جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الردة ليست من حرية العقيدة بل نقض للعقد الاجتماعي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رحم الله ساداتنا أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وثبت الله أهل السنة والجماعة الردة ليست من حرية العقيدة بل نقض للعقد الاجتماعي الأستاذة : رشيدة قرأت موضوعات يشكك فيها الليبراليين في حد الردة في الاسلام بوصفه ينافي حرية المعتقد وما يسمونه " حرية التعبير" وقد رد عليهم أسود المنتدى ردا قاصما قصم ظهورهم وفروا من النقاش الى السباب والشتائم كدأبهم. ولأني مختصة في الدراسات القانونية وددت أن ألقي ببعض الضوء على المسألة في اطارها القانوني المحض لنتبين الاعجاز التشريعي في هاته المسألة. في الحقيقة لقد أدى تغير العقد الاجتماعي في العصر الحديث من عقد اجتماعي مبني على الاسلام الى نوع آخر من العقد الاجتماعي مبني على ما يسمى " المواطنة " الى اساءة فهم بعض أحكام الدين الحكيمة والسامية ليس فقط من طرف الليبراليين الذين يبغونها عوجا بل من بعض المتعالمين المسلمين المخالفين لمنهج أهل السنة والجماعة في العقيدة والتلقي من أمثال عدنان ابراهيم الجاهل الغليظ وغيره. مفهوم العقد الاجتماعيsocial contract العقد الاجتماعي تكلم عنه الكثيرون قبل الفرنسي جون جاك روسو لكن أول من وضع المصطلح هو هذا الأخير. ويعني طبيعة الرابطة التي تجعل عددا كبيرا من الناس يخضعون لسلطة موحدة تنظم حياتهم وتصرف شؤونهم وهو الأساس في تشكيل الدول. بطبيعة الحال يخضع جميع الأفراد القاطنين في اقليم معين الى أحكام ذلك العقد الاجتماعي فالذي يعيش في أمريكا ملزم بالخضوع الى مقتضيات القانون الأمريكي والأعراف الاجتماعية السائدة هناك والذي يعيش في اليابان ملزم بالخضوع للملكية وأ حكامها والأعراف الاجتماعية السائدة هناك. وهذا العقد الاجتماعي هو عقد جماعي ضمني وغير معلن وملزم وغير تفاوضي فلا يحق لشخص يتواجد في التراب الأمريكي مثلا ولو بصفة مؤقتة أن يرفض الخضوع لأحكام القانون الأمريكي وأعراف المجتمع الأمريكي بحجة أنها لا تعجبه أو غير مقتنع بتلك التشريعات. بل ينطبق عليه جميع أحكام القانون والعرف الأمريكي طالما تواجد ولو ليوم واحد فوق ذلك التراب خضوعا للعقد الاجتماعي المؤسس للدولة الأمريكية. طبيعة العقد الاجتماعي في الاسلام وانصافه يرتبط المسلمون داخل الأرض التي يكون فيها السلطان والغلبة للمسلمين بعقد اجتماعي مبني على الاسلام وتطبيق أحكامه وتكون بطاقة الهوية والتعريف داخل ذلك الاقليم هي كلمة " مسلم" وتتحقق تلك الهوية بالاعلان عن الشهادتين للدخول ضمن ذلك العقد الاجتماعي والحصول على جميع الحقوق المرافقة لذلك مثل الحق في الزواج من مسلمة والأكل من الذبيحة وغيرها ووراثة التركة وغيرها من الحقوق. ويعيش غير المسلمين داخل الدولة الخاضعة لحكم المسلمين بحرية كاملة تضمن لهم حرية العقيدة والامتلاك و يعلنون خضوعهم للعقد الاجتماعي المؤسس للدولة عن طريق دفع الجزية وهي مبلغ زهيد يعلنون به خضوعهم لأحكام العقد الاجتماعي الذي يعيشون في كنفه ويعفون بسببه من الخدمة العسكرية ومن القتال مع المسلمين ولا يسمح لهم بتولي مناصب خطيرة داخل مجتمع المسلمين تتعلق بمصيرهم أو أمنهم. فساد العقد الاجتماعي المبني على مفهوم المواطنة العقد الاجتماعي المبني على مفهوم المواطنة هو نوع حديث من أنواع العقد الاجتماعي وهو عقد فاسد واضح الفساد وسنبين فيضا من غيض من فساده - بموجب هذا العقد يتساوى جميع المواطنين مهما كان دينهم في جميع الحقوق والواجبات بحجة أنهم يعيشون في تراب واحد...لكن هل هذا حق. اذا تم تطبيق هذا العقد على وجه الحقيقة فيمكن لشخص مسلم أن يتولى قيادة المخابرات في اسرائيل لأنه مواطن يعيش في التراب الاسرائيلي و يسلم هذا البلد لأعدائه كما يمكن ليهودي أن يصبح وزيرا للدفاع أو قائدا لأحد أركان الجيش أو وزيرا للثقافة أو رئيسا للدولة في السعودية مثلا بحجة أنه مواطن يعيش على التراب السعودي ويسلم هذا البلد لأعدائه... بينما العقد الاجتماعي المبني على الاسلام لا يسمح بذلك.قال تعالى " ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون ( 118 ) ها أنتم أولاء تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله وإذا لقوكم قالوا آمنا وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور ( 119 ) ) بطبيعة الحال فان العقد الاجتماعي المبني على المواطنة عبارة عن نفاق فقط فلا تسمح أي دولة في العالم أن يتولى شخص يخالفها دينها وايديولوجيتها تولي المناصب الخطيرة للدولة وان فعلوا ذلك على سبيل النفاق فانهم يضعونه تحت مجهر المراقبة. واذا عدنا للتاريخ الاسلامي نجد المسلمين ذبحوا بالسكين وسلخت جلودهم بسبب تولي غير المسلمين لشؤون المسلمين الخطيرة وخذ مثالا على ذلك ما فعله وزير الخليفة العباسي نصير الدين الطوسي الرافضي الذي سلم العراق لهولاكو وجنوده فذبحوا المسلمين وبقروا بطونهم وحرقوهم بالنار حتى سالت أودية الدماء في بغداد فكان الرجل يرفع ثوبه اذا مشى حتى لا يغرق في الدماء. - العقد الاجتماعي المبني على المواطنة لا يتضمن ولاءا حقيقيا للوطن. يؤدي اقامة العقد الاجتماعي على اساس المواطنة الى عيش أشخاص داخل تراب الدولة لا يحملون لها الولاء بل هم من أشد اعدائها.فتجد مثلا الرافضي في البحرين أو العراق يعيش على التراب الوطني لكن ولائه مبذول لايران ومستعد لخيانة وطنه في أي لحظة وتسليمها للايرانيين وقد صرحوا بذلك جهارا نهارا ففي حوارات تلفزيونية مع بعض قادة الرافضة صرحوا انه لو اندلعت حرب بين ايران وبلادهم فسوف يقاتلون أهل وطنهم مع ايران. وكذلك فان ولاء المسيحيين الأقباط في مصر ليس لوطنهم ومستعدون لتسليم بلادهم لأول عدو يهودي أو نصراني يهاجمها ويقاتلون معه أهل وطنهم ومنتدياتهم لمن أراد الاطلاع عليها تعج بالسباب والشتم والتهديد والتوعد لأهل وطنهم المسلمين يفرحون لما يصيبهم من مصيبة ويحزنون لما يصيبهم من سراء وخير فأي عقد هذا المبني على المواطنة ويعتبر أولئك الأقباط النصارى أهل وطنهم المسلمين محتلين لهم ويتوعدون بالهجوم عليهم في أول فرصة تسنح لتحرير وطنهم من أهلها المسلمين....فانظر أيها المسلم فساد هذا العقد وكذبه ونفاقه ولا تغتر بالشعارات و النفاق السياسي فان الله تعالى وهوأعلم بما في صدور العالمين يقول" قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ " وقس على ذلك الكثير .... _ العقد الاجتماعي المبني على المواطنة لا يعفي من الخدمة العسكرية بموجب العقد الاجتماعي المبني على المواطنة فان رجلا يهوديا يعيش في مصر سيحارب الاسرائليين رفقة المسلمين اذا أعلنت مصر الحرب على اسرائيل فهل هذا عين العدل والحق وهل سيبذل هذا اليهودي ولائه الكامل للجيش المصري مثلا. وبموجب هذا العقد فان مسلما يعيش في أمريكا سيقاتل المسلمين في مصر فيما لو اعلنت امريكا الحرب على مصر . بينما العقد الاجتماعي المبني على الاسلام صادق وعادل فهو يعفي غير المسلمين من القتال والخدمة العسكرية مقابل الجزية التي هي مبلغ رمزي يعلنون به خضوعم للعقد الاجتماعي للاسلام. - العقد الاجتماعي المبني على المواطنة يؤدي الى تعطيل حرية العقيدة بطبيعة الحال يدعي الغربيون أن المواطنة والعلمانية لا تعني محاربة حرية العقيدة بل تعني حماية الحريات الدينية للمواطنين بشكل متساو ....فهل هذا حق. بالفعل عندما يكون عدد المخالفين لدين الدولة قليل غير معتبر فلن تجد الدولة حرجا في حماية حريتهم الدينية والسماح لهم بممارسة شعائر دينهم.... لكن يظهر الكذب والنفاق داخل هذا العقد الاجتماعي المزور عندما يكون عدد المخالفين لدين الدولة معتبرا... خذ مثلا فرنسا عندما كان عدد المسلمين قليل لم تحفل بهم وعاشوا في حرية دينية خيالية لكن عندما صار عددهم بالملايين تحرك الحقد الذي في النفوس وبان عوار العقد الاجتماعي الكاذب والموهوم فصاروا يمنعون المسلمين من ارتداء الحجاب بينما يسمحون للنصارى بارتداء الصليب واليهود بارتداء زيهم الديني من قبعة وظفائر الشعر وغيرها وحاصروا بناء المساجد ومنعوها ومنعوا الآذان ويتم اقصاء المسلمين من التوظيف استنادا الى اسمهم الذي يكشف هويتهم للضغط عليهم للتسمي باسماء أجنبية وهناك أكثر من مئة ألف صفحة الكترونية بالفرنسية للتحريض ضد المسلمين والأمر بطردهم واعتبارهم غزاة فأين هو عقد المواطنة قلت هناك ملايين الصفحات الالكترونية للتحريض ضد المسلمين تنادي بطرد المسلمين بحجة انهم لا يرتدون الثياب الفرنسية ولا يسمون أبنائهم باسماء فرنسية ويرفضون الاباحية و يمارسون دينهم وطريقة الذبح الخاصة بهم......الخ وهناك دول أخرى تمنع المسلمين من الصيام ودول أخرى تمنعهم من الختان ودول أخرى تحرقهم أحياء ودول أخرى تمنعهم من الامتلاك.....الخ هنا يتضح أن العقد الاجتماعي المبني على المواطنة هو عقد زور كاذب لا يؤسس للحق فلماذا لا يأخذ ون مبلغا زهيدا من المسلمين لاعلان خضوعهم للعقد الاجتماعي القائم في بلدانهم ويتم السماح لهم بممارسة حرية عقيدتهم. هناك خمسة عشرة نقطة أخرى لسرد عيوب العقد الاجتماعي المعاصر المبني على المواطنة لكن دعونا نعود لعنوان الموضوع وهو هل الردة هي حرية عقيدة أم نقض للعقد الاجتماعي بينا أن الدول تتأسس على عقد اجتماعي ضمني ملزم لجميع الأفراد القاطنين في الاقليم الخاضع لذلك العقد الاجتماعي... ففي العقد الاجتماعي المبني على المواطنة فان الشخص الذي يخون بلاده مثلا يكون قد نقض العقد الاجتماعي للدولة ويتم قتله قصاصا وليس له الحق في الاحتجاج مثلا بأنه رجل قبطي نصراني وغير مقتنع بالعقد الاجتماعي القائم في الدولة المصرية لذلك أفشى أسرارها. فان العقد الاجتماعي بكل قوانينه وأعرافه ملزم و غير تفاوضي بشكل فردي فهو يجسد أمن البلاد واستقررها وقيام الحقوق والواجبات بداخلها.وضربه خطر على البلاد والعباد وسب الملك في اليابان يعد نقضا للعقد الاجتماعي القائم هناك يوجب القصاص قتلا ولا يمكن للشخص الاحتجاج بعدم الاقتناع بطبيعة هذا العقد لأنه عقد جماعي وليس فردي. وكذلك سب شخصية تاريخية يحترمها الصينيون يعتبر نقضا لعقدهم الاجتماعي الجماعي ويوجب القصاص. ونظرا لتغير طبيعة العقد الاجتماعي في غالب بلاد المسلمين ليتبع الموضة الغربية من الاسلام الى المواطنة فقد أساء بعض المتعالمين المسلمين أو الليبراليين فهم حد الردة في الاسلام وبعض أحكام الاسلام الأخرى التي لها علاقة بالعقد الاجتماعي. حيث أن المرتد عن الاسلام يكون ناقضا للعقد الاجتماعي الذي ربطه بالدولة والذي بموجبه تحصل على الحقوق مثل الحق في وراثة التركة والزواج من المسلم وأكل الذبيحة وغيرها... فبنقضه للعقد الذي يربطه بالدولة وجب القصاص منه لحفظ أمن البلاد والعباد وضمان استقرار عقدهم الاجتماعي المؤسس للحقوق والواجبات في دولتهم وللبرهان على أن الردة هي نقض للعقد الاجتماعي فانه لا يوجد أحد سيقوم بالتشريح على قلوب الخلائق لمعرفة المسلم ممن يضمر النفاق وانما يتم القبض على المرتد واحالته على القضاء اذا أقدم على فعل فيه خروج عن جماعة المسلمين كأن يسب الله أو رسوله أو يعتدي على المصحف أو غيرها من نواقض الاسلام.فيكون بذلك قد نقض العقد الذي يربطه بتلك البلاد . واذا كان أحد المتعالمين أو الليبرليين يعتقد ان العقد الاجتماعي المبني على الاسلام ليس مقدسا ولا يستحق ناقضه القصاص قتلا فلماذا يعتبر العقد الاجتماعي المبني على المواطنة والذي يتضمن الولاء لقطعة تراب أو العقد الاجتماعي الذي يتضمن الولاء لملك أو الولاء لتمثال أو لرمز تاريخي أو علم عقدا مقدسا وملزما يقتل من ينقضه. وهل يقبل احتجاجه بأنه لا يعتبر الملك أو فلان أو الأرض الفلانية مقدسة. ذلك أن جميع الأمم منذ بدء التاريخ تخصص عقوبات متفاوتة لمن يخرق قوانيها ولكن تخصص القصاص قتلا لمن نقض العقد الاجتماعي في حد ذاته لأنه ليس تعبيرا عن رأي او فكر بل اعلان حرب. وقد نوهت في تعريف العقد الاجتماعي بأنه جماعي وملزم وليس عقدا فرديا يخضع للتفاوض الفردي. الموضوع طويل ولم يأخذ حقه من توضيح المفاهيم القانونية الخاصة بالعقد الاجتماعي لكن لعل الله ينفع بهذا ....آمين |
#2
|
|||
|
|||
الردة عن الإسلام هي فساد المجتمع وإنفراط عقدع النبيل والعاقل .
وحرية التفكير في المفيد والنافع والغير ضار مفسد فهو متاح وشرط ألا يفسد الحق أولا !!! والمرتد ليس هو شخص يرد حرية التفكير السليم والنافع بل هو شخص يريد مقاومة شرع الاسلام من أصله !! وهو يسعى نحو هدم الدولة الاسلامية دولة الحق والعدل والخير والرحمة للعالمين . ونحن نعلم لو أن شخص ما دعى في مجتمع غربي للدكتاتورية أو هدم ديمقراطيتهم لعدوه مرتدا ، والعقوبة تختلف لأن الغرب يهمه عدم الدين والاباحية فهم يتعاملون بتسامح نسبي مع كل من ينتهج منج الاباحية والبهيمية . ولو دعى شخص مثلا للنازية لضوعوه غي السجن ، ولو دعى شخص للفساد والقتل ومارس ما يدعو له لقتلوه !! ونكرر أن حرية الفكر في الحق والنافع والمفيد للناس وللخليقة !!! وفي غير المفسد للحياة والمجتمع والهادم له!!! ولقيمه واستقراره !! ولكن من سعى لهدم المجتمع وقيمه واستقرار الخير واستباب العدل والنظام والتناصف وكل خير وعدل وحقوق وعدم فساد فهو اشد الناس ردة عن مصلحة الناس والحياة جميعا !!! |
#3
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الي اعرفه مصطلح الردة معناه الكفر بعد الإسلام وعلى هالاساس بجاوب زمان بأيام الرسول يب اعتقد المرتد ماله حجه كونه عاش بفتره الرسول وشاف كل شي لكن الحين صرت اتفهمهم الشخص الي مايعرف دينه آخر شي يصير داعشي او ملحد انت شايف الشيوخ السنيين نفسهم ايش يقولو,, احنا برضو مو طالعين منها والسنيه المتشدده هي الي طلعت لنا داعش وتحت هالضروف كلها انا شخصيا اتفهم الي يلحد او الي يرتد وبالنهايه هي حريه شخصية,, لا أنا ولا انت نقدر نجبر أحد "وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ" "وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ" الردة لو ماترتب عليها امور قد تأثر على المسلمين فمحد له دخل مجرد تغيرد اعتقاداته |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
أصلا المرتد عن الاسلام لا يتم القبض عليه واحالته على القضاء الا اذا أقدم على عمل فيه خروج على جماعة المسلمين كسب لله أو لرسوله أو خيانة لبلده أو الدعوة للالحاد والكفر. ومحاولة نشره.....الخ فليس هناك من يفتش داخل القلوب للبحث عن المسلم وتمييزه من المنافق . |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
والردة هي الكفر البواح والسعي لهدم الحياة السليمو والدين لحنيف الذي أده وحكم به من خلق السموات والأرض ومن خلق البشر وكل شيء . ثم في المجتمع المسلم هناك ناس كغار يعيشون فيه ولكنهم منافقون فهم يظهرون الاسم ويبطنون الكفر ، وهم لا يناقضون ولا يجرأون على مناقضة ومقاومة دين الله تعالى والخير والرحمة للعالمين . |
#6
|
|||
|
|||
جزاكما الله
|
#7
|
|||
|
|||
السلام عليكم
وماذا لو اعلن الفرد عن الحاده فقط ... دون سب للدين ولا للرسول ... فقط اعلن انه لا يؤمن بالاسلام ... هل يعتبر مرتد ويفتل؟ |
#8
|
|||
|
|||
[imgl]
اقتباس:
ولو كنت تركب في سفينتك ودخلت سوسة لخشب سفينتك هل كنت ستتركها ؟ ثم ولو تركنا الملحد شاهدا على نفسه بالألحاد فهو أولا سيكون بؤرة لتكوُّن الألحاد !وهذا الشخص فهو لن يسكت فهو سعيبر عن أفكاره ويزرع ضلاله بين الناس . ولو سكتت الدولة الاسلامية عنه فكل صاحب بدعة وفسق سيتخذ منه ذريعة ويقولوا سكتوا عنه ، فحتما سيسكتون عني ، وينتشر الفساد وتذهب الدولة والدين والخير للناس . ثم الاسلام فهو كالبيئة المعافية من الآفات والأمراض ، وهي لنشر العدل وتحصيل الحقوق وعدم الظلم والفساد . والملحد سيكون بؤرة يتولد منه الفساد والضرر وهلاك المجتمع وعودة الناس إلى حياة الظلم والضنك والتي اجتثها الاسلام . ولا يعقل أن تترك فيروسا مثلا أو جرثومة في جسمك وتقول لا يضر أنها تختلف عن خلايا جسمي ، ولكن سرعان ما تتكاثر وتقضي عليك |
#9
|
|||
|
|||
رد: الردة ليست من حرية العقيدة بل نقض للعقد الاجتماعي
" ردا قاصما قصم ظهورهم وفروا من النقاش الى السباب والشتائم كدأبهم. "
لم يقصم ظهر مجرد اغراق بالتفاصيل واعادة وحشو وتكرار احد والسباب والشتائم صدقا لم اجدها الا هنا فالمسلم يعتقد ان معه بطاقة تتيح له شتم الجميع بما انه يدافع عن الاله الواحد الأوحد . من أهم الأمور التي حعلتني اشك وانا على حافة الالحاد هو حد الردة , وكل ما قلته لا يزيد ولا ينقص فأنا لست مطالب بأن اكون خبير اجتماعي وباحث تربوي لأبحث في نظرية العقد الاجتماعي لكي افهم سبب حد الردة اريد اجابة منطقية مستنبطة من العقل الافكار السلسة المستساغة للجميع عامة وخاصة لأفهم كيف يدعي الاسلام حرية الدين وهو يقتل المرتد .؟ |
#10
|
|||
|
|||
رد: الردة ليست من حرية العقيدة بل نقض للعقد الاجتماعي
اقتباس:
إن كان من حقك أن ترتد فليس من حقك أن تدعو الآخرين إلى الردة. الإسلام لن يعاقبك إذا ارتددت عنه سرا دون الجهر بذلك، للاحتفاظ بالإطار العام للمجتمع، فقط يحاسبك على دعوة الآخرين للردة، والمجاهرة نوع من الدعوة!! لن نكرهك أبدا على الردة ، ارتدد ما شئت فالله تعالى يقول : لكم دينكم ولى دين كل ما هو مطلوب منك ألا تعلن وألا تجاهر وألا تدعو. وحسابك عند الله عندما تلقاه. اعتبر هذا ضمن ما يمكن أن يطلق عليه نظرية السلم والأمن الديني والمجتمعى.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#11
|
|||
|
|||
رد: الردة ليست من حرية العقيدة بل نقض للعقد الاجتماعي
اقتباس:
|
#12
|
|||
|
|||
رد: الردة ليست من حرية العقيدة بل نقض للعقد الاجتماعي
قال سابقا :
اقتباس:
و الان يقول اقتباس:
قلت له دع عنك هذه الخطبة فقد مللنا من سماعها من كثرة ترديدها ممن حاورناهم من الملاحدة
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#13
|
|||
|
|||
رد: الردة ليست من حرية العقيدة بل نقض للعقد الاجتماعي
شكرا
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |