رزية الخميس من كتب الشيعة

[abuthamer]

*** النبي الكريم لم يوصي لأحد عند موته :-

1 :- قصص الأنبياء - الراوندي - الصفحة ٣٥٦
http://goo.gl/hFFtJR
2 :- بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٢ - الصفحة ٤٦٩
http://goo.gl/WXKlwk
3 :- موسوعة الإمام علي بن أبي طالب (ع) في الكتاب والسنة والتاريخ - محمد الريشهري - ج ٢ - الصفحة ٣٨٩
http://goo.gl/rGPoGP
4 :- الهجوم على بيت فاطمة (ع) - عبد الزهراء مهدي - الصفحة ٦٢
http://goo.gl/IQj1W8
5 :- الإرشاد - الشيخ المفيد - ج 1 - الصفحة 184
http://goo.gl/lppmUK
قال. (أتوني بدواة وكتف، أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا) ثم أغمي عليه، فقام بعض من حضر يلتمس دواة وكتفا فقال له عمر: ارجع، فإنه يهجر!!! فرجع. وندم من حضره على ما كان منهم من التضجيع في إحضار الدواة والكتف، فتلاوموا بينهم فقالوا: إنا لله وإنا إليه راجعون، لقد أشفقنا من خلاف رسول الله. فلما أفاق صلى الله عليه وآله قال بعضهم: ألا نأتيك بكتف يا رسول الله ودواة؟ فقال: (أبعد الذي قلتم!! لا، ولكنني أوصيكم بأهل بيتي خيرا) ثم أعرض بوجهه عن القوم فنهضوا، وبقي عنده العباس والفضل وعلي بن أبي طالب وأهل بيته خاصة.
فقال له العباس: يا رسول الله، إن يكن هذا الأمر فينا مستقرا بعدك فبشرنا، وإن كنت تعلم أنا نغلب عليه فأوص بنا، فقال:
(أنتم المستضعفون من بعدي) وأصمت، فنهض القوم وهم يبكون قد أيسوا من النبي صلى الله عليه وآله.
..................
*** كتب الرافضة تقول أن الصحيفة التي اراد النبي الكريم كتابتها قبل وفاته لا تتعلق بتنصيب أحد بعدة :-

1 :- شرح اللمعة - الشهيد الثاني - ج ٥ - الصفحة ٤٤٥
http://goo.gl/fpDOiu
2 :- موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) - الشيخ هادي النجفي - ج ١٢ - الصفحة ٢٤٤
http://goo.gl/PNAwRA
3 :- جامع المدارك - السيد الخوانساري - ج ٤ - الصفحة ٤٦٢
http://goo.gl/nmQjkZ
4 :- جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ٢١ - الصفحة ٣٤٥
http://goo.gl/tcSNYZ
5 :- نهاية المرام - السيد محمد العاملي - ج ١ - الصفحة ٤٤٩
http://goo.gl/fl2B3I
6 :- كاتيب الرسول - الأحمدي الميانجي - ج ٣ - الصفحة ٧٣٧
http://goo.gl/SRC89e
7 :-مسالك الأفهام - الشهيد الثاني - ج ٨ - الصفحة ٣٩٨
http://goo.gl/5QLPna
8 :- وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ٢١ - الصفحة ٣٩٨
http://goo.gl/dCbmMJ
9 :- الكافي - الشيخ الكليني - ج ٦ - الصفحة ٢٠
http://goo.gl/gozD0E
14 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله دعا بصحيفة حين حضره الموت يريد أن ينهى عن أسماء يتسمى بها فقبض ولم يسمها منها الحكم وحكيم وخالد ومالك وذكر أنها ستة أو سبعة مما لا يجوز أن يتسمى بها.

صححة المجلسي في مرآة العقول - المجلسي - جزء 21 -صفحة 36
http://goo.gl/YbIMHB
..................
*** علي بن ابي طالب بين أن الامر شورى للمهاجرين والأنصار :-

1 :- موسوعة الإمام علي بن أبي طالب (ع) في الكتاب والسنة والتاريخ - محمد الريشهري - ج ٤ - الصفحة ٧٧
http://goo.gl/3C8fzj
2 :- الغدير - الشيخ الأميني - ج ١٠ - الصفحة ٣١٦
http://goo.gl/qv8dxA
3 :- بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٣٢ - الصفحة ٣٦٨
http://goo.gl/P6ea58
4 :- أجوبة مسائل جيش الصحابة - الشيخ علي الكوراني العاملي - الصفحة ٨٨
http://goo.gl/koJdJ8
5 :- نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج ٣ - الصفحة ٧
http://goo.gl/kMxjh5
6 - (ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية) إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى
ـــــ ***** ـــــ
وهذه الرواية لو طبقها الرافضة على كتاب الله كمايقولن بانهم يعرضون الروايات على القرآن لتطابقت معه كما قال تعالى :-
( وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُون َ)
[سورة الشورى 38]
..................
*** ولهذا فإن علي بن ابي طالب لم يوصي لأحد بعدة إمتثالاً لقول الله عز وجل وبما فعله النبي الكريم :-

١ :- الغدير - الشيخ الأميني - ج ٥ - الصفحة ٣٦٥
http://goo.gl/LTwL90
٢ :- المواقف - الإيجي - ج ٣ - الصفحة ٦٢٤
http://goo.gl/Xs8IiX
٣ :- شرح المقاصد في علم الكلام - التفتازاني - ج ٢ - الصفحة ٢٩٩
http://goo.gl/CGfXc5
٤ :- شرح المواقف - القاضى الجرجانى - ج ٨ - الصفحة ٣٦٧
http://goo.gl/eQ6cMS
٥ :- سفينة النجاة - السرابي التنكابني - الصفحة ٢٧٧
http://goo.gl/nzB1GQ
٦:- الشافي في الامامة - الشريف المرتضى - ج ٣ - الصفحة ١١١
http://goo.gl/f4blp4
_ روي عن أبي وائل والحكيم عن علي بن أبي طالب عليه السلام أنه قيل له: ألا توصي؟ قال: ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأوصي، ولكن قال: (أي رسول إن أراد الله خيراً فيجمعهم على خيرهم بعد نبيهم"

لكل ماتقدم يتضح بأن الوصية لم تثبت في كتب الفريقين ، والثابت انه اوصى بأهله خيراً وجعل الخلافة شورى بينهم وهذا ماقاله وفعله علي بين أبي طالب واصبح من قال بالوصية ماهو الا كذاب لادليل على كذبته الا تأويلات لاتسمن ولاتغني من جوع .