عرض مشاركة واحدة
  #21  
قديم 2010-01-23, 03:32 PM
حامـ المسك ـل حامـ المسك ـل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-04
المكان: السعوديه حرسها الله
المشاركات: 1,620
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر نوفل مشاهدة المشاركة
حامل المسك حياك الله وبياك هل تجيد العربية .. الحديث يقول والعياذ بالله كان أي النبي صلى الله عليه وآله وسلم يمتشى يعني في الشارع وبال أمام صاحبه وعند حائط .. اسالئك بالله هل تفعلها أنت اقتدىً به .. أو تقبلها من أي شخص الأن عرفت ..[/quote]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . سيدي المحترم اللغة العربية ليست حكرا علي ولا عليك لكن الذي ينبغي أن تفهمه أنت ومن يحاول الطعن في البخاري أن البخاري هذا الفارسي كما صرحت بذلك في مشاركات ماضية خدم السنة ودافع عن النبي صلى الله عليه وسلم بما لم يقم به من تدعي حفظهم لها ومحبتهم له .
ثانيا: ماهو المحذور الشرعي في أن يبول النبي صلى الله عليه وسلم واقفا أو جالسا أليس البول واقفا جائزباعتراف علمائكم أنتم قبل علمائنا فأين الطعن في بول النبي واقفا .
سؤال : هل لأن البول واقفا حرام قطعا ؟؟
اقتباس:
لم لا تجد دورات مياه عامة في الدول العربية .. اتباعاً لسنة البخاري
حبيبي عندما تأتي إلينا في السعودية ونذهب إلى البراري فسأشرح لك العملية تطبيقيا وعندها سترى أن العمل قائم بها في جميع الأرياف . وحتى لو أن العمل غيرقائم به فإنه جائز عندنا وعندكم كذلك ..

اقتباس:
ممتاز حبيبي مارأيك في حديث ترويه كتب الشيعة
حيث أخرجه الجوهري في كتاب السقيفة وعبد الحسين الموسوي صاحب المراجعات ص374 ,قال عليه الصلاة والسلام ( لعن الله من تخلف عن جيش أسامة )
فهل لعن النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه أقل طعنا فيه من إقامة الحدود عليهم أم أنه كره البخاري وغيره من السنة ..
اقتباس:
نحن لا نكره البخاري ولا غيره لكن لا نقبل من اين كان التطاول عن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم .. ويا أيها الحاذق الفطن معنى كلام البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم ..أن النبي صلى الله عليه وسلم يلعن لأي سبب كان وبدون سبب أو أن البخاري أورد الحديث للتبرير لشخص معين .. لكن هناك مواضع كان يلعن فيه النبي صلى الله عليه وآله وسلم لسبب يستحق اللعن واتباعاً للوحي الإلهي وليس عبثاً وأعتباطاً

مالونته لك شرحك لكلام البخاري فأقول لك بأي لغة هذ الشرح
سيدي المحترم من تبدوا عليه علامات الحاجة والفاقة التي تبدوا عليك
ينبغي له أن يتوارى عن الأنظار وأن لا يلج في معارضة الأفذاذ الأجلاء
فأني لدخيل تشم على مشاركاته رائحة الفاقة العلمية أنى له جرح البخاري وأمثا ل البخاري ..
ثم إنني أرى أنك أعرضت عن التعليق على حديثكم ( لعن رسول الله من تخلف عن جيش أسامة ) فهل هو من قبيل اللعن والسب أم أنه من قبيل العادة والعبادة عندكم ..
ثم إنك تقول ( لا نقبل من أيا كان التطاول على الرسول الأعظم )
فأقول سؤال : ما رأيك فيمن طعن في رب محمد صلى الله عليه وسلم فقال: أن رسالة النبوة إنما كانت لعلي لكن جبريل أخطأ فألقاها إلى النبي صلى الله عليه وسلم .. أنتظرالجواب ..
سؤال : مارأيك بمن جعل للأمة منزلة لا يصلها ملك مقرب ولا نبي مرسل ماذا تسمي ذلك تطاول على النبي أم ماذا ؟؟؟
سؤال: مارأيك بمن افترى على النبي وقال أنه صرح بكفرعائشة رضي الله عنها هل هذا احترام أم تطاول ..
سؤال : مارأيك بمن قال أن النبي صلى الله عليه وسلم يدع زوجته نائمة مع رجل أجنبي تحت لحا ف واحد هل هذا تطاول أم ماذا تسميه ؟؟؟
هذه وغيرها قائمة تلوقائمة كلما أجبت عن قائمة أتيتك بأخرى إلى أن تتقيأ فأهلا وسهلا بك ...
اقتباس:
وهنا أن النبي المعظم صلى الله عليه وآله وسلم معصوماً ومطهراً لا يأتي بالخطأ والخطل .. لو أنك قرأت الحديث لوجدت أن عندما حاول النبي صلى الله عليه وآله وسلم الأنتحار اقرأ بربك بصورة عالي من كان يثني أنه ملك الوحي جبريل صح .. وكان حزيناً على ماذا .. هل كان خروج جبريل للنبي صلى الله عليه وآله ليثنيه عن الأنتحار أم ليلتقط معه صورة تذكارية .. والعياذ بالله من هذه الأحاديث
أولا أستاذي الكريم سألتك هل كان ذلك قبل نزول الوحي أوبعده لكنك اصابتك العجلة فقلت (كامن معصوما) فكأنك خشيت الإجابة مخافة أن أقول لك هل كان معصوما أم لا ؟
لكنني لست بصدد ذلك وإنما أنتظرك للإجابة فهل كان الحديث يتكلم عن مرحلة ما قبل الوحي أم لا ...
ثم يا سيدي الفاضل لماذا أنت كالأعمى الذي لا يبصرإلا عينا واحدة فما الذي أعمى بصرك عن الأحاديث التي رواها البخاري رحمه الله في حرمة قتل النفس .. منها :
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من قتل نفسه بحديدة في يده بتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدا فيها أبدا ، ومن قتل نفسه بسم فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالدا فيها أبدا ، ومن نزل من جبل فقتل نفسه فهو ينزل في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ) .
* وقال أيضا :( الذى يخنق نفسه يخنقها فى النار ، ووالذى يطعن نفسه يطعنها فى النار )
* وقال أيضا :( من قتل نفسه بشيء عُذب به يوم القيامة )
سؤال : ما رأيك فيما أورده الكليني أن موسى الكاظم فدى الشيعة بنفسه ومات منتحرا ,,
وأخيرا: لتعلم أن السنة أدرى بالسنة ولا تحاول أن تزايد عليهم فيها أبدا فإليك هذه الهدية الكريمة من الشيخ الألباني رحمه الله معلقا على حديث الزهري ....
قال الألباني رحمه الله في كتابه :دفاع عن الحديث النبوي والسيرة .
(قلت : هذا العزو للبخاري خطأ فاحش ذلك لأنه يوهم أن قصة التردي هذه صحيحة على شرط البخاري وليس كذلك وبيانه أن البخاري أخرجها في آخر حديث عائشة في بدء الوحي الذي ساقه الدكتور ( 1 / 51 - 53 ) وهو عند البخاري في أول ( التعبير ) ( 12 / 297 - 304 فتح ) من طريق معمر : قال الزهري : فأخبرني عروة عن عائشة . . . فساق الحديث إلى قوله : ( وفتر الوحي ) وزاد الزهري : ( حتى حزن النبي صلى الله عليه و سلم - فيما بلغنا - حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقى منه نفسه تبدى له جبريل فقال : يا محمد إنك رسول الله حقا فيسكن لذلك جأشه وتقر نفسه فيرجع فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك )
وهكذا أخرجه بهذه الزيادة أحمد ( 6 / 232 - 233 ) وأبو نعيم في ( الدلائل ) ( ص 68 - 69 ) والبيهقي في ( الدلائل ) ( 1 / 393 - 395 ) من طريق عبد الرزاق عن معمر به ومن هذه الطريق أخرجه مسلم ( 1 / 98 ) لكنه لم يسق لفظه وإنما أحال به على لفظ رواية يونس عن ابن شهاب وليس فيه الزيادة وكذلك أخرجه مسلم و أحمد ( 6 / 223 ) من طريق عقيل بن خالد : قال ابن شهاب به دون الزيادة وكذلك أخرجه البخاري في أول الصحيح عن عقيل به
قلت : ونستنتج مما سبق أن لهذه الزيادة علتين :
الأولى : تفرد معمر بها دون يونس وعقيل فهي شاذة
الأخرى : أنها مرسلة معضلة فإن القائل : ( فيما بلغنا ) إنما هو الزهري كما هو ظاهر من السياق وبذلك جزم الحافظ في ( الفتح ) ( 12 / 302 ) وقال : ( وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا )
قلت : وهذا مما غفل عنه الدكتور أو جهله فظن أن كل حرف في ( صحيح البخاري ) هو على شرطه في الصحة ولعله لا يفرق بين الحديث المسند فيه والمعلق كما لم يفرق بين الحديث الموصول فيه والحديث المرسل الذي جاء فيه عرضا كحديث عائشة هذا الذي جاءت في آخره هذه الزيادة المرسلة
واعلم أن هذه الزيادة لم تأت من طريق موصولة يحتج بها كما بينته في ( سلسلة الأحاديث الضعيفة ) برقم ( 4858 ) وأشرت إلى ذلك في التعليق على ( مختصري لصحيح البخاري ) ( 1 / 5 ) يسر الله تمام طبعه وإذا عرفت عدم ثبوت هذه الزيادة فلنا الحق أن نقول إنها زيادة منكرة من حيث المعنى لأنه لا يليق بالنبي صلى الله عليه و سلم المعصوم أن يحاول قتل نفسه بالتردي من الجبل مهما كان الدافع له على ذلك وهو القائل : ( من تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيها خالدا مخلدا فيها أبدا ) أخرجه الشيخان وغيرهما وقد خرجته في ( تخريج الحلال والحرام ) برقم ( 447 ) انتهى كلامه رحمه الله ..
قلت أنا حامل المسك 1: هكذا العلم وإلا فلا رحم الله علماء السنة وجهابذتها فبالله عليه هل ترى في علمائكم من يستطيع أن يتناول حديثا من أحاديثكم مثل هذا التناو ل علما وتخريجا وشرحا وتعليلا ..
(.:" قائمة الأسئلة تنتظرك فأجب:.")

سؤال : هل لأن البول واقفا حرام قطعا ؟؟
سؤال : ما رأيك فيمن طعن في رب محمد صلى الله عليه وسلم فقال: أن رسالة النبوة إنما كانت لعلي لكن جبريل أخطأ فألقاها إلى النبي صلى الله عليه وسلم ..
سؤال : مارأيك بمن جعل للأمة منزلة لا يصلها ملك مقرب ولا نبي مرسل ماذا تسمي ذلك تطاول على النبي أم ماذا ؟؟؟
سؤال: مارأيك بمن افترى على النبي وقال أنه صرح بكفرعائشة رضي الله عنها هل هذا احترام أم تطاول ..
سؤال : مارأيك بمن قال أن النبي صلى الله عليه وسلم يدع زوجته نائمة مع رجل أجنبي تحت لحا ف واحد هل هذا تطاول أم ماذا تسميه ؟؟؟
سؤال : ما رأيك فيما أورده الكليني أن موسى الكاظم فدى الشيعة بنفسه ومات منتحرا .
أتمنى أن أراك قريبا وشكرا
رد مع اقتباس