اقتباس:
هذا الحديث من الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، ومعنى (ومثله معه) يعني أن الله أعطاه وحياً آخر وهو السنة، التي تفسر القرآن وتبين معناه، كما قال الله عز وجل: وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ فهو - صلى الله عليه وسلم - أوحى الله إليه القرآن وأوحى إليه أيضاً السنة وهي الأحاديث التي ثبتت عنه – عليه الصلاة والسلام- فيما يتعلق بالصلاة والزكاة والصيام والحج والمعاملات وغير ذلك. فالسنة وحي ثان أوحاه الله إليه عليه الصلاة والسلام
|
حسنّاً ............................................؟؟؟؟
أولاً من الذى فسّر (ومثلهُ معهُ) الرسّول فاتِ بهِ .!!!!!!!(تفسير رسول الله)
فليس لآحد حق فى التفسير والأيضّاح سّوى هذا الكريم . كّونهُ هو المنّوط بِذلك .وإن عجزت بالأتيان بالنّصّ (بِمثلهِ) فأنت تقول كلام فى الهواء.
ثانباً . أنت تُقر أن السُنّة التى هى الوحىّ بالمثل كآيات الله .؟؟؟؟؟؟؟ إن كُنت تعنى ذلك . فأنت كاذب كِذب مُسليمة .
فلو آتينّا بالسُنّة كُلها ونّضّعها بِجانب كِتاب الله فهى ليست بِسّور مثل سّور أيات الله.
والأية واضّحة . (فآتوا بِمثلهِ ) آى بِمثل سّور وبيان وجمال وكمال وإحكام وهُدى وصِّراط وذِكر ورحمة وفُرقان ونّور وقُرآن سّور كِتاب الله .
هيهات هيهات أن تكون مِثل ما أنّزل الله.
اقتباس:
يعني أن الله أعطاه وحياً آخر وهو السنة،
|
(قُل أوحىّ إلىّ هذا القُرآن)..............................لا يوجد وحىّ غير القُرآن ....ولو قال الله (قٌل أوحىّ إلىّ هذا القُرآن والسُنّة) ما أعترضّنّا .
بل قال ....هذا..... وهو إسم إشارة .......مُفردّ ......لا يحتمل إثنان.
اقتباس:
فالسنة وحي ثان أوحاه الله إليه عليه الصلاة والسلام
|
لدّى سؤال .هل كُل السُنّة ؟؟؟؟ بصّحيحها ومرفوعها وآحادّها وضّعيفها وما كذب على الرسّول .
أم تقصّد السُنّة الصحيحة .؟؟؟؟؟؟