اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة الغامضة
أشكرك أخي على هذا المجهود الطيب
|
أهلاً بك من جديد.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة الغامضة
ولكن نحن أتفقنا أن يكون الحوار في قضيتي ( خلود أهل الكبائر في النار ورؤية الله )
|
نعم وقد اتفقنا أيضاً أن نقوم بعمل اختبار للعقيدة في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، أليس كذلك؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة الغامضة
ولكن ليس لدي أي مانع من الرد عليك..
|
أشكر لك هذه الشجاعة، وأطلب منك الإتيان بالأدلة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة الغامضة
بداية : ما دخل الإيمان بالقرآن الكريم والوثوق به ومن نقله إلينا ؟؟!
فالذي نقل القرآن الكريم هم الصحابة-رضوان الله عليهم- من الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ولو كانوا كفار كفر نعمة ..فهم لم يبدلوا فيه لان الله توعد بحفظه حين قال ( إنا نحن نزلنا الذكر وإن له لحافظون).
|
كيف هذا؟
كيف بدلوا الدين ولم يبدلوا القرآن؟
أليس الدين هو القرآن والسنة؟
وهل يؤخذ الدين من كافر؟ إن قلت نعم، فلم لا تقبلين بالتوراة والإنجيل الموجودة اليوم؟ بل لم لم يقبل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك الزمان، ولم يكن قد دخلها ذلك الكم الكبير من التحريف؟
ثم ما أدراك من أن الآية التي تستشهدين بها لم يدخلها من كفر "كفر النعمة" وبدل دين الله (القرآن والسنة) كما يدعي كل أئمة الإباضية، ليخدع الناس بها؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة الغامضة
وأعلم أخي أن الإباضية يقولون بأن من جمع القرآن الكريم هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
|
الدليل لو سمحت.
ولدي هنا سؤال:
كيف أوصل رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن إلى عبد الله بن إباض؟ أو حتى إلى جابر بن زيد؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة الغامضة
أخي دعنا من النقاش حول هذه القضية،
|
لماذا يخاف الإباضية من مناقشة عقيدتهم في أهم مصادر التشريع؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة الغامضة
نحن لم نتفق على ذلك مع أنني جاوبتك على إستفسارك ..
|
بل هذا هو اتفاقنا الأصلي، واسمحي لي أن أعيد اقتباس ما قلناه سابقاً.
اقتباس:
وبينت هيكلية الحوار ومراحله يوم قلت:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم
صدقيني الأصل في الموضوع أن نتحاور عن القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، والحديث عن عمان سيأتي، ولا تظني أن أحداً منا يكره عمان أو الشعب العماني، ولله در من قال (إن سألتني من هو أطيب شعب في العالم العربي لأجبت وبدون تردد الشعب العماني).
وأنا رأيت أناساً من عمان بحكم عملي، وأشهد الله أنهم طيبون مضيافون، لكنا نود الحديث عن العقيدة، وهذا ما أتمنى أن أجده في أي محاور إباضي.
|
|
وأعدت تأكيد الأمر يوم قلت لك:
اقتباس:
فاختاري ما شئت لكن بعد أن تختبري عقيدتك في القرآن الكريم والسنة النبوية، وهذا ما قلته لك سابقاً يوم قلت:
اقتباس:
صدقيني الأصل في الموضوع أن نتحاور عن القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة
|
فهل توافقي على هذا الاختبار البسيط؟
|
وقد قبلت ذلك بقولك:
ملاحظة: إن لم يكن لديك رد على ما سبق، فالرجاء إعلامي بذلك حتى ننتقل إلى اختبار العقيدة في السنة النبوية.