رد: لم خلقت ولم تموت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامـ المسك ـل
أهلا وسهلا .
إجابتك ناقصة علميا .
فالمادة لا تصنع وإنما هي عبارة عن أداة تستخدم في عملية التصنيع وإن قلت لا ؟ فسأقول لك إن مادة التصنيع للإنسان هي:
الحمأ.
الطين .
الأرض .
الصلصال.
فلتجمع أنت وجميع مهندسي العالم ماشئت من هذه المواد واخلقوا لنا تلفزيونا بدون ريمونت ولا أقول بشرا بدون ريمونت ؟؟
وإن عجزتم فقولوا لنا من خلقكم ؟؟
وبلغة العصر من الصانع ؟ وفي أي معمل ؟ وبأي تاريخ تم تصنيع أول نموذج ؟
أما لانهاية لها فمرفوض عمليا
فلم نسمع قط أن أحدا وضع صديقه بالتابوت في المساء وجاء إليه في الصباح
مكررا فأين يوجد مثل هذا دلنا عليه ؟
يعني هل أفهم من كلامك أنك لم تطّلع على من فقد روحه أبدا ؟؟
تذهب ثم تعود رائع .
لماذا عملية الإعادة لا تتكرر لشخص واحد مثلا .
تفقد أباك وتودعه التابوت ويأتيك في الصباح مكررا كما ترمم عمارتك
مثلا ؟؟
لأنها لوماتت لما بقي لمثلي ومثلك وجود .
فافرض مثلا أن السماء والأرض ذهبتا لتعود من جديد كما يفعل الإنسان على حد تعبيرك كيف سنكون أنا وأنت ؟
لكن العلماء بالموت والحياة إلى اليوم عاجزون عن إعادة الروح لقلب بعد أن يفقدها فأين هي نتائج العلم الهائلة ؟
ولنأخذ على سبيل المثال أسئلة .
* لماذا صرف الملايين على غسيل الكلي لنقم بتصنيع كلية فالمادة موجودة ؟
* لماذا صرف الملايين على علاج العقم ولنصنع خصي تشتغل 24 ساعة ؟
* لماذا صرف الملايين على عمليات العيون ولنصنع عيون تستبدل وبطاقة أحسن ؟
إذا استطعت أن تخلق قليلا مما خلق فلا بأس بالمقارنة .
وعلى سبيل التحدي إذا اقتلعت مافي قلوب المسلمين من حب لبيت الله الحرام في المواسم كأن تجعل قلوبهم تهوي إلى قلب الصحراء الكبرى وإليها يحجون ويعتمرون إذا فعلت مثل هذا فقس ومالم تفعل ذلك فأنت تعر ف نفسك .
تعرف أن الأذى الذي يخرج منك لوحبس فيك ساعة لانتهيت .
ولا داعي للمغالطة واحترم الحوار وشكرا
|
و بك ايضاً
اقتباس:
إجابتك ناقصة علميا .
فالمادة لا تصنع وإنما هي عبارة عن أداة تستخدم في عملية التصنيع وإن قلت لا ؟ فسأقول لك إن مادة التصنيع للإنسان هي:
الحمأ.
الطين .
الأرض .
الصلصال.
فلتجمع أنت وجميع مهندسي العالم ماشئت من هذه المواد واخلقوا لنا تلفزيونا بدون ريمونت ولا أقول بشرا بدون ريمونت ؟؟
وإن عجزتم فقولوا لنا من خلقكم ؟؟
وبلغة العصر من الصانع ؟ وفي أي معمل ؟ وبأي تاريخ تم تصنيع أول نموذج ؟
|
هم من المادة و عندهم المادة ، و العجز لا ينفي ان المادة هي التي خلقت المادة منها التي عجزت عن الصنع منها
اقتباس:
أما لانهاية لها فمرفوض عمليا
فلم نسمع قط أن أحدا وضع صديقه بالتابوت في المساء وجاء إليه في الصباح
مكررا فأين يوجد مثل هذا دلنا عليه ؟
|
الانسان بجموعه هو مادة لا نهاية له ابدا
وامتدات مادة الانسان نفسه تحسب مادة واحدة حية الى الابد ، اذا لا 0 موت 0 لمادة الانسان ، انما هي اعادة بناء مع فناء اخر انسان على ظهر ، و حينها نقول مات الانسان ، اما الذي في التابوت هو مادة مرتبطة لما ينظر اليها من نفس المادة و هو الانسان
اقتباس:
يعني هل أفهم من كلامك أنك لم تطّلع على من فقد روحه أبدا ؟؟
|
ليس فقدان وهناك مادة الانسان حية ترزق من بعده
عزيزي هناك نقطة بداية لمادة للانسان فنقول عنها ( الاولى ) و هناك نقطة اخرى فنقول عنها ( اخيره ) وقتها نقول بالموت وهو اعادة بناء من جديد من نقطة الاخرة الى الاولى ، ويبقى الانسان مادة لا تنتهي ابدا
اقتباس:
لأنها لوماتت لما بقي لمثلي ومثلك وجود .
فافرض مثلا أن السماء والأرض ذهبتا لتعود من جديد كما يفعل الإنسان على حد تعبيرك كيف سنكون أنا وأنت
|
اولى و ثانية ،، و ثانية و اولى ، و لا انتهاء للمادة لانهما واحد
اقتباس:
إذا استطعت أن تخلق قليلا مما خلق فلا بأس بالمقارنة .
وعلى سبيل التحدي إذا اقتلعت مافي قلوب المسلمين من حب لبيت الله الحرام في المواسم كأن تجعل قلوبهم تهوي إلى قلب الصحراء الكبرى وإليها يحجون ويعتمرون إذا فعلت مثل هذا فقس ومالم تفعل ذلك فأنت تعر ف نفسك .
تعرف أن الأذى الذي يخرج منك لوحبس فيك ساعة لانتهيت .
ولا داعي للمغالطة واحترم الحوار وشكرا
|
المادة مع المادة خالق و مخلوق من المادة نفسها و الميل لها
__________________
أنا ملـــحد و لي عقــل s ..... لماذا ..... s .... لا دين ..... s
و إذ الدين للمصلحة و العلم للذات , والذات أهم من المصلحة
|