- 2 - ل : أبي ، عن أحمد بن إدريس ، عن محمد بن أحمد ، عن سهل ، عن منصور ، ( 1 ) عن نصر الكوسج ، ( 2 ) عن مطرف مولى معن ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : لا يدخل حلاوة الايمانقلب سندي ، ولا زنجي ، ولا خوزي ، ولا كردى ، ولا بربري ، ولا نبك الري ، ولا من حملته امه من الزنا . ( ج 2 ص 7)
4 - ل : ابن إدريس ، عن أبيه ، عن محمد بن أحمد ، عن محمد بن علي الهمداني ( 5 ) رفعه إلى داود بن فرقد ، عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهما السلام قال : ثلاثة لا ينجبون : أعور يمين ، وأزرق كالفص ، ومولد السند ( ج 1 ص 54)
5 - ل : أبي ، عن سعد ، عن البرقي ، عن عدة من أصحابنا ، عن ابن أسباط ، عن بعض أصحابه عن أبي عبدالله عليه السلام قال : ما ابتلى الله به شيعتنا فلن يبتليهم بأربع : أن يكونوا لغير رشدة ، أو أن يسألوا بأكفهم ، ( 6 ) أو يؤتوا في أدبارهم ، أو أن يكون فيهم أزرق أخضر . ج 1 ص 107
8 - ل : القطان ، وعلي بن أحمد بن موسى ، عن ابن زكريا القطان ، عن ابن حبيب ، عن ابن بهلول ، عن أبي معاوية الضرير ، عن الاعمش ، عن جعفر بن محمد عليه السلام قال ابن حبيب : وحدثني عبدالله بن محمد بن ناطويه ، عن علي بن عبدالمؤمن الزعفراني ، عن مسلم بن خالد الزنجي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام ; قال ابن حبيب : وحدثني الحسن بن سنان ، عن أبيه ، عن محمد بن خالد البرقي ، عن مسلم بن خالد ، عن جعفر بن محمد قالوا كلهم : ثلاثة عشر صنفا - وقال تميم ( 2 ) : ستة عشر صنفا - من امة جدي صلى الله عليه وآله لا يحبونا ولا يحببونا إلى الناس ، ويبغضونا ولا يتولونا ، ويخذلونا ويخذلون الناس عنا ، فهم أعداؤنا حقا ، لهم نار جهنم ، ولهم عذاب الحريق . قال : قلت بينهم لي يا أبه وقاك الله شرهم ، قال : الزائد في خلقه ، فلا ترى أحدا من الناس في خلقه زيادة إلا وجدته لنا مناصبا ولم تجده لنا مواليا ; والناقص الخلق من الرجال ، فلا ترى لله عزوجل خلقا ناقص الخلقة إلا وجدت في قلبه علينا غلا ; ( 3 ) والاعور باليمين للولادة ، فلا ترى لله خلقا ولد أعور اليمين إلا كان لنا محاربا ولاعدائنا مسالما ; والغربيب من الرجال فلا ترى لله عزوجل خقا غربيبا - وهو الذي قد طال عمره فلم ييبض شعره وترى لحيته مثل حنك الغراب - إلا كان علينا مؤلبا ولاعدائنا مكاثرا ; والحلكوك من الرجال ، فلا ترى منهم أحدا إلا كان لنا شتاما ولاعدائنا مداحا والاقرع ( 1 ) من الرجال فلا ترى رجلا به قرع إلا وجدته همازا ، لمازا ، مشاءا بالنميمة علينا ; والمفصص ( 2 ) بالخضرة من الرجال فلا ترى منهم أحدا - وهم كثيرون - إ وجدته يلقانا بوجه ويستدبرنا بآخر ، يبتغي لنا الغوائل ; ( 3 ) والمنبوذ من الرجال ، فلا تلقى منهم أحدا إلا وجدته لنا عدوا ، مضلا ، مبينا ; والابرص من الرجال فلا تلقى منهم أحدا إلا وجدته يرصد لنا المراصد ويقعد لنا ولشيعتنا مقعدا ليضلنا بزعمه عن سواء السبيل ; والمجذوم ، وهم حصب جهنم هم لها واردون ; والمنكوح فلا ترى منهم أحدا إلا وجدته يتغنى بهجائنا ويؤلب علينا ; وأهل مدينة تدعى ( سجستان ) هم لنا أهل عداوة ونصب وهم شر الخلق والخليقة ، عليهم من العذاب ما على فرعون وهامان و قارون ; وأهل مدينة تدعى ( الري ) هم أعداء الله ، وأعداء رسوله ، وأعداء أهل بيته ، يرون حرب أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله جهادا ، ومالهم مغنما ، ولهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا والآخرة ولهم عذاب مقيم ; وأهل مدينة تدعى ( الموصل ) وهم شر من على وجه الارض ; وأهل مدينة تسمى ( الزوراء ) تبنى في أخر الزمان ، يستشفون بدمائنا ويتقربون ببغضنا ، يوالون في عداوتنا ، ويرون حربنا فرضا ، وقتالنا حتما . يا بني فاحذر هؤلاء ثم احذرهم ، فإنه لا يخلو إثنان منهم بواحد من أهلك إلا هموا بقتله . واللفظ لتميم من أول الحديث إلى آخره . " ج 2 ص 94 - 95 "
9 - ن : بالاسانيد الثلاثة عن الرضا ، عن آبائه عليهم السلام ، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : لا تجد في أربعين أصلع رجل سوء ، ولا تجد في كوسجا رجلا صالحا ، وأصلع سوء أحب إلي من كوسج صالح
- 13 - ما : محمد بن علي بن حشيش ، عن محمد بن أحمد بن عبدالوهاب ، عن محمد بن محمد بن يحيى ، عن الحسن بن علي ، عن اللؤلؤئي ، عن شعبة ، عن توبة العنبري ، عن أنس ابن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : عليكم بالوجه الملاح والحدق السود فإن الله يستحيي أن يعذب الوجه المليح بالنار " ص 197
14 - ثو : أبي ، عن علي ، عن أبيه ، عن محمد بن عمرو ، عن موسى بن إبراهيم ، عن أبي الحسن الاول عليه السلام قال : سمعته يقول : ما حسن الله خلق عبد ولا خلقه إلا استحيى أن يطعم لحمه يوم القيامة النار
19 - وروى الشيخ حسن بن سليمان في كتاب المختصر ( 2 ) نقلا من كتاب المعراج للشيخ الصالح أبي محمد الحسن بإسناده عن الصدوق ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي القاسم ، عن محمد بن علي الكوفي ، عن محمد بن عبدالله بن مهران ، عن صالح بن عقبة ، عن يزيد بن عبدالملك ، عن الباقر عليه السلام قال : لما صعد رسول الله صلى الله عليه وآله إلى السماء وانتهى إلى السماء السابعة ولقى الانبياء عليهم السلام قال : أين أبي إبراهيم عليه السلام ؟ قالوا له : هو مع أطفال شيعة علي ; فدخل الجنة فإذا هو تحت شجرة لها ضروع كضروع البقر ، فاذا انفلت الضرع من فم الصبي قام إبراهيم فرد عليه ; قال : فسلم عليه فسأله عن علي عليه السلام فقال : خلفته في أمتي ، قال : نعم الخليفة خلفت ، أما إن الله فرض على الملائكة طاعته ، وهؤلاء أطفال شيعته ، سألت الله أن يجعلني القائم عليهم ففعل
باب 5 – الارزاق والاسعار
2 – 2 - ن : محمد بن القاسم المفسر ، عن أحمد بن الحسن الحسيني ، عن الحسن بن علي ، عن أبيه ، عن جده ، عن الرضا ، عن أبيه موسى بن جعفر عليهم السلام قال : سأل الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام عن بعض أهل مجلسه فقيل : عليل ، فقصده عائدا وجلس عند رأسه فوجده دنفا ، ( 1 ) فقال له : أحسن ظنك بالله ، قال : أما ظني بالله فحسن ، ولكن غمي لبناتي ما أمرضني غير غمي بهن ، فقال الصادق عليه السلام : الذي ترجوه لتضعيف حسناتك ومحو سيئاتك فارجه لاصلاح حال بناتك أما علمت أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : لما جاوزت سدرة المنتهى ( 2 ) وبلغت أغصانها وقضبانها رأيت بعض ثمار قضبانها أثداء معلقة يقطر من بعضها اللبن ، ومن بعضها العسل ، ومن بعضها الدهن ، ويخرج عن بعضها شبه دقيق السميذ ، وعن بعضها الثياب ، ( 3 ) وعن بعضها كالنبق ( 4 ) فيهوي ذلك كله نحو الارض ، فقلت في نفسي : أين مقر هذه الخارجات عن هذه الاثداء ؟ وذلك أنه لم يكن معي جبرئيل لاني كنت جاوزت مرتبته ، واختزل دوني ، فناداني ربي عزوجل في سري : يا محمد هذه أنبتها من هذا المكان الارفع لاغذو منها بنات المؤمنين من أمتك وبنيهم فقل لآباء البنات : لا تضيقن صدوركم على فاقتهن فإني كما خلقتهن أرزقهن . " ص 179 –180
3 – 3 - ما : المفيد ، عن ابن قولويه ، عن أبيه ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن محمد بن خالد ، عن فضالة ، ( 1 ) عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : إنا وشيعتنا خلقنا من طينة من عليين ( 2 ) وخلق عدونا من طينة خبال من حمأ مسنون . " ص 92
كيف ذلك والشيعه والسنه كلهم مجمعين ان بداية الخلق من ادم عليه السلام
فهل هناك 2 آدم هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وفي نفس الصفحه بل بعد بضعة اسطر يقول :
5 - ع : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن عيسى ; وحدثنا أبي ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن حبيب السجستاني قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : إن الله عزوجل لما أخرج ذرية آدم عليه السلام من ظهره ليأخذ عليهم الميثاق له بالربوبية وبالنبوة
ألم نقول انها اكاذيب يسطرونها ؟
23 - ع : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن أبي الخطاب : عن محمد بن سنان ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : سألته عن أول ما خلق الله عزوجل ، قال : إن أول ما خلق الله عزوجل ما خلق منه كل شئ ، قلت : جعلت فداك وما هو ؟ قال : الماء ، قال : إن الله تبارك وتعالى خلق الماء بحرين : أحدهما عذب ، الآخر ملح ( 3 ) فلما خلقهما نظر إلى العذب فقال : يا بحر فقال : لبيك وسعديك ، قال : فيك بركتي ورحمتي ، ومنك أخلق أهل طاعتي وجنتي. ثم نظر إلى الآخر فقال : يا بحر فلم يجب فأعاد عليه ثلاث مرات يا بحر فلم يجب ! فقال : عليك لعنتي ، ومنك أخلق أهل معصيتي ومن أسكنته ناري، ثم أمرهما أن يمتزجا فامتزجا ، قال : فمن ثم يخرج المؤمن من الكافر ، والكافر من المؤمن . " ص 39 "
قال عبيد : فذكرت لمحمد ابن الحسين ( 1 ) هذا الحديث فقال : صدقك يحيى بن عبدالله ، هكذا أخبرني أبى ، عن جدي ، عن أبيه ، عن النبي صلى الله عليه وآله . قال عبيد : قلت : أشتهي أن تفسره لنا إن كان عندك تفسير قال : نعم أخبرني أبي ، عن جدي ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال :إن لله ملكا رأسه تحت العرش ، وقدماه في تخوم الارض السابعة السفلى ، بين عينيه راحة أحدكم ، فإذا أراد الله عزوجل أن يخلق خلقا على ولاية علي بن أبي طالب عليه السلام أمر ذلك الملك فأخذ من تلك الطينة فرمى بها في النطفة حتى تصير إلى الرحم منها يخلق وهي الميثاق . " ص 57
- ع : أبي ، عن محمد العطار ، عن جعفر بن محمد بن مالك ، قال : حدثنا أحمد ابن مدين من ولد مالك بن الحارث الاشتر ، عن محمد بن عمار ، عن أبيه ، عن أبي بصير قال : دخلت على أبي عبدالله ومعي رجل من أصحابنا فقلت له : جعلت فداك يابن رسول الله إني لاغتم وأحزن من غير أن أعرف لذلك سببا ; فقال أبوعبدالله عليه السلام :إن ذلك الحزن و الفرح يصل إليكم منا إذا دخل علينا حزن أو سرور كان ذلك داخلا عليكم، لانا و إياكم من نور الله عزوجل ، فجعلنا وطينتنا وطينتكم واحدة ، ولو تركت طينتكم كما أخذت لكنا وأنتم سواء ، ولكن مزجت طينتكم بطينة أعدائكم ، فلولا ذلك ما أذنبتم ذنبا أبدا ، قال : قلت : جعلت فداك فتعود طينتنا ونورنا كما بدا ؟ فقال إي والله يا عبدالله أخبرني عن هذا الشعاع الزاجر من القرص إذا طلع ، أهو متصل به أو بائن منه ؟ فقلت له : جعلت فداك بل هو بائن منه ، فقال : أفليس إذا غابت الشمس وسقط القرص عاد إليه فاتصل به كما بدا منه ؟ فقلت له : نعم ، فقال : كذلك والله شيعتنا من نور الله خلقوا وإليه يعودون ، والله إنكم لملحقون بنا يوم القيامة ، وإنا لنشفع فنشفع ( 1 ) ووالله إنكم لتشفعون فتشفعون ،وما من رجل منكم إلا وسترفع له نار عن شماله ، وجنة عن يمينه ، فيدخل أحباءه الجنة ، وأعداءه النار
ما شاء الله يا شيعه سيكون لكل واحد منكم القدره بادخال الجنه والنار
في بعض الروايات ان علي قسيم الجنه والنار، لكن هذه الروايه عامه لرجال الشيعه