جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الحتم الالهي
الحتم الالهي
الحتميات او الحتمية في الاصل هي مقولة فلسفية مثلا الحتمية الوجودية انا موجود بدون اختيار مني والحتمية لبيولوجية كمثال اخر تقول ان ليس للإنسان ايضا ان يختار لونه وهكذا لكن هناك ما هو صحيح من حيث امكان اعتباره امر حتمي وبعضها لا يتغبر ومن هذه الحتميات الحتم الالهي لكن المعنى للحتم هو : أيْ كونه واجبًا لا مفرّ من وقوعه وهذا النوع من الحتم ذكره الله في كتابه وقال : وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا (71)مريم الحتم الالهي كما هو واضح من الآية فالحتم هنا هو ان كل امر حدده الله فهو واقع لا محالة ( حدده هنا تدخل في القضاء والقدر ) نعود للمجتمع السابق في مثالنا في موضوع اخر في مجتمع مثل مجتمع قريش كان لهم قانون يحكمهم كبطون او قبائل قرشية وهذا القانون وان لم يكن مكتوبا لكن كانت اولى مواده البقاء للاقوى هذه المادة الدستورية مهمة جدا بل هي السائدة بين العرب سكان الجزيرة لكن في مكة كان الوضع مختلف لتعدد الاقطاب المكونة لهذا المجتمع الوضع في مكة كان مختلفا عن خارجها صحيح كان هناك اعراب رحل ولكن كانت هناك قرى او مدن يسكنها الزراع بخلاف مكة التي كان يسكنها التجار عرف القرشيين اهمية مكانهم فاهتموا بالتجارة التي حققت لهم ارباح او مكاسب مالية بالاضافة الى مكانة بين العرب هذه التجارة جعلتهم يفرضون دينهم وقانونهم على الاخرين مع انهم في الوثنية سواء فقريش لديها هبل وغيرهم لديه الهة اخرى لكن في مكة كان القانون السائد هو قانون قريش او نحن الحمس هذا القانون جعلهم ينبذون الديانات الاخرى السماوية او غيرها ولا ننفي ان اليهود لم يكن لهم وجود في مكة او النصارى بل كان موجودا لكن الغلبة والقهر كانت للوثنية هذا المجتمع القرشي لم يكن بتلك الدرجة من البساطة في نظرتهم لهذه الديانات فهم اهل تجارة ولهم رحلاتهم المعروفة و هذا الترحال يسر لهم الاطلاع على ثقافات شعوب مجاورة لهم واكيد عرفوا مفهوم العقيدة المسيحية واليهودية ووجدوها مقاربة لوثنيتهم لذا لم يقبلوها وضلوا وثنيتهم عليها ، القرشي لما يقارن بين دينه ودين النصارى يجد ان النصرانية تدعي ان هناك رب وابن وزوجة فيقول القرشي نحن احسن حالا مع الرب فجعلنا له زوجات انجبن العديد من الملائكة وزوجات اخريات انجبن العديد من الجنة وكما ترى لا يوجد زوجة واحدة وابن واحد بل العديد وبهذا نكون نحن اصلح حالا وايضا هذه الديانات تجعلهم يعودون بالتبعية للدول الاخرى مثل الروم او الاحباش او اليمن .اضافة لهذا لم تدخل بعض العبادات من هذه الديانات الى الوثنية العربية مع ان بعض العرب تنصروا مثل نصارى نجران وهذه بالذات كانت نصرانيتهم صحيحة في بداياتها لكن ابادهم ملك اليمن اليهودي في الاخدود وانقرض هؤلاء مع دينهم الصحيح واتى بعدهم واتبعوا دينا محرفا . اضافة لهذه الديانات كانت توجد فئات لم تقبل هذا الدين وعرفوا بالصابئة وهؤلاء يقرون بوجود اله وبعث وحساب و لكن لم يكونوا يعرفوا كيف يعبدون الله وهذا دليل على ان اليهودية والنصرانية مع تحريفها لم يقبلها العرب حاول النصارى نشر ديانتهم و اليهود لكن لم تلق رواجا فكان لابد من نشر هذه الديانات بالقوة وحصلت غزوة ابرهة الحبشي للعرب بعد ان بنى القليص في صنعاء واتجه بجيشه لمكة يريد هدم هذا البيت لكونه كان سدا منيعا امام انتشار النصرانية بين العرب اباد الله جيشه كله عند الكعبة بطير الابابيل وهلك معهم يستفاد من هذا ان هنا امر حتمه الله وهو ابقاء العرب على وثنيتهم بل وحماهم من المسيحية ولم يرضى لها ان تنتشر في العرب او تدخل مكة ويحل محل الكعبة كنيسة ومحل الكاهن قسيس ومحل هبل صليب عيسى ومحل العزى مريم هذا الحتم الالهي مشمولا ايضا بمنع انتشار اليهودية في مكة مع انهم في المدينة مع الاوس والخزرج من قرون وتهود من العرب هناك قلة منهم لكن البقية ظلت على الوثنية اليهودية و المسيحية تحوي عبادات هذه العبادات لم يرضى الله ان تدخل في دين الوثنية العربي بل تدخل بقوته وافنى جيش كامل تماما من الوجود لهذا الامر ومع هذا ياتي القراني ويقول عن العبادات في الاسلام انها عبادات كانت موجودة في دين ابراهيم والصلاة كانت معروفة عندهم والجمعة معروفة عندهم باسم عروبة وكان جد الرسول كعب بن لؤي يخطب فيهم في يوم الجمعة او يوم عروبة https://books.google.com.sa/books?id...%86%20&f=false اذا فرضنا صحة الحادثة فهذا الحدث عبارة عن خطبة وكان للعرب ايام يجتمعون فيها وياتي الخطباء والشعراء وكان لهم محكمون ايضا فحال جد الرسول كحال غيره من الخطباء في الجاهلية و بين الرسول وجده كعب ما يقارب ستة قرون ثم هل يعقل على هذه الوثنية ان تحافظ على موروث له ستة قرون ولا تسمح بدخول عبادات من اليهودية والمسيحية القراني يواجه مشكلة هنا فهو يزعم ان هذه الصلاة - او غيرها من العبادات تعرفه العرب - لكن لم يعلل سبب وجودها هل اتت من النصرانية او اليهودية او دين ابراهيم اذا كان بين الرسول وجده لؤي هذا الذي يحتجون بانه كان يخطب في قومه تقريبا ستة قرون او 560 سنة فكم بين ابراهيم والرسول من القرون او بين ابراهيم وكعب بن لؤي هناك مدة طويلة جدا فكعب بين لؤي بهذا الفاصل الزمني بينه وبين الرسول 560 سنة يكون قريب من عصر او فترة عيسى ومع هذا لم يتبعه او يتدين بالمسيحية لنقول ان الخطبة هنا او صلاة الجمعة اتت من المسيحية لكن هل فعلا اتت من ديانة ابراهيم بمعنى اخر اين الحتم الالهي هنا الذي لم يسمح بانتشار اليهودية او المسيحية بل بعض عقائدها في وثنية قريش ثم يسمح بدخول العبادات الوثنية الى الاسلام ثم وهو اشكال ان كانت لدى قريش عبادات لها اصل ابراهيمي فلما لم يجدد الله هذه الديانات بنبي اخر مثل بني اسرائيل كان يبعث اليهم نبي بعد نبي يجدد لهم دينهم وما اكثرهم في بني اسرائيل بينما سبحانه يقول في كتابه مقرا هذا الحتم : وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) آل عمران والاية معناها واضح ولا يحتاج لتفسير وهو ان كانت توجد ديانات اخرى فهذا الدين ناسخ لها و في اية اخرى يقول :---- الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ --- فالله هنا يخبر انه قد رضي الاسلام ان يكون دينا للناس ويفهم من هذا ايضا ان الديانات الاخرى لها الحكم الاخر وهو معنى الحتم الالهي |
#2
|
|||
|
|||
رد: الحتم الالهي
جزاكم الله خيرا على هذا الطرح القيم
و ما يعزز ان الحتمية الالهية منعت من دخول عبادات وثنية في الاسلام هو قوله تعالى (( وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً غڑ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ ))الانفال 35
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#3
|
|||
|
|||
رد: الحتم الالهي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا مقال جميل، يفتح آفاق كثيرة للتفكير، سواء على مستوى النقاش مع منكرى السنة، أو على المستوى المجرد. وعلى المستوى المجرد، وبعيدا عن الفكرة الأساسية التى أخونا الفاضل فى مقاله الرائع، أقول أن الله جل وعلا قد أراد - حتما - أن تكون ديانة أهل مكة هى الوثنية، ورغم أن فى الإسلام سيكون لليهود والنصارى منزلة أعلى وأفضل - نسبيا - من الوثنيين المكيين ، بل سيكون لهم أحكام خاصة تسمى بأحكام أهل الذمة، أقول رغم كل هذا فإن الله قد منع انتشار اليهودية والنصارية فى هذه البقعة وأن يظل المشركون هم حراس بيته العتيق حتى يأتى الدين الجديد، وليس هذا من قبيل الأفضلية المطلقة لأهل قريش ودينهم، إنما لأفضلية نسبية تصلح جدا لهذا الموضع ألا وهو تعظيمهم لبيت الله الحرام والحج إليه وإكرام زواره، وعلى اعتبار أن البديل لذلك وهو فى حالة غلبة أو انتشار اليهودية أو المسيحية كان سيكون البديل هو إزالة هذا البيت واجتثاثه من قواعده، كما كان ابرهة يخطط لهذا فعليا. وعليه فإنه يكون وجود واستمرار الوثنيين فى هذا المكان يعد أفضل للدين الجديد - الإسلام - من وجود اليهود والنصارى، وإن كان اليهود والنصارى أعلى منزلة - فى الدين الجديد أيضا - من الوثنيين أنفسهم. ومما أعجبني فى المقال : اقتباس:
وفى المقال الكثير مما يستحق المناقشة. وأترك ما فيه من قضايا وافكار تتعلق بإنكار السنة لأصحابها ليدافعوا عنها.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#4
|
|||
|
|||
رد: الحتم الالهي
يقول إستاذنا حامل المِسك .
اقتباس:
فكل أمر أمّر بهِ الله أو نّهى عنهُ الله سبحانهُ وتعالى كان واضحاً للعيان ولِكـــــل ذى عقل إدراكهُ ! فالعقل يُشّكل بِواقع الزمان والمكان والبيئة التى عاش فيها هذا الإنسان فى المقام الأول ولكن إذا إنطلق هذا العقل وأزاح بعض مِن المكان والزمان والبيئة التى عاش فيها وتربى وإكتسب مِن منّهج رآى فيهِ الصِدق والحِكمة والأتزان فيترك كل ما إكتسبهُ مِن البيئة التى عاش وتربى فيها (قديمة)* وجرى ولهث وراء ما إقتنّع بهِ قلبهُ و فؤاده وعقلهُ وشّكل قلباً جديدا وعقلاً جديداً وفؤاداً جديداً وتحّمل تبعات هذا الجديد . امّا عن وقوع الحتمية فمرتبط بِزمن لن يحدث إلا مرة واحدة و فى حالة واحدة وهى (الموت )* . وفى أى مجتمع قديما أو حديثاً لم ولن يكن مُجتمعاً أُحادياً المنّهج والفِكر ! بل تتعدد الأراء والتوجهات و القنّاعات وأكبر دليل على هذا الكلام أن المُجتمع (مجتمع قريش )* كّونهُ مجتمعاً وثنياً يجمعهُ العقيدة الواحدة إلا أن تعدد الأصنّام فيها ما بين ثلاث مِئة وستون صنما اشهرهم هبل ــ وسِّواعاً ــ واللاتِ ــ والعُزّة ــ ووووووو)* اقتباس:
مقال جميل ولكن توجد بهِ تعدد إشكالية الرد .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#5
|
|||
|
|||
رد: الحتم الالهي
أولا نؤكد أن ابراهيم عليه السلام ما كان لا يهوديا ولا نصرانيا . لا أحد يجزم بشيء من شريعة ابراهيم عليه السلام وتعبده ، سوى من بقايا حج محرف . ذو نواس اعتنق اليهودية بعد زيارته للمدينة في طريقه للحج ، ثم قتل الغلام الذي اتبع النصرانية (أصحاب الأخدود). وقريش كانت هي من تسكن مكة ولا تسمح أن يساكنها أحد إلا تابعا أو حليفا بجوار مكة . ثم شريعة الغاب كانت تحكم العالم كله قبل الإسلام أشد ما كامت تحكم العرب . العرب كان أحسن الناس أخلاقا فهم طلقاء الروح غير ملوثين بفساد مادي هادم كالأمم الأخرى . ولو كان كعب يخطب يوم عروبة ( الذي سمي الجمعة في الاسلام) فهذا قد يكون من باب الخطابة المجتمعية ، ولا أحد يجزم أنه تأسى بسيدنا إبراهيم عليه السلام ! ثم العرب كانوا على بقايا من ملة ابراهيم حتى جاء عمرو بن لحي وأدخل الشرك ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (رأيت عمرو بن عامر الخزاعي يجر قصبه –أمعاءه- في النار، فكان أول من سيب السوائب)، وفي رواية: (أول من غير دين إبراهيم) . والحتمية هي أشد من القدر ، ولكننا كبشر لا نعرف من القدر والحتم غير ما اخبرنا به الله ورسوله ! ثم و"القرآنيون" ( المتقرئنون حقيقة) لا يعتبرون أي نص لمسلم ولو كان حديثا ، وهم ويتبعون أهوائهم ويتقولون على الله والتي سيحاسبون عليها حسابا عسيرا ! فكيف سيقفزون إلى ما هو أقدم من الرسول وليس به نص معتبر ، ولم يقل به لا الله ولا رسوله . آخر تعديل بواسطة أبو عبيدة أمارة ، 2022-02-06 الساعة 02:37 PM |
#6
|
|||
|
|||
رد: الحتم الالهي
يقول ابو عبيدة ؟\
أولا نؤكد أن ابراهيم عليه السلام ما كان لا يهوديا ولا نصرانيا . وهذا ما أكده القرآن مِن قبل . مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [آل عمران:67] وايضا قال ؟ اقتباس:
اقتباس:
والسبب الرئيسى والأساسى لعدم ذِّكّر خطوات الحجّ خِطوة خِطوة !! فى كِتاب الله هى حِفظها مِن الله ذاتهُ ؟ اقتباس:
لأن الله قال إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [الحجر:9] و الحج والصلاة والصوم وتِلك أشياء يُذكّر بِها الله وهذا ما عجز أن يفهمهُ عُلماء فما بالك أن يفهمهُ المسلمون أنّفسهم إلا مِن رحمهُ الله وإنشغل بهذا الكتاب العظيم . إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ لم تكن خاصة بالصلاة فقط ؟ كما اقر السابقون ومشى عليها اللاحقون . والدليل الذى اضيفهُ فى هذا السياق ؟ (مٌِنّى )*و (المذدلفة)* فلم تُذكر فى القرآن نّهائياً ؟ وهى مِن أُسس الحجّ ! فالذى ذكرهُ أخر كِتاب مُرسل الى الأرض مِن السماء هو القرآن ولا كِتاب بعده ؟ ولا احد يزعم (أن الرسول) هو من دّل على هذا الأمر فالرسول مأمور بإتباع مِلة إبراهيم الرسول ! نحن نحتاج الى عقول تعّى كِتاب الله وليس نحتاج الى مقلدين .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#7
|
|||
|
|||
رد: الحتم الالهي
كيف تدعي وتثبت أن شريعة إبراهيم هي الحج فقط ؟؟ هل لديك اثبات ؟ غير تقولك ؟ ثم هل عبادة الاصنام كنت من شريعة ابراهيم ؟؟ ثم هل الصلاة تصفير وتصفيق ؟؟؟؟ ثم هل جعل الله وصيلة وحام ؟؟ أم ماذا هو رأيك ؟؟؟؟ |
#8
|
||||||
|
||||||
رد: الحتم الالهي
يقول ابو عبيدة ؟
اقتباس:
رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ ؟ ولولا وجود بيت الله فى هذهِ البُّقعة المُباركة مــا (أسّكن )* ابراهيم ذريتهُ فى هذا المكان ؟ نحنُ قلنا سابقاً ؟؟ اقتباس:
اقتباس:
فهل وصل لك الإثبات أم ما زالت العقول غير راضية .! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
كان أهل الجاهلية إذا نتجت الناقة خمسة أبطن آخرها ذكر، بحروا أذنها، أي شقوها وحرّموا ركوبها، ولا تطرد عن ماء ولا مرعى، وإذا لقيها المعيّي لم يركبها. واسمها البحيرة. وكان يقول الرجل: إذا قدمت من سفري أو برئت من مرضي فناقتي سائبة. وجعلها كالبحيرة في تحريم الانتفاع بها. وقيل: كان الرجل إذا أعتق عبداً قال: هو سائبة فلا عقل بينهما ولا ميراث. وإذا ولدت الشاة أنثى فهي لهم، وإن ولدت ذكراً فهو لآلهتهم. فإن ولدت ذكراً وأنثى قالوا: وصلت أخاها، فلم يذبحوا الذكر لآلهتهم. وإذا نتجت من صلب الفحل عشرة أبطن قالوا من حمى ظهره، فلا يركب، ولا يحمل عليه، ولا يمنع من ماء ولا مرعى. ومعنى {مَّا جَعَلَ } ما شرع ذلك ولا أمر بالتبحير والتسييب وغير ذلك، ولكنهم بتحريمهم ما حرّموا {يَفْتَرُونَ عَلَىٰ ٱللَّهِ ٱلْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ } فلا ينسبون التحريم إلى الله حتى يفتروا، ولكنهم يقلدون في تحريمها كبارها. جامع البيّان فى تفسير القرآن ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وأما السائبة ــــــــــــــــــــــــــ : فإنها الـمسيبة الـمخلاة، وكانت الـجاهلـية يفعل ذلك أحدهم ببعض مواشيه، فـيحرم الانتفـاع به علـى نفسه، كما كان بعض أهل الإسلام يعتق عبده سائبة فلا ينتفع به ولا بولائه. وأخرجت الـمسيبة بلفظ السائبة، كما قـيـل: «عِيشَة رَاضِيَة»، بـمعنى: مرضية. وأما الوصيـلة، ــــــــــــــــــــــــــــ فإن الأنثى من نعمهم فـي الـجاهلـية كانت إذا أتأمت بطناً بذكر وأنثى، قـيـل: قد وصلت الأنثى أخاها، بدفعها عنه الذبح، فسموها وصيـلة. وأما الـحامي ــــــــــــــــــــــــــ : فإنه الفحل من النعم يحمى ظهره من الركوب، والانتفـاع بسبب تتابع أولاد تـحدث من فِحْلَته. وقد اختلف أهل التأويـل فـي صفـات الـمسميات بهذه الأسماء وما السبب الذي من أجله كانت تفعل ذلك. ذكر الرواية بـما قـيـل فـي ذلك:
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#9
|
|||
|
|||
رد: الحتم الالهي
يا ذكي هل كان دين ابراهيم عليه السلام هو الحج فقط ؟؟؟ وهل حج ابراهيم هو الذي كان الجاهلية ؟ وهل الوصيلة والسائبة والحام من دين إبراهيم عليه السلام ؟؟؟ أم أن اسيادك يقولون لك اكتب اي كلام ؟؟ |
أدوات الموضوع | |
|
|