جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#61
|
||||
|
||||
سأوضح لك مفهوم العبادة مرة أخرى من معاجم اللغة واستشهادا بقول العالم والمفسر ابن عاشور لأنه يبدو أنك لا تركز جيدا فيما أقول وبالتالي يبطل كل إستدلالاتك في الآيات في هذه المداخلة أو المداخلات القادمة: عبَدَ عبَدَ يَعبُد ، عِبادةً وعُبُوديَّةً ، فهو عابِد ، والمفعول مَعْبود :- • عبَد اللهَ وحَّدَه وأطاعَه ، وانقادَ وخضَع وذلَّ له ، والتزمَ شرائعَ دينه ، وأدَّى فرائِضَه :- الله هو المعبود بحقٍّ ، - الصّلاة عبادةٌ روحيَّة ، - وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللهَ فَإِنَّ اللهَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ : من قول أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، - { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } . المعجم: اللغة العربية المعاصر https://www.almaany.com/ar/dict/ar-a...F%D9%8A%D8%A9/ ومن تفسير ابن عاشور : ومعنى العبادة في اللغة العربية قبل حدوثثِ المصطلحات الشرعية دقيق الدلالة ، وكلمات أئمة اللغة فيه خفية والذي يُستخلص منها أنها إظهار الخضوع للمعبود واعتقاد أنه يملك نفع العابد وضُرّه مِلكاً ذاتياً مستمراً ، فالمعبود إله للعابد كما حكى الله قول فرعون { وقومهما لنا عابدون } [ المؤمنون : 47 ] . http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tanw...6.html#tanweer فهل جزيئات الإنسان تملك عقلا لكي تعي أن الله يملك نفعها وضرها ملكا ذاتيا مستمرا عندما تظهر الخضوع له وذلك بتسبيحها للخالق أم أن الله هيئها على هذه الصفة وهي صفة التسبيح وليس أكثر وإن قلت غير ذلك فأنت مطالب بالدليل لأني لم أصف هذه الأشياء التي تسبح بحمد ربها ولا نفقه تسبيحها إلا كما وصفها الله ولم أزد شيئا . إذن تسبيح جميع الأشياء بحمد ربها يعني انقيادها وخضوعها لخالقها ولا يوصف هذا التسبيح بالعبادة إلا للكائنات العاقلة الواعية - (الإنس والجن والحيوانات وما شابهم (الحيوانات تكليفها بسيط لضعف إمكانيات عقلها وقدراتها مقارنة بالإنس والجن ) - لأن العبادة تكون عن إدراك ووعي سواء كان بإختيار أو بإجبار. العبادة كما ذكرت سابقا هو إظهار الخضوع للمعبود عن إدراك ووعي . وليس الكافر حين تسبح جزيئات جسمه لله يوصف بأنه عبدا لله بذلك التسبيح ولكن نصف جزيئات جسمه بأنها تسبح لبارئها كما وصفها الله ولا نزيد على ذلك شيء , كمثل قولك أنها عبادة لله فالله لم يقل : وإن من شيء إلا يعبد ربه ولكن لا تفقهون عبادتهم !!!! على الرغم من أن التسبيح نوع من العبادة فكل عبادة يدخل تحتها التسبيح إن وجد و لكن ليس كل تسبيح عبادة خاصة عندما ينسب لمخلوقات لم يثبت لها إدراك ووعي. خلص موضوع إستشهادك بالآيات أيا كانت في هذه المداخلة أو أي مداخلات قادمة . ولكني سأجاريك لأثبت لك خطأك أيضا في كل استشهاداتك مع المعذرة فأنا لا أقصد أن أضعف من فكرك وإجتهاداتك فأرجو أن تتفهم ذلك : اقتباس:
ليس التسبيح يستلزم أن يكون المسبح عابدا له فأنا يمكنني أن أكون كافر بالله وأسبح بحمد الله لكي أثبت لك خطأ قولك . فالموضوع موضوع وعي وإدراك لما أقول وليس مجرد ترديد كلام دون وعي. اقتباس:
اقتباس:
ودعنا نفترض أسوأ الإفتراضات وهو أن هذا العبد المملوك هو عبدا وملكا لسيده قهرا وظلما من سيده مالكه فأقول بأن العبد قبل ووافق على هذا الوضع برضا منه على الرغم من كرهه لهذا الوضع ولكنه أذعن و رضخ لذلك خوفا منه للعواقب الوخيمة في حالة إنكاره للوضع لأنه من الممكن جدا أن يبطش به سيده ومالكه أو يظلمه أو يعذبه إن أظهر إعتراضه . ويمكن للعبد المملوك ذاته أن ينقلب على سيده ومالكه ويحاول الهرب أو الإننقام من سيده حتى لو أدى ذلك إلى قتله أو تعرضه للأذية أو التعذيب. ففي كلتا الحالتين فهذا العبد المملوك له إرادة وحرية إختيار في قبول الوضع في العبودية لغير خالقه إن كان مؤمن بخالقه أصلا . فهو إن كان مقهورا على العبودية والمملوكية فهو حر في رضاءه وقبوله بهذا الوضع أو الثورة عليه وهذا أشبه بحال الدول المستعمرة التي تتعرض للإحتلال فتسلب منها أبعاض من حريتها ولكنها لديها الحرية و الإرادة والقدرة على الإختيار إما للإذعان للمستعمر وقبول إستعماره لوطنه ونهب ثرواته وتقييد بعض حرياته أو الثورة على الإحتلال والإستعمار ولو كلفه ذلك حياته. ونحن المسلمون حالنا كذلك يا أخي فالله سلب من الإنسان بعض الحريات في تشرايعاته فحرم أشياء كانت حلا قبل التشريع ووعده مقابل ذلك الجنة والخلود في النعيم وأنت كذلك حرا في أن تذعن لخالقك وتعبده وتطيعه فيما أمر ونهى عنه أو أن تعرض عنه وتكفر به و بشرعه وهذا طبعا بغض النظر عن أن التشريع الإلهي هو الذي يتناسب مع طبيعة الإنسان التي فطره الله عليها وبالإلتزام به يسعد حال الإنسان في الدنيا والآخرة فما يظنه البعض حرمانا هو عطاءا في الحقيقة. اقتباس:
وبالتالي بطل استدلالك واستشهادك بالآية يا أخي إذا أغضضنا النظر عن قولك بأن هذا العبد لا يقدر على شيء فهذه حالة واحدة ذكرها الله فلايمكنني أن أعمم الحكم على كل العبيد بأنهم مسلوبون الإرادة وأنهم لا يقدرون على شيء. كما أنني لن أغض النظر عن وصف العبد في الآية بأنه لا يقدر على شيء بأنه يعني أنه مسلوب الإرادة تماما فهو قادر على أن يكفي ذاته إطعاما وملبسا وسكنا من فضل سيده طبعا وهو أيضا قادر على الثورة على سيده ولا يقبل بهذا الوضع أو أن يهرب أو ينتحر أو أن يشتري نفسه من سيده إن كان مسلما (المكاتبة) أو غير ذلك. وينبغي أن تفرق يا عزيزي بين كون الله خالق للموجودات ومالكها وقادر عليها وكون كل هذه الموجودات عابدة له. فهذا ينطبق على كل الموجودات ما عدا الثقلين الإنس والجن وغيرهما من مخلوقات أخرى مكلفة إن وجدت ولا نعلمها مصداقا لقوله: ( وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ (29) ) ولا تنسى أن مناط التكليف هو هل سنؤمن بالله ونرضخ له أم سنكفر به ونعرض عن عبادته عن وعي وإدراك عقلي. لذا جعل الله نضوج العقل وحضوره من شروط التكليف , فلو كنا عبيدا لله كرها لكان الله أجبرنا على ذلك وبالتالي بطل التكليف وكان للكافر حجة على ربه. ولا تنسى أن الله و رسوله لم يذكرا تقسيمك صراحة للعبادة قسمين عبادة قهر وعبادة إختيار . وقد أثبت خطأك في إجتهادك حتى الآن وأنا منتظر ردك إن كان لك حجج أخرى ولا يهم من هو المحق في رأيه ومن هو المنتصر فليست هذه الغاية بالطبع وأظنك تعي ذلك جيدا . وأدعو الله أن يهدينا لما اختلف فيه من الحق بإذنه إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم. |
#62
|
|||||
|
|||||
اقتباس:
والفطرة الأساسية التي فطر الناس عليها هي الإسلام لله وتوحيده يقول الله تعالى في سورة الروم: ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30)) ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ ۖ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ (43)) يقول الطنطاوي في تفسيره الوسيط للآية 30 : والمراد بالفطرة في قوله- تعالى-: فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ الملة. أى: ملة الإسلام والتوحيد. أو المراد بها: قابلية الدين الحق، والتهيؤ النفسي لإدراكه. والأصل فيها أنها بمعنى الخلقة. أى: اثبت- أيها الرسول الكريم- على هذا الدين الحق، والزموا- أيها الناس- فطرة الله، وهي ملة الحق، التي فطر الناس عليها، وخلقهم قابلين لها. قال ابن كثير عند تفسيره لهذه الآية: يقول- تعالى-: فسدد وجهك واستمر على الدين الذي شرعه الله لك، من الحنيفية ملة إبراهيم، وأنت مع ذلك لازم فطرتك السليمة، التي فطر الله الخلق عليها، فإنه- تعالى-: فطر خلقه على معرفته وتوحيده. وفي الحديث: «إنى خلقت عبادي حنفاء، فاجتالتهم- أى حولتهم- الشياطين عن دينهم» . وروى البخاري عن أبى هريرة أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: «ما من مولود يولد إلا على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء؟ ثم يقول: فطرة الله التي فطر الناس عليها..» وقال صاحب الكشاف: فإن قلت: لم وحّد الخطاب أولا، ثم جمع؟ قلت: خوطب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أولا، وخطاب الرسول خطاب لأمته، مع ما فيه من التعظيم للإمام، ثم جمع بعد ذلك للبيان والتلخيص . وقوله: لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ تعليل لما قبله من الأمر بلزوم الفطرة التي فطر- سبحانه- الناس عليها. ويقول ابن عاشور في تفسيره التحرير والتنوير للآية 43 : فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ (43) تفرع على الإنذار والتحذير من عواقب الشرك تثبيتُ الرسول صلى الله عليه وسلم على شريعته ، ووعد بأن يأتيه النصر كقوله { واعبد ربك حتى يأتيَك اليقين } [ الحجر : 99 ] ، مع التعريض بالإرشاد إلى الخلاص من الشرك باتباع الدّين القيّم ، أي الحق . وهذا تأكيد للأمر بإقامة الوجه للدين في قوله { فأقم وجهك للدّين حنيفاً } [ الروم : 30 ] هذا هو معنى الفطرة يا أخي التي فطر الله الناس عليها والتي لا تبديل لها. اقتباس:
فالإنسان مثلا يسلك ويحتاج الطعام والهواء لأن الله هو الذي خلق بهذه الصفة والاحتياجات !! فهو عبد مطيع لله وفطرته إن لم يرتد عن فطرته وإن حدث فحينئذ لا يصبح عبدا لله وذلك حين يلحد وينكر ألوهية خالقه !! معنى العبودية يا أخي هو كما نصت عليه المعاجم اللغوية وذكره ابن عاشور في تفسيره حين قال : ومعنى العبادة في اللغة العربية قبل حدوثثِ المصطلحات الشرعية دقيق الدلالة ، وكلمات أئمة اللغة فيه خفية والذي يُستخلص منها أنها إظهار الخضوع للمعبود واعتقاد أنه يملك نفع العابد وضُرّه مِلكاً ذاتياً مستمراً ، فالمعبود إله للعابد كما حكى الله قول فرعون { وقومهما لنا عابدون } [ المؤمنون : 47 ] . http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tanw...6.html#tanweer اقتباس:
فالكافر المنكر لوجود الخالق وإن لم يعبد أحد أو يتبع هواه فهو ليس عبدا لله . وكذلك هناك عبدة الطاغوت وهكذا. فليس كل الخلق عابدا لله وكيف يكون غير ذلك والحق يقول : ( وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ) ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (2)) ( أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا ۗ ) ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا ۚ أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّىٰ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ) ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ) وهذا لا ينافي ولا يتعارض مع قدرة الله المطلقة في خلقه فهو القادر على أن يبعث عليهم عذابا من فوقهم أو من تحت أرجلهم أو يلبسهم شيعا ويذيق بعضهم بأس بعض وغير ذلك فأمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون . إذن لا يوجد دليل لا من اللغة ولا من الشرع تصريحا بوجود نوع من العبودية تسمى عبودية القهر غير عبودية الإختيار كما تدعي يا أخي. وما تقوله ويردده بعض الزملاء هو اجتهاد مشكورون ومأجورون عليه إن شاء الله ولكنه خطأ. إلا أن تأتيني بدليل معتبر فحينها كلامك هو الصواب ورأيي هو الخطأ ولكني استبعد ذلك. اقتباس:
إظهار الخضوع للمعبود واعتقاد أنه يملك نفع العابد وضُرّه مِلكاً ذاتياً مستمراً . اقتباس:
وأضيف : لاشك في أن عبادة الله فيها عزة وتشريف وتكريم ولكن بمعزل عن عن تكريم الله لبني آدم جميعا مؤمنهم وكافرهم دون تمييز. وذلك في قوله تعالى : ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا (70)) ومن يدعي غير ذلك فهو مطالب بالدليل على قوله عملا بقول الله تعالى : ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) آخر تعديل بواسطة أبو عبيدة أمارة ، 2017-11-09 الساعة 11:52 PM سبب آخر: تشابك الألوان |
#63
|
|||
|
|||
طبعا العبودية بين الخالق والمخلوق هي علاقة تكريم ، لا شك في ذلك ، ولا يشك في ذلك غير جاحد .
والعبد هو من يستغل العبادة كونها علاقة تكريم وتشريف ، وثم ويجعلها بخضوعه واخلاصه لله تعالى عبادة تنعيم ونعيم مقيم . ثم الله شرف الانسان أن يكون خليفة في الأرض ، فلو قدر العاقل علاقة التشريف هذه لعلم فضل ربه ! على فكرة وخارج عن الموضوع ! هل أنت ماجد الهواري مختفيا ! وطبعا سيكون جوابك النفي ، ولكن يبقى الاحتمالان قائمان ، أنك هو أو غيره . وانا أتوقع أن يأتي هذا الهواري مرة أخرى وعلى غفلة في لباس الناصح الأمين !!! وما هو إلا مُلّبس ظالم أثيم . |
#64
|
|||
|
|||
جزاك الله خير الجزاء - والله لا يحرمك الأجر أن شاء الله
|
#65
|
|||
|
|||
رد: لماذا نعبد الله ؟
سبحان الله وبحمده
|
#66
|
|||
|
|||
رد: لماذا نعبد الله ؟
جزاك الله كل خير
|
#67
|
|||
|
|||
رد: لماذا نعبد الله ؟
عبادة الله شرف وخير للانسان فهي تأمره بالمعروف وتنهاه عن المنكر . ومن لا يعلم حق الخالق العظيم ؟ فحق من سيحترم ؟ والانسان مفطور على العبادة ؟ فهل عبادة الله خير ؟؟ أم عبادة غيره ؟؟ والعياذ بالله وعلاقة الانسان بخالقه هي علاقة تشريف وتكريم وامر وحث على الخير والمعروف والعدل وأداء الحقوق ، وكل طيب . |
أدوات الموضوع | |
|
|