[صهيب]

محاولة أرجو أن تنجح

ما يقطع الصلاة ألا ثلاث الكلب والحمار وأبو جعفر المنصور

ما كنت لأضع هذا لولا اسفافك وما دمت قد وضعته في قالب سؤال فكل إجابة تعتبر مقبولة حتى ولو كانت خاطئة ولا يجوز الإحتجاج
والبادئ أظلم

الآيات التي جئت بها لا علاقة لها بالموضوع والعاجز يسعى دائما لرصف الآيات في غير مواضعها

يا جماعة أين هذا الكلام العظيم من كتاب البخاري الذي يعبر عن رأي البخاري فقط لا غير الذي شبه المرأه بالكلب والحمار يا جماعة الأسلام أعز المرأة ولكن البخاري وصف نظرة العجم للمرأة في بيئته وأدخلها في دين الله على أنها من أقوال الرسول وثم تبنوها المسلمين على أنها من دين الله ولكن هذا الموضوع كذب

عندما يقرأ جاهل خال من المعرفة له لا بد أن يفهم ما نراه مكتوبا
وهل ساوى البخاري بين الكلب والمرأة
ولكن جماعة من بقلوبهم زيغ المبين يلبسون ويدلسون ويزورون ليثبتوا باطلهم
ننقل ما روى البخاري الذي اتهمه هذا ( ؟؟؟) بأنه جعل المرأة ( انظر الملون)
ننقل الآن ما روى البخاري لنبين انعدام الأمانة أو على الأقل التدليس والكذب بلا حياء والإفتراء على البخاري
رؤوايتان فقط في صحيح البخاري انقلهما للقارئ

481 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ خَلِيلٍ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ مُسْلِمٍ يَعْنِي ابْنَ صُبَيْحٍ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَائِشَةَ
أَنَّهُ ذُكِرَ عِنْدَهَا مَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ فَقَالُوا يَقْطَعُهَا الْكَلْبُ وَالْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ قَالَتْ لَقَدْ جَعَلْتُمُونَا كِلَابًا لَقَدْ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي وَإِنِّي لَبَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ وَأَنَا مُضْطَجِعَةٌ عَلَى السَّرِيرِ فَتَكُونُ لِي الْحَاجَةُ فَأَكْرَهُ أَنْ أَسْتَقْبِلَهُ فَأَنْسَلُّ انْسِلَالًا
وَعَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ نَحْوَهُ. البخاري ج2 ص 325
وروى
484 - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ عَنْ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ ح قَالَ الْأَعْمَشُ وَحَدَّثَنِي مُسْلِمٌ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَائِشَةَ
ذُكِرَ عِنْدَهَا مَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ الْكَلْبُ وَالْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ فَقَالَتْ شَبَّهْتُمُونَا بِالْحُمُرِ وَالْكِلَابِ وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي وَإِنِّي عَلَى السَّرِيرِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ مُضْطَجِعَةً فَتَبْدُو لِي الْحَاجَةُ فَأَكْرَهُ أَنْ أَجْلِسَ فَأُوذِيَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَنْسَلُّ مِنْ عِنْدِ رِجْلَيْهِ ج2 ص 331

نلاحظ الآن كيف أوردهما البخاري الذي يتحامل عليه كذبا وبهتانا
ولا لوم على من لا أمانة لهم
1 - في الرواية الأولى قال: أَنَّهُ ذُكِرَ عِنْدَهَا
لاحظوا جيدا
ذكر عندها بل أردف الأمر باحتجاج عائشة رضي الله عنها
فأين ادعاء الكذاب؟ هل بين البخاري هنا رأيه؟
2 - استعمل أيضا: ذكر عندها وأردف ذلك بقول عائشة رضي الله عنها
فاين الهراء وقول( ادخال نظرة العجم) ؟
إنه الزيف والكذب في أعلى مراتبه

العقل عقلكم والقرار قراركم

عقولنا ولله الحمد بينت الزيف والكذب والتدليس وهذا كاف لكل عاقل أما من سيطر عليهم الشيطان فليذهبوا إلى الجحيم غير مأسوف عليهم