عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2012-01-20, 03:47 AM
يعرب يعرب غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-12
المكان: دار الاسلام
المشاركات: 4,144
افتراضي شيعى محاور هنا رؤية الله فى الجنه من كتب الشيعه





الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

يقول الزميل شيعى محاور وينكر رؤية الله تعالى فى الآخرة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي محاور مشاهدة المشاركة


قال تعالى:(ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن انظر الى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين)[الأعراف:143]

الايه لاتذكر ان لله شعاع يخطف الابصار هذا قول وافتراء اعوذ بالله
اين الافتراء الذى تتحدث عنه الايات تثبت ان رؤية الله فى الدنيا غير ممكنه شرعا وهذه عقيدة اهل السنه والجماعه رؤية الله فى الدنيا غير ممكنه شرعا وما حدث لموسى عليه السلام كان فى الدنيا وليس الآخرة

ارجو ان تجب على هذه الاسئلة
1- لماذا طلب موسى عليه السلام من الله رؤيته ؟؟
2- كيف تم طلب موسى عليه السلام وكيف كان الرد عليه ؟؟
3- هل هناك فرق بين طلب موسى عليه السلام فى رؤية الله وبين طلب قومه ؟؟
4- هل اجيب موسى عليه سلم بنفس اجابه بنو اسرائيل ام مختلفه ؟؟




اقتباس:
كل الايات الي قلتهم لاتثبت شيء من النظر الى الله في الاخره


لارد على كلام لم يثبته الرسول صلى الله عليه واله

اولا الرؤية من كتاب الله

1- يقول الحق جل في علاه
- قوله تعالى : ** وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة }(القيامة:22-23)،

قال ابن عباس في تفسير الآية: " تنظر إلى وجه ربها إلى الخالق".

2- و قوله تعالى:** كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون }(المطففين:15)


وفي هذه الآية دليل على أن المؤمنين يرونه عز وجل يومئذ بدليل لّما حجب الرؤية عن أعداءه في حال السخط دل على أن رؤية أولياءه في حال الرضا أمر حاصل إذ لو كان الحجب عن الجميع لما كان الحجب عقوبة للكافرين .


3- - و قوله تعالى: ** للذين أحسنوا الحسنى وزيادة }(يونس:26) .
و تفسير الزيادة ورد تفسير النبي صلى الله عليه وسلم لها بالرؤية، عن صهيب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا دخل أهل الجنة الجنة، قال: يقول الله تبارك وتعالى: تريدون شيئا أزيدكم، فيقولون: ألم تبيض وجوهنا، ألم تدخلنا الجنة، وتنجينا من النار، قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل، ثم تلا هذه الآية ** للذين أحسنوا الحسنى وزيادة }.صحيح مسلم

الأدلة على رؤية الله من السنة
1- حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن ناساً قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ؟ قالوا : لا، يا رسول الله، قال: هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب ؟ قالوا: لا، يا رسول الله، قال: فإنكم ترونه كذلك ) رواه مسلم . ومعنى " تضارون" أي تزاحم المؤمنين بسبب الرؤية.

2- حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إنكم سترون ربكم عيانا ) رواه البخاري .

3- حديث صهيب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا دخل أهل الجنة الجنة، قال: يقول الله تبارك وتعالى: تريدون شيئا أزيدكم، فيقولون: ألم تبيض وجوهنا، ألم تدخلنا الجنة، وتنجينا من النار، قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل، ثم تلا هذه الآية ** للذين أحسنوا الحسنى وزيادة } رواه مسلم .

4- حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم- أنه قال: ( جنتان من فضة آنيتهما وما فيهما، وجنتان من ذهب آنيتهما وما فيهما، وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم إلا رداء الكبرياء على وجهه في جنة عدن ) متفق عليه .
5- حديث عدي بن حاتم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه، ليس بينه وبينه ترجمان، ولا حجاب يحجبه ) رواه البخاري .

--------

اخيرا

اثبات رؤية الله من كتب الشيعة
1- وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ{22} إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ{23}

والنظر هنا يعنى تمام الرؤية
تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي ج 2 ص 168

2- ( تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ )
فانه حدثني أبي عن عبد الرحمان بن أبي نجران عن عاصم بن حميد عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
ما من عمل حسن يعمله العبد إلا وله ثواب في القرآن إلا صلاة الليل فإن الله لم يبين ثوابها لعظم خطرها عنده فقال ( تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ – إلى قوله - يعملون ) روى القمي هذه الرواية « فإذا اجتمعوا تجلى لهم الرب تبارك وتعالى فإذا نظروا إليه – أي إلى رحمته - خروا سجدا».
من محقق الكتاب
وليست عن المعصوم عندكم

والدليل على هذا أن الرواية وضعها المجلسي في كتابه بحار الأنوار نقلآ عن تفسير القمي بدون هذه الزيادة والتحريف !!!!!
وقد حكم الخوئي بصحة جميع روايات مشايخ القمي في تفسيره (معجم رجال الحديث1/49).

3-
عن ابن أبي نجران عن عاصم بن حميد عن أبي عبد الله عليه السلام قال «.. فإذا اجتمعوا تجلى لهم الرب تبارك و تعالى، فإذا نظروا إليه خروا سجدا...». رجال الإسناد: علي بن إبراهيم القمي: قال النجاشي
« ثقة في الحديث ثبت معتمد صحيح المذهب»
(معجم رجال الحديث12/212).
عبد الرحمن بن أبي نجران: قال النجاشي « ثقة ثقة معتمدآ على ما يرويه له كتب كثيرة» (معجم رجال الحديث10/328). (معجم رجال الحديث10/328). قال النجاشي « ثقة، عين، صدوق» (معجم رجال الحديث10/197).

الان انت ملزم برد هذه الايات والروايات عن النبى و عن الائمة المعصومين على حد زعمك


__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله:
من أحب أبابكر فقد أقام الدين،
ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل،
ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله،
ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى،

ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.

[align=center]
[/align]

رد مع اقتباس