عرض مشاركة واحدة
  #52  
قديم 2018-10-18, 12:47 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,547
افتراضي رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youssefnour مشاهدة المشاركة
الأخ / موجد مسلم
تقول
سبق وان وضعت لك آيات متعددة للدلالة على ان كلمة اتاكم هذه ممكن تستخدم للشيء المادي والمعنوي

بما إنك نعلم إن الإتاء منه ( المادي ) ومنه (المعنوي) فكيف نفرق بينهم
فطلبت منك التوضيح ،، كيف نفرق بين الإيتاء المادي والإيتاء المعنوي

ولإن التوضيح هنا سيفضح جهلك الرهيب بعلم تفسير القرآن،،،، فقمت برد عجيب جدا فتقول :
ولكن لكونك ترى ان لديك مستمسك سحب منك !!!!!!!ّ!ّ!!!!!!!!!!!!!!!
أنت بتقول كلام وتصدق نفسك،،،،،، مستمسك إيه اللي سُحب منى ،،،، الحوار كله يدور حول هذا المستمسك ، وأنت الذى تلف وتدور لتهرب من الإجابة عليه

ثم تقول وبطريقة تدعوا فعلا للسخرية
قمت تلف وتدور وتريد ان تلزمنا اياه
إن من غير الزامك بوضع التفريق بين الإيتاء المادى والإيتاء المعنوى،،، فلا موضوع إذن
أليس كل الحوار بيننا عن نوع الإيتاء الذى جاء في آية سورة الحشر؟
السؤال الأصلي كان من الأخ أحمد الجزائري عن نوع هذا الإيتاء
وأنا أجبت بتحديده إيتاء مادى ووضعت أسبابي من السياق بأنه إيتاء مادى
وتدخل الأخ أبو عبيدة أمارة وقال بالحرف الواحد
أليس فرضا علينا أن نعرف كيف ولماذا نزلت هذه الآية وكيف فهمها الرسول
ثم أضاف
ولآية تقول صراحة أن الفيأ قد أفاءه الله تعالى ، ثم الرسول قسمه

أي إن التقسيم هنا تقسيم مادى ولا يمكن يكون تقسيم معنوي ،،، لإن الإيتاء المعنوي لا يمكن تقسيمة

إذا الزام لك بتحديد نوع الإيتاء قي آية سورة الحشر هو أساس الإلزام كله
وبدلا من أن ترد بتحديد نوع الإيتاء مع وضع الأدلة القطعية الثبوت التي تؤيد كلامك - قمت تحاور وتراوغ – ثم تهرب - وتفتح موضوع جديد في صفحة جديدة - بلنك جديد - ثم تعود وتكتب في هذه الصفحة مرة أخرى - في محاولة منك لتشتيت الموضوع،،،،،،، ثم توجه اتهامات غير حقيقية لمحاولة الخروج من المأزق مثل قولك (ان لديك مستمسك سحب منك) كيف سحب منى وهو أصل الحوار

ثم تقول :
لكونك المفسر انا قلت لك لا اصدق دعواك بان الاتيان مادي فهناك ايات تقول بنص مخالف لما تزعمه فهل شرحت لنا هذا

طيب أقولك إيه بقى ؟!!!!!!!!!!!!!
هو أنا بعمل حاجة طوال أكثر من عشرين مداخلة إلا تحديد نوع هذا الإتيان وبالأدلة قطعية الثبوت
ثم وبعد كل هذه المداخلات اللى حددت فيها نوع الإيتان،،،،،، نعود وتطلب الآن تحديد نوع الإيتاء فتقول محاولا الهروب بأي شكل من الأشكال للموقف اللى وضعت نفسك فيه :
لا اصدق دعواك بان الاتيان مادي فهناك ايات تقول بنص مخالف لما تزعمه

هو أنا من وقت بدأت الحوار بقول حاجه غير تحديد نوع الإيتاء مستخدما الأدلة قطعية الثبوت عن الله تعالى
فهل عندك طريقة جهنمية غير الأدلة قطعية الثبوت عن الله تعالى لتحديد نوع الإتيان
تفضل قلها لنا وأنر لنا بعلمك الغزير كيف نحدد نوع الإتيان ،،، وطبق لنا هذا العلم على ( الإتيان )في آية سورة الحشر

ثم تعود وتقول
بمعنى ان ما تستشهد به على الاتيان المادي ليس بحجة لكون الحكم لا يحمله الشاهد فهو جملة معترضة


مصيبة جديدة في التقول على الله بغير علم
ولكنى لن أتحاور فيها نهائيا الأن حتى لا أعطيك زريعة جديدة للهروب من الموضوع الأساسي

الآن وأمام كل المتابعين وللمرة المليون
ما نوع الإيتاء في الآية رقم (7) من سورة الحشر
هل هو إيتاء مادى
أم هو إيتاء معنوى
وما هي أدلتك قطعية الثبوت عن هذا التحديد؟!!!!

لن أتكلم في أي صفحة أخرى حتى يتم الانتهاء من هذا الأمر

لا أريد منك الهروب من جديد،،،،، الأمر واضح جدا
ما نوع الإيتاء في الآية رقم (7) من سورة الحشر
(مادى) أم (معنوى)........... كلمة ورد غطاها
صعبة دى
يا رب لا أجد لنك ثالث لنفس الموضوع
يا عبيط جدا جدا جدا
محاورتي معك ليست لاقناعك انك مغالط بل لكشف وجه ومحل المغالطة انت بدلا من البحث عن مغالطة اخرى تصر على هذه المغالطة بل وتفتري ايضا

انظر هذه الكذبة
اقتباس:
أريد إجابتك هكذا
على السؤال الأول
1/ الذى أتاه الرسول للصحابة والصحابة رفضته هو (كذا)
معللاً سبب رفض الصحابة لما أتاهم الرسول

على السؤال الثاني
(الشيء الواحد )الذى كان يحمله الرسول وقامت (واو المغايرة) بإيتائه في حالات ومنعه في حالات أخري هو (كذا)
كيف عرفت ان الصحابة رفضوا
افهمت الان انا عملي ماذا عملي ان اقول انت كذاب وتفسيرك عبارة عن دجل وكذب ومغالطة والحقيقة هي انك حرام تمسك مصحف لكونك لا تفهم ما تراه بعينك

نعود للموضوع قبل ان تزيد افتراء وتكذب على الصخابة
مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7)

قلنا انت هنا تهستر حين تتكلم عن المال وتقول الرسول اتى بالمال
لكن في نفس الوقت النهي وهو الفعل المعاكس لا يعطي هذا المعنى هذا الاشكال الاول والاشكال الثاني هو واو العطف انت حين قمت تهستر وتقول الواو مغايرة هذه معلومة لا تحتاج لخبير لغوي نرجع لها ويقول لنا ما هو الفرق بين واو المغايرة و واو الاشتراك
واو اشتراك هنا لكون الايتاء والمنع لهما نفس الحكم

اعتقد انك فهمت المقصد وهو قبل ان تبني خرافة كالرافضة على معنى تتبناه او تتخيله او تتوهمه اثبت هذا المعنى الذي اتيت به اولا
وحين تثبت هذا المعنى اسمح لي ان اقول لك يا عبيط
رد مع اقتباس