رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
الأخ / موجد مسلم
تقول
سبق وان وضعت لك آيات متعددة للدلالة على ان كلمة اتاكم هذه ممكن تستخدم للشيء المادي والمعنوي
بما إنك نعلم إن الإتاء منه ( المادي ) ومنه (المعنوي) فكيف نفرق بينهم
فطلبت منك التوضيح ،، كيف نفرق بين الإيتاء المادي والإيتاء المعنوي
ولإن التوضيح هنا سيفضح جهلك الرهيب بعلم تفسير القرآن،،،، فقمت برد عجيب جدا فتقول :
ولكن لكونك ترى ان لديك مستمسك سحب منك !!!!!!!ّ!ّ!!!!!!!!!!!!!!!
أنت بتقول كلام وتصدق نفسك،،،،،، مستمسك إيه اللي سُحب منى ،،،، الحوار كله يدور حول هذا المستمسك ، وأنت الذى تلف وتدور لتهرب من الإجابة عليه
ثم تقول وبطريقة تدعوا فعلا للسخرية
قمت تلف وتدور وتريد ان تلزمنا اياه
إن من غير الزامك بوضع التفريق بين الإيتاء المادى والإيتاء المعنوى،،، فلا موضوع إذن
أليس كل الحوار بيننا عن نوع الإيتاء الذى جاء في آية سورة الحشر؟
السؤال الأصلي كان من الأخ أحمد الجزائري عن نوع هذا الإيتاء
وأنا أجبت بتحديده إيتاء مادى ووضعت أسبابي من السياق بأنه إيتاء مادى
وتدخل الأخ أبو عبيدة أمارة وقال بالحرف الواحد
أليس فرضا علينا أن نعرف كيف ولماذا نزلت هذه الآية وكيف فهمها الرسول
ثم أضاف
ولآية تقول صراحة أن الفيأ قد أفاءه الله تعالى ، ثم الرسول قسمه
أي إن التقسيم هنا تقسيم مادى ولا يمكن يكون تقسيم معنوي ،،، لإن الإيتاء المعنوي لا يمكن تقسيمة
إذا الزام لك بتحديد نوع الإيتاء قي آية سورة الحشر هو أساس الإلزام كله
وبدلا من أن ترد بتحديد نوع الإيتاء مع وضع الأدلة القطعية الثبوت التي تؤيد كلامك - قمت تحاور وتراوغ – ثم تهرب - وتفتح موضوع جديد في صفحة جديدة - بلنك جديد - ثم تعود وتكتب في هذه الصفحة مرة أخرى - في محاولة منك لتشتيت الموضوع،،،،،،، ثم توجه اتهامات غير حقيقية لمحاولة الخروج من المأزق مثل قولك (ان لديك مستمسك سحب منك) كيف سحب منى وهو أصل الحوار
ثم تقول :
لكونك المفسر انا قلت لك لا اصدق دعواك بان الاتيان مادي فهناك ايات تقول بنص مخالف لما تزعمه فهل شرحت لنا هذا
طيب أقولك إيه بقى ؟!!!!!!!!!!!!!
هو أنا بعمل حاجة طوال أكثر من عشرين مداخلة إلا تحديد نوع هذا الإتيان وبالأدلة قطعية الثبوت
ثم وبعد كل هذه المداخلات اللى حددت فيها نوع الإيتان،،،،،، نعود وتطلب الآن تحديد نوع الإيتاء فتقول محاولا الهروب بأي شكل من الأشكال للموقف اللى وضعت نفسك فيه :
لا اصدق دعواك بان الاتيان مادي فهناك ايات تقول بنص مخالف لما تزعمه
هو أنا من وقت بدأت الحوار بقول حاجه غير تحديد نوع الإيتاء مستخدما الأدلة قطعية الثبوت عن الله تعالى
فهل عندك طريقة جهنمية غير الأدلة قطعية الثبوت عن الله تعالى لتحديد نوع الإتيان
تفضل قلها لنا وأنر لنا بعلمك الغزير كيف نحدد نوع الإتيان ،،، وطبق لنا هذا العلم على ( الإتيان )في آية سورة الحشر
ثم تعود وتقول
بمعنى ان ما تستشهد به على الاتيان المادي ليس بحجة لكون الحكم لا يحمله الشاهد فهو جملة معترضة
مصيبة جديدة في التقول على الله بغير علم
ولكنى لن أتحاور فيها نهائيا الأن حتى لا أعطيك زريعة جديدة للهروب من الموضوع الأساسي
الآن وأمام كل المتابعين وللمرة المليون
ما نوع الإيتاء في الآية رقم (7) من سورة الحشر
هل هو إيتاء مادى
أم هو إيتاء معنوى
وما هي أدلتك قطعية الثبوت عن هذا التحديد؟!!!!
لن أتكلم في أي صفحة أخرى حتى يتم الانتهاء من هذا الأمر
لا أريد منك الهروب من جديد،،،،، الأمر واضح جدا
ما نوع الإيتاء في الآية رقم (7) من سورة الحشر
(مادى) أم (معنوى)........... كلمة ورد غطاها
صعبة دى
يا رب لا أجد لنك ثالث لنفس الموضوع
|