جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
محمود أبو ريّة
بقلم الأخ فتى الأدغال
لن تجدَ أضلَّ وأتعسَ وأشقى من القومِ الذين يدّعونَ العقلنةَ ، وهم في دواخلِهم من دعاةِ التغريبِ ، وبوّاباتِ الفكرِ العلمانيِّ ، بل هم حماتهُ ومنظّروهُ ، وميناؤهُ الذي ينقلُ أولئكَ عبرهُ بضائعهم . هؤلاءِ – العقلانيينَ – ليسَ لديهم من العقلِ إلا ما يوجبُ قيامَ الحُجّةِ عليهم ، ولا من الفهمِ إلا ما تستقرُّ بهِ لوازمُ الشريعةِ في رِقابِهم ، أوتوا حظّاً من الجلادةِ والصبرِ ، فصرفوها في مُحاربةِ دينِ اللهِ وسنّةِ رسولهِ - صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّمَ - ، فغدتْ بلادةً وجهلاً . أبغوني عقلانيّاً فتحَ للنّاس ِ بابَ الدخولِ إلى الإسلامِ ، أو خدمَ دينَ اللهِ تعالى ، أو ازدادَ إيماناً وسكينةً ووقاراً وثباتاً ، بعدَ أن تعقلنَ وتعصرنَ ! ، كلّهم ينكصونَ على أعقابِهم ويرتكسونَ وينتكسونَ ، بعدَ أن كانوا أربابَ صلواتٍ وخلواتٍ ، وبدلاً من تقريبِ النّاسِ إلى دينِ اللهِ – تباركَ وتعالى – يأخذونهم إلى أقاصي الأفكارِ ، ومهاوي التأويلاتِ ، فيُدنونهم من الشبهِ والباطلِ ، ويتركونهُم في حالةٍ من الحيرةِ والتخبّطِ ، ويفتحونَ لهُم بابَ الرّدِّةِ والكفرِ ، ويهوّنونَ عليهم أمرَ المعاصي والمُنكراتِ . وبعدَ اللّحى الوقورةِ ، والثيابِ المُستنّةِ ، ومسحةِ العِبادةِ ، ومظهرِ الخيرِ ، وإدمانِ النوافلِ ، يستبدلونَ ذلكَ بالحلقِ والتنعيمِ والإسبالِ ومظاهرِ النكوصِ على السنّةِ ، وتعودُ ليالي العبادةِ سهراً على الباطلِ ، وتزدانُ المجالسُ بذكرِ الأسماءِ الأعجميّةِ والفكرِ الوافدِ ، ولا تجدُ في قاموسِهم موضعاً للسنّةِ والقرءانِ ، فقد صارا للذّكرى والبركةِ . تفٍّ على هكذا فكرٍ . وتعساً لهم ، ما أضلَّ أعمالَهم وأشقاهم ! . من قبلُ : عندما كفرَ إسماعيلُ بنُ أدهمَ كفرةً صلعاءَ ، وخرجَ من الدينِ من أوسعِ أبوابهِ ، تمنطقَ بالعقلِ والعقلانيّةِ فأعلنَ الإلحادَ ، فجاءهُ من اللهِ – تباركَ وتعالى – ما لم يكنْ في حُسبانهِ ، ورماهُ بالحيرةِ والقلقِ والاضطرابِ ، فلم يُطقْ على نكالِ اللهِ في الدّنيا صبراً ، وانتحرَ مُغرقاً لنفسهِ في مياهِ البحرِ الأبيضِ المتوسّطِ ، وفي جيبِ معطفهِ ورقةٌ يُطالبُ فيها أهلهُ بعدمِ دفنهِ مع المسلمينَ ، وبحرقِ جُثّتهِ ، وأنّهُ انتحرَ يأساً من الدّنيا . وهذا عليُّ بنُ عبدِ الرازقِ ، ذلكَ الشيخُ المُعمّمُ الأزهريُّ الضالُّ ، الذي تبنّى – عاملهُ اللهُ بما يستحقُّ – كتابَ " الإسلامِ وأصولِ الحكمِ " ، ووضعَ اسمهُ عليهِ ، وصرّحَ فيهِ بأنَّ الإسلامَ لا علاقةَ لهُ بالحكمِ ، وقرّرَ العلمانيّةَ وأصّلَ لها بما ظنّهُ أدلّةً شرعيّةً ، فانبرى لهُ أسْدُ اللهِ من جهابذةِ أهلِ العلمِ ، وفنّدوا شُبههُ ، وكسروا حُججهُ ، حتّى آواهُ المبيتُ بعدَ فترةٍ من عمرهِ إلى القلقِ والخوفِ ، فصرّحَ – كما نقلَ أنورُ الجُنديُّ – بأنَّ لعنةَ كِتابِ " الإسلامِ وأصولِ الحكمِ " قد أدركتهُ ، وأمرَ بعدمِ طِباعتهِ . وهذا فهدٌ العسكرُ ، شاعرٌ ماجنٌ هالكٌ ، بدأ مؤذناً فإماماً في الكويتِ ، ثُمَّ قرأ في كتبِ التوسعةِ الفكريّةِ ، وفتحَ لنفسهِ آفاقَ الحرّيةِ العقليّةِ ، فدعاهُ ذلكَ إلى الحيرةِ والقلقِ والشكِّ ، ولم يُطقْ على ذلكَ صبراً ، فشربَ الخمرةَ ، ورافقَ البغايا واتخذهنَّ أخداناً ، بعدَ أن كانَ القرءانُ سميرهُ وأنيسهُ ، حتّى عميَ بصرهُ لفرطِ شُربهِ للخمرِ بعدَ أن عميَ قلبهُ ، وصرّحَ بالكفرِ والتشكّكِ في شعرهِ ، فماتَ خاسئاً في أحدِ المشافي ، ولم يُصلِّ عليهِ أهلهُ لكفرهِ . وأمّا من نحنُ بصددهِ ، فهو رجلٌ سلكَ ومشى على طريقةِ العقلانيينَ حذوَ القذّةِ بالقذّةِ ، وانتحلَ منهجهم ، وعظّمَ رجالهم ، وكتبَ وغامرَ وزاحمَ ، فأتى بما لم تستطعهُ الأوائلُ ، ولكنْ خزياً وعاراً . إنّهُ محمود أبو ريّة . ذلكَ المصريُّ الكاتبُ في مجلّةِ الرسالةِ ، والذي بدأ حياتهُ مُتسكّعاً على شيخِ الأدبِ وإمامهِ : مُصطفى صادق الرافعيِّ ، يقتاتُ على فتاتِ مائدتهِ ، ويستطعمهُ الفائدةَ ويستجديهِ المسائلَ ، ويغترفُ بقايا معينهِ ، حتّى أدّاهُ ذلكَ إلى أنْ صارَ شيئاً يُشارُ إليهِ بالبنانِ ! . ثُمَّ دخلَ عالمَ التصنيفِ ، وكانَ مُبتدأُ أمرهِ تلخيصَ الكُتبِ واختصارها ، فاختصرَ منها جملةً ككتابِ " المثلِ السائرِ " و " ديوانِ المعاني " واختارَ نُخبةً من أخبارِ " الأغاني " وغيرِها ، حتّى انتهى إلى التأليفِ والتصنيفِ الخاصِّ بهِ . وكانَ من أمرهِ أنْ سوّدَ – سوّدَ اللهُ وجههُ وقد فعلَ – مجموعةً من الصفحاتِ بكتابٍ غايةٍ في السوءِ والغلِّ ، ألا وهو كتابهُ " أضواءٌ على السنّةِ المُحمّديّةِ " ، هاجمَ فيهِ السنّةَ النبويّةَ ، وخلصَ إلى أنّها غيرُ ملزمةٍ لأحدٍ في العملِ بها ، وتطاولَ كذلكَ على الصحابةِ الكِرامِ ، وخصَّ من كتابهِ جزءً كبيراً في الهجومِ على الصحابيِّ الفقيهِ الإمامِ الربّانيِّ : أبي هريرةَ – رضيَ اللهُ عنهُ - ، وكتبَ فيهِ ما لم يكتبهُ كثيرٌ من علوجِ المُستشرقينَ ولا ضُلاّلِ الروافضِ من الهجومِ على الصحابةِ ، ولم يبقَ وصفٌ من صفاتِ السوءِ والدناءةِ إلا حطّهُ على أبي هريرةَ – رضيَ اللهُ عنهُ - ، وكانَ من جملتها اتهامهُ بالكذبِ صراحةً ، وبوضعِ الحديثِ واختلاقهِ . وقد استقى كتابهُ السالفَ من مجموعةٍ من المراجعِ ، وكانَ على رأسِها كتابٌ لأحدِ علماءِ الرافضةِ ، وهو الشيخُ : عبدُ الحسينِ شرفُ الدّينِ ، وكتابهُ هو " أبو هريرةَ " ، وفي هذا الكتابِ خلصَ المؤلّفُ الرافضيِّ – عاملهُ اللهُ بما يستحقُّ – إلى أنَّ أبا هريرةَ – رضيَ اللهُ عنهُ – كانَ منافقاً كافراً ! ، ألا لعنةُ اللهِ على الظالمينَ . وأمّا الفيصلُ الذي كانَ يُحاكمُ السنّةَ الصحيحةَ إليهِ في كتابهِ ، فهو العقلُ ، فالعقلُ – كما زعمَ – هو الحاكمُ والميزانُ العدلُ في نقدِ السنّةِ ، وبيانِ صحيحِها من سقيمِها . وقد أحسنَ العلاّمةُ الشيخُ : مُصطفى السباعيُّ – برّدَ اللهُ مضجعهُ – في وصفِ أبي ريّةَ وكِتابهِ هذا ، عندما قالَ : " هذا هو أبو ريّةَ على حقيقتهِ ، جاهلٌ يبتغي الشُهرةَ في أوساطِ العلماءِ ، وفاجرٌ يبتغى الشهرةَ بإثارةِ أهلِ الخيرِ ، ولعمري إنَّ أشقى النّاسِ من ابتغى الشهرةَ عندَ المنحرفينَ والموتورينَ بلعنةِ اللهِ والملائكةِ والنّاسِ أجمعينَ " . إنَّ من أعجبَ العجبِ أن يشتهرَ كتابُ أبي ريّةَ ، فيصلَ إلى جميعِ جامعاتِ أوروبّا وأمريكا ، وتنتهي طبعتهُ الأولى ثُمَّ الثانيةِ في فترةٍ وجيزةٍ جدّاً ، ثُمَّ يموتُ الرّجلُ ، ولا تجدُ لهُ ترجمةً واحدةً ولو يسيرةً في كتبِ التراجمِ ! ، وقد نقّبتُ فيها ، وبحثتُ واستعنتُ بأهلِ الخبرةِ والبحثِ ، فلم أقفْ لهُ على أثرٍ في كتبِ التراجمِ مُطلقاً ، فانظرْ كيفَ عاملهُ اللهُ بنقيضِ قصدهِ ! ، وأخملَ ذكرهُ بعدَ إمعانهِ في طلبِ الشّهرةِ والبحثِ عن المنزلةِ والمكانةِ ! . ولم يكتفِ بهذا الكتابِ فقط ، بل زادَ إلى كنانتهِ سهماً آخرَ من سِهامِ الجهلِ والضلالِ ، عبرَ كِتابهِ " دينُ اللهِ واحدٌ " ، والذي خلصَ فيهِ إلى دخولِ اليهودِ والنّصارى للجنّةِ مع المُسلمينَ ، وأنَّ الإيمانَ باللهِ تعالى ووجودهِ – وحسب – كافٍ في النّجاةِ من النّارِ والدخولِ إلى الجنّةِ . كلُّ ذلكَ لم يُغنِ عنهُ شيئاً ! ، بل كانَ عليهِ وبالاً وسوءاً ، ووقعتِ الواقعةُ التي فضحتْ قصدهُ وكشفتْ خبيئهُ . إنّها لحظةُ الموتِ وسكراتِهِ ، حيثُ لا يخفى شيءٌ من الحالِ ، وصدقَ الإمامُ أحمدُ – أعلى اللهُ درجتهُ في الجنّةِ - : " قولوا لأهلِ البدعِ بيننا وبينكم الجنائزُ " . فكانتْ هذه خاتمتهُ ونهايةَ أمرهِ في الدّنيا : سمعتُ من شيخي العلاّمةِ : مُحمّدِ بنِ مُحمّدٍ المُختارِ الشنقيطيِّ – متّعهُ اللهُ بالعافيةِ – في مجالسَ مُتعدّدةٍ ، أنَّ أبا ريّةَ عندما كانَ في وقتِ النزعِ الأخيرِ ، وساعةِ الاحتضارِ ، حضرهُ نفرٌ من النّاسِ ، ورأوهُ وقد اسودَّ وجههُ – والعياذُ باللهِ – وكان يصرخُ مرعوباً فزِعاً بصوتٍ عالٍ ، وهو يقولُ : آه ! ، آه ! ، أبا هريرةَ أبا هريرةَ ، حتّى ماتَ على تلكَ الحالِ . اللهمَّ إنّا نعوذُ بكَ من الخذلانِ والضلالِ . إنَّ اللهَ ليغارُ على أوليائهِ . ومن حاربهُ في أوليائهِ ، أو بارزهُ فيهم ، فإنَّ أجلَ اللهِ لهُ بالمرصادِ ، والخاتمةُ السيئةُ لمن هذا حالهُ أقربُ من شِسْعِ نعلهِ ، فمن أطلقَ لسانهُ في أولياءِ اللهِ وأصفياءهِ ، فإنَّ جُندَ اللهِ من الأقدارِ مُجهّزةٌ ، وطوارقُ الشرِّ لهُ بالمرصادِ ، هذا في الدّنيا ، وأمّا في الآخرةِ فلا يعلمُ أمرَ ذلكَ إلا اللهُ سُبحانهُ وتعالى . هذه بعضُ مصائرِ العقلانيينَ ، فهل من مُعتبرٍ ! . واللهِ إنَّ حياتهم حيرةٌ وقلقٌ وتخبّطٌ ، لا يعلمونَ من الحقِّ إلا قليلاً ، وبقيّةُ دينِهم يحتذونَ فيهِ من غلبَ وبزَّ . هذه أسفارهم ومقالاتُهم ، هل تجدونَ فيها نوراً من أنوارِ الكتابِ والسنّةِ عليها ؟ ، واللهِ إنّها ظلماتٌ بعضُها فوقَ بعضٍ ، تُقسّي القلبَ ، وتُغضبُ الرّبَّ ، وتفتحُ أبواباً كانتْ موصدةً تؤدّي إلى الزندقةِ والضلالِ . تبّاً لمن كانتِ الشريعةُ خصمهُ ، وسُحقاً لمن حاربَ اللهَ في كتابهِ ، وبُعداً لمن نابذَ النبيَّ الكريمَ – صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّمَ – في سنّتهِ وهديهِ . من سيماهم تعرفونهم ، فهل هؤلاءِ سيماهم وصفاتُهم هي من سماتِ أهلِ الخيرِ والصلاحِ ؟ ، هل هم من أربابِ المساجدِ والصلواتِ وقيامِ الليلِ والبرِّ والصدقةِ والعفافِ والصلةِ ؟ ، هذا هو دينُ اللهِ تعالى ، علمٌ وعملٌ ، وأمّا دعواتُ هؤلاءِ الممسوخينَ فهي التمرّدُ على الدينِ باسمِ القراءةِ الجديدةِ للتراثِ ، وتارةً باسمِ التفكيكِ للمنهجِ السلفيِّ ، وأخرى باسمِ الفهمِ الجديدِ للدّينِ . هذه بعضُ القصصِ التي وقعتْ لهم ، لتعلموا كيفَ يُقاسونَ ويُعانونَ ، ومن أصدقُ من اللهِ قيلاً : (( ومن أعرضَ عن ذكري فإنَّ لهُ معيشةً ضنكاً ، ونحشرهُ يومَ القيامةِ أعمى ، قالَ ربِّ لمَ حشرتني أعمى وقد كنتُ بصيراً ، قالَ كذلكَ أتتكَ آياتُنا فنسيتَها ، وكذلكَ اليومَ تُنسى )) . منقول |
#2
|
|||
|
|||
رد: محمود أبو ريّة
يا أخى جزاكم الله خيراً على هذا الموضوع المهم جداً عن ذاك الأفاك الأثيم محمود أبو رية.
أرجو تثبيت هذا الموضوع للأهمية. وارجو إضافة المزيد عن هؤلاء المنكرين للسنة.
__________________
[============================] لو علمتَ ما فعل أهلُ الحديثِ لسجدتَ للهِ شكراً أن جعلك من هذه الأمة. فضيلة الشيخ / أبو إسحق الحويني [============================]
|
#3
|
|||
|
|||
رد: محمود أبو ريّة
عندما نذكر الهالك محمود أبو رية وكتابه أضواء على السنة المحمدية فلابد أن نذكر الهالك طه حسين ، المستغرب تربية المستشرقين العميل الطاعن فى الإسلام وفى القرآن ، ولماذا طه حسين بصفة خاصة لأنه قدم لكتاب أضواء على السنة ، وزكاه واستحسنه وتبنى كاتبه وأظن أنه بناءاً على تزكية الهالك الضال طه حسين لهذا الكتاب المضلل ، فقد تم إصدار الكتاب من خلال دار المعارف المصرية.
محمود ابو رية ، أخبرنى أخ لى أنه كان يعمل كاتب روايات وقصص ومسلسلات إذاعية ، يعنى المسالة أصبحت واضحة تماماً ، فهو رجل مهنته هى الكذب ، ولكنه تدرج فى مدارك الكذب من الكذب على الناس إلى الكذب على رسول الله .
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#4
|
|||
|
|||
رد: محمود أبو ريّة
جزاكم الله خيراً أخواني
وجزى الله كاتب الموضوع خير الجزاء |
#5
|
|||
|
|||
جزيتم خيراً على هذا الموضوع الهام قرأته كله وسأعمل على نشره
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
تدابير القدر محمود شيت خطاب كتاب الكتروني رائع | عادل محمد عبده | كتب إلكترونية | 0 | 2020-03-15 09:28 PM |