اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baphomet
2. المعجزة الثانية : هو أن الناس في ذلك الزمن كانوا يظنون أن من صعد الى السماء عند الالهة يبقى حيا ولا يموت, لكن زهير بن أبي سلمى قال لهم شيئا يخالف العادة : حتى ولو ارتقى اسباب السماء بسلم.فإنه سيموت ولن يشكل أي فرق....فمن علم زهير بن أبي سلمى يا مسلمين (ألا ترون منطق الاعجاز المصطنع... أرقام صحيحة وحقيقية, ولكن الاعجازيين يقومون بتطبيقها على بعض الايات , وخرق القواعد في آيات أخرى).
شكرا لكم على الموضوع
وتحياتي.
|
ههه لقد أثبت بنفسك أن القرآن ليس مثله شيء :)
لماذا ؟ لأن القرآن لو أراد الحديث عن نفس الموضوع لقال : أن من يصعد للسماء لن يموت :)
لماذا ؟
لأن هذا هو الواقع !! فهنالك بزات فضاء تمنع الموت !!
فنجد أن الشعر ذاك ليس بشيء ! لأنه أخطأ ولو كان يعلم الغيب لقال أن الإنسان لن يموت عندما يصعد للسماء !! لأن هذا فعلاً ما يحصل !! الإنسان لا يموت !!
لأن هنالك مركبات فضائية وبزات "أكسجين" !!
فلو كان الشعر أفضل لكان هكذا : إن من يصعد للسماء لن يجد ما يتنفسه .,وليس "يموت" !!