رسول الله

ثالثا لندع الحكم على حسن البنا مما كتب بيده فى كتبه

1 ـ إنه صوفي قال في مذكرات الدعوة والداعية ص24: وصحبت الإخوان الحصافية في دمنهور، وواظبت على الحضرة في مسجد التوبة في كل ليلة! وقال ص28: كانت أيام دمنهور.. أيام استغراق في عاطفة التصوف، كانت فترة استغراق في التعبد والتصوف أ.هـ.

2 ـ يعظم المزارات ويحتفل بالموالد ويردد فيها أبياتا شركية. قال في مذكرة الدعوة والداعية ص30: كنا في كثير من الأيام كنا في كثير من أيام الجمع التي يتصادف أن نقضيها في دمنهور، نقترح رحلة لزيارة أحد الأولياء الأقربين من دمنهور، فكنا ـ لأحيانا ـ نزور دسوقي أ.هـ. وكان يردد أبيانا منها: هذا الحبيب مع الأحباب قد حضرا وسامح الكل فيما قد مضى وجرى كما ذكره عبد الرحمن البنا في كتاب ''حسن البنا بأقلام تلاميذه ومعاصريه لمؤلفه جابر رزق ص71 ـ .72

3 ـ ضعف قيامه بعقيدة الولاء والبراء وذلك يتمثل في أمرين:

أ ـ جعله النصارى إخوانا له فقد قال: مما هو معلوم عند جماعة الإخوان المسلمين أنهم يدعون ويتصدرون الدعوة إلى الحكم بالقرآن الكريم، وهذه القضية ولا شك تثير بعض الخوف والشكوك عند إخواننا المسيحيين أ.هـ. راجع كتاب حسن البنا ''مواقف في الدعوة والتربية'' لعباس السيسي ص.120
ب ـ ذكره أن عداوتنا مع اليهود ليست دينية وإنما لأجل الأرض وأن الدين لا يعادي أحد. قال حسن البنا: ''إن خصومتنا لليهود ليست دينية'' لأن القرآن الكريم حض على مصافاتهم ومصادقتهم ''االإخوان المسلمون أحداث صنعت التاريخ 1/409 لمؤلفه محمود عبد الحليم''.
4 ـ عقيدته في الأسماء والصفات شر عقائد أهل البدع في هذا الباب وهو التفويض.

5 ـ لا يعرف الشرك، لذا جعله من جملة الكبائر فقال في الوصايا وصية رقم (14): وزيارة القبور أيا كانت سنة مشروعة بالكيفية المآثورة، ولكن الاستعانة بالمقبورين أيا كانوا ونرائهم لذلك وطلب قضاء الحاجات منهم عن قرب أو بعد والنذر لهم وتشييد القبور وسترها وأضاءتها والتمسح بها والحلف بغير الله وما يلحق بذلك من المبتدعات، كبائر تجب محاربتها ولا نتأول لهذه الأعمال سدا للذريعة أ.هـ. علما أن هذا النص الوحيد الذي يردده بعض أصحابه ليثبت أن حسن البنا داعية توحيد. ومع كونه النص الوحيد من رجل يعيش في أرض كثر فيها الشرك الأكبر إلا أنه يدل على عدم معرفته بالشرك.

6 ـ ليس داعية توحيد، فليست له كلمات في الدعوة إلى التوحيد ونبذ الشرك الأكبر، بل لما قام في المسجد الذي فيه قبر السيدة زينب ـ كما يقولون ـ لم يدع إلى التوحيد ونبذ الشرك الذي يمارس عند قبره ليل نهار فقال عباس السيسي في كتابه ''قافلة الإخوان المسلمون (1/192): كلمة الأستاذ المرشد العالم في حفل الهجرة بالسيدة زينب جاء في كلمات الأستاذ المرشد العام في هذا الحفل ما يلي: ''لهذه المناسبة أيها الإخوة أنصح لكم نصيحة مخلصة أشدد عليكم في رعايتها وهي أن تطهروا قلوبكم وتصفوا سرائركم عمن نال منكم أو أساء إليكم، فوالله إني لضنين بهذه القلوب التي لا تعرف إلا معاني الحب في الله ولم تسعد إلا بمشاعر الأخوة الحقة الصادقة، أضن بهذه القلوب الطاهرة أن تلوث بحقد أو تشوه ببغضاء، وتنال من صفائها خصومة، إن الدين حب وبغض، ذلك حق من الإيمان أن نحب في الله ونبغض في الله، ولكن ما أشد أن نقهر على كره من نحب، إن الإيمان حب وبغض، فأحبوا لأنكم بالحب تسعدون، وبهذه العاطفة تجتمعون وعلى هذه المشاعر وبها ترتبطون، فلا تحرموا قلوبكم نعمة الحب في الله تعالى ولا تحرموها شعور الحب الطاهر البريء وادخروا حجر البغض وثورة الغضب لساعة آتية قريبة نلقى فيها خصومنا ولست أعني خصومنا في الداخل فليس لنا في الداخل خصوم ولله الحمد، وأن كانوا فهم غثاء كغثاء السيل سيجرفهم الطوفان، فإما ساروا وإما غادروا. أما كلمة الجهاد فعاطفة ملتهبة ومعاني الجهاد مثل حية باقية تتجه إليها قلوب أبناء هذه الأمة التي ظلمت واعتدى على حرياتها وحقوقها وأحيط بها من كل مكان. أ.هـ. لذا ترى أصحابه من المرشدين لجماعة الإخوان قد تلطخوا ـ أيضا ـ بأدران الشرك ومنهم المرشد الثالث عر التلمساني الذي قال في كتابه ''شهيد المحراب عمر بن الخطاب'': قال البعض إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغفر لهم إذا جاؤوه حيا فقط. ولم أتبين سبب التقييد في الآية عند الاستغفار بحياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وليس في الآية ما يدل على هذا التقييد.. ولذا أراني أميل إلى الآخذ بالرأي القائل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغفر حيا وميتا لمن جاءه قاصدا رحابه الكريم. فلا داعي إذن للتشدد في النكير على من يعتقد في كرامة الأولياء واللجوء إليهم في قبورهم الطاهرة والدعاء فيها عند الشدائد وكرامات الأولياء من أدلة معجزات الأنبياء. أ.هـ. ومنهم مرشد الإخوان المسلمين في سورية مصطفى السباعي الذي قال عند قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم لما زاره في المدينة: يا سيدي يا حبيب الله جئت إليك يا سيدي قد تمادى السقم في جسدي أعتاب بابك أشكو البرح من سقمي من شدة السقم لم أغفل ولم أنم مجلة ''حضارة الإسلام'' عدد خاص بمناسبة وفاة مصطفى السباعي ـ رحمه الله ـ ص: 562 ـ .563

7 ـ إنه من دعاة التقريب بين السنة وسابة الصحابة. وفي كتاب ''الملهم الموهوب ـ حسن البنا'' يقول الأستاذ عمر التلمساني المرشد العام ص78: وبلغ من حرصه ''حسن البنا'' على توحيد كلمة المسلمين أنه كان يرمي إلى مؤتمر يجمع الفرق الإسلامية لعل الله يهديهم إلى الإجماع على أمر يحول بينهم وبين تكفير بعضهم خاصة وأن قرآننا واحد وديننا واحد ورسولنا صلى الله عليه وسلم واحد وإلهنا واحد ولقد استضاف لهذا الغرض فضيلة الشيخ محمد القمي أحد كبار علماء الشيعة وزعمائهم في المركز العام فترة ليست بالقصيرة. كما أنه من المعروف أن الإمام البنا قد قابل المرجح الشيعي آية الله الكاشاني أثناء الحج عام 1948، وحدث بينهما تفاهم يشير إليه أحد شخصيات الإخوان المسلمين اليوم وأحد تلامذة الإمام الشهيد الأستاذ عبد المتعال الجبري في كتابه ''لماذا اغتيل حسن البنا'' (طـ 1 ـ الاعتصام ـ ص32) ينقل عن روبير جاكسون قوله: ولو طال عمر هذا الرجل (يقصد حسن البنا) لكان يمكن أن يتحقق الكثير لهذه البلاد خاصة لو اتفق حسن البنا وآية الله الكاشاني الزعيم الإيراني على أن يزيلا الخلاف بين الشيعة والسنة وقد التقى الرجلان في الحجاز عام 48، ويبدو أنهما تفاهما ووصلا إلى نقطة رئيسية لولا أن عوجل حسن البنا بالاغتيال أ.هـ. وعلى هذا المنهج سارت الجماعة من بعده.

8 ـ إنه صاحب تنظيمات سرية وعسكرية وقد قامت الجماعة في حياته بعدة جرائم واغتيالات وتفجيرات من ذلك. أنه قام رئيس النظام الخاص (وهو تنظيم سري عسكري خصص لأعمال الجهاد في سبيل الإسلام على حد تعبير مؤلف كتاب ''حقيقة التنظيم الخاص'' وهو من كتاب الإخوان المسلمين: محمود الصباغ) ومعه رجلان لاغتيال القاضي الخازندار بك بتهمة أنه لم يحكم في قضايا بما يريدون، وأنه حكم على مجموعة شباب قاموا بإلقاء قنبلة على الإنجليز بالسجن عشر سنوات، ومنهم أناس من الإخوان المسلمين، والذين قاموا بقتل (الخازندار بك) رئيس النظام الخاص يومئذ عبد الرحمن السندي ورجلان معه من النظام الخاص (راجع كتاب ''حقيقة النظام الخاص'' ص255 ـ 259)، ولهم بيعة في التنظيم العسكري.

9 ـ إنه ينطلق هو وجماعته من قاعدة ''نتعاون فيما اتفقنا ويعذر بعضنا بعضا في اختلفنا'' وهذه القاعدة لو نطق به سني سلفي لحملت على الأعذار في المسائل التي يسوغ الخلاف فيها كأكثر المسائل الفقهية، أما وأنها من مثل حسن البنا الذي طبقها مع سبابة الصحابة فإنها على عمومها ويدخل فيها ما لا يسوغ الخلاف معهم. وهذه القاعدة تهدم معتقد السلف في التعامل مع المخالف من أهل البدع، فلا بارك الله في قاعدة تهدم ما إقامة السلف وتبنوه ودعوا إليه. وعلى هذه القاعدة سارت جماعة الإخوان المسلمين في مصر وغيرها حتى إن أحد المتخصصين في العقيدة من أبناء بلادنا قد قال في مقال له: لا أرى بأسا بإقامة المدارس الخاصة بمن يسبون الصحابة ويدرسون فيها كتبهم!! أ.هـ. كيف لا بأس بدراسة الكفر؟! قاتل الله الحزبية ما أشد هدمها للإسلام والسنة!!

__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله:
من أحب أبابكر فقد أقام الدين،
ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل،
ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله،
ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى،

ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.

[align=center]
[/align]

رد مع اقتباس