المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب
إن الشيطان إذا تمكن من قوم شد عليهم فلا يتركهم حتى يضمن خاتمتهم
"أبو جعفر فسسر الآية على هواه بل أبعدها عن كل صلة بالمبتغى"
وأنا سأجاريه وأقول قوله لأثبت جوره على كلام الله وتحريفه لمعانية وتقوله على القرآن بما ليس منه
قال القرآني مفسرا الآية بالقول:
الآن سأكتب التالي
قال الله تعالى: مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأَغْنِيَاء مِنكُمْ
والسؤال:
ما الحاجة لباقي الآية
قال اله تعالى:وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
وهنا القرآني بين أمرين لا ثالث لهما
1 - أن الجزء الثاني من الآية زائد باعتبار أن الله تعالى بين قسمة الغنائم وما تبع لا يؤخر ولا يقدم
2 - أن الجزء الثاني جاء لأن البعض ( مثلا) لم يرض بهذه القسمة فجاء القرآن يأمر وينهي ويهدد
وهنالا نسأل : من قال لكم أن هناك من لم يرض
|