أحسنت ياإبراهيمى.
طاعة الله = طاعة رسولهُ فى رِسالتهِ وقت كان حياً .
مات الرسّول = بقيت رسالتهُ .
طاعة الرسّول بعد وفاتهِ = طاعة رسالتهُ = طاعة الله .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
المُشكلة عِند أهل السُنّة ليست طاعة الرسّول ؟؟؟؟؟؟؟ هو الرسّول حىّ عشان حد يُطيعهُ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنّما طاعة منهجهُ فقط ؟؟؟؟؟ وحسب التقسيم أو بالأحرى (إنا أنزلنا عليك الكتاب والحكمة)
الكتاب = القُرآن
الحِكمة = السُنّة..............مُشكلة (الواو) من آكبر الأسباب التى أوقعتهم فى (............)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
وحسب فهمّى الشخصى أن النّحو هو من تسبب فى مولد المصّدر الثانى .!!!!!!!!!!!!!!!
ولم يُراعوا معنّى هيمنّة كِتاب الله على اللغة العربية بالرغم من نزول تِلك الرسالة بِنّفس اللغة.!!!!!!!!
حتى دائما ما ءأتسائل مع نفسى ومع المهتمين بِعلوم الدّين .
كيف لله بِعدم ذِكر السُنّة كتنزيل بالأشارة ولوبكلمة واحدة فقط بِنفس جِنّس الكلمة(السُنّة) وهو يعلم بأنّها آى السُنّة تعددت كُتبِها وتفوقت على كتاب الله نّفسهِ وهى الشارحة والمُبينّة!!!!!!!
فالقُرآن بالرغم من وجود مائة وآربعة عشر سّورة يحتوى بِكم هائل من الكلمات وبالآلاف ولم يُذكر فيها لفظ السُنّة ولو مرة واحدة على سبيل التذكير!!!!!!!.
إن هذا لآمر عجيب ................؟؟؟؟؟؟؟