الإخوان المسلمون

[أبو جهاد الأنصاري]

الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ،،
جاءنا السؤال التالى :

(الاخوان المسلمين يعتبرون انفسهم جماعه المسلمين التى اشار اليها حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عليك بجماعه المسلمين وعلى ذلك هم يعتبرون من لم يدخل جماعتهم فهو اثم وكذلك من كان معهم وخرج منهم ارجو افادتى وجزاكم الله خيرا)

فنقول وبالله التوفيق:
جماعة " الأخوان المسلمون " التى أسسها حسن البنا قامت منذ يومها الأول على أسس مخالفة لشرع الله ، فنشأتها صوفية ، ووسائلها سياسية ، وأهدافها دنيوية ، تلتحف بالدين من أجل الوصول إلى الحكم.
وفى خضم هذا نسى أو تناسى أو تغاضى مؤسسوها ومسيروا شؤونها أن يعلموا المسلمين دينهم الصحيح ، ولم يهتموا بمحاربة الشركيات ولا البدع ، بل انصب كل اهتمامهم نحو تعبئة شباب الأمة – ممن ينتهجون نهجهم – لبلوغ هدفهم الأسمى ومطلبهم الأعلى ألا وهو منازعة الأمر أهله وبلوغ سدة الحكم.

وهم فى خضم هذا قد تغافلوا عن الكثير من الضوابط الشرعية ، وخالفوا الكثير من الآيات القرآنية التى أمرتنا بالتزام الجماعة وطاعة ولى الأمر.

1. كقول الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) [ النساء : 85]


2. وقوله تعالى : (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ) [ آل عمران : 103] .[LIST=1][*]وقوله تعالى : (وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) [ الأنفال : 46]
وخالفوا الأحاديث النبوية التى تأمر بطاعة ولى أمر المسلمين ، والسمع والطاعة وإن تأمّر علينا عبد حبشى ولو كانت رأسه زبيبة. [/LIST][LIST][*]فعن عبادة بن الصامت – رضى الله عنه - قال : دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه ، فقال فيما أخذ علينا : أن بايعنا على السمع والطاعة ، في منشطنا ومكرهنا ، وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا ، وأن لا ننازع الأمر أهله ، إلا أن تروا كفرا بواحا ، عندكم من الله فيه برهان .[ البخارى (7055) ، مسلم (1840) ][*]وعن عبد الله بن عمر – رضى الله عنه قال – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : ( السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ، ما لم يؤمر بمعصية ، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ) [ البخارى (7144) ، مسلم (1839) ][*]وعن العرباض بن سارية – رضى الله عنه – قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ، ثم أقبل علينا ، فوعظنا موعظة بليغة ، ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقال قائل : يا رسول الله ! كأن هذه موعظة مودع ، فما تعهد إليها ؟ فقال صلى الله عليه وسلم : ( أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا ، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها ، وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة) [ أبو داود (4607) والترمذى (2676) ][*]وعن الحارث الأشعرى – رضى الله عنه قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – (من فارق الجماعة قيد شبر ، فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يراجع) . [ الترمذى (2863) ][/LIST][LIST][*]وعن عبد الله بن عمر – رضى الله عنه – قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( من خلع يدا من طاعة ، لقي الله يوم القيامة ، لا حجة له . ومن مات وليس في عنقه بيعة ، مات ميتة جاهلية ) [ مسلم (1851)][*]وعن حذيفة بن اليمان – رضى الله عنه – قال : قلت : يا رسول الله ! إنا كنا بشر . فجاء الله بخير . فنحن فيه . فهل من وراء هذا الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : هل من وراء ذلك الشر خير ؟ قال ( نعم ) قلت : فهل من وراء ذلك الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : كيف ؟ قال ( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي . وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ) قال قلت : كيف أصنع ؟ يا رسول الله ! إن أدركت ذلك ؟ قال ( تسمع وتطيع للأمير . وإن ضرب ظهرك . وأخذ مالك . فاسمع وأطع ) [ أخرجه مسلم (1847) ]
إضافة إلى كل هذا فقد قّعّد مؤسسوا جماعة الأخوان مجموعة قواعد فاسدة باطلة وجعلوا منها أسساً قامت عليها جماعتهم منها قولهم : ( جماعة الأخوان المسلمين هى جماعة المسلمين ) وهذا قول باطل معناه أن كل من لم ينضم إلى جماعتهم فهو كافر كفراً أكبر وخارج من الملة وأنه سوف يخلد فى النار.[/LIST]وهذا مخالف لما نزل به جبريل على قلب الحبيب المصطفى – صلى الله عليه وسلم – الذى نهى أن نرمى مسلماً بالكفر دون برهان وحجة دامغة .
فعن عبد الله بن عمر – رضى الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : (من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما إلا أن يكون كما قال) [أخرجه ابن عساكر فى معجم الشيوخ (2/1156) ]

وعن أنس بن مالك- رضى الله عنه - قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : (من صلى صلاتنا ، و استقبل قبلتنا ، و أكل ذبيحتنا ، فذاكم المسلم له ذمة الله ، و ذمة رسوله ، فلا تخفروا الله في ذمته)
وغير ذلك من الأحاديث التى يصعب حصرها فكيف إذن يستسيغ لهم أن يكفروا المسلمين ، وكيف جعلوا من أنفسهم أوصياء على هذا الدين ؟

ولاشك أن هذا المبدأ الفاسد قد ضرب بمعوله فى جسد الأمة وأصابها بجراح عظيمة من ذلك أن خرجت من عباءة جماعة الأخوان المسلمين من سموا أنفسهم بجماعة التكفير والهجرة الذى كفروا المسلمين وسفكوا دماءهم واستحلوا أموالهم وانتشر فى العالم جميعاً أن الإسلام هو دين الإرهاب والقتل والعدوان ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

أما بخصوص قولهم أنهم هم جماعة المسلمين ، فهذا ما لم يأتوا عليه بدليل ، ولم يقيموا عليه برهان ، ولم يظهروا له حجة.

ونحن نسألهم : إن ادعيتم أنكم أنتم جماعة المسلمين ، فيا ترى الذين كانوا قبلكم من المسلمين ، تعدونهم فى عداد المسلمين أم فى عداد الكافرين ؟
فإن قلتم : هم من المسلمين ، فقد ناقضتم قولكم بأنكم أنتم جماعة المسلمين.
وإن قلتم : أنهم ليسوا بمسلمين.
فنقول لكم : وكيف تأخذون دينكم عن كفار!؟
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

[المنشد على]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ،،
جاءنا السؤال التالى :
<O:p< p O:p<>
فنقول وبالله التوفيق: <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
<o:p></o:p>
جماعة " الأخوان المسلمون " التى أسسها حسن البنا قامت منذ يومها الأول على أسس مخالفة لشرع الله ، فنشأتها صوفية ، ووسائلها سياسية ، وأهدافها دنيوية ، تلتحف بالدين من أجل الوصول إلى الحكم. <o:p></o:p>
<o:p></o:p>
وفى خضم هذا نسى أو تناسى أو تغاضى مؤسسوها ومسيروا شؤونها أن يعلموا المسلمين دينهم الصحيح ، ولم يهتموا بمحاربة الشركيات ولا البدع ، بل انصب كل اهتمامهم نحو تعبئة شباب الأمة – ممن ينتهجون نهجهم – لبلوغ هدفهم الأسمى ومطلبهم الأعلى ألا وهو منازعة الأمر أهله وبلوغ سدة الحكم.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
وهم فى خضم هذا قد تغافلوا عن الكثير من الضوابط الشرعية ، وخالفوا الكثير من الآيات القرآنية التى أمرتنا بالتزام الجماعة وطاعة ولى الأمر.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
1. كقول الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) [ النساء : 85] <o:p></o:p>

2. وقوله تعالى : (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ) [ آل عمران : 103] .<o:p></o:p>[LIST=1][*]وقوله تعالى : (وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) [ الأنفال : 46]<o:p></o:p>[/LIST]<o:p></o:p>
وخالفوا الأحاديث النبوية التى تأمر بطاعة ولى أمر المسلمين ، والسمع والطاعة وإن تأمر علينا عبد حبشى ولو كانت رأسه زبيبة. <o:p></o:p>

<o:p></o:p>[LIST][*]فعن عبادة بن الصامت – رضى الله عنه - قال : دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه ، فقال فيما أخذ علينا : أن بايعنا على السمع والطاعة ، في منشطنا ومكرهنا ، وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا ، وأن لا ننازع الأمر أهله ، إلا أن تروا كفرا بواحا ، عندكم من الله فيه برهان .[ البخارى (7055) ، مسلم (1840) ]<o:p></o:p>[/LIST]<o:p></o:p>[LIST][*]وعن عبد الله بن عمر – رضى الله عنه قال – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : ( السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ، ما لم يؤمر بمعصية ، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ) [ البخارى (7144) ، مسلم (1839) ]<o:p></o:p>[/LIST]<o:p></o:p>[LIST][*]وعن العرباض بن سارية – رضى الله عنه – قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ، ثم أقبل علينا ، فوعظنا موعظة بليغة ، ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقال قائل : يا رسول الله ! كأن هذه موعظة مودع ، فما تعهد إليها ؟ فقال صلى الله عليه وسلم : ( أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا ، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها ، وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة) [ أبو داود (4607) والترمذى (2676) ]<o:p></o:p>[/LIST]<o:p></o:p>[LIST][*]وعن الحارث الأشعرى – رضى الله عنه قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – (من فارق الجماعة قيد شبر ، فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يراجع) . [ الترمذى (2863) ]<o:p></o:p>[/LIST]<o:p></o:p>[LIST][*]وعن عبد الله بن عمر – رضى الله عنه – قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( من خلع يدا من طاعة ، لقي الله يوم القيامة ، لا حجة له . ومن مات وليس في عنقه بيعة ، مات ميتة جاهلية ) [ مسلم (1851)]<o:p></o:p>[/LIST]<o:p></o:p>[LIST][*]وعن حذيفة بن اليمان – رضى الله عنه – قال : قلت : يا رسول الله ! إنا كنا بشر . فجاء الله بخير . فنحن فيه . فهل من وراء هذا الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : هل من وراء ذلك الشر خير ؟ قال ( نعم ) قلت : فهل من وراء ذلك الخير شر ؟ قال ( نعم ) قلت : كيف ؟ قال ( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي . وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ) قال قلت : كيف أصنع ؟ يا رسول الله ! إن أدركت ذلك ؟ قال ( تسمع وتطيع للأمير . وإن ضرب ظهرك . وأخذ مالك . فاسمع وأطع ) [ أخرجه مسلم (1847) ]<o:p></o:p>[/LIST]<o:p></o:p>
إضافة إلى كل هذا فقد قّعّد مؤسسوا جماعة الأخوان مجموعة قواعد فاسدة باطلة وجعلوا منها أسساً قامت عليها جماعتهم منها قولهم : ( جماعة الأخوان المسلمين هى جماعة المسلمين ) وهذا قول باطل معناه أن كل من لم ينضم إلى جماعتهم فهو كافر كفراً أكبر وخارج من الملة وأنه سوف يخلد فى النار.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
وهذا مخالف لما نزل به جبريل على قلب الحبيب المصطفى – صلى الله عليه وسلم – الذى نهى أن نرمى مسلماً بالكفر دون برهان وحجة دامغة .<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
فعن عبد الله بن عمر – رضى الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : (من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما إلا أن يكون كما قال) [أخرجه ابن عساكر فى معجم الشيوخ (2/1156) ]<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
وعن أنس بن مالك- رضى الله عنه - قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : (من صلى صلاتنا ، و استقبل قبلتنا ، و أكل ذبيحتنا ، فذاكم المسلم له ذمة الله ، و ذمة رسوله ، فلا تخفروا الله في ذمته)<o:p></o:p>
وغير ذلك من الأحاديث التى يصعب حصرها فكيف إذن يستسيغ لهم أن يكفروا المسلمين ، وكيف جعلوا من أنفسهم أوصياء على هذا الدين ؟<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
ولاشك أن هذا المبدأ الفاسد قد ضرب بمعوله فى جسد الأمة وأصابها بجراح عظيمة من ذلك أن خرجت من عباءة جماعة الأخوان المسلمين من سموا أنفسهم بجماعة التكفير والهجرة الذى كفروا المسلمين وسفكوا دماءهم واستحلوا أموالهم وانتشر فى العالم جميعاً أن الإسلام هو دين الإرهاب والقتل والعدوان ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
أما بخصوص قولهم أنهم هم جماعة المسلمين ، فهذا ما لم يأتوا عليه بدليل ، ولم يقيموا عليه برهان ، ولم يظهروا له حجة.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
ونحن نسألهم : إن ادعيتم أنكم أنتم جماعة المسلمين ، فيا ترى الذين كانوا قبلكم من المسلمين ، تعدونهم فى عداد المسلمين أم فى عداد الكافرين ؟ <o:p></o:p>
فإن قلتم : هم من المسلمين ، فقد ناقضتم قولكم بأنكم أنتم جماعة المسلمين.<o:p></o:p>
وإن قلتم : أنهم ليسوا بمسلمين.<o:p></o:p>
فنقول لكم : وكيف تأخذون دينكم عن كفار!؟<o:p></o:p>
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
</O:p<></O:p<>[/color]

سامحك الله يا اخى الكريم
برجاء مراجعة معلوماتك
وتاكد بان العلماء الذين حملو الراية الاسلامية هم من الاخوان المسلمون

بداية من حسن البنا نحسبة شهيداا وبعده سيد قطب نحسبه شهيداا والسيد سابق ( غنى عن التعريف ) عبد الحميد كشك (غنى عن التعريف) محمد الغزالى ( غنى عن التعريف ) زغلول النجار ( غنى عن التعريف ) وجدى غنيم ( غنى عن التعريف / الشهيد احمد ياسين / الذى عجزت انت عن مافعلة الشهيد // والرنتسيى (غنى عن التعريف / والكثير والكثير ان اردت اكثر من ذالك بلغنى وانا اكتب لك اسماء اخرى قديمة وحديثة


راجع هذة الصفحة http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%...A7.D8.B9.D8.A9

وستجد اسماء كثيرة فى الموضوع اضغط عليها لقرآتها فى صفحة منفصلة

لاتنسا ان الشيخ الالبانى رد على من يشكك فى الشهيد سيد قطب فى ملف صوت على موقع طريق الاسلام
جارى احضار الرابط

وهذا ملف للشيخ وجدى غنيم فى لقاء على الجزيرة وفى بعض كلماتة يعارضكم فى موضوع الخروج عن الحاكم وموضوع المظاهرات

الآن شاهدوا الشيخ وجدى على الجزيره بالزى العسكرى .. الجزء الأول http://ia310837.us.archive.org/2/ite...1-2009.wmv.wmv --- الجزء الثانى .. http://ia310809.us.archive.org/2/ite...1-2009.wmv.wmv

برجاء النظر فى معلوماتك وكفاية بث الحقد فى النفوس

[أبو جهاد الأنصاري]

الأخ الكريم / المنشد على
أهلاً وسهلاً بك فى منتدى أنصار السنة.
لعلك تعلم أخى أن السنة هى طريقة النبى وما عدا ذلك فهو البدعة. وكثير من علماء الأمة - أخى - لم يسلم من بعض البدع. وواجبنا هو أن نبين هذه البدع ونحذر إخواننا من ذلك ، مصداق قول ربنا سبحانه وتعالى : وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة لينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون
فهى صيحة تحذير أخى. لا خير فينا إن لم نقلها ، ولا خير فى من لم يقبلها!!
ويجب أن تفرق فى النقد عزيزى بين نقد المنهج ونقد الأشخاص. فما يهمنا هو نقد المناهج لا الأشخاص ، إلا من كان منهم رأساً فى بدعته أو مشيداً لها أو داعياً إليها.
ولنا فى سلف الأمة قدوة حسنة ، فهذا على بن المدينى - رحمه الله - عندما سألوه عن والده ومدى إتقانه وحفظه لعلم الحديث أطرق ساكتاً ولم يجب وقد علاه العرق ، فلم ألحوا عليه السؤال قال : " إنه الدين ، هو ضعيف ". وهذا أبو داود السجستانى - رحمه الله - صاحب السنن المعروف ، عندما سألوه عن ابنه قال - بلا تردد : " هو كذاب ".
فالأسماء التى ذكرتها أنت لنا أنت لست بأحب إليها من حب على بن المدينى لأبيه ، ولا من حب أبى داود لإبنه. فانتبه - أخى - ولا تجعل حبك للأشخاص يفوق حبك على الإسلام ، ولا تجعل انتماءك لحزب أو جماعة أو طائفة يغلب حبك وتمسك بعقيدتك الصحيحة.
ونحن لا نبخس حق أى مسلم عادياً كان أم عالماً إذا ما فعل شيئاً - ولو صغيراً - من أجل الإسلام ، اتباعاً لقول ربنا جل وعلا : ولا تنسوا الفضل بينكم وقوله تعالى : ولا تبخسوا الناس أشياءهم وأخيراً فالحق أحق أن يُتبع.
واعلم - حبيبى فى الله - أن الحق لا يُعرف بالرجال ، ولكن اعرف الحق تعرف أهله.
ولاشك أن حركة الإخوان كان لها مثالب كثيرة وأخطاء فادحة منذ يومها الأول ، ولعلك تذكر أن حركة الإخوان المسلمين هم الذين أنتجوا من قال فيهم حسن البنا - نفسه - : " ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين ".
ولا ننسى أن فتاوى الشيخ سيد قطب - غفر الله له - هى التى أعطت الضوء الأخضر للتكفيريين الذين عاثوا فى الأرض الفساد وقتلوا من الأبرياء الذين سيحاجونهم أمام الله يوم القيامة.
ولاشك أن جماعة الإخوان لا تزال تقع فى أخطاء كثيرة منهم اعتقادهم أن جماعة الإخوان المسلمين هى جماعة المسلمين ، وهذا الأمر معناه تكفير كل من خالفهم ، وإن كانوا لا يعلنون هذا صراحة ، ومن أخطائهم أنهم حولوا الإسلام وأظهوره على أنه مجرد حركة سياسية ،وأنه لا هدف للإسلاميين (!!) إلا الوصول للحكم وبأى طريقة حتى ولو كانت مداهنة النصارى ووصفهم بأنهم إخوان لهم ، وكم من المنشورات التى أطلقوها وذكروا فيها هذا صراحة ، ولعل فى هذا رد على الشيخ وجدى غنيم الذى ذكر قوله تعالى : ومن يتولهم منكم فإنه منهم نحن أيضاً نوجه له هذه الآية ونقول لهم كيف تتولون النصارى فى مصر أمن أجل الكرسى(!!)
ناهيك عن توظيفه الخطأ لآيات القرآن الكريم فى غير موضعها ، ومحاولة ( أسلمته ) لبدعة المظاهرات التى استوردوها من الكفار والمشركين ، والتى يروح ضحيتها الكثير من الدم المسلم البرئ ، حيث يتصدى فيها المتظاهر العصبى المنفعل أمام جندى قوات مكافحة الشغب المغلوب على أمره ، فيلتقى المسلمان بسيفيهما ، فما بالك بهذه الصورة هل تراها صواب؟؟!!
وعلى كل حال نحن فى حال - الآن فى أحداث غزة - لا نحب أن نروج فيه للخلاف ولا للفرقة بين المسلمين ، بل نحاول لم الشمل قدر الإمكان ، كذلك يجب ألا توظف هذه الأحداث من أجل الترويج أو التسويق المذهبى بأى حال.
أما لِبس الشيخ وجدى غنيم لزي عسكري - أمريكي (!!!) وليس حتى مصري - فهو ترويج جديد لبدعة المظاهرات الغربية المستوردة ، وعمل دعائى ( تليفزيونى !!) لن يقدم ولن يؤخر.
ولا خلاف لنا على الجهاد بضوابطه الشرعية بلا خروج ولا ابتداع فى الدين.
وجزاك الله خيراً.

[abu_abdelrahman]

جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل ابا جهاد الانصاري على ما تقدم من جهد كبير
من التحذير من البدع و الفتن

[ابو احمد]

اخي عبد الرحمن
جزاك الله خير . ولكن انا اخالفك في الجمع بين جميع المنظمين الى الجماعة فانهم يختلفون في الراى . ولا نزكي على الله احد ولكن نحسب ان الكثيرون منهم من الشيوخ الافاضل .

[ابو احمد]

ما هو المطلوب منا كمسلمين في التعامل مع النصارى يا اخ ابو جهاد الانصاري . وكيف نربط ذلك بما فعله عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع النصارى عند فتح بيت المقدس .

[أبو جهاد الأنصاري]

بداية أرحب بأخى الكريم أبا أحمد ، ونحن سعداء بوجودك معنا فى منتدى أنصار السنة ،وفقنا الله وإياك إلى كل خير.
ورداً على سؤالك :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو احمد

ما هو المطلوب منا كمسلمين في التعامل مع النصارى يا اخ ابو جهاد الانصاري .

فأقول وبالله التوفيق أن نعاملهم بمقتضى قول الله تعالى : لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين [ الممتحنة : 8 ]
والبر عرّفه النبى بأنه حسن الخلق. والقسط هو العدل. وأن نؤمنهم فى معتقداتهم وإقامة شعائرهم كما فعل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بنصارى بيت المقدس. وأن ندعوهم إلى الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة فإن أجابونا فلهم مالنا وعليهم ما علينا ، وإن أبوا فعليهم الجزية ، ونقول لهم : لكم دينكم ولى دين [ سورة الكافرون : 6 ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو احمد

وكيف نربط ذلك بما فعله عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع النصارى عند فتح بيت المقدس .

لاشك أنه لا تعارض بين ما قلت وبينما فعله أمير المؤمنين ، فلم يدع سيدنا عمر أن النصارى إخوانه لأنه يقرأ قول الله تعالى : وكونوا عباد الله إخوانا فأخوة الدين مقدمة على أخوة الدم ، ولا أخوة بين مسلم وبين كافر أبداً أبداً ، وهنا أذكّر بقول الله تعالى : يأيها الذين آمنوا لا تتولوا قوماً غضب الله عليهم قد يأسوا من الآخرة كما يأس الكفار من أصحاب القبور
ولا ننسى أن ما فعله سيدنا عمر أنه فعله من قبيل اليد العليا المنتصرة العزيزة التى تمنح العهود لا من قبيل اليد الدنيا الخانعة الذليلة التى تستجدى الوعود!!!
جزاكم الله خيراً.
وأهلا بك

[قاتلة الأساطير]

السلام عليكم
سيدي الفاضل ابو جهاد
هاهم علماء اليوم للاسف يسمعون كلمة من يسمون بولاة الامر ماذا فعلوا لنا غير الجبن والخزي وضياع ارواح المسلمين وحقوقهم هباء منثورا
يعني هل حكام اليوم يستحقون ان يطاعوا هل يستحق ملك السعودية او امير قطر اوغيرهم لااريد ان ادخل في السياسة كثيرا ان يطاعوا
اظن ان مثل هذه الامور محتاجة اعادة نظر الفقهاء كانوا في القديم ينظرون في النصوص وكانوا يعطون كل موقف وكل امير حقه ابن تيمية هل كان يسكت هل سكت شيخنا عبد الحميد كشك على الحاكم الجائر كما سكت غيره من العلماء هل سكت الحسين رضي الله عنه على ظلم بني امية له هذا مع العلم انهم كانوا يحكمون بشرع الله وكانوا لايتعاونون مع الكفار ولم يكونوا بحبن حكام اليوم هل كان يسكت على اخطاء الحكام كما يسكت اليوم للاسف من البعض ظانيين ان هذا هو طاعة الله هل طاعة الله توجب الخزي والذل من الكفار وأذنابهم بالعكس هذا مناقض لهدف الاسلام
"ثم الم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام الى حاكم جائر فأمره فقتله"

اي تحرر واي نصر يستوجب ان تسفك دماء
اما بالنسبة للعبد الحبشي
فالعبد الحبشي ليس هناك مايعيبهفهمت من حديث الرسول لاكن هذا ليوصل لهم فكرة ما في نفوسهم ان الحبشي له حق الطاعة وان كان عبد هو افضل واشرف مئة مرة ممن يحكمنا من ا لذين لايخافون الله ومن يسعى لارضاء كرشه مقابل ارواح المسلمين وكرامتهم

[أبو جهاد الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاتلة الأساطير

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاتلة الأساطير

سيدي الفاضل ابو جهاد

أخوك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاتلة الأساطير

هاهم علماء اليوم للاسف يسمعون كلمة من يسمون بولاة الامر ماذا فعلوا لنا غير الجبن والخزي وضياع ارواح المسلمين وحقوقهم هباء منثورا

أختى ، ليس عيباً السمع والطاعة لولاة الأمر - كما أطلق عليهم القرآن - وأذكرك بقول الله تعالى : وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم فطاعة أولى الأمر ليس أمراً خاصاً بهم ، ولكنه عين طاعة القرآن الكريم ما لم يكن الأمر فى معصية الله لقول النبى : ( إنما الطاعة فى المعروف ).
واعلمى أختاه أن الحاكم الظالم خير من الفتنة وكل شر. فكم كان صدام حسين ظالماً وجباراً وطاغية ، ولكن أيهما أفضل أيام صدام أم الآن. فاعتبرى يا أختاه ، واعلمى أن الله هو الحكيم وطالما أنه أمر بذلك فلاشك أن فى هذا المصلحة العظمى ، وعلى أقل التقدير يكون فى هذا دفع أشد الضررين.
فكم يا ترى فاتورة إسقاط هؤلاء الحكام الظالمين - الذين أقر معك أنهم كذلك - ؟
كم يا ترى فاتورة إسقاطهم من مناصبهم على حساب المناوئين لهم بل وعلى حساب طرف ثالث لا ذنب له ألا وهو الجندى الذى سيدفع به إلى ساحة القتال رغماً عنه رغم أنه ليس له فى هذه الحرب ناقة ولا جمل ، بل وهناك طرف رابع لا ذنب له ألا وهم من ستصاب وتضار مصالحهم من جراء ذلك ، تأملى ما يحدث فى المظاهرات من تحريق للسيارات وتحطيم للبنايات والمحال التجارية التى لم يذنب أصحابها فى ذلك؟!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاتلة الأساطير

يعني هل حكام اليوم يستحقون ان يطاعوا هل يستحق ملك السعودية او امير قطر اوغيرهم لااريد ان ادخل في السياسة كثيرا ان يطاعوا

إن كانوا لا يستحقون أن يطاعوا فالقرآن والنبى يستحقان أن يطاعا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاتلة الأساطير

اظن ان مثل هذه الامور محتاجة اعادة نظر الفقهاء كانوا في القديم ينظرون في النصوص وكانوا يعطون كل موقف وكل امير حقه ابن تيمية هل كان يسكت

شيخ الإسلام ابن تيمية عالم ربانى أجمعت الأمة على إمامته وأهليته والاقتداء به ، ولكن أبداً لم يخرج شيخ الإسلام ابن تيمية على ولى الأمر ، حُبس ، وعُذب ، وفُعلت به الأفاعيل وأبداً لم يؤلب الناس على لاحكام ولو أراد لفعل ولأسقطهم أجمعين. ولكنه يعلم الضوابط الشرعية جيداً ولم يخالف ما جاء فى القرآن والسنة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاتلة الأساطير

هل سكت شيخنا عبد الحميد كشك على الحاكم الجائر كما سكت غيره من العلماء

لم نوافق الشيخ عبد الحميد كشك فيما فعل غفر الله له ورحمه رحمةً واسعة. فالتشهير بالحكام على المنابر لم يُجدِ وليته استفاد بوضعه هذا فى تعليم الجماهير أمور الفقه والعقيدة وير ذلك من أمور الشريعة بدلاً من إقحام المسجد فى الخلافات الحزبية وتحويل المسجد إلى منبر سياسى وتحويل خطبة الجمعة إلى اجتماع حزبى. ليته ما فعل.

[أبو جهاد الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاتلة الأساطير

هل سكت الحسين رضي الله عنه على ظلم بني امية له هذا مع العلم انهم كانوا يحكمون بشرع الله وكانوا لايتعاونون مع الكفار ولم يكونوا بحبن حكام اليوم

أتوقف فى أمر سيدنا الحسين حتى أراجع ملابسات الأحداث ، ولكن إن كان الأمر كذلك فلنا فى سيرة سيدنا الحسن بن على اسوة حسنة عندما تنازل عن الخلافة لأمير المؤمنين سيدنا معاوية بن أبى سفيان وحق فيه قول جده : ( إن ابنى هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المؤمنين ) أو كما قال .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاتلة الأساطير

هل كان يسكت على اخطاء الحكام كما يسكت اليوم للاسف من البعض ظانيين ان هذا هو طاعة الله هل طاعة الله توجب الخزي والذل من الكفار وأذنابهم بالعكس هذا مناقض لهدف الاسلام
"ثم الم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام الى حاكم جائر فأمره فقتله"

الآيات القرآنية والأحاديث النبوية صريحةفى هذا الشأن - يا أختى يرعاك الله - ونحن عندما نأمر لاناس بالسمع والطاعة فليس لنا مصلحة غير تطبيق شرع الله ، فلسنا من علماء السلطة ولا من أصحاب الكراسى ، بل ولعل محدثك من المغصوب حقهم كما هو حال جموع هذه الأمة ، فعندما نأمر الناس بالسمع والطاعة فهذا أمر بالمعروف ،وعندما ننهاهم عن الخروج على ولاة الأمر فهذا نهى عن المنكر ، وفى ذلك دفع لأشد المفاسد ، ولم لا نقول بهذا وقد قال المعصوم : ( من فارق الجماعة قيد شبر ثم مات ،مات ميتة جاهلية ) ما رايك يا أختنا فى هذا هل لك قبل بمخالفة هذا الحديث الشريف؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاتلة الأساطير

"ثم الم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام الى حاكم جائر فأمره فقتله"

أختى فرقى بين الأمر بالمعروف وبين الخروج على ولاة الأمر ، لا خلاف أن خير الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر ، ولكن شتان بين هذا وبين شق عصا الطاعة والخروج على الحكام وقتالهم من أجل اغتصاب الحكم ، ألم تعلمى أن رسول الله كان يبايع المسلمين حديثى الإسلام على الصلاة والصيام والزكاة والسمع والطاعة فى المنشط والمكره ويؤكد على ألا ينازعوا الأمر أهله!!

وفقنا الله وإياك إلى كل خير.

[أنا المسلم]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق وامام المرسلين محمد عبد الله ورسوله
أما بعد
أخى الكريم فانى أولا قرأت ماجاء بمقالك وأقول والله الذى لا اله الا هو من خلال ماجاء من كلامك اتضح لى أنك تفهم الخوان فهما خاطئا جدا جدا جدا وأنا أقرأ كلامك صراحة والله كدت أبكى أنا لا أريد أن أقول هذا افتراء أوكذب بل أقول يا أخى انه والله فهم خاطئ لطبيعة الاخوان يا أخى من قال أن الاخوان يعتبرون أنهم جماعة المسلمين ومن خرج عن منهجهم فقد خرج من الملة لا حول ولا قوة الا بالله ياأخى الاخوان ماخرجوا أحدا من الملة بسبب عدم كونه من الاخوان فمنهجهم هو منهج المسلمين والله لا يخالفونهم والدليل على ذلك أنا من الاخوان وأحثكم والله كاخوة لى ولكن ما يغير صدرى عدم الفهم التام لمنهج الاخوان المسلمين البعض يقول أن الاخوان قبوريون صوفيون وهكذا حاشاهم والله ان هذا لهو الكذب بعينه والله لو قطعوا واحدا من الاخوان اربا لكى يفعل أمور الصوفية أو يتمسح بالقبور أو يفعل هذه الأشياء مافعل ماذا تقولون أيها القوم يا اخوانى مايقال عن الاخوان والله أشم فيه رائحة الأمن لا أتحدث عنك أخى كاتب المقال ولكن أقول الأفكار التى تبث عامة والا فبالله عليكم من رأى منكم واحدا من الاخوان اليوم يفعل أمرا شركيا أو يتمسح بقبر أو يتصوف فليقل لنا لا حول ولا قوة الا بالله والله لو تعلمون مايفعل الاخوان من أجل هذا الدين والله لن تصدقوا أنفسكم مالتبس على الناس أنهم لا يرون الاخوان الا فى الشارع وهم يتحثون عن السياسة وهكذا ولم يروا تربيتهم للنشأ المسلم ولا تبصرة الناس حتى فى بيوتهم بأمور دينهم أقسم بالذى خلق السماء بلا عمد هذا صحيح والاخوان كلهم على هذا النهج من قال لك ياأخى أن الاخوان يريدون حكما ويريدون منازعة الأمر أهله والله ماكان خوضنا للسياسة طلبا لسلطة ولا جاه فالحمد الله على نعمه والله ما خاض الاخوان غمارها الا لعلمهم ان هذا الدين لايتجزأ والسياسة جزء منه لا أقول تلك السياة الفاسدة ولكن تسيير أمور الناس ومراعاة مصالح المسلمين أليست سياسة فتلك الياسة التى نفهمها لو قلنا دعونامن السياسة واتجهوا لمجال الدعوة فقط فأقول والله نحن نعمل من أعلى ومن أسفل نربى الطفل المسلم والشاب المسلم والرجل والمرأة وأيضا نطالب بمراعاة مصالح الناس وعدم ظلمهم ويجب أن نذكر الظالم بمافيه حتى يحزره الناس ونعلن كلمة الحق عند السلطان الجائر الذى لا يعتبر سلطانا أصلا لأن المسلمين لم يختاروه سامحك الله يا أخى والله الذى لا اله الا هو أنا أقرأ مثل هذه المقالات منذ سنوات والله سنوات ووالله كلما أقرأها أكاد أنفجر لأنها ندر ماأرى منها كلمة صحيحة الله أكبر على كدة ياأخى أنت كفرتنى وكفرت اخوانى ودخلتنا النار أو على الأقل بدعتنا يا أخى راجع نفسك وراجع أفكارك والله يا أخى اذا كنت تقول هذا الكلام ولم تقف على صحته بنفسك فأقسم بالله أننى لن أسامحك أمام الله وسوف أكون حجيجك أمام الجبار يوم القيامة اتق الله فى اخوانك فهم لا يرضون منك بهذا وحسبنا الله ونعم الوكيل .

[أبو جهاد الأنصاري]

أهلاً بالأخ الحبيب / أنا المسلم
كلنا سعداء بتواجدك معنا فى منتدى أنصار السنة ، وسعداء بكلماتك التى نشم فيها رائحة الإخلاص الداخلى لمعتقد تظن أنه صواب.
وبدايةً - أخى الكريم - عليك أن تعلم أننا نفرق بين الناس وبين المناهج ، يعنى : نحن نؤمن أن الصوفية ضلال ما بعده ضلال ، ولكننا لن نسقط على عامة الصوفية تلك الأحكام العامة التى نطلقها على رؤوس البدع.
نحن نعلم يقيناً أن هناك قاعدة عريضة من الإخوان فى شوارع جميع العالم الإسلامى اليوم ، وهؤلاء الناس نحسبهم على خير ، ولن نسقط عليهم أخطاء منهج الإخوان بشكل هكذا عشوائى ، فنحن يا أخى نفرق بين الناس وبينما يحملونه من معتقدات يظنون أنها صواب لقلة علمهم فهم معذورون بجهلهم ، دليلى فى هذا ما ورد فى سورة البقرة عندما سأل بنو إسرائيل سيدنا موسى أن يجعل لهم آلهة فقال لهم : بل أنتم قوم تجهلون ولم يقل : ( تكفرون ) ولا : ( تشركون ) لأن كلمهم كان عن جهل.
فمن عامة الإخوان أناس كثرون طيبون ومخلصون للدين ، ولكنهم اعتنقوا هذا المعتقد فىوقت ساد فيه وظن الناس أنه الصواب وليس الأمر كذلك. فعسى الله أن يغفر لهم بحسن نيتهم.
بخصوص تصوف الإخوان ، فأصارحك أننى ارى العجب فى كلامك هذا ، ألم تقرأ سيرة حسن البنا؟ ألم تعلم أنه كان من أبناء الطريقة الحصافية ، وكان يتردد على قبر الشيخ الحصافى ، وكان يعمل بالرؤى التى كان يأتيه إياها الشيخ فى المنام؟
أما عن تدخل الإخوان فى السياسة فهذا أمر واضح للعيان ولا يحتاج إثبات ، فهم يبذلون فى سبيل ذلك كل غالٍ ونفيس ، لدرجةأنهم بدأوا يتملقون غير المسلمين ، فأصبحوا يطلقون على النصارى مسمى الأخوة وهذا أمر يأباه الله ورسوله والأمر فى شرح هذا يطول.
ونحن لن نغضب لو وجدنا جماعة الإخوان على المنهج الإسلامى الرشيد ، فهذا أمر يسعدنا والله ، ولكن لا يزال بينهم وبين ذلك دروب طويلة ، خاصة أن مسألة الوصول إلى الحكم تحول بينهم وبين هذا.
نسأل الله لهم ولجميع المسلمين الهداية.
آمين.
وأهلاً بك بينأهلك وإخوانك فى منتدى أنصار السنة.

[أنا المسلم]

أخى أبو جهاد أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثانيا أراك لم ترد على كثير مما ذكرته عن كلامك السابق وأرد على ماقلته فى آخر مشاركة وأقول أن الامام البنا كان صوفيا فى مقدمة حياته تبعا لما كان منتشرا فى مصر فى ذلك الوقت بكثرة ولكن بعد انشائه للجماعة لما يرى منه من أعمال الصوفية شيئ وقولك رؤية الشيوخ والأولياء فى المنام فلم أعلم عنه منه شيئ فمن أين جئت بها وان كان فهل يؤاخذ من قال أيام الضلال كنت أفعل كذا والله لقد قلت مثل ماقال فرعون لموسى عليه السلام وفعلت فعلتك التى فعلت بالأمس أخيرا ياأخى مسألة السياسة تحدثنى وكأنى أنكرت أن الاخوان دخلوا مضمار السياسة ولكنى لم أنكر هذا ولكن ماأنكره عليك ياأخى تأويلك لسبب دخولهم مع أنه لم يذكر أحد منهم أنه يسعى لسلطة أو حكم لنفسه والدليل أننا لانقول الاخوان هم الحل ولكن نقول الاسلام هو الحل وهى والله ليست شعاراتفانك ياأخى وكأنك دخلت قلوب كل الاخوان وعلمت أنهم يسعون لسلطة ولا حول ولا قوة الا بالله ياأخى دخولنا فى مجال السياسة لاقامة الخلافة الاسلامية ان شاء الله لا نطلب شيئا لأنفسنا والله ولو فكرنا فى الحصول على سلطة فنحن فى منتهى الغباء لأن الكل يعلم يقينا أن السلطة والحصول عليها قد لا تتحقق حتى بعد مائة عام لا قدر الله ونحن نريد أن نربى الجيل الذى يستطيع اقامتها وتحما أعبائها فعلام نؤذى أنفسنا فى سبيل شيئ قد لا يتحقق فى حياتنا فهل نحن بهذا الغباء ياأخى راجع نفسك وراجع قراءاتك ولا تستمع للقيل والقالفكلامك والله كله مردود ووالله سمعت هذا الكلام عشرات المرات وكلها شبهات وعندى لها الردود وحكاية الاخلاص الداخلى أتمنى من الله أن يرزقنا اياه وأنا أقول أننى والله أعتبر نفسى من أقل الاخوان اخلاصا وصلاحا أسأل الله أن يأخذ الى الخير بنواصينا وأن تعلم الاخوان جيدا وأقول لك لا تنظر الى بعض الكتب المغرضة التى تريد أن تفرق وتوقع الخلافات بين الصفوف وأنا أعتبرك أكبر من أن تقع فى الهذا الشرك

معلومة صغيرة هناك بعض الكتب التى أخذت على الاخوان كتبوها وهم فى مقتبل العمر لا يعتد بها تراجعوا عما كان فيها لأنهم كانوا ينتمون لأفكار أخرى وهداهم الله

[أنا المسلم]

للاستزادة أحى عليك الرجوع لهذا الكتاب واقرأه اذا كنت صادق فى دعوى أنك مع الحق حيث كان http://www.daawa-info.net/books/ikhwan_mosl.zip

[حفيدة الفاروق عمر]

اخي انا المسلم ماراي الاخوان المسلمون في الروافض (علمائهم )
خاصة الخمينب هل هو كما قال مشعل الاب الروحي لحماس؟
وماراي الاخوان في اليهود والنصارى وفي قضية الشيشان مع الروس هل هي فعلا امر داخبي للرروس ؟؟؟

[عبدالرحيم علي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقد احتار امري في التعامل مع النصاري جار في السكن زميل في العمل
والاخوان المسلمين لا نري منهم الا الخير واداء العبادات صحيح بعيد عن الصوفية واعمالها
وشكرا جزيلا لكم وباراك الله فيكم

[المنشد على]

والله العظيم يا اخى انت فهمك للاخوان خطاء وفى كلماتك كلمات كثيرة استشهدت بها ولاكنها ليست فى محلها

انا اعلم تمام انة لامكان للجدل وانى اعطيت للموضوع اكثر من اهمية لانى كنت اول من رد على الموضوع وبعد زالك توالت الردود

مع انى اعلم تمام ان فكركم انتم فى جماعة انصار السنة فكر واحد لايختلف بدليل ان كلامك هو ما على لسان كل فرد
منتمى لانصار السنة
ويتردد على السنتكم بأن الاخوان منهجهم خطاء ويجب الدعوة با الفرد وليس با الحكم وهم من يهمهم الوصول للحكم والسطلة ....الخ
لاكن والله العظيم والله العظيم
كلام كلة خطا فى خطا وليس

ويحاسبنى الله على ما اقول
رجل من كبار جماعة انصار السنة من قريتى وامام مسجد انصار السنة كان يدرس لى فسئلتة ما الفرق بين الاخوان وانصار السنة قال لى با المعنى البلدى
مفيش فرق بين الاخوان وانصار السنة كلها جماعة بتدعى للاسلام والى يقولك فى فرق ببقى عايز يسبب فتنة فى الفاضى
وبعدها ارسلت شاب يسئلة نفس السؤال فى اليوم الاخر فى مسجد انصار السنة فى القرية قال لة الكثير من الكلام مثل ما جاء فى موضوعك

موقف اخر
كنت اجهز ورق الجيش فكنت متواجد عند قسم اولا لاخز بطاقة 6 جند لتقديمها للجامعة لتئجل لى الجيش
وكان عملية تسليم البطاقة تأخرت كثير اكثر من 3 ساعات
جلست بجوار شاب ملتحى مقصر جلبابة
فقال لى ( هما هيسلمونا البطاقة الساعة كام قلت لة الساعة 2 ونصف قال لى يااااة دا الوحد زهق دانا هنا من قبل صلاة الظهر واخر ما زهقت زهبت للصلاة وجلست فى المسجد بعدها بفترة علشان الشمس والحر
وبعدين جيت ولسة كمان مش هسلمونا دلوئتى
فا بسئلة واستغربت من كلامة
قلت له وهوا انتا لقيت مسجد مفتوح دلوئتى دا المساجد بتغلق بعد كل صلاة بامر حكومى
قال لى لا اصل المسجد تبع الجمعية الشرعية
قلت لة يبختك دا احنا عندنا فى البلد كل المساجد بتغلق بعد الصلاة حتى مفيش وقت تختم صلاتك قال لى لماذا
قلت لة اصل القرية الى انا منها مشهورة بكثرة الاخوان المسلمين فيها

فقال لى
اخوان ( اعوز با الله ) استغربت من الكلمة الى قالها فانظرت له فوجدتة شاب ملتحى مقصر جلبابة فقلت لة الاخ من انصار السنة ولا اية ؟ فضحك وقال لا انا مسلم

مع العلم اننا مسلمين
وليس شيعة مثل مايردد بعض منكم

والان يوجد صوتيات للعلماء مثل العلامة الشيخ الالبانى رحمة الله يتكلم عن الاخوان
والعلامة الشيخ الجبرين
والعلامة الشيخ اللحيدان

وقد كنت اشرت فى ردى الاول
وقلت انظر للعلماء الموجودين على الساحة ستجدهم من الاخوان

وكتبت انت فى ردك على وقلت الكلام التالى
ويجب أن تفرق فى النقد عزيزى بين نقد المنهج ونقد الأشخاص. فما يهمنا هو نقد المناهج لا الأشخاص ، إلا من كان منهم رأساً فى بدعته أو مشيداً لها أو داعياً إليها.
ــــــ
يا اخى عندما زكرت اسماء العلماء الموجودين ومن الاخوان لما اقل لك اننى انظر لهم با النظرة التى فهمت بها كلامى انا اقول انك لو قلت ان فكرهم غلط اذا سيكون الناس المستمعون للشيوخ سيكون فكرهم غلط ومعلوماتهم خاطئة

ـــــــ
وعندى عتاب عليك يا اخى
انا كنت وضعت رد وقمت انت با الرد علية

وتكلمت انت عن الشيخ وجدى غنيم بكلام لايجوز لك ولى ان تتكلم عنه هكذا انت لست اهلا للتفسر حتى تفسر ما قاله وانا ليس اهلا لهذا
ولاكن يا اخى
الرجل طول عمرة يبحث ويتعلم حتى اصبح مثل ماهو الان
فانا وانت لا نبل زرة من علمة حتى ترد علية او على يوسف القرضاوى مثل ما فعلت فى ردك

واعلم ان القرضاوى بلغ من العمر ما بلغ
رجل عاش حياتة للعلم
ولا نبلغ نحن من علمة الا القليل حتى نرد علية

واما موضوع سخريتك من وجدى غنيم
انا اتعجب من نبرة كلامك فى هجومك علية عندما شاهت الفديو الموجود
لماذا هل لانة صرح بانة من الاخوان وليس من انصار السنه كما كنتم تقولون
ولانة تكلم فى كلام واقعى وهذا ما حصل

مثل ما قال الشيخ محمد حسين يعقوب عن الصواريخ بانها عباثية وبان حماس هى من تركت الحوار بين اسرائيل
لاكن الرجل لايتابع اخبار كى يعلم ما تفعل الصواريخ التى يقول عنها عباثية ومن هوا من نقد الحوار
وعلى الاقل كان علية الوقوف مع الجهاد وليس فى الجانب الاخر مع انة يعلم بان اسرائيل من قديم التاريخ تنقد العهد وتسبب الحروب
وان الحرب هى من فرضت على حماس وليس هى من اختيارها

فى نهاية كلامى

ادعو الله لكم ولى الهداية وان يرشدنا الى الطريق الصحيح

وارجو منكم اخوانى مشاهده تاريخ الاخوان المسلمون الصحيح وليس ما يشاع على وسائل الاعلام ويقال على اللسنة الناس
وراجع يا اخى موضوعط لانة فية كلمات ليست فى موضوعها بل هى تتكلم عن امر اخر

حياكم الله وبارك فيكم

[أبو جهاد الأنصاري]

الأخ الكريم المنشد على
بدايةً أهلاً وسهلاً ومرحباً بك فى منتدى أنصار السنة
ثانياً عوداً حميداً بإذن الله

ثالثاً : أراك قد دافعت بحماسية وبعاطفية عن جماعة الإخوان ، وتنصلت مما هم معروفون به ، وأنكرت الخطا الذين هم قائمون عليه.
رابعاً : اعلم يرحمك الله أن منتدى أنصار السنة ليس تابعاً رسمياً لجماعة أنصار السنة المحمدية بمصر ، ولا بأى مصر. ولا يكتب بالمنتدى أحد من علماء جماعة انصار السنة.
أما عن التزامنا بمنهج جماعة أنصار السنة فإن هذا شئ نفخر به ، وندين الله به ، ذلك أننا وجدنا أنه هو المنهج الحق الذى كان عليه النبى واصحابه ، والسلف الصالح أهل القرون الثلثة الذين زكاهم الحبيب .
وباطلاعنا على الواقع وجدنا أن الجماعات الإسلامية - عدا انصار السنة - لها إيجابيات وسلبيات ، ومنهم على سبيل المثال مثلاً جماعة الإخوان ، من كانت سلبياته أكثر من إيجابياته وهذا امر ملموس على أرض الواقع.
أما جماعة أنصار السنة فلم نر لها اية سلبية ، إذ كي للحق للمنهج النبوى أن يكون له سلبياته ، اللهم إلا الأخطاء الشخصية للمنتسبين إليه!
فانتماء منتدى أنصار السنة يا أخى انتماء عقائدى منهجى لا انتماء ولا اتصال رسمى ، بل لعل المسئولون عن الجماعة لا يعلمون أن هناك منتدى يحمل هذا الاسم.
أما عن منهج أنصار السنة ( الجماعة ) فهو منهج لا يختلف عليه مسلمان ، إلا من كان متنقاص لبدعة أو من أشرب قلبه بعض الهوى ، وانا أعرض عليك هذا المنهج الآن :
1- الدعوة إلى توحيد الله توحيداً خالصاً من كل الشركيات.
2- محاربة الشركيات والبدع بكل أشكالها.
3- نشر العلم الشرعى.
4- ربط الدنيا بالدين.
5- تزكية نفوس المسلمين وتربيتهم تربية إسلامية صحيحة.
5- تصفية ما علق بأحاديث النبى من أحاديث ضعيفة ومردودة.
هذه هى يا أخى أهم نقاط عند جماعة أنصار السنة فهل تقبلها أم ترفضها؟
ثم نكمل الحوار بعدها بإذن الله.

[المنشد على]

وهل خطر فى زهنك اننى لا ائومن او اننى غير مسلم او غير مؤمن سامحك الله يا اخى بما جاء فى كلامك التالى

أما عن منهج أنصار السنة ( الجماعة ) فهو منهج لا يختلف عليه مسلمان ، إلا من كان متنقاص لبدعة أو من أشرب قلبه بعض الهوى ، وانا أعرض عليك هذا المنهج الآن :
1- الدعوة إلى توحيد الله توحيداً خالصاً من كل الشركيات.
2- محاربة الشركيات والبدع بكل أشكالها.
3- نشر العلم الشرعى.
4- ربط الدنيا بالدين.
5- تزكية نفوس المسلمين وتربيتهم تربية إسلامية صحيحة.
5- تصفية ما علق بأحاديث النبى من أحاديث ضعيفة ومردودة.
هذه هى يا أخى أهم نقاط عند جماعة أنصار السنة فهل تقبلها أم ترفضها؟
ثم نكمل الحوار بعدها بإذن الله.

هذا ما تدعو الية جماعة الاخوان المسلمون من الاساس ومن الفرد
والله يعلم ان كنت انت تعلم زالك ونتكرة ام ماذا
وان كانت حكومتك تسمح للاخوان فى دروس وخطوب فى المساجد لكنت قد رئيت ذالك انما هم ممنوعون من ذالك ويعملون فى سرية

ومن هم من قلت عليهم .وتنصلت مما هم معروفون به ، وأنكرت الخطا الذين هم قائمون عليه.

واراك تقول الان فى خطابك جماعة انصار السنة مع انكم تقولون انك لستم بجماعة

وان هناك مسؤلون للجماعتكم فى خطابك التالى
بل لعل المسئولون عن الجماعة لا يعلمون أن هناك منتدى يحمل هذا الاسم.

ويريت توضح ما هى سلبيات الجماعة واجابيتها قد تراها انت سلبيات ونراها نحن اجابيات

وانا لما ادافع عن الاخوان بعاطفية ولا شئ انا اتكلم عن مارئيتة

وانا اتعجب من كلامك فى السطر التالى
ثالثاً : أراك قد دافعت بحماسية وبعاطفية عن جماعة الإخوان ، وتنصلت مما هم معروفون به ، وأنكرت الخطا الذين هم قائمون عليه.

اسئلك يا اخى لماذا تتكلم بشدة وتحاول تشوية سورتهم

واسئلك لماذا انشئت هذا القسم منتدى الحوار عن الفرق الإسلامية


واما با النسبة لمنهجكم انا لم اقل انة منهج خاطاء وحرصكم على تطبيق سنة المصطفى علية السلام شئ نفخر بية ونعزة



ياخى قلت من قبل ان علماء السنة قد دافعو من قبل عن الاخوان فلماذا ترددون كلامكم ثانيا
ودافعو عن صاحب كتاب الظلال

وادعوك لمشاهدة هذا الفديو ستجد الكثير ماتكلمت انت عنه لاكن استحلفك با الله ان تشاهد الجزئين وتتمعن فية
الجزء الاول هنااااااا

الجزء الثانى هنااااا

وشاهد هذا المقال

الإخوان والجمعية الشرعية

أدرك الإمام الشهيد حسن البنا الشيخ محمود خطاب السبكي في آخر حياته، وكانت تربطه به علاقة طيبة، رغم اختلافه معه في أمور حول بعض البدع وكيفية إزالتها، حتى إنه كتب عند وفاته مقالاً ضافيًا في جريدة الإخوان المسلمين تحت عنوان: "عزاء آل خطاب" قال فيه: "قضى العالم الجليل والمربي الكبير الأستاذ الشيخ محمود خطاب السبكي، ونُعِيَ إلى مريديه وأحبائه وأتباعه وأبنائه، فانهد بفقده ركن من أركان الدعوة، وانطفأ بفقده سراج من سروج الإرشاد.

فلقد شغل الشيخ رحمه الله أوقاته مجدًا في دعوته، سائرًا إلى غايته، لا يسأم ولا يمل، مهما أوذي في سبيلها أو وقفت في طريقه العوائق والعقبات.

لم أتعرف إلى الشيخ رحمه الله إلا في أخريات أيامه، ولم أكن معه في كل آرائه، وإن اتحدت الغاية من مناصرة السنة، ومقاومة البدعة، وكنت أرى أن من الأمور التي يعتبرها بدعًا أمورًا اعتبرها خلافيات فقهية؛ يُترَك لكلٍّ رأيه فيها ولا يصح الإنكار عليها، وكنت أرى كذلك أن من البدع ما تجب إزالته على التراخي لا على الفور؛ لأن محاولة إزالته بالطريقة الفورية تنتج عكس المقصود، وتؤدي إلى شرٍّ مستطيرٍ تتضاءل معه البدعة الأصلية، وكان- رحمه الله- يرى إزالة البدعة واجبةً على الفور، وكان بيننا في ذلك وفي غيره مما ينحو منحاه نقاش ومكاتبة.

على أن هذا الخلاف في فروع الدعوة ووجوهها لم يَحُلْ دون إعجابي بعزيمة الشيخ رحمه الله وثباته، وتقديري لقوة إرادته وتحريه السنة ما أمكنه ذلك وجمعه بين الفكرة الدينية والاقتصادية في القرآن؛ فبينا تراه واعظًا دينيًّا يأمر بطاعة الله وعبادته إذا بك تراه مرشدًا اقتصاديًّا يفكِّر في وسائل تدبير المال اللازم لتقوية دعوته وإمدادها، ويرشد أبناءه إلى الكسب والعمل والجد في طلب الرزق، فكنت عظيم الشعور بتقديره وحبه والإعجاب بعمله وجده.

ولو لم يكن له من المناقب إلا أنه جعل محور دعوته "إحياء السنة" وأهاب بالناس إلى التمسك بها، وترك في ذلك أثرًا واضحًا وصوتًا قويًّا داويًا، وأنه تمكَّن بقوة تأثيره من طبع نفوس مريديه على هذا المبدأ وشيَّعهم به وحبَّب إليهم العمل عليه والتفقه فيه لكان في ذلك الكفاية.

فعليك رحمة الله ورضوانه أيها الإمام الجليل والمربي الفاضل، وإلى أبنائك الكرام ومريديك الكثيرين عزاءً جميلاً من هيئات الإخوان المسلمين ومن كل مسلم يقدِّر للعاملين عملهم ويعرف للمجاهدين جهادهم.

وفي أنجال الشيخ الكرام من يسد الثغرة ويرأب الصدع ويملأ الفراغ، ويخفِّف الأسى بفراقه واللوعة بفقده، آجرهم الله في مصيبتهم، وعوَّضهم خيرًا منها، وسلام الله على الشيخ ورحمته وبركاته.

وقد رافق الإمام الشهيد خليفة الشيخ محمود خطاب، وهو ابنه الشيخ أمين محمود خطاب، وكان على قدر من العلم، لكنه كان- عليه رحمة الله- يختلف عن شخصية أبيه كثيرًا؛ حيث جنح إلى شيء من الجمود في آرائه وفتواه بدعوى التمسك بالسنة، وكان الإمام الشهيد يتألم لذلك، وقد أراه الله رؤيا في منامه أن الشيخ محمود خطاب السبكي يسلمه ساعته ويقول له: "يا حسن يا ابني ساعتي معطلة، خذها وأصلحها لي"، فتناولها منه الإمام الشهيد وأصلحها له، وقد تأوَّل الإمام الشهيد تلك الرؤيا بأن من واجبه أن يعمل على استصلاح الميراث الذي تركه الشيخ محمود خطاب السبكي، فصار يزور الشيخ أمين خطاب ويكلِّف الإخوان بزياراته وسماع دروسه وإنشاء علاقة طيبة معه والوقوف بجانبه وبجانب جماعته، حتى إن الإمام الشهيد أمر بغلق إحدى شعب الإخوان التي أنشئت في مسقط رأس الشيخ محمود السبكي ومعقل دعوته الأولى؛ وذلك احترامًا للرجل وزيادةً في توثيق أواصر المحبة معه ومع جماعته.

ولقد رأى الإخوان أن أفراد الجمعية الشرعية هم قومٌ تمسَّكوا بسنة خاتم الأنبياء، فأتقنوا ناحية العبادة، وكانوا في زيهم وفي معاملاتهم وفي صلاتهم أقرب الناس إلى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، لكن هؤلاء العابدون الراكعون الساجدون إذا علموا أن الإسلام عبادة وقيادة، مصحف وسيف، وأن القرآن الكريم إذا كان فيه ﴿وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ﴾ ففيه أيضًا ﴿كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ﴾ (البقرة: من الآية 216) ﴿وَجَاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ﴾ (الحج: من الآية 78)، وأن الواحد من أصحاب رسول الله كان يقف في صفوف الصلاة فيذكر مكانه في صفوف القتال، هؤلاء المسلمون الكرام إذا أدركوا هذه الحقيقة وعقلوها فماذا يفصلهم عن الإخوان المسلمين؟!

الإخوان وأنصار السنة

أنصار السنة هي جماعة انشقت عن الجمعية الشرعية التي أسَّسها الشيخ محمود خطاب السبكي، وكان على رأسهم الشيخ محمد حامد الفقي، ورغم جهوده في خدمة العلم إلا أنه كان كثيرًا ما يعتبر بعض الفرعيات الفقهية من أصل العقيدة، ويقف عندها؛ مما جعله لا يقبل أي تقارب أو اتفاق مع الجمعيات الأخرى.

ومع ذلك فلم يكن الإمام الشهيد- رحمه الله عليه- يسمح لأحدٍ من الإخوان قط بمهاجمة الشيخ حامد الفقي أو جماعته، ولا يسمح أن يجلس في مجلس يسمع فيه نقدًا له؛ حرصًا على بقاء العلاقة الطيبة بينهما، رغم أن الإمام الشهيد نفسه حاول أن يتقارب مع الشيخ حامد الفقي تحت مظلة "نتعاون فيما اتفقنا عليه، ويعذر بعضنا بعضًا فيما اختلفنا فيه"، إلا أنه- رحمه الله- رفض ذلك.

في سبيل الوحدة

رغم إيمان الإخوان المسلمين منذ نشأتهم بأن الاختلافات في الفروع أمرٌ لا بد منه؛ لاختلاف العقول في الفهم والاستنباط، وللاختلاف في تحصيل العلم ومعرفة الأدلة، ولاختلاف البيئات والظروف، وللاختلاف في تقدير الدليل، إلا أنهم يتمنَّون أن يتوحَّد المسلمون جميعًا تحت راية واحدة؛ متفقين على الأصول الثابتة للإسلام، وأن الجماعات الإسلامية العاملة إن اختلفت أساليبها في الدعوة فإن غايتها وأهدافها واحدة.

وقد أفصح الأستاذ صالح عشماوي في مقال له بمجلة (النذير) عن ضرورة اتحاد الهيئات الإسلامية من أجل تحقيق الغايات المشتركة فقال:
"إننا نعيب على الأحزاب تعددها، وندعوهم جميعًا إلى الوحدة نزولاً على إرادة الله؛ فما لنا نحن الداعين إلى هذا ونحن أقرب إلى الله من هذه الأحزاب، ونحن أعلم بكتاب الله وتعاليم الإسلام من هؤلاء الزعماء، وقد تعددت هيئاتنا وتوزعت جهودنا؟!

إننا ننكر على الأحزاب السياسية أنها جميعًا تعمل لغاية واحدة وبوسيلة واحدة؛ فليس بينها خلاف على مبدأ ولا نزاع على مسلك، وكان وما زال من برنامجها جميعًا "السعي إلى استقلال مصر والسودان"؛ فما لنا لا ننكر على أنفسنا أن يكون هناك: الجمعية الشرعية، وجمعية أنصار السنة، وجمعية الشبان المسلمين، والإخوان المسلمون، وجمعية الهداية ومكارم الأخلاق ونشر الفضائل، وجماعة إحياء مجد الإسلام، وغير ذلك من الهيئات والجمعيات مما بلغ عدده ستًّا وستين جمعية، وكلها تسعى إلى غرض واحد، وهو العمل بكتاب الله وسنة رسوله وإعادة مجد الإسلام.

خذ مثلاً أعضاء الجمعية الشرعية؛ فهم قوم تمسكوا بسنة خاتم الأنبياء وسيد الزعماء محمد صلوات الله عليه وسلامه، فأتقنوا ناحية العبادات، وكانوا في زيهم وفي معاملاتهم، وفي صلاتهم أقرب الناس إلى أصحاب رسول الله.

هؤلاء العابدون الراكعون الساجدون إذا علموا أن الإسلام عبادة وقيادة ومصحف وسيف، والقرآن الكريم إذا كان فيه ﴿وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ﴾ ففيه أيضًا ﴿كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ﴾ (البقرة: من الآية 216) ﴿وَجَاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ﴾ (الحج: من الآية 78)، وأن الواحد من أصحاب رسول الله كان يقف في صفوف الصلاة فيذكر مكانه في صفوف القتال.

هؤلاء المسلمون الكرام إذا أدركوا هذه الحقيقة فماذا يفضلهم عن الإخوان المسلمين؟! والإخوان المسلمون أيضًا الذين يتهمهم خصومهم بأنهم "دراويش" وقوم يكثرون من الصلاة، ويتمسكون بأهداب الدين، إذا استكملوا ثقافتهم الإسلامية وتفقهوا في الدين، وأخذوا أنفسهم بسنة زعيمهم وقدوتهم محمد بن عبد الله فماذا يفرقهم عن إخوانهم في الله والدين أعضاء الجمعية الشرعية؟!

وهذا الخلاف القائم بين أعضاء الجمعية الشرعية وجمعية أنصار السنة المحمدية مداره آية واحدة من آيات الله وهي ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى﴾ (طه: 5) هل انحصر القرآن في هذه الآية الواحدة التي اختلفتم في تفسيرها؟! أليس في كتاب الله آيات وآيات ولا جدال فيها؟! ألا تؤمنون طبعًا بهذه الآية الكريمة ﴿فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ (النساء: 65)؟! ألا تؤمنون كلكم بقول الحق تبارك وتعالى: ﴿وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ (44)..... الظَّالِمُونَ (45).... الْفَاسِقُونَ (47)﴾ (المائدة)؟!

وأنتم يا أكثر الناس تحريًا للسنة وأقرب المؤمنين شبهًا برسول الله.. يا أعضاء الجمعية الشرعية.. ويا أنصار السنة المحمدية.. هل بينكم خلاف أو شبه خلاف على قول الرسول الكريم والنبي الأمين: "من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، وإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان"؟! فما لكم لا تتعاونون مع الإخوان المسلمين على الجهاد في سبيل الحكم بما أنزل الله، وعلى تغيير المنكر باليد قبل اللسان والقلب؟!

وهؤلاء الشبان المسلمون أتقنوا ناحية الرياضة البدنية، فكانوا شبَّانًا أقوياء، ولكنهم لم يكونوا حتى اليوم مسلمين أقوياء؛ فلو أنهم فهموا أن هذا الشباب المملوء حيويةً، وهذه الأجسام القوية، والسواعد المفتولة لم تخلق ليمشوا في الأرض مرحًا ﴿إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ﴾ (لقمان: من الآية 18)، وإنما يجب أن يبيعوا هذه الحياة على ما فيها من متاع وإغراء ويهبوا ذلك الشباب على ما فيه من أمان وآمال لله وحده، فيفنوا في سبيل إعلاء كلمته ورفع رايته ونشر دينه، لأصبحوا نموذجًا ساميًا لما يريده الإخوان المسلمون في شباب محمد صلى الله عليه وسلم.

وأيضًا شباب جماعة إحياء مجد الإسلام نريد أن نقول لهم أنه جميل منهم أن يحتفلوا بالأيام اللامعة في تاريخ الإسلام، وأن يُحيوا ذكراها، ولكن أجمل من هذا أن نستخلص من هذه الذكريات العِبَر فنقارن بين حال المسلمين بالأمس وحالنا اليوم، وندرك أن السر في هذا التدهور هو في ترك الدين ونبذ تعاليمه، وعندئذٍ فلنجاهد جميعًا للرجوع بهذه الأمة إلى تعاليم الإسلام القويم، وليكن إحياؤنا لذكرى موقعة بدر قتالاً لا كلامًا.

والجمعيات الإسلامية من هداية، ومكارم، ونشر فضائل وغيرها، وغيرها ما يمنع من أن تتعاون مع بقية الهيئات الأخرى حتى يُتمِّم بعضها بعضًا.

وإذا كان زعماء الأحزاب السياسية- وهم يعملون لدنيا يصيبونها، وقد تحكمت فيهم الأهواء والمطامع والأغراض- قد اتحدوا، بل واندمجوا، فأولى برجال الإسلام وهم يعملون لله ورسوله لا يبتغون عرض الحياة الدنيا أن يأتلفوا ويعتصموا بحبل الله جميعًا.

وبهذه الحلقة نكن قد ختمنا دور الإخوان المسلمين في المجتمع المصري، والتي بدأناها بدور الإخوان في محاربة الفساد وإصلاح المجتمع، ثم دورهم في التصدي للتبشير، وعلاقتهم باليهود والنصارى، ودورهم في إصلاح التعليم والأزهر وغيرها من الجهود التي لمسها المجتمع المصري، بل بعض المجتمعات الإسلامية.

وفي الحلقات القادمة نرى جهودهم في قضية فلسطين منذ اندلعت الثورة الكبرى على يد عز الدين القسام عام 1936م، وسنرد في هذه الحلقات على المغالطات التي يثيرها المشككون بأن الإخوان لم يكن لهم دور في حرب فلسطين.


فى نهاية كلامى

ادعو لى با النجاح

وقد يكون هذا اخر رد ونلتقى بعد الامتحان ان شاء الله

[عبدالرحيم علي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اعتقد أن هذا الموضوع قد دخل في الجدل وندعوا الله أن يعمل الكل لخدمة الاسلام والمسلمين
سوا أنصار السنة أو الاخوان المسلمين أو اي جماعات آخري من أهل السنة والجماعة
وجزاكم الله خير الجزاء