اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الظاهري
أخي عبد الرحمن
قصدي واضح هو أنكم جعلتم النبي عليه الصلاة و السلام يختص بأشياء لم تأت في القرآن
نعم القرآن حجة علي وعليك
|
فهمت أنت منكر للسنة إذن
أهلا
اقتباس:
المبتدعون هم من جعل السنة مصدرا للتشريع
|
إذن لسنا المقصود ب
المبتدعة لأن مصدر التشريع
لدينا هو القرآن والسنة والإجماع والقياس
اقتباس:
القرآن قال النسإ آية24 "وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين"
فهنا الآية تتكلم على الزواج بصفة عامة من غير تحديد لعدد
, أما الآية التي جعلتموها حد الأربعة فهي تتكلم عن اليتامى ، فمثنى في لسان العرب تعني الإزدواجية وفي صياغ الآية تعني الأرملة ذات ولد واحد ، ثلاث تعني الأرملة ذات الولدين وهكذا..ثم ما طاب تعني الكثرة وإلا لا معنى لها هنا..ثم إن كان التعدد مسموحا عندكم فما معنى حده بالأربع؟؟
|
وسأكون سعيدة لو قلت لي ما هو معتمدك في هذه التفاسير التي لونتها بالأحمر
واعلم أنني أحاول حصر كلامنا داخل مجال حتى نتمكن من التحدث عن التعدد براحة فيما بعد
اقتباس:
فما جوابكم ؛ لا تقولوا لي السنة أقسام ، فإن كان الله يريد أن يجعل من شخصية نبيه قدوة لما خصه ببعض الأشياء ولعله خصه ببعضها حتى ينفي الصورة الصنمية التي أعطيت لبعض الأنبياء وأخرهم عيسى عليه السلام
|
لا تستعجل بإفتراض ما سنقول