الآن بعد مشاركتى السابقة مطلوب منك الآتى :
1- أن تحدد لنا جماعة الوهابية.
2- أن ترد على كلام ابن أبى العز الحنفى من ضرورة إثبات اللفظ والمعنى ، فنحن متفقون على تفويض اليكفية.
3- أن تضع حداً فاصلاً بين التجسيم وبين التعطيل.
أما القتباسات التى جئت بها وخاصة من كتاب الشيخ ابن جبرين فهذه سوف أراجعها وأقيس مدى دقتك وأمانتك فى نقل النصوص.
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|