عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 2015-11-23, 02:30 AM
إسماعيل د إسماعيل د غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2015-05-27
المشاركات: 122
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
يا عزيزي
لا تجادل بالقرآن...كلمة الحاد اينما وردت في القرآن تعني الميل والانكار
و عليكم السلام
و تمت إضافة وصف الإنكار على الإلحاد بعد أن بدأ تسقط حجة الميلان بالله عليك هل الإنكار هو الميلان ؟
الميلان وصف بالإلحاد
الإنكار وصف بالكفر و عدم الإيمان
فمن منا من يجادل في القرآن و اللغة أيضا ؟
أنا لا أتحدث عن الماعصي بل عن تمييل طريقة الصلاة لله في المسجد الحرام عن الصلاة الحقيقية المرادة من رب العالمين هذا هو الإلحاد في المسجد الحرام
إذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت ... و ليس إذا لإبراهيم البيت
لو كانت هناك آية تتنبأ بأناس سينكرون مكان البيت لقالت يلحدون في مكان البيت
أما يلحدون فيه بظلم فصدقني تنطبق عليكم أكثر منا
يلحدون في آسماء الله أي ينسبونها لغيره كما ذكرت
نسب إسم الله إلى إله كاذب = نسب البيت الحرام إلى مكان كاذب
تغير إسمه من العزيز إلى العزى = تغير إسم المسجد الرحام من بكة إلى مكة
نأتي لقولك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث مشاهدة المشاركة
لان معنى كلمة ومن يرد...يعني من هم (اي كمثل من نوى وفقط)
من اراد ان يفعل كذا وكذا....فهل فعل مع انها فعل ماضي!!!
من يريد ان يفعل كذا وكذا...فهل فعل مع انها فعل مضارع!!!
مريد الفعل...هل فعل!!!! والانكار
من يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام هل لم يسبق أن شرح الله تعالى صدر مسلم قبل هذه الآية ؟ ألم نشرح لك صدرك ... فالناس ألحدت في المسجد الحرام قبل نزول الآية و بعدها و الله تحدث بالمضارع لتحذير الكفار من فعل ذلك مستقبلا و ليس معناه أن الأمر لم يحدث بعد ؟
لا تقسم بالله و لا تستهن بالقسم بالله ؟ فأنت لا تعلم ما بنفسي و أقسم بالله أنني كنت على علم بالكفرة التي طرحتها لكنها لا تطابق نصوص القرآن
فكيف يكون المكاء وصف مذموم و هو متشق من مكة الذيي هو إسم الحرم الأصلي على حسب إعتقادك و سأعطيك مثال تخيل أن معنى مكة هو مكان الركوع فهل يجوز القول و ما كان صلاتهم عند البيت إلا ركوع ! فهل وصلت الفكرة ؟
فكما قلت لك إسم البيت معروف منذ قرون و مذكور في التوراة و لن يتسطيع أحد أن يغيره و لو حاولت طائفة فهناك من سيأتي و يفضحها
https://www.youtube.com/watch?v=TNMR51a19Fo
و ضل كذلك حتى نزول القرآن فحتى لو قام هؤلاء بالمكاء عند البيت فهم لم يستطيعوا تغيير إسمه فقاموا بإطلاقه على قرية أخرى و على مسجد آخر
وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (107) سورة التوبة
فلماذا لا يكون هذا هو مسجد مكة ؟
فصدقني أنت من أوقع نفسك في هذا النقطة فطريقة الصلاة ليست محصورة في مكان معين فهل السجود محصور فقط في المسجد الحرام ؟
و يبقى السؤال الذي ليس له جواب حتى إشعار آخر لماذا إحتفظتم بإسم مكة و ليس بكة ؟
رد مع اقتباس