عرض مشاركة واحدة
  #26  
قديم 2013-06-16, 08:30 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم عادي مشاهدة المشاركة
شكرا على ردودك أخي العزيز
أهلاً.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم عادي مشاهدة المشاركة
هل أفهم من هذا أن العبد الحبشي حقير و بشع الصورة؟؟ أتسخر من خلق الله؟؟؟؟
يا أخي افهم الكلام رجاء، هذه كناية، ورسول الله هو القائل، وهو عليه الصلاة والسلام لا يسخر من خلق الله.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم عادي مشاهدة المشاركة
لقد قالها الخوارج في صفين. ثم هل الخلفاء الراشدون لم يكونوا من السلف؟؟
أخطأت، فالخوارج قالوا بالقرآن والسنة، لكنهم لم يفهموا بفهم السلف.
ثم أين رأيت من كلامي أني أنفي صفة السلف عن الخلفاء الراشدين؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم عادي مشاهدة المشاركة
هل رضيت أنت بسنة الخلفاء الراشدين؟
بكل تأكيد، لكن هل رضيت أنت بقول رسول الله ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم عادي مشاهدة المشاركة
ما هي صفات الحاكم التي حددها كل هؤلاء لوجوب طاعته؟
الحاكم المسلم، براً كان أو فاجراً.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم عادي مشاهدة المشاركة
و هل غيركم باع دينه؟ غيركم أكيد لا ينطبق عليه وصف "عالم السلطان" و هذا باقراركم أنتم فعلى من ينطبق اذن الوصف ؟ لأنه حتما اما ينطبق عليكم أو على غيركم و ليس هناك احتمال آخر.
هل ستحاججني فيها أمام الله؟ أنا أقول بقول البخاري وأبو زرعة وأبو حاتم والبربهاري وابن تيمية وابن عبد الوهاب، فاقرأ ما قالوه ثم ألق الاتهامات كما تشاء.
قال البخاري ((وأن لا يرى السيف على أمة محمد صلى الله عليه وسلم. وقال الفضيل: " لو كانت لي دعوة مستجابة لم أجعلها إلا في إمام؛ لأنه إذا صلح الإمام أمن البلاد والعباد. قال ابن المبارك: «يا معلم الخير، من يجترئ على هذا غيرك»))
قال أبو حاتم وأبو زرعة ((ولا نرى الخروج على الأئمة ولا القتال في الفتنة , ونسمع ونطيع لمن ولاه الله عز وجل أمرنا ولا ننزع يدا من طاعة))
قال البربهاري ((وإذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فاعلم أنه صاحب هوى، وإذا رأيت الرجل يدعو للسلطان بالصلاح فاعلم أنه صاحب سنة إن شاء الله. لقول فضيل: لو كانت لي دعوة ما جعلتها الا في السلطان.))
قال أبو بكر الإسماعيلي (ويرون الدعاء لهم بالصلاح والعطف إلى العدل، ولا يرون الخروج بالسيف عليهم، ولا قتال الفتنة)) ثم قال ((هذا أصل الدين والمذهب، اعتقاد أئمة أهل الحديث، الذين لم تشنهم بدعة، ولم تلبسهم فتنة، ولم يخفوا إلى مكروه في دين، ولا تفرقوا عنه.))
قال ابن بطة ((ولا تخرج بالسيف على الأئمة وإن ظلموا)) وقال ((والسمع والطاعة لمن والوه وإن كان عبدا حبشيا إلا في معصيته الله عز وجل، فليس لمخلوق فيها طاعة))
قال أبو منصور الأصبهاني ((ثم من السنة الانقياد للأمراء والسلطان بأنه لا يخرج عليهم بالسيف وإن جاروا، وأن يسمعوا له وأن يطيعوا وإن كان عبدا حبشيا أجدع))
قال أبو إسماعيل الصابوني ((ويرون الدعاء لهم بالإصلاح والتوفيق والصلاح وبسط العدل في الرعية، ولا يرون الخروج عليهم بالسيف، وإن رأوا منهم العدول عن العدل إلى الجور والحيف))
قال التيمي ((وطاعة أولي الأمر واجبة، وهي من أوكد السنن، ورد بها الكتاب والسنة))
قال ابن تيمية ((والنقول عن أهل السنة والجماعة في تقرير هذا الأصل الثابت كثيرة جدا، ولا يخلو كتاب من كتب أهل السنة والجماعة المؤلفة في شرح السنة وأصول الاعتقاد من تقرير هذا الأصل وبيانه وشرحه))
قال ابن أبي زمنين ((أن السلطان ظل الله في الأرض، وأنه من لم ير على نفسه سلطانا برا كان أو فاجرا فهو على خلاف السنة)) وقال ((فالسمع والطاعة لولاة الأمر أمر واجب ومهما قصروا في ذاتهم فلم يبلغوا الواجب عليهم))
وقال محمد بن عبد الوهاب ((وأرى وجوب السمع والطاعة لأئمة المسلمين؛ برهم وفاجرهم مما لم يأمروا بمعصية اللَّه. ومَنْ ولي الخلافة واجتمع عليه الناس ورضوا به أو غلبهم بسيفه حتى صار خليفة وجبت طاعته وحَرمَ الخروج عليه.))
وحتى لا تقول أني أختطف الكلام من السياق، إليك النقول بتمامها:
http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=41493
فهل كل هؤلاء علماء للسلطان؟ أجبني نعم أم لا.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
رد مع اقتباس