جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
يا مريدو التجانيه والقادريه شوفو ده
يا مريدو التجانيه والقادريه شوفو ده مصادر العلم الشرعي والمعرفة الشرعية هي الكتاب والسنة والإجماع والقياس ، أما الصوفية فقد زادوا عليها الإحياء والكشف والرؤية المنامية فدخل في مذهبهم أن الإنسان يمكن أن يتلقى من العلوم والمعارف والتدين بحسب العمل مع أن الأمرين مختلفان جدا وهناك فهم خاطئ لدي الصوفية يقول بأن السلوك يكسب العلم ويفسروا خطأ الآية الكريمة : " واتقوا الله وليعلمكم الله " فالأمر بتقوى الله أمر شرعي فالإكثار من الأذكار لا يكسب العلم الشرعي ولو كان ما ذهبوا إليه صحيحا لتغير الصياغ العام للآية إلي ،اتقوا الله يعلمكم الله ، المعني الثاني فيه شيء من الصحة ولكن هذه الآية لا تفيده وهناك نماذج أخرى لفهم خاطئ لتفسير آية ما مثال ذلك الآية الكريمة " لا يمسه إلا المطهرون " وتكتب علي غلاف المصحف وهي لا تفيد المعني الذي يفهمه كثير من الناس ، لا تفيد هذه الآية أن مس المصحف لا يجوز إلا للمطهرين ، فالضمير في يمسه " الهاء" لا يعود إلي المصحف وإنما تكلم عن اللوح المحفوظ والمراد أنه لا يمسه إلا الملائكة الأطهار ، فالمطهرون هم الملائكة ولو أريد المعنى الشائع لكان صياغ الآية كالأتي : لا يمسه إلا المطهرون ، بلا الناهية ، وكما ساد هذا الفهم الخاطئ ساد عند الصوفية أن العلم الشرعي ليس مكتسباً بالطلب . وتجد أحاديث كثيرة موضوعة يتبادلها الصوفية كحديثهم : " من أكل طعامنا دخل الجنة " وهذا من السذاجة بمكان علي الرغم من انتشاره وعلي سبيل المثال في مديح السادة التجانية وهي قصيدة مشهورة من قصائد محمد بن كنون المكي وهو صاحب أبي العباس احمد التجاني زعيم الطريقة وشيخها ويقول في افتتاحيته التي يحفظها كل تيجاني وموجودة في جميع كتبهم حتي كتاب الرماح وجواهر المعاني ، يقول فيها احمد بن كنون مادحا الشيخ التجاني: لو شئت أن تحظي بكل مؤمل وتفوز بالإسعاد والإيناس وتجار من ضيم الزمان وضيقه ومن المعرة والبلاء والبأس فعليك بالحبر الهمام المنتقي قوس الورى أعني أبا العباس ذاك التجاني حاز كل فضيلة بالختم ميزه اله الناس أي أن الله قد ختم به الأنبياء ولا يوجد ولي بعد أبي العباس وكل الناس بعد أبي العباس ليسوا من أولياء الله تعالي وهذا خطأ في معني الولاية . من هو الولي ؟ الولي هو الإنسان المستقيم علي الشريعة ولكن أصبحت الولاية مفهوم ورتبة ينالها الناس ويتوارثونها _ ولي بن ولي _ وهذا في الشرع غير موجود ، فقد تكون زوجة النبي كافرة كما كانت امرأة لوط ونوح وقد يكون ابنه كافراً كابن نوح وقد يكون أبوه كافراً كأبو إبراهيم عليه السلام . ليس بالضرورة أن الولي يكون ابنه ولي وهذا ما لم يتح للأنبياء ، إبراهيم عليه السلام سأل ربه الإمامة والقيادة والرئاسة علي الأمة فجعله الله علي الناس إماما فقال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين . ومن الأشعار التي نظمها بن كنون المكي عن أبي العباس احمد التجاني: أصحابه مغفورة زلاتهم سيان في ذي عابد والناس وهذا البيت يعني أن كل من صار "تجانيا" غفرت سيئاته بمجرد اعتناقه للطريقة التجانية وهذا لعمري مل لم يعرف في سائر الأديان والمذاهب حتى الإسلام، أن بمجرد اعتناقه تغفر كل الأخطاء والذنوب !!، وهو يعني أن كل من تعمد معصية أو ارتكبها عن طريق النسيان ذنبه مغفور لأنه "تجاني" وهذا من الحمق والجهل بمكان كبير جداً . لم يقف المادح في هذا المستوي وإنما قال : واجور طاعة غيرهم تكتب لهم اضعافا وهم في حال نعاس وإذا تصبك خصاصة فبه استغث مستنجداً ينجيك من إفلاس واهتف به مستعطفاً ومنادياً إني ببابك يا أبا العباس وهذا يعني أنك ما دمت تجانياً فان أي إنسان في هذا الكون فعل طاعة من الطاعات يكتب أجرها لهذا لأنه التزام بهذا الطريق التجاني . وهنا موضع الإشكال ، دعوة صريحة للشرك إذا أصابتك خصاصة أو حاجة أو ضيق إلي من تلجأ ؟ تلجأ بحسبه إلي التجاني ، ولا تلجأ إلي الله الذي يقول : " إذا سألك عبادي عني فاني قريب " وقال ربي أدعوني أستجب لكم " والاستعانة بغير الله كفر . ويضيف" أهتف به " والهتاف هو الدعاء الذي لا يجوز إلا لله . أنقذ غريقاً من بحار ذنوبه وأمنن عليه بفضلكم يا أس ثم الصلاة علي النبي وأهله أهل المحبة والتقي والبأس فبعد أن أخذ حقوق الله كلها وحقوق الأنبياء وأعطاها للتجاني قال بعد ذلك نصلي علي النبي وصحبه !!!!! ، وهذا مثلاً عند الصوفية من الأشياء التي يجب أن ينكرها أي مسلم ، لكن الناس يسكتون علي هذه الأخطاء العقدية الفادحة ويجدون لها المبررات حتى صارت سائغة عند الناس ، فقد صار مشروعاً عند الناس أن تمدح والمدح هو ذكر المحاسن لكنه أخذ منحاً أخر فقد صار تأليها للشيخ وغلو في وصفه ويسمي أيضاً مديح كما يوجد عندنا في مدائح الصوفية المدونة في كتبهم فالشيخ يؤله نفسه ويضع نفسه في مكان الإله . وكما ورد في كتب منشورة في كثير من البلاد مثل كتاب" المآثر الربانية في جامع الأوراد القادرية " وهذا الكتاب من أوله إلي أخره شرك وكفر بالله سبحانه وتعالي ويعتبر كتاب أوراد وأذكار والذي يبدأ بالقول أن شيخنا إبراهيم قدس الله سره قال : أنا لمريدي جامع لشتاته وأخرجه من كل شيء وفتنة تمسك بنا في كل هول وشدة أغثك من الشداة طرا بهمتي مريدي إذا ما كان شرقا ومغربا وإذا ما صار في أي بلدتي أنا لمريدي جامع لشتاته ، أي أنا الله سبحانه وتعالي ، وأكثر من ذلك أنه جاهز لإخراجه من كل الفتن والمحن ويدعوه للجوء إلي الشيخ عند الشدائد وهذه دعوة للشرك وتدعو للجوء إلي الشيخ عند الشدائد تماماً كما يفعل عبدت الأوثان والذين كانوا يلجئون إلي الأصنام وإذا سئلوا قالوا إنما نعبدهم إلا ليقربونا إلي الله زلفى " كما جاء في سورة الزمرد .وهو يدعي في القصيدة أن للشيخ قدرة تمكنه من إغاثة مريده في أي مكان من الأرض وهو يدعوه دعوة صريحة لعبادته والاستغاثة به ، ولم يكتفي عند هذا الحد بل اغتصب حتى حق الأنبياء وحق الله سبحانه وتعالي وقال : أناكنت مع نوح أشاهدفي الورى بحاراً وطوفان علي كف قدرتي أنا كنت مع إبراهيم ملقي بناره وما برد النيران إلا بدعوتي أنا كنت مع يعقوب في غشو عينه وما برأت عيناه إلا بتفلتي أناكنت مع موسي مناجاة ربه وموسي عصاه من عصاي استمدت وهذا يعني أنه كان مع نوح عليه السلام أول بني أدم علي الأرض هو كان معه في السفينة وهذه أكذوبة طبعاً . وفي موضع آخر يقول بأن النار لم تبرد بأمر الله الذي قال لها يا نار كوني بردا وسلاما ، بل بردت بأمر الشيخ إبراهيم قدس الله سره!!!!!! . وفي موضع آخر يقول بأنه هو من أمد موسي بهذه المعجزة لان عصا موسي استمدت من عصاه كما قال ، ولم يكتف بذلك القدر بل وكما نرى تجرأ علي اغتصاب حق الله تعالي قائلا: أنا الواحد الفرد الكبير بذاته أنا القطب إبراهيم شيخ الطريقة وما قلت هذا القول عني وإنما أتى الإذن حتى يعرفون حقيقتي وما قلت حتى قيل لي قل ولا تخف فأنت ولي في مقام الكرامة .ا فأصبحت كرامات الأولياء عندنا اغتصاب لحق الله وحق الأنبياء والرسل ، بل اغتصاب لحقوق الكونيات ، فهم المديرون لأمر الكون وهم المؤحون للأنبياء والمنقذون لهم وهذه الأشياء تكتب في كتبهم ويتغني بها . وهذا ليس الإسلام المعروف ، القران الذي كتابه القران ونبيه محمد عليه الصلاة والسلام بعيد عن هذا الكلام الذي نسمعه ولا يمكن أن يقبل باسم " الشطحات" ولقد سألت كبار المتخصصين في العقيدة والأديان عن ذلك ويقال لك أن هذا علم لا تعرفونه ولا تفهمونه أنه علم الهي وأن الله سبحانه وتعالي خص به هؤلاء . إلا أن حقيقة الأمر أن ما أتوا به هؤلاء الناس هو دين أخر تماماً . كذلك مما هو معروف مدح النبي وذكر شمائله وأخلاقه وهذا أمر طيب والأطيب منه إتباع النبي (ص) لأن مدح النبي يمكن أن يأتي من الكفار وأبو طالب مدح النبي (ص) مدحاً عظيماً لكنه لم يتبعه ولم يسلم وعندما جاءه الكفار وقالوا له ادفع لنا بابن أخيك نقتله لأنك علي مثل ما نحن عليه أنت علي الأصنام ونحن مثلك ومحمد يخالفنا ، نقتل محمد لأنه عدونا معاً . فأبي أن يدفع إليهم بابن أخيه مع انه يعتقد صدقه في دعوته للإسلام وقال كما جاء في جميع كتب السيرة والتاريخ القصيدة المشهورة في مدح النبي (ص) من عمه ومات أبي طالب علي الكفر وقال فيها : كذبتم وبيت الله نترك مكة ونظعن إلا أمركم في برابري كذبتم وبيت الله نفدي محمدا إلا أمركم في برابري وابيض نستسقي الغمام بوجهه ربيع اليتامى عصمت للأرامل يلوذ به الهلاك من آل هاشم فهم عنده في حرمة وفواضل لعمري لقد كلفت وجداً باحمدا وإخوته دأب المحب المواصل فمن مثله في الناس أي مؤمل إذا قاسه الحكام عند التفاضل رشيد عادل غير طائشي يوالي اله ليس عنه بغافل فوالله لولا أن أجيء بسبة تجر علي أشياخنا في المحافل لكنا اتبعناه علي كل حالة من الدهر جد غير قول التهازل ماهو رأي أتباع الطريقة التجانية وأتباع الطريقه القادريه في هذا؟ شكرا |
#2
|
|||
|
|||
شرك بالله. إحداث البدع .التمويه على العامة.نسال الله لهم الهداية
|
أدوات الموضوع | |
|
|