[يعرب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asd

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

[] انا لا ادري ان كان الموضوع والحوار خاص بين شخصين ام عام لكن انا لفت انتباهي هذي النقطه واحببت ان اعلق عليها واعذرا لي تطفلي

الغريب ان دائما تطفلكم ياتى بما تهوى ان كنت سمحت لنفسك بالتطفل لما لم تجيب على الاسئلة

اولا اجمع علماء الأماميه الأثني عشريه ما سبق منهم والباقين عدم تجسيد الله سبحانه وستحاله رؤيته في الدنيا والأخره وكل ما عدا ذالك مردود عليه

هات هذا الاجماع الذى تدعى وهات المردود عليه كما تدعى

ولا تنسى ان تاتى بالرد على هذا

وقال ابن المرتضي الزيدي : إن جل الروافض على التجسيم إلا من اختلط منهم بالمعتزلة . المنية والامل لأحمد بن المرتضي ( ص 19 )

ثانيا الروايه التي نقلها المحترم قد وقع فيه تلاعب من قبلهم حيث حذفوا بعض الكلمات عمدا لإيهام الناس بأن في الروايات الشيعية ما يشير إلى إمكانية رؤية ذات الله تبارك وتعالى!

التلاعب وقع من محقق الكتاب الرافضى وليس منى لكن يبدو انكم لا تقرؤن

اقرأ جيدا ما نقلت

ما من عمل حسن يعمله العبد إلا وله ثواب في القرآن إلا صلاة الليل فإن الله لم يبين ثوابها لعظم خطرها عنده فقال ( تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ – إلى قوله - يعملون ) روى القمي هذه الرواية « فإذا اجتمعوا تجلى لهم الرب تبارك وتعالى فإذا نظروا إليه – أي إلى رحمته - خروا سجدا». _ اى الى رحمته _من محقق الكتاب وليست عن المعصوم عندكم

ففي النص المنقول: ”فإذا اجتمعوا تجلى لهم الرب تبارك وتعالى، فإذا نظروا إليه خرّوا سجدا“، بينما في النص الأصلي: ”فإذا اجتمعوا تجلى لهم الرب تبارك وتعالى فإذا نظروا إليه أي إلى رحمته خروا سجدا“!

والدليل على هذا أن الرواية وضعها المجلسي في كتابه بحار الأنوار نقلآ عن تفسير القمي بدون هذه الزيادة والتحريف !!!!!

كما انك بترت الرواية ولم تكملها لأنه جاء فيها: ”

فيمرّ المؤمن فلا يمرّ بشيء إلا أضاء له حتى ينتهي إلى أزواجه فيقلن: والذي أباحنا الجنة يا سيدنا ما رأيناك أحسن منك الساعة! فيقول: إني قد نظرت إلى نور ربي“.

لم ابتر شىء راجع ما كتبت جيدا والدليل على هذا أن الرواية وضعها المجلسي في كتابه بحار الأنوار نقلآ عن تفسير القمي بدون هذه الزيادة والتحريف !!!!!

فهكذا ترى أن الذي يراه المؤمن كما في نصّ الرواية ليس هو (ذات الله) تبارك وتعالى، وإنما (رحمته ونوره)

ورحمته من محقق الكتاب وليست فى الروايه الاصليه

ومن اراد التأكد من الروايه الكامله ليراجع هذا الرابط فيما ورد في تفسير الميزان توجد الروايه كامله وبدون اي تلاعب

ولماذا تضع تفسير الطباطبائى وانا نقلت من تفسير القمى من الذى يدلس الان ؟؟


بالمناسبة راجع قوانين المنتدى لا يسمح بوضوع راوبط لغير مواقع اهل السنه والجماعه