عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 2011-10-14, 05:13 AM
السلطان السلطان غير متواجد حالياً
عضو اباضي
 
تاريخ التسجيل: 2011-09-28
المشاركات: 29
افتراضي رد: الخوارج المتقدمين اقل شرا من الخوارج المعاصرين !!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد فائز القيرواني مشاهدة المشاركة

يا إباضي : متى تتحرر جماجكم من الفراغ والتكلس ؟

الكفر العقدي من رد قول الله تعالى فقد كفر
نحن نتحدث عن مرتكب الكبيره وليس عن من رد قول الله تعالى...الكفر قسمان كفر نعمه وعند أهل الحديث كفر دون كفر والقسم الثاني كفر جحود...فمالذي يقصده صاحبك الذي فرّ من الجواب أن الاباضية يكفرون بالكبيره؟
بداية ننبه أن العنوان هو
وهذا يترتب عليه أنكم أشد كفرا وشرا من الخوارج المتقدمين وسنثبت لك أن اسلافكم قد قالوا بخلق القرآن
جاء في مقالات الإسلاميين للحسن الأشعري: والخوارج جميعاً يقولون بخلق القرآن. ( المقالات ج1 ص 203)
ويؤكد ما ذهب إليه الحسن الأشعري ما أورده ابن جميع الإباضي في مقدمة التوحيد: " وليس منا من قال إن القرآن غير مخلوق" ( مقدمة التوحيد ص 19).
وجاء في كتاب الدليل لأهل االعقول للورجلاني ص50 وكذلك من ص 68 إلى 72: "والدليل على خلق القرآن أن لأهل الحق عليهم أدلة كثيرة، وأعظمها استدلالهم على خلقه بالأدلة الدالة على خلقهم هم فإن أبوا من خلق القرآن أبينا لهم من خلقهم، وقد وصفه الله عز وجل في كتابه وجعله قرآناً عربياً مجعولاً "
هل تريد المزيد؟

طالبتك بالدليل على أن الخوارج الذين خرجوا في زمن علي رضي الله عنه يقولون بخلق القرآن ولم تأتي بشيء!!!
ولن تجد لذلك سبيلا أتدري لماذا لأن قضية خلق القرآن أتت بعدهم بزمن طويل..
يقول ابن أبي العز: " المخالف في الرؤية الجهمية والمعتزلة، ومن تبعهم من الخوارج والإمامية.شرح الطحاوية ص 129
وأثبت هذا القول الخرافة الربيع بن حبيب في مسنده المزعوم
أورد الربيع بن حبيب الإباضي في صحيحه عدة أحاديث في نفي الرؤية منها قوله: " قال الربيع: بلغني عن جويبر عن الضحاك عن ابن عباس أنه خرج ذات يوم، فإذا هو برجل يدعو ربه شاخصاً بصره إلى السماء رافعاً يده فوق رأسه فقال له ابن عباس: ادع ربك بأصبعك اليمنى واسأل بكفك اليسرى واغضض بصرك، وكف يدك ، فإنك لن تراه ولن تناله. فقال الرجل: ولا في الآخرة ؟ قال: ولا في الآخرة، فقال الرجل: فما وجه قول الله تعالى: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ، قال ابن عباس: ألست تقرأ قوله تعالى: لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ، ثم قال ابن عباس: إن أولياء الله تتنضر وجوههم يوم القيامة وهو الإشراق ثم ينظرون إلى ربهم متى يأذن لهم في دخول الجنة بعد الفراغ من الحساب". ثم أورد روايات كثيرة عن ابن عباس في نفي الرؤية لله تعالى.والملاحظ هنا أن المؤلف أورد أولاً في هذا الحديث عن ابن عباس أنه نفى رؤية الله في الدنيا والآخرة في إجابته للسائل، ثم أورد أخيراً عن ابن عباس إثبات الرؤية لأولياء الله وذلك في قوله: (ثم ينظرون إلى ربهم متى يأذن لهم في دخول الجنة). مسند االربيع 3/35

أما الرؤية فقد نص عليها القرآن بالدليل القطعي وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم فأذا كان بزعمك أن الخوارج يقولون بالرؤية فهم والله على الحق المبين.

يقول الخرافة الربيع بن حبيب في مسنده: ليست الشفاعة لأهل الكبائر من أمتى"، " يحلف جابر ابن زيد عند ذلك ما لأهل الكبائر شفاعة ؛ لأن الله قد أوعد أهل الكبائر النار في كتابه، وإن جاء الحديث عن أنس بن مالك أن الشفاعة لأهل الكبائر فوالله ما عنى القتل والزنى والسحر، وما أوعد الله عليه النار
كما جاء عنه أيضا: حتى بلغنا أن الشهيد يشفع في سبعين من أهل بيته إذا كانوا مؤمنين متقين

إعطني دليل أن أهل الكبائر لهم شفاعه بنص قرآني أو حديث متواتر؟

بهذا أثبتنا لك ما طلبت

لم تثبت شيء..

ومع ذلك يظل الإبضية أشد من ابليس على الحق ويظل الخوارج رغم جرائمهم أقل شرا من الإباضية لأنهم لهم خصلة فقدت عند الأحفاد
كانوا على القل رغم ضلالهم لا يكذبون فيما يروون
وسنطبق هذا القول عليك ونثبت أنك الأم من ابليس
فقد كتبت تقول


1 - طيب بما أنك ادعيت أن الوهابية هم من طعن في الصحابة وأسلاف الوهابية
2 - إذا لم تأت بالدليل فلن أكون متأدبا معك مطلقا لأني احتقر كل خسيس كذاب حقير وأٍجو أن تثبت العكس
ومن أنذر فقد أعذر
نأتي بدليلنا على طعنكم في الصحابة

ومنذ متى كان الأدب من شيمكم؟!!
هذه هي أخلاقكم...وإذا كان عندك شيء ففعل ولا ترغي وتزبد..
خذ هذه وتمتع

وهذا دليل على تكفيركم للمسلمين
ففي كتاب " شرح النيل ، وشفاء العليل " ( 17 / 431 ) : ( فالشاك في كونه صوابا [ أي المذهب الإباضي ] ودين مخالفينا خطأ منافق ، ولو منا ، ولا يشم رائحة الجنة ، ولو صلى حتى يخرج عظم جبهته ، أو صام الدهر ، وتصدق بلا غاية ) .
في كتاب " لباب الآثار " ( 1 / 271 ) : " مسألة : عن الشيخ أحمد بن مداد – رحمه الله - : ما تقول في جميع أهل المذاهب سوى الإباضي ؟ هل يجوز تخطـئـتـهم وتضليـلـهم ؟ ويجوز أن يلعنوا ولا ينتقض وضوء من فعله واعتقده أم لا ؟ .
قال : نعم جائز ذلك ، ولا ينتقض وضوء من فعل ذلك ، إذ هو قال الحق ، والصواب والصدق ، لأن جميع مخالفينا من المذاهب هم عندنا هالكون ، محدثون في الدين مبتدعون ، كافرون كفر نعمة ، منافقون ظالمون ، يشهد بذلك كتاب الله ، وسنة رسوله محمد – صلى الله عليه وسلم – وإجماع المسلمين . وندين لله تعالى ونعتقد أن دين الأباضي ، هو دين الله تعالى ، ودين رسوله ، وإن من خالف الدين الإباضي فهو في النار قطعا ، بذلك نشهد وندين لله تعالى ، وإن من مات على الدين الأباضي فهو في الجنة قطعا بذلك ندين ، وأن من شك في الدين الأباضي وزعم أن الحق في غير الدين الأباضي فهو عندنا كافر كفر نعمة فاسق ، منافق مبتدع ، محدث في الدين . ولو حلف أحد بطلاق نسائه أن من مات على غير الدين الأباضي فهو في النار فلا طلاق عليه ، وكذلك لا حنث لأنه حلف على يقين وعلم ، وليس هذا غيبا . والله أعلم ) انتهى .
قال أبو طاهر الجيطالي في كتابه " قواعـــد الإسلام " ( 1 / 77 ) ما نصه : ( الفصل السادس : في البراءة من الخارج من مذهب أهل الحق إلى مذهب أهل الخلاف : فمن خرج من مذهب أهل الحق إلى مذهب أهل الخلاف ، فتولى أئمتهم ، وتبرأ من أئمة المسلمين [ أي الإباضية ] كان واجبا على المسلمين بغضه ، وعداوته ، وخلع ولايته ، حتى يتوب ويرجع إلى المسلمين [ أي الإباضية ] فيتولى وليهم ، ويعادي عدوهم ، وإن خـرج من مذهب المسلمين وخالفهم ، وطعن في مذهبهم ، وعابه عنهم ، فقد حل قتله واغتياله بأي سبب وصلوا إلى إهلاكه وقتله ، كما فعل الإمام جابر بن زيد – رضي الله عنه – حين سئل عن أفضل الجهاد ؟ فقال للسائل : أفضل الجهاد قتل خردلة ! ، فأخذ الغلام خنجرا ، فسمَّه ، فمضى مع رجل من المسلمين إلى المسجد فنعت له خردلة ، فلم يرض حتى وضع الرجل يده على خردلة فانصرف ، ودخل الغلام فضربه بين كتفيه ، فقتله ، فأخذ الغلام ، فقتله الوالي بعد ذلك ، والله أعلم ، وكان خردلة هذا فيما وجدت من أهل الدعوة [ أي الإباضية ] ثم خرج عنها ، وتركها ، وجعل يطعن على المسلمين [ أي الإباضية ] ، ويدل على عوراتهم ، بذلك استحل جابر رحمه الله قتله . وقد قال جل ثناؤه : ( وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر ) الآية ) اهـ
ويقول ابن اطفيش " قطب الأئمة " !! في كتابه " الذهب الخالص " ( ص 66 ) : ( ويقتل من طعن في مذهبنا كما فعل بخردلة بأمر جابر حين رجع إلى المخالفين وطعن فينا ) أ.هـ .
ويقول أبو يعقوب الوارجلاني في كتاب " الدليل والبرهان " وقد سبق التعريف به وذلك في ( 2 / 199 – 200 ) ما نصه : ( باب : أحكام الطاعن في ديـن المسلمين ) ثم ذكر في الباب أدلة جواز قتل الطاعن في دين المسلمين ويقصد بهم الإباضية وكان مما قال : ( ولقد ورد عن أبي بلال مرداس بن أدية ) وهو أحد أئمة الإباضية ( ما يؤيد قول عمروس في الطاعن حيث قال : إن فرسك هذا لحروري فقال أبو بلال : وددت أني وطئت به على بطنك في سبيل الله يافتى ، أحسن حملان رأسك . فأشار إلى جواز قتله على : فرسك هذا حروري ) ثم قال : ( والطعن في دين المسلمين كبيرة عندنا ، ويحل دمه ) ثم قال : ( وأما قولنا : فكل ما ينتقض به مذهبنا فهو طعن في دينهم ، ومن طعن في دينهم فهو طعن في المسلمين ، يحل به قتل القائل في الوجهـين عند أهل الدعوة ) ويقصد بأهل الدعوة الإباضية .
وغير ذلك كثير
هل الوهابية خوارج؟!!
بصراحه الجواب يطول...ولكن باختصار إقرأ كتاب #########حرر#######لا نسمح بوضع كتب للزنادقه الخوراج عندك رد هاته ما عندك ###################...وهناك كتب لا استطيع حصرها ..
رد مع اقتباس