عرض مشاركة واحدة
  #98  
قديم 2018-01-14, 05:22 PM
د حسن عمر د حسن عمر غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-27
المكان: مصر
المشاركات: 4,144
افتراضي

يقول ابو احمد الجزائرى
اقتباس:
الكتاية التي تحل للمسلم هي المحصنة يا حسن
وما هى المُحصنة فى نظرك فالمحصنة لها معنايان .
1 ــ الحُرة
2 ــ المتزوجة .

فاآيهما تقصد ؟؟

https://www.binbaz.org.sa/noor/10845
وقد كره نوع من السلف ذلك، ومنهم عمر -رضي الله عنه-، كان يكره نكاح الكتابيات؛ لئلا تجر المؤمن إلى دينها، وهكذا كره ذلك جمع من أهل العلم، خشية أن تجر الزوجة إلى دينها أو الذرية، فإذا تيسر للمؤمن نكاح المؤمنة فذلك أولى وأفضل وأحوط، فإن تزوج الكتابية المحصنة فعليه أن يتحرز من شرها عليه وأولاده، وعليه أن يحرص على أن تدخل في الإسلام؛ لعل الله يهديها بأسبابه، هذا هو المعتمد في هذه المسألة. بارك الله فيكم.

https://islamqa.info/ar/21380
قال الإمام الطبري في تأويل هذه الآية : " ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ) يعني : والحرائر من الذين أعطوا الكتاب وهم اليهود والنصارى الذين دانوا بما في التوراة والإنجيل من قبلكم أيها المؤمنون بمحمد من العرب وسائر الناس أن تنكحوهن أيضاً ، ( إذا آتيتموهن أجورهن ) يعني : إذا أعطيتم من نكحتم من محصناتكم ومحصناتهم أجورهن وهي مهورهن " ( تفسير الطبري 6/104 ) .

التناقض الواضح ؟؟
ولا يحل للمسلمة أن تتزوج بغير المسلم من الديانات الأخرى لا من اليهود والنصارى ولا من غيرهم من الكفار ، فلا يحل لها أن ينكحها اليهودي أو النصراني ولا المجوسي ولا الشيوعي والوثني أو غير ذلك ..


المٌسلم خلاف المسلمة ؟؟

__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً
رد مع اقتباس