جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
أين أنت إذن يا استاذ يا إمامي
الآن تبين للجميع في هذا المنتدى المبارك أن غيرتك لم تكن على كتاب الله بل على التشيع الصفوي وأتيت تزغرد محاولا نفي تهمة فوجدت أن الطعن في القرآن الكريم يدخل في صلب الدين الشيعي ولا يمكن للشيعة أن يثبتوا دينهم إذا لم يطعنوا في القرآن فوليت الأدبار وأهديك هدية خاصة بالصوت والصورة لأحد الرواديد وهو يقرأ سورة الكوثر على شكل لطمية وأريدك أن تتشجع وتكفر هذا الرافضي وكل هؤلاء الروافض الذين يرقصون على " لطمية" إنا أعطيناك الكوثر http://www.youtube.com/watch?v=MkpRMFhC88Y تفضل |
#42
|
||||||
|
||||||
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
ألم أقل لك يا أسد أنك ستأتيني بمثل هذه الروايات؟ اِعلم يا أسد أن مثل هذه الروايات واردة في كتب الفريقين، وأنا شخصياً لا أحب التعرض لهذا الموضوع الذي أكل عليه الدهر وشرب، والحمدلله أنا على يقين بأن القرآن الكريم الذي بين أيدينا هو نفسه الذي نزله به جبريل عليه السلام على الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، وأعلم يقيناً أن نفس القرآن موجود عندكم. لذلك من يقول بأن القرآن محرف عند الشيعة فأتحداه أن يأتي لي بنسخة واحدة مطبوعة في أي مكان وتكون مختلفة عن النسخة المنتشرة بين المسلمين. ستأتيني بروايات وسأفندها، وسآتيك بروايات وستفندها، وهكذا.. لكن السؤال يا أسد، أنت تعلم بأن الشيعة قد ردوا على هذه الروايات، فلماذا كلما تحاور شيعياً تكرر نفس الإشكال عليه؟ وأما عن الحكم يا أخي، فأقول لك نعم كفر إن كان متعمداً في ذلك. بعد هذه المقدمة نأتي لما جئتني به يا أسد: بما أنك تعاملتَ معي بتقنية النسخ واللصق، فاسمح لي يا أسد أن أتبعك فيها في بعض الموارد. الكتاب الأول ألا وهو مشارق الشموس للبحراني: صاحب هذا الكتاب يا أسد هو من الإخباريين، وقد تم الرد عليه من قِبل الأصوليين يا أسد، فبالتالي هذا ليس حجةً عليّ. الكتاب الثاني ألا وهو أوائل المقالات للشيخ المفيد: هل فعلتها مرة أخرى يا أسد؟؟!! أهكذا هو دفاع أسود السنة عن مذهبهم؟ ألم أنصحك يا أسد من قبل وقلتُ لك تأكد من الكتاب الشيعي نفسه قبل أن تنقل أي شيء؟ لنرى ما لصقته يا أسد، والغريب أنك وضعت الرابط، ولكن لم تطلع عليه كالعادة: اقتباس:
لنرى الآن النصّ الكامل يا أسد مع أن الموقع الذي وضعته لم يفتح معي، فإليك هذا الرابط حتى تضعه في حوارك القادم مع الشيعي، وتشكل عليه نفس الإشكال مع رؤيتك للرد هنا: http://www.aqaed.com/book/91/mmfd4-04.html#fd060 سأنقل لك النص هنا وركز في عنوانه يا أسد، وأيضاً ركز في النص الملون لعلك تستوعب: اقتباس:
هذا بخصوص الشيخ المفيد رحمه الله نأتي للطامة الكبرى الكتاب الثالث للفيض الكاشاني رحمه الله ما زلتَ في ضلالك القديم يا أسد، فمتى ستكف عن هذه العادة؟ إلى متى ستقوم بعملية النسخ واللصق دون قراءة ما ستنقله من المصدر الرئيسي؟ ربما هذه عادة أسود السنة، الله أعلم. نسأل الله العافية لصقت لي النص يا أسد ولم تكمل بقية الصفحات التي هي في نفس الرابط!! وهو بقية الكلام يا أسد، فإن الفيض الكاشاني ذكر أولاً أن هناك روايات ظاهرها التحريف، وهو بصدد الدفاع عن القرآن الكريم يا أسد!! ماذا حلّ بك؟ (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) لنرى تعقيب الفيض الكاشاني على ما أورده لنا طاب ثراه، ورده كان في الصفحة 52 اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هذا بالنسبة للكذبة الثالثة، عفواً يا أسد، أعني الرواية الثالثة التي جئتني بها. فهذه يا أسد كسابقتها، نقلتَ لأسود السنة روايات وأنت لم تطلع عليها، فقط عملية نسخ ولصق، فهل سأرى منك اعتذاراً؟ لا أحتاج لذلك، فمثلك ليس أهلاً للحوار يا أسد. سأنقل لك في المشاركة القادمة أقوال علمائنا الأفاضل رحم الله الماضين منهم وأيد وأطال في الباقين، أقوالهم في نفي وقوع التحريف في كتاب الله العزيز. وبعد ذلك سأولي الدبر هارباً منك يا أسد، فكما ذكرت لكم، سجلتُ هنا لأبين لك بطلان ما جئتَ به من التسجيل المزور، وها أنا ذا بينت لك يا أسد تدليسك الأعمى. ولا حاجة لي في رؤية ما تبقى عندك من روايات 7 7 7 7 7 |
#43
|
|||
|
|||
أقوال علماء الشيعة الإمامية في التحريف
1- علي بن إبراهيم القمي - تفسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 ) علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فإن مكتوباًً مدونا في زمان الرسول ( ص) عند أمير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوباًً متفرقاً على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع إجماع الفريقين على أن ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على إعجازه منزه ، عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على إعلانه القويم القديم : قل لئن إجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا . 2- العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 113 ) - العلامة المجلسي : إنا نحن نزلنا الذكر أي القرآن : وأنا له لحافظون ، عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وأنا لمحمد حافظون . 3- الشيخ المفيد - أوائل المقالات - رقم الصفحة (81) وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادة مقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء، وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الاعجاز، و يكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن، غير أنه لا بد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه، ويوضح لعباده عن الحق فيه، ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه. (هذه التي انقلبت عليك يا أسد) 3- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 ) - رأي الشريف المرتضى : المحكي أن القرآن كان على عهد رسول الله ( ص ) مجموعاً مؤلفاً على ما هو عليه الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان ، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه كان يعرض على النبي ( ص ) ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي ( ص ) عدة ختمات ، وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعاًً مرتباً غير منثور ، ولا مبثوث . 4- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 42 ) التبيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) - طبعة النجف - رأي الشيخ الطوسى : وأما الكلام في زيادته ونقصانه ، فمما لا يليق به أيضاًًً ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاًًً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله وهو الظاهر في الروايات .. ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته ، والتمسك بما فيه ، ورد ما يرد من إختلاف الأخبار في ألفروع إليه ، وقد روي عن النبي ( ص ) رواية لا يدفعها أحد أنه قال : إني مخلف فيكم الثقلين ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض وهذا يدل على أنه موجود في كل عصر ، لأنه لا يجوز أن يأمر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به ، كما إن أهل البيت (ع) ومن يجب إتباع قوله حاصلٌ في كل وقت ، وإذا كان الموجود بيننا مجمعاًً على صحته ، فينبغي أن نتشاغل بتفسيره ، وبيان معانيه ، ونترك ما سواه . 5- الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 ) - رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية إشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ، أومنقوصاً مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد . - ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير ، فأما الزيادة فيه : فمجمع علي بطلانه ، وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييراً أو نقصاناً ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه . 6- الفيض الكاشاني - تفسير الصافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 ) - رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق اليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد إستفاض ، عن النبي ( ص ) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده . - بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله ، قال : أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا إعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفاً ومغيراً ويكون على خلاف ما إنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلاًً فتنتفي فائدته وفائدة الأمر بإتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد إستفاض عن النبي (ص ) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب اللهم كذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله . (هذه أيضاً التي انقلبت عليك يا أسد) 7- الشيخ جعفر كاشف الغطاء - كشف الغطاء - رقم الصفحة : ( 298 ) - رأي الشيخ جعفر كاشف الغطاء : لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لا كلمة ولا حرف ، وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي ( ص ) والأئمة الطاهرين (ع) وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في إسم القرآن ... لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر . 8- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 ) - رأي السيد محسن الأمين العاملي : ونقول : لا يقول أحد من الإمامية لا قديماً ولا حديثاًًًً إن القرآن مزيد فيه ، قليل أو كثير ، فضلاً عن كلهم ، بل كلهم متفقون على عدم الزيادة ، ومن يعتد بقوله من محققيهم متفقون على أنه لم ينقص منه . 9- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 ) - رأي الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء : وإن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله للإعجاز والتحدي ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم . 10- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 ) - رأي السيد شرف الدين العاملي : والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، إنما هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفاًً ولا ينقص حرفاًً ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواترا قطعياً إلى عهد الوحي والنبوة ، وكان مجموعاً على ذلك العهد الأقدس مؤلفا على ما هو عليه الآن ، وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله ( ص ) بالقرآن في كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين ، والصحابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي ( ص ) حتى ختموه عليه ( ص ) مراراًًً عديدة ، وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الإمامية .... نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ. فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإن القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواتراً قطعياً ، عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) لا يرتاب في ذلك إلاّّ معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله ( ص ) عن الله تعالى ، وهذا أيضاًً مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم - فضلاً ، عن نصوصه - أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ، ولا يأبهون بها ، عملاًَ بأوامر أئمتهم (ع ). 7 7 7 يتبع يا أسد..واعذرني على استعمال تقنيتك المفضلة |
#44
|
|||
|
|||
أقوال علماء الشيعة الإمامية في التحريف 11- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 44 ) - رأي السيد البروجردي الطباطبائي : قال الشيخ لطف الله الصافي ، عن أستاذه آية الله السيد حسين البروجردي فإنه أفاد في بعض أبحاثه في الأصول كما كتبنا عنه ، بطلان القول بالتحريف ، وقداسة القرآن عن وقوع الزيادة فيه ، وأن الضرورة قائمة على خلافه ، وضعف أخبار النقيصة غاية الضعف سنداً ودلالة ، وقال : وإن بعض هذه الروايات تشتمل على ما يخالف القطع والضرورة ، وما يخالف مصلحة النبوة ، وقال في آخر كلامه الشريف : ثم العجب كل العجب من قوم يزعمون أن الأخبار محفوظة في الألسن والكتب في مدة تزيد على ألف وثلاثمائة سنة ، وأنه لو حدث فيها نقص لظهر ، ومع ذلك يحتملون تطرق النقيصة إلى القرآن المجيد . 12- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 44 ) - رأي السيد محسن الحكيم الطباطبائي : وبعد ، فإن رأي كبار المحققين ، وعقيدة علماء الفريقين ، ونوع المسلمين من صدر الإسلام إلى اليوم على أن القرآن بترتيب الآيات والسور والجمع كما هو المتداول بالأيدي ، لم يقل الكبار بتحريفه من قبل ، ولا من بعد . 13- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 45 ) - رأي السيد محمد حسين الطباطبائي : فقد تبين مما فصلناه أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه ( ص ) ووصفه بأنه ذكر محفوظ على ما إنزل ، مصون بصيانة إلهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد الله نبيه فيه ، وخلاصة الحجة أن القرآن أنزله الله على نبيه ووصفه في آيات كثيرة بأوصاف خاصة لو كان تغيير في شئ من هذه الأوصاف بزيادة أو نقيصة أو تغيير في لفظ أو ترتيب مؤثر ، فقد آثار تلك الصفة قطعاً ، لكنا نجد القرآن الذي بأيدينا واجداً لآثار تلك الصفات المعدودة على أتم ما يمكن وأحسن ما يكون ، فلم يقع فيه تحريف يسلبه شيئاًً من صفاته ، فالذي بأيدينا منه هو القرآن المنزل على النبي ( ص ) بعينه ، فلو فرض سقوط شئ منه أو إعراب أو حرف أو ترتيب ، وجب أن يكون في أمر لا يؤثر في شئ من أوصافه كالإعجاز وإرتفاع الإختلاف ، والهداية ، والنورية ، والذكرية ، والهيمنة على سائر الكتب السماوية ، إلى غير ذلك ، وذلك كآية مكررة ساقطة ، أو إختلاف في نقطة أو إعراب ونحوها . 14- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 45 ) - رأي السيد محمد هادي الميلاني : الحمد لله وسلام على عباده الذين إصطفى ، أقول بضرس قاطع إن القرآن الكريم لم يقع فيه أي تحريف لا بزيادة ولا بنقصان ، ولا بتغيير بعض الألفاظ ، وإن وردت بعض الروايات في التحريف المقصود منها تغيير المعنى بآراء وتوجيهات وتأويلات باطلة ، لا تغيير الألفاظ والعبارات ، وإذا إطلع أحد على رواية وظن بصدقها وقع في إشتباه وخطأ ، وإن الظن لا يغني من الحق شيئاًً . 15 - السيد الخميني (ر ) - تهذيب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) بقلم السبحاني الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا . ... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه إمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب ، أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون ، ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين ، لا زيادة ولا نقصان .. .. إلى آخره . 16- كتاب إعتقادات الإمامية المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر - رقم الصفحة : ( 93 و 94 ) - رأي الشيخ الصدوق : إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد ( ص ) هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب إلينا إنا نقول أكثر من ذلك فهو كاذب . 17- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 40 ) - رأي الشيخ علي الكوراني العاملي : وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه .. وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم .. فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة ، ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبياً .. وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد ، وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جواباً على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن إتهام الشيعة بعدم الإعتقاد بالقرآن إفتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص ) دون زيادة أو نقيصة .. . 18- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 45 ) - رأي السيد محمد رضا الكلبايكاني : وقال الشيخ لطف الله الصافي دام ظله : ولنعم ما أفاده العلامة الفقيه والمرجع الديني السيد محمد رضا الكلبايكاني بعد التصريح بأن ما في الدفتين هو القرآن المجيد ، ذلك الكتاب لا ريب فيه ، والمجموع المرتب في عصر الرسالة بأمر الرسول ( ص ) ، بلا تحريف ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان ، وإقامة البرهان عليه : أن إحتمال التغيير زيادة ونقيصة في القرآن كإحتمال تغيير المرسل به ، وإحتمال كون القبلة غير الكعبة في غاية السقوط لا يقبله العقل ، وهو مستقل بإمتناعه عادة . 19- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 46 ) - رأي السيد أبو القاسم الخوئي : . . . إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلاّّ من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل ، أو من الجاه إليه حب القول به ، والحب يعمي ويصم ، وأما العقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته . 20- الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 46 ) - رأي الشيخ لطف الله الصافي : القرآن معجزة نبينا محمد (ص) وهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، قد عجز الفصحاء ، عن الإتيان بمثله ، وبمثل سورة أو آية منه ، وحير عقول البلغاء ، وفطاحل الأدباء... وقد مر عليه أربعة عشر قرناً ، ولم يقدر في طول هذه القرون أحد من البلغاء أن يأتي بمثله ، ولن يقدر على ذلك أحد في القرون الآتية والأعصار المستقبلة ، ويظهر كل يوم صدق ما أخبر الله تعالى به فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا .. هذا هو القرآن ، وهو روح الأمة الإسلامية وحياتها ووجودها وقوامها ، ولولا القرآن لما كان لنا كيان ، هذا القرآن هو كل ما بين الدفتين ليس فيه شئ من كلام البشر وكل سورة من سوره وكل آية من آياته ، متواتر مقطوع به ولا ريب فيه ، دلت عليه الضرورة والعقل والنقل القطعي المتواتر ، هذا هو القرآن عند الشيعة الإمامية ، ليس إلى القول فيه بالنقيصة فضلاً ، عن الزيادة سبيل ، ولا يرتاب في ذلك إلاّّ الجاهل ، أو المبتلى بالشذوذ الفكري . 7 7 7 7 يتبع يا أسد |
#45
|
|||
|
|||
أقوال علماء الشيعة الإمامية في التحريف
21- السيد العاملي - في مفتاح الكرامة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 ). - السيد العاملي : والعادة تقضي بالتواتر في تفاصيل القرآن من أجزائه وألفاظه وحركاته وسكناته ووضعه في محله ، لتوفر الدواعي على نقله من المقر لكونه أصلاًً لجميع الأحكام ، والمنكر لإبطاله لكونه معجزاً ، فلا يعبأ بخلاف من خالف أو شك في المقام . 22- الشيخ البلاغي - آلاء الرحمن - الجزء : ( 1 ) - الشيخ البلاغي : ومن أجل تواتر القرآن الكريم بين عامة المسلمين جيلا بعد جيل ، أستمرت مادته وصورته وقرأته المتداولة على نحو واحد ، فلم يؤثر شيئاًًً على مادته وصورته ما يروى عن بعض الناس من الخلاف في قرأته من القراء السبع المعروفين وغيرهم . 23- المحقق الكلباسي - البيان في تفسير القرآن - رقم الصفحة : ( 234 ). - المحقق الكلباسي : أن الروايات الدالة على التحريف مخالفة لإجماع الأمة إلاّّ من لا إعتداد به . 24- المرتضى علي بن الحسين علم الهدى : المتوفي في 436 - قال : في رسالته الجوابية الأولى ، عن المسائل الطرابلسيات : إن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة ، فإن العناية إشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ أختلف فيه من إعرابه وقرائته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ومنقوصاً ، مع العناية الصادقة والضبط الشديد إلى أن يقول - إن من خالف في ذلك من الإمامية والحشوية لا يعتد بخلافهم ، فإن الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراًًً ضعيفة ظنوا صحتها ، لا يرجع بمثلها ، عن المعلوم المقطوع على صحته . 25- الفاضل التوني - الوافية - رقم الصفحة : ( 147 ) - الفاضل التوني : والمشهور : أنه محفوظ ومضبوط كما إنزل ، لم يتبدل ولم يتغير ، حفظه الحكيم الخبير ، قال الله تعالى : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون . 26- الشيخ جواد البلاغي - آلاء الرحمن في تفسير القرآن - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 ) - شيخ علي بن عبد العالي الكركي : المتوفي سنة 938 هـ صنف في نفي النقيصة رسالة مستقلة جاء فيها إن ما دل على الروايات من النقيصة لابد من تأويلها أو طرحها فأن الحدث إذا جاء على خلاف الدليل من الكتاب والسنة المتواترة والإجماع ولم يمكن تأويله ولا حمله على بعض الوجوه وجب طرحه . وسأعطيك في المشاركة القادمة قائمة بأسماء الكتب المؤلفة في نفي التحريف يا أسد 7 7 7 7 يتبع يا أسد |
#46
|
|||
|
|||
بعض مؤلفات الشيعة الإمامية في نفي التحريف 1 - السيد حامد حسين : صاحب كتاب عبقات الأنوار المتوفى سنة 1306 هـ له موسوعة في عشرة مجلدات : ( إستفتاء الأحكام ) إستقصى فيها البحث في عدم التحريف وأتي فيها بما لا مزيد عليه . 2 - الميرزا محمود بن أبي القاسم الطهراني : من أعلام القرن الرابع - له كتاب : ( كشف الإرتياب ، عن تحريف كتاب رب الأرباب ) رد فيه على الزاعمين بالتحريف ، أعيان الشيعة ترجمة المذكور أعلاه . 3 - الشيخ رسول جعفريان : له كتاب : ( أكذوبة تحريف القرآن ) ، طبع سنة 1406 هـ . 4 - الميرزا مهدي البروجردي : له كتاب : ( كتاب ات ورسالات حول إثبات عدم التحريف ) ، طبع في إيران . 5 - السيد هبه الدين الشهرستاني : له كتاب : ( التنزيه في إثبات صيانة المصحف الشريف من النسخ و النقص والتحريف ) ، معجم ريان الفكر في النجف الأشرف : ( ج2 ص 762 ). 6 - محمد علي بن السيد محمد صادق الإصفهاني : له ( عدم التحريف في الكتاب ) ، المصدر السابق : ( ج2 ص 789 ). 7 - علي محمد الأصفى : له : ( فصل الخطاب في نفي تحريف الكتاب ) ، المصدر السابق : ( ج1ص 46 ). 8 - السيد محمد حسين الجلالي : له : ( نفي التحريف والتصحيف ) ، المصدر السابق : ( ج1 ص 357 ) . 9 - السيد مرتضى الرضوي : له : ( البرهان على عدم تحريف القرآن ) ، طبع في بيروت . 10 - العلامة الشعراني : رد على الكتاب المؤلف في التحريف ونقضه فصلاً فصلاً ، طبع ضمن كتاب : ( ثمان رسائل ) عربي . 11 - العلامة حسن الأملى : له كتاب : ( فصل الخطاب في عدم تحريف كتاب رب الأرباب ) ، طبع ضمن كتاب ( ثمان رسائل عربي ). 12 - السيد علي الميلاني : له كتاب : ( التحقيق في نفي التحريف ، عن القرآن الشريف ) ، طبع في إيران وهو متداول . 13 - الشيخ محمد هادي معرفه : له كتاب : ( صيانة القرآن من التحريف ) ، طبع في إيران وهو متداول . 14 - السيد أمير محمد القزويني : له كتاب : ( القائلون بتحريف القرآن ) ، جاء فيه أما الشيعة فقد أثبتوا من عصر نزول القرآن الكريم على النبي (ص ) ، وحتى قيام الساعة أنهم يتبرؤون أشد البراءة ممن يقول بتحريفه . 15 - المرجع الديني الكبير السيد صدر الدين الصدر : له : ( رسالة في إثبات عدم التحريف ) ، علماء ثغور الإسلام : ( ج2 ص 535 ). 16 - الشيخ آغابزرك الطهراني : له : ( النقد اللطيف في نفي التحريف ) ، الذريعة : ( 16 ص 232 ). 17 - مؤسسة سلسلة المعارف الإسلامية : ( سلامة القرآن من التحريف ) ، إصدار مركز الرسالة إيران . 18 - السيد علاء الدين السيد أمير محمد القزويني : له كتاب : ( شبهة القول بتحريف القرآن عند أهل السنة ) ، طبع في بيروت. مصدر أقوال العلماء وقائمة المؤلفات: شبكة أنصار الصحابة المنتجبين أسأل الله أن يوفق من بحث هذا الموضوع وأن يحشره مع الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته الأطهار عليهم السلام وصحابته المنتجبين الأخيار رضوان الله عليهم. هذا كان الرد يا أسد على شبهاتك المتهالكة كما قلتُ لك قبل أن تنقلها. فهل ستكررها في حوارك القادم مع شيعيٍّ آخر؟ لا شك في ذلك يا أسد، فأنت أسد من أسود السنة أم أنك ستقرأ تلك المؤلفات التي وضعتها لك، وتأخذ برأي هؤلاء الأعلام؟ أستبعد ذلك، بل أجزم بأنك لن تفعل. وأنصحك مرة أخرى يا أسد، حاول أن تدافع عن مذهبك بطريقة سليمة، لا بالتدليس والتزوير والإفتراء. أما الآن، فاسمح لي أن أولي الدبر هارباً منك، وأتركك تزغرد في المنتدى، عفواً تزأر، لأن الأسد يزأر يا أسد، ألستُ محقاً في كلامي؟ في أمان الله يا أسود السنة . |
#47
|
|||
|
|||
تعال تعال لا تهرب يا عزيزي هل تظن أنك بسردك لمؤلفات الشيعة هذه علينا تظن أنك قد نفيت تهمة التحريف عن دينك أولا عزيزي ما ردك على لطمية " إنا أعطيناك الكوثر" أرى أنك تجاهلتها وأنت الذي جئت تلطم وتستنكر الفيديو فدينك عزيزي الغالي تسعة اعشاره تقية والعشر الباقي أنت أعلم به فكما قرر علماؤك فالذين لم يقولوا بتحريف القرآن هم فقط أربعة والذين نفوا التحريف إنما قالوا ذلك تقية وهو ما أقره عالمكم النوري الطبرسي في كتابه فصل الخطاب حيث يقول القول بعدم وقوع التغيير والنقصان فيه وان جميع ما نزل على رسول الله هو الموجود بأيدى الناس فيما بين الدفتين وإليه ذهب الصدوق في فائدة والسيد المرتضي وشيخ الطائفة " الطوسي " في التبيان ولم يعرف من القدماء موافق لهم " [فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ص 34 ]. فمن نصدق يا أستاذ يا إمامي هل نصدق الطبرسي أم نصدقك أنت وتسعة أعشار دينك كذب وتقية !!! أم نصدق نعمة الله الجزائري الذي يقول مع أن اصحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها " أي أخبار التحريف " والتصديق بها نعم قد خالف فيها المرتضى والصدوق والشيخ الطبرسي وحكموا بأن ما بين دفتي المصحف هو القرآن المنزل لا غير ولم يقع فيه تحريف ولا تبديل [الانوار النعمانية ص 357 جـ2]. ويقول في موضع آخر والظاهر أن هذا القول [أي انكار التحريف] إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها وهو أيضا ما ذهب إليه العالم أحمد سلطان حيث يقول " الذين انكروا التحريف في القرآن لايحمل إنكارهم إلا على التقيه " [" تصحيف الكاتبين " ص 18 نقلا عن كتاب الشيعة والقرآن للشيخ احسان الهي]. أم نصدق عدنان البحراني الذي يقول المنكرون للتحريف هم الصدوق والشيخ " الطوسي" والسيد " المرتضي" [مشارق الشموس الدرية ص 132 إذن عزيزي الغالي فعلماؤك نسفوا كل استدلالاتك وأقروا أن الدين الشيعي قائم على القول بالتحريف بل يقولون إن أخبار القول بالتحريف بلغت حد التواتر ولا أدري هل تعرف معنى التواتر أم أنك جاهل ودعني أسألك سؤالا هل أخطأ علماؤك حينما أقروا أن أخبار التحريف متواترة أم أصابوا ?? ,اعطني تعليقك على قول القمي هذا وكيف ترد على من يقول أن القرآن الذي جمعه أمير المؤمنين مازال مع أبو صالح في السرداب بل حتى في الكافي توجد روايات تفيد وقوع التحريف في القرآن الكريم ولا تقل لي أن الرواية ضعيفة لاني سأغضب منك لأن علمائك قالوا أنه لا يوجد في الكافي ضعيف وأن من يقول بذلك فهو غبي أو جاهل ..وأنا اميل إلى القول الثاني كما أن المجلسي قال عن الرواية الموجودة في الكافي والتي فيها أن القرآن نزل 17 ألف آية أنها موثقة !!!! إذن عزيزي الغالي بعد أن تأتينا بالقرآن الذي هرب به خسرو مجوس (أبو صالح) وترك الأمة في ضلال تعال لتدافع عن القرآن وإذا كنت تستدل علينا بالكوراني فهو الآخر يعترف أن هناك من علماء الشيعة من يقول بالتحريف إذا كان عندك رد فاذهب عند الكوكوراني وكالعادة أختم لك بهدية بالصوت والصورة لعلماءك المعاصرين وهم يتبجحون أمام الملأ بعد أن تملصوا من ثوب التقية ويقولون أن القرآن وقع فيه التحريف فكيف يستطيع الشيعي أن يثبت دينه إذا لم يقل بالتحريف هيا يا إثناعشري هل ستستمر في الكذب و التقية أم ستتجرد منها
|
#48
|
|||
|
|||
محمد بن ابي بكر
لادين لمن لاتقيه له هذا قول الشيعه وعلماؤها ويبدو انك تلبست التقيه جيدا حتى في اسمك الان انت تقول وتؤمن ان القران لم يحرف واوردت قوال علماؤك ماحكم من قال بالتحريف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وان كان الحكم بالكفر فهل تتبرأ من علماؤكم القائلين بهذا القول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
أجداد المجوس يقولون أسماء الأئمة في القرآن وأحفادهم يقولون أسماء الأئمة قالها النبي ولكن التشويش | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-20 07:29 PM |
الاسلام واخلاق الرافضة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-19 08:17 PM |
اذية علي للمسلمين ما سببها | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-18 07:44 PM |
من صور التدليس عند الرافضة الغزالي | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-17 03:36 AM |
اين جعل الائمة ائمة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-16 09:16 PM |