جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
شيعة مصر خدعة وزعماءهم عملاء خومنيون ومرضى نفسيون
أه يا مصر المبتلاة دوماً، ولكن صبراً يا أرض الكنانة، فلك رب يحفظك من غدره أهل الشقاق والنفاق، وتبقين دوماً درة عقد الإسلام وحصن سنة النبي المصطفى. كنت أتصفح بعض الصحف المصرية التي تذكرني بوطني الحبيب وانا بعيد عنه عندما وقع على احد العناوين أثار في فكري ذكرى بيت الشعر القائل "كم في مصر من مضحكات ولكن ضحك كالبكا"، كان الخبر يقول "زعيم شيعة مصر يهدد بمقاضاة الحكومة المصرية أمام محكمة العدل الدولية لاضطهادها الشيعة المصريين". الشيعة المصريين..يحسب من يقرأ العنوان أن الشيعة المصريين خمس أو ثلث سكانها على الأقل، فهل أصبح الشيعة المصريين أقلية معتبرة في مصر وأنا لا أدري، لقد كنت أزور مصر الصيف الماضي ولم ألحظ شيء جديد، فالناس هي نفسها الناس، وصديقي عبد الرحمن لازال ولديه يحملان أسم عمر وعلي، ولا تزال والدتي توزع حلوى العاشورا في العاشر من محرم، وأبي يذكرني إن أصوم التاسع والعاشر من محرم حتى وأنا في الغربة "فهذه سنة نبينا" كما يقول والدي الطيب، وخالتي مريم بشرها الطبيب بتوأم أنثى فقالت فاطمة وعائشة بإذن الله، وإمام مسجد بدر في اول شارعنا لا يزال إذا نسى في خطبة الجمعة ذكر نفسه قائلاً اللهم صلي وسلم على محمد وآله وصحبه ومن تبعهم إلى يوم الدين. فأين هم الشيعة الذي ينادي هذا المأفون بحمايتهم من الاضطهاد. أين سوادهم الكئيب ومراسم الحزن الذي تخنق روح الرضا بنعماء الله ؟؟ <o:p></o:p> ولكن قليل من البحث يغني عن كثير من التساؤل، وهكذا شرعت في البحث وراء شيعة مصر المعاصرين، لأكتشف الكذبة الكبيرة، فجماعة من الأفاقين انتحلت المذهب الشيعي ثم راحت تلتمس به مغانم دنيوية زائلة من أبواب الاستخبارات الخومينية في مقابل أن تنفخ في نفير فتنة لا أساس لها. فلما تتبعت هذا النفر من الدجاجلة ووقفت على حالهم، فوجدتهم ما بين مريض بالعظمة وحب الظهور ومريض بحب الدنيا. وأردت أن أشرككم معي في معرفتي بهم حتى نفضح أكاذيبهم. أحمد راسم النفيس<o:p></o:p> طبيب وأكاديمي مصري، ولد عام 1956 في أسرة تميزت بالنبوغ في الآداب والعلوم الدينية، أولع بالخلاف منذ نشأته، وقد ظهر هذا الولع منذ مراهقته حيث ذكر بعض العارفين به أن ذلك كان سبب لابتعاد الكثير من أفراد أسرته عنه في تلك الفترة. وفي تلك الفترة من ستينات القرن العشرين – وبالرغم من صعود التيارات القومية واليسارية – فضل النفيس أن يظهر تعصباً لحركة الإخوان المسلمين وكان يزعم أنه أحد أعضاءها، وبالرغم من هذا فإنه لم يتعرض لأي تضييق عليه بأي شكل على حين كان أفراد جماعة الإخوان المسلمين يسجنون أو يقدمون للمحاكم العسكرية، مما يشير إلى أن السلطات كانت على علم بأنه مجرد دعي كذاب. ومع المد الإسلامي في مصر بعد حرب العاشر من رمضان، حول النفيس إدعاءاته إلى حقيقة حركية حيث خاض انتخابات إتحاد طلاب كلية الطب وجامعة المنصور ووصل إلى مقاعد الإتحاد تحت شعارات الحركة الإسلامية في الأعوام من 1975 وحتى 1977، متخذاً من قدرته على الحديث اللاذع والذي قد يصل إلى حد القذف سبيلاً لهذا المنصب، حيث أعتاد أن يلقي خطب ومحاضرات على زملاءه مهاجماً الحكومة المصرية ورئيسها يومئذ السادات بأقذع الألفاظ. لكنه لم يكن من أصحاب المبادئ الثابتة، فمرة هو إخواني ينادي بعودة الخلافة والوحدة الإسلامية، ومرة جهادي ينادي بالجهاد الشامل، ومرة سلفي يتحدث عن عصر السلف الذهبي. إلا أن هذا النهج سرعان ما أفقده شعبيته، وخسر انتخابات الاتحاد في عام 1978 حيث تخلى عنه الإسلاميين وأنفض عنه الطلاب بسبب بذاءة خطابه السياسي وخلوه من أي مضمون عدا السب والقذف، وهو ما ميز خطابه حتى اليوم. <o:p></o:p> وبعد تخرجه أعتاد الخطب في المساجد الصغيرة والزوايا، إلا أنه كان يطرد من الواحد تلو الآخر بسبب بذاءاته التي يلقيها فوق المنبر. وفي عام 1985 تقدم عدد من رواد أحد المساجد ضده بشكوى إلى الشرطة بسبب تهجمه على المواطنين من فوق المنبر بألفاظ خارجة بدعوى أنهم يتأخرون عن حضور صلاة الجمعة، فالقي القبض عليه ثم سرح بعد قليل بعد كتب تعهد على نفسه بأن لا يمارس الخطابة المنبرية مرة أخرى. وفيما بعد أدعى النفيس أنه القي القبض عليه ضمن حملة طالت أعضاء جماعة الأخوان إلا أن محاضر الشرطة تبين كذبه، كما أن من القي القبض عليهم من الأخوان في قضية 1985 تم تقديمهم جميعاً للقضاء العسكري ونالوا أحكاماً بلغت سبع سنوات من السجن. <o:p></o:p> بدأ منذ العام 1985 في الدفاع عن ثورة الخوميني وعن إيران في حربها مع العراق – ولاحظ أن المشاعر العربية في تلك الفترة كانت ضد الخوميني وتؤيد العراق وهو ما يعكس ولعه بالخلاف – وقد قاده هذا إلى أنحتال مذهب التشيع، ومجاهرته بسب أمهات المؤمنين والصحابة في الوقت الذي يصلي فيه صلاة السنة وفي مساجدهم، مما يشير إلى جهله بمذهب الشيعة وفقهه. وبسبب هذه التصرفات التي كانت تغضب المواطنين، ألقي القبض عليه في عامي 1987 و1989 بتهمة تكدير السلم العام والإتيان بأعمال من شأنها إشاعة الفتنة كما ورد في سجلات النيابة العامة المصرية، وقد أطلق سراحه في المرتين بعد فترة لم تتجاوز بضع أسابيع من الاعتقال، وكعادته زعم أن الاعتقال كان بتهمة التشيع وأنه تعرض للتعذيب وقدم للمحاكمة العسكرية، بينما الحقيقة تبينا أوراق النيابة العامة المصرية التي واجهته بالتهم المذكورة.<o:p></o:p> سافر إلى الإمارات العربية للعمل عام 1990، وهناك تعرف على بعض الإيرانيين المقيمين، وهؤلاء مهدوا له السبيل لزيارة إيران بجواز سفر زائف، حيث تلقى دورة تدريب مكثفة في مدة شهر بمعهد مخصص لأمثاله في مدينة قم. وبالرغم من حذره إلا أن الاستخبارات المصرية قد رصدته، وعند عودته إلى مصر تم توقيفه في المطار حيث خضع للاستجواب لمدة نحو شهرين قبل أن يطلق سراحه. <o:p></o:p> قام بإصدار عدد من الكتب، والتي أصدرتها ما يسمى "بمركز الأبحاث العقائدية" في قم والمرتبط تنظيمياً وتمويلياً بمليشيا الحرس الثوري الإيراني، ثم أعاد طبعها في مصر في اكبر دور النشر على نفقته الخاصة – أتساءل من أين حصل على تكلفة النشر – ومن هذه الكتب "على خطى الحسين" و"الطريق إلى مذهب أهل البيت"، وقد شاعت عنه بعض الآراء التي تخالف الحقائق التاريخية كزعمه أن مصر كانت شيعية قبل الفاطميين – وكأن الشافعي ومدرسة آل أبن الحكم المالكية كانت في بلاد الماو ماو – وزعمه بأن صلاح الدين قتل مليون شيعي عند دخوله مصر وهي الواقعة التي زعمها الشيعة المتأخرين من عملاء الصفويين والخومينيين ولا دليل عليها في من كتابات المؤرخين المعاصرين لصلاح الدين بما فيهم الشيعة. أضف إلى ذلك مجاهرته بالهجوم على أعلام المذهب السني المعاصرين في مصر مثل القرضاوي والغزالي والشعرواي، وتصريحه بتأييده لمليشيا فيلق بدر الخومينية في العراق في المذابح التي تنفذها ضد سنة العراق.<o:p></o:p> خالد محيي الديني الحليبي<o:p></o:p> ولد في العام 1960 لأسرة بسيطة، تلقى تعليماً متواضعاً حيث حصل على دبلوم الثانوية الزراعية – مؤهل حرفي دون المتوسط في مصر – ثم التحق بمعهد الدراسات الإسلامية – معهد للدراسات الدينية الحرة تابع لوزارة الأوقاف المصرية – ثم التحق بكلية التجارة ليحص على البكالوريوس بعد أن جاوز الأربعين، ثم الدبلوم العالي في الاقتصاد.<o:p></o:p> حبس طوال عمره في إمكاناته المادية والفكرية المحدودة، وأرقته أحلام الشهرة والزعامة، فكان مثل زميله في الضلال راسم النفيس من معتنقي مذهب خالف تعرف. فكان معروفاً في معهد الدراسات الإسلامية بتبنيه لكل رأي شاذ، فزعم أنه يقرأ القرآن بقراءة الحسن البصري لشاذة، كما زعم أن على مذهب داوود الظاهري المنقرض، وغير ذلك من الأمور التي يدعيها لإثارة إعجاب من حوله بعلم وثقافة يفتقر إليها في واقع الحال.<o:p></o:p> لطالما رأي خالي الحليبي نفسه يستحق التكريم والتقديم على غيره، وكان سبيله إلى ذلك الكتاب، فنشر بعض الكتب التي حاول فيها الربط بين العقائد المتناقضة ككتابه المعنون "هرمجدون والمهدي المنتظر ومعركة نهاية العالم" ، وهو كتاب غريب جمع فيه شتى الخرافات، كأن يستند على كتابات كتاب النصارى المقدس لتفسير آيات قرآنية وأحاديث نبوية، وأستدل بتنبؤات الساحر والعراف اليهودي الفرنسي على تفسير علامات يوم الساعة. وهو كتاب أثار ضده الكثير من المسلمين في مصر، لكنه فسر الحملة على كتابه في حديث أجرته مع صحيفة مصرية بأنه اضطهاد الأفكار المبدعة وحملة تستهدفه شخصياً نظراً لفضحه لأكاذيب رجال الدين؟؟؟!!!<o:p></o:p> تعرف على المذهب الشيعي ي بداية عام 1994 من خلال طالب عراقي كان يدرس بجامعة القاهرة، وهو من قاده إلى جناح الإيراني في معرض القاهرة الدولي للكتاب، وهناك أتلقى بالمسئولين عن المعرض والذين طالما اتهمتهم السلطات الأمنية المصرية بأنها عملاء لاستخبارات الحرس الثوري الإيراني مهمتهم تجنيد الشباب المصري خلال المؤتمر. ومن ذلك الحين، أعلن أنه قد تحول إلى المذهب الشيعي، وقام بتأليف عدد من الكتب نشر بعضها وبعضها قيد النشر، وينشر كتبه "مركز الدراسات العقائدية" في قم.<o:p></o:p> وليس أوضح من مظاهر خلله النفسي من طريقة حديثة عن نفسه في كتبه، إذا أعتاد أن يستخدم "الأستاذ خالد" للإشارة لنفسه، وكأنه يتحدث عن شخص آخر.<o:p></o:p> صالح الورداني<o:p></o:p> طالب عظمة ضاقت به السبل فلم يجد غير سبيل شياطين الإنس للعظمة، فضاع وخاب وحسابه على الله. هذا هو صالح الورداني في عبارة موجزة. ولد في عام 1952، وعمل صحفياً في عدد من الصحف الصغيرة، وبالرغم من موهبته في الكتابة إلا أن سلوكه الشائن دمر مستقبله المهني، فلم يغادر صحيفة برغبته، بل كان دوماً مطروداً بسبب مسلكه، فمرة أدعى لنفسه قصيدة شعر للبارودي – الشاعر المصر الشهير - ونشرها في صحيفته، ومرة أخرى زور وقائع تتعلق بحادثة كبيرة ثم ثبت أنها لم يقوم بتغطية الحادثة كما طلبت منه صحيفته وكما أدعى، وهكذا كان حاله. وبمرور الوقت ساءت سمعته، حتى أنحدر به الحال ليصبح مندوب إعلانات لبعض الصحف بالقطعة، في الوقت الذي كان يكتسب بعض رزقه من كتابه الأبحاث لطلاب الجامعة الخائبين مقابل بضع جنيهات قليلة. <o:p></o:p> عرف عنه التنقل بين التيارات الفكرية والسياسية وعدم الثبوت على مبدأ واحد، فتارة هو وجودي وتارة أخرى هو صوفي، ومرة ينتحل الماركسية مذهباً ومرة يتشدق بأدبيات الحركات إسلامية. وقد زعم في كتابه "مدافع الفقهاء، التطرّف بين فقهاء الخلف وفقهاء السلف" انه كان يتنقل بين هذه التيارات بحثاً عن الحقيقة، لكن القريبين منه يؤكدون عكس ذلك، وأنه كان يتقرب من أصحاب هذه الأفكار سعياً وراء الظهور بمظهر صاحب الرأي، فإذا افتضحت أنتهازيته لفظوه.<o:p></o:p> في نهاية السبعينات تعرف على طالب عراقي شيعي كان يدرس في كلية آداب جامعة القاهرة، حيث كان هذا الطالب من زبائن صالح الورداني يهرع إليه كلما طلب منه أساتذته بحثاً فيكتبه له الورداني مقابل أجرته، وقد لمس هذا الطالب عوز صالح الورداني للمال وللشهرة فعرض عليه أن يصحبه للعراق ليساعده في الحصول على عمل هناك، وغادر صالح الورداني مصر إلى العراق ونزل ضيفاً على عائلة صديقة العراقي، لكن هذا الصديق عوضاً أن يساعده في البحث عن عمل، طاف به على عدد من المساجد الشيعية ليتلقى تعاليم الخوميني وولاية الفقيه والحقد الصفوي حيث لبس نحو ستة شهور مقيم في العراق على نفقه صديقه العراقي متفرغ لتعلم تعاليم الثورة الخومينية. <o:p></o:p> ثم انتقل إلى الكويت لينزل ضيفاً شخص كويتي شيعي استضافه مدة عامين كاملين على نفقته، حيث كان كل ما يقوم به الورداني هو دراسة للكتب الشيعية مثل كتاب عقائد الأمامية والمراجعات إلى جانب كتب الخوميني وباقر الصدر في حلقة دراسية سرية تعقد في منزل مضيفه الكويتي. <o:p></o:p> عاد إلى مصر معلناً تشيعه وينشأ دار نشر خاصة برأس مال خليجي وأطلق عليها دار الهدف، وقد خصصها لنشر كتبه التي يهاجم فيها المذهب السني وينتصر فيها لمذهبه الجديد. وأهم ما يميز كتب دار نشره هو أن كتبها تباع بأسعار قليلة أقل حتى من تكلفتها مما يلقى أضواء على حقيقة تمويل هذا الرجل وأهدافه. كما تنشر كتبه في لبنان في دار الغدير التي تتبع حركة أمل الشيعية وتتلقى تمويلها من مليشيا الحرس الثوري الإيراني وتنشرها دار الدراسات العقائدية المشبوهة في قم.<o:p></o:p> محمد الدريني<o:p></o:p> رئيس ما يسمى بالـ "المجلس الأعلى لرعاية آل البيت"، وهي منظمة وهمية لا وجود لها أدعى أنه أنشأها بالتعاون مع عدد من قيادات الأشراف الهاشميين في مصر، وبالرغم من هذا فلا وجود لمقر لها ولا أي شكل رسمي معروف عنها. ينحدر من أسرة ريفية يرجع نسبها إلى ضابط تركي كان في خدمة محمد علي باشا، وقد سمي هذا الضابط بالدرينية لكونه من مدينة أطنة في الأناضول التي تنطق بالعامية المصرية درنة ومنها سمي بالدريني. والمثير للفكاهة أن محمد الدريني يزعم انحدار أسرته من آل البيت وأنه ينتسب لعشيرة الحسين عليه السلام، وقد حاول الحصول على شهادة تثبت هذا النسب من نقابة أشراف مصر إلا أنه باء بالفشل المرة تلو المرة، ومع ذلك أشهر شهادة نسب تثبت نسبه المزعوم منسوبة لواحد من علماء النسب الشيعة في النجف، وحتى هذا النسابة الذي أعتمد عليه في أثبات صحة نسبه مجهول!!!!!!! وبدأ يلقب نفسه بالسيد على عادة الشيعة في الحين أن الهاشميين السنة يستخدمون لقب الشريف.<o:p></o:p> محمد الدريني وجهه إعلامي دائم الظهور على الفضائيات للدفاع عن حقوق الشيعة المصريين المضطهدين بزعمه، وقد حاول إنشاء مأتم في بيته في مدينة نصر لتلقي مراسم العزاء الشيعية في عاشوراء إلا أن السلطات منعته، وقد وجهت له تهم الحصول على أموال من جهات أجنبية لأغراض مضادة للنظام العام في مصر، إلا أنه نجح في أن يثبت أن الأموال التي تلقاها وقد جاوزت مليون جنيه مصري – أي ما يقرب من مأئتي ألف دولار – هي هبات من أصدقاء في العراق والخليج لمساعدته مالياً. <o:p></o:p> عرف عنه زيارته للعراق وإيران أكثر من مرة، وأنه قد زار السيستاني ومقتدى الصدر في العراق، ويزعم أنه يتلقى العلوم في حوزة النجف. وله أراء مفضوحة الادعاء كزعمه أن في مصر خمسة مليون شيعي يتقي – أي يخفي حقيقية مذهبه – وخمسة مليون شيعي في الجماعات الصوفية، كما يطالب الحكومة المصرية بالسماح له بتنظيم رحلات سياحة دينية للشيعة في إيران والعراق والخليج لزيارة مراقد آل البيت المزعومة في مصر.<o:p></o:p> مراجع<o:p></o:p> أحمد راسم النفيس - الطريق إلى مذهب آل البيت<o:p></o:p> صالح الورداني - مدافع الفقهاء، التطرّف بين فقهاء الخلف وفقهاء السلف<o:p></o:p> صالح الورداني – شيعة مصر<o:p></o:p> محمد المرشدي – الاختراق الشيعي للمجتمع المصري – كتاب الجمهورية رقم 145 – دار التحرير القاهرة<o:p></o:p> لواء أحمد عبد الباقي الطيبي – أرهابيي الخوميني في القاهرة – دار النافذة القاهرة<o:p></o:p> مصطفى صالح – المؤامرة الصفوية الشيعة في مصر – دار الكاتب العربي، مصر<o:p></o:p> مواقع مختلفة على الشبكة <o:p></o:p>آخر تعديل بواسطة يعرب ، 2011-04-28 الساعة 12:01 PM |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً أخى أبا يوسف ، أحسنت فكرةً وعرضاً ومضموناً.
ننتظر منك المزيد والمزيد حول كشف محاولات التسلل الشيعى الصفوى الفارسى المجوسى فى مصر حماها الله وحفظها من كل سوء وسائر بلاد المسلمين.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#3
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
#4
|
|||
|
|||
[align=center]جزاكم الله خيرًا
بحمد الله مصر آمنة بفضل الله وشعبها بخير وما هؤلاء إلا حشرات صغبرة تحاول الظهور فقط ولكنها بحمد الله تسحق سريعًا حشرة تلو الأخرى للآسف هؤلاء نتاج الصوفية وعملائهم الايرانيون الذى يدفعون اليهم ببزغ ليظهروا امام العالم ان لهم وجود فاطمئن أيها الشيخ المحترم فمصر آمنه بحفظ الله لها واتباع اهلها لسنة نبيهم و حب صحابنة الكرام[/align]
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أرى أن مصرا و الحمد لله في وعي ديني دائم و أن أهلها ماشاء الله في زحف دائم نحو رضى الله وإن كان الشيعة في حرب غزة لم يستطيعوا أن يشوشوا عليها فوالله هتافاتهم الفاضية لن تطيل نفعا هناك . فأسأل الله لكم الثبات على الحق و الهدى حتى نصر قريب إن شاء الرحمان |
#6
|
|||
|
|||
مصر باذن الله ستبقى عصية على الروافض فقد تغلبت على ماهو أسوأ ايام الدولة الفاطمية
|
#7
|
|||
|
|||
يرفع
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#8
|
|||
|
|||
على الرغم من جدية الموضوع وخطورته، إلا أنني ضحكت على شلة المعتوهين.
1- أحمد النفيس معتوه يعمل بمبدأ خالف تعرف. 2- خالد الحليبي عنده جنون العظمة "أستاذ خالد". 3- صالح الورداني حرامي قصائد ومزور أخبار. 4- محمد الدريني رئيس منظمة وهمية، فإن وجدت فلا أعضاء فيها سواه (رئيس نفسه).
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خير وجزا كاتب الموضوع خير الجزاء
__________________
|
أدوات الموضوع | |
|
|