[ايوب نصر]

تتمة
الرد على نص الموضوع
و قبل ان ابدا لابد ان اشير الى امر ، و هو ان عقيدة اهل السنة في مسالة الخروج تقوم على الطاعة لولي الامر و ان كان مبتدعا او ظالما ، لكن زميلنا صاحب الموضوع واقع في حيرة من امره
اما بخصوص ما حدث و يحدث في سوريا فقد كنا ضد الخروج على بشار

بشار ألأسد ليس عميلا مجوسيا لأسرائيل الرجل يصلي ويدعم المقاومة في لبنان وفلسطين وأليكم الأدلة

تعالوا لنرى الادلة

أولا تصريحات قادة أسرائيل الناصرة لثوار سوريا والمعادية لسيادة الرئيس الأسد

تصريحات قادة اسرائيل ليست حجة ، فاذا كانت بالنسبة لك دليلا على ان بشار ليس عميلا لهم ، فهي دليل عندي على انه عميل لهم و ان هذه التصريحات جاءت فقط لتوهم الناس ان بشار ليس مع اسرائيل

وهنا أتصالات مابين ساسة أسرائيل والمعارضة السورية
وقد كشف عن هذا أحد أعضاء الكنيست الإسرائيلية وإسمه هو يتسحاق هرتسوك

عضو الكنيسة الاسرائيلية ليس دليلا
هل هو ثقة عندك ؟؟؟

وهنا دعم شعبي أسرائيلي ومظاهرات لنصرة الثوار في سوريا وعلى فكرة هم أيضا يحملون لافتات مضحكة للسخرية من بشار الأسد وهذه إحدى التنسيقيات الإسرائيلية العديدة التي في إسرائيل لنصرة ثوار الناتو

ذرء الرماد في العيون

وهاهو رئيس حزب الله اللبناني يشهد أن السلاح الذي
كان يعطيه للفلسطينيين هو من بشار ألأسد وهذه هي
شهادة أصحاب المسؤلية وهذا واقع حال

الزنديق رئيس حزب اللات ليس هو الاخر بحجة

بل أن ألسيد حسن نصر الله رئيس حزب الله اللبناني يشهد ان صواريخه
هي من بشار ألأسد وهذه الصواريخ أستخدمها في
عام 2006 لقصف البلدات الإسرائيلية التالية كريات
شمونه وشلومى ونهاريا وعكا وحيفا و صفد
وكرمئيل و سخنين و طبرية والناصرة والعفولة
ورامات ديفد و بيسان والخضيرة وعددها 14
بلدة ومدينة مِن فلسطين المحتلة مستعمرة
بالمستوطنين اليهود ألصهاينة ألمجرمين
وكانت نتيجتها 119قتيل مِن جنود الصهاينة
و44 مستوطِناً مجرِماً و 2 أسير صهيوني و حوالي
450 جريح صهيوني وحوالي أكثر مِن 3990
صاروخ قصفت بِهِ تلك المدن والبلدات ألفلسطينية
المحتلة مِن قِبل أليهود وبالإِضافة إِلى هذا تمَ تدمير
العشرات من الدبابات والمدرعات والعجلات الإسرائيلية
و كل هذا بِإِعتراف ألإِسرائيلين انفسهم ومِن مصادرِهم
المعتمدة وليس من مصادر المقاومة أللبنانية وهذا هو
التصريح الرسمي الموثق

الزنديق الطاعن في ام المومنين ليس بحجة

وهذه هي صواريخ بشار ألأسد بيد مجاهدي سرايا القدس كما شهد كل من ألأمين العام للجهاد الإسلامي والسيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله المقاومة اللبنانية وهو الذي يورد لهم السلاح مع ألسيد الرئيس بشار ألأسد

ينطبق عليه ما انطبق على ما سبقه

كما تلاحظون فان ادلته اما من اسرائيل او من حزب اللات و كلامها اشر من بعض و لا يعتبران دليلا