وإليك أيضاً هذه الآية:
.gif)
إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ
وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا

[الأحزاب:35]
ماذا أعد الله للمسلمين؟ أعد لهم مغفرة وأجراً عظيماً.
ذلك السارق الذي لم يتب وسميته أنت أنه مسلم، ماذا أعد له الله سبحانه وتعالى نتيجة إسلامه؟ أعد له مغفرة وأجراً عظيماً.
فهل الخلود الأبدي في النار من المغفرة والأجر العظيم؟