جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الفرق بين الرجل والذكر
دائما افكر في هذا الزمن الذي كثر فيه الذكور بينما قل الرجال ...طبعا كل رجل ذكر ...وليس كل ذكر رجل ... تتبادر الى ذهني تساؤلات عديدة ؟؟؟ اريد ان اطرحها على الكل ياأعضاء المنتدى تفاعلوا معي كيف يكون الرجل رجلا؟ ما الفرق بين الرجل و الذكر؟ هل سبق يا شباب و سالتم انفسكم هذا السؤال؟ ما تعريفكم للرجولة؟ هل كل ذكر رجل؟ كيف تعرفون الرجل من الذكر؟ هل تختلف نظرة الذكر والانثى للرجل؟
__________________
مصطفي عبدالرحمن احمدنور |
#2
|
|||
|
|||
ان الفرق بين الرجل و الذكر فرق كبير ولندع القران الكريم يبين لنا ذلك
لقد ذكر الله الرجل و صفات الرجولة في القران فقال { و قال رجل مومن من ءال فرعون يكتم ايمانه اتقتلون رجلا ان يقول ربي الله} غافر28,وقال {من المومنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه } الاحزاب28 , وقال {رجال لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله و اقام الصلاة و ايتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار} النور 37 وقال كذلك {وجاء من اقصى المدينة رجل يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين} يس20 وقال {وجاء رجلمن اقصى المدينة يسعى }القصص20 و قال لوط عليه السلام مخاطبا قومه {اليس منكم رجل رشيد} هود78 فهؤلاء هم الرجال و هذه هي صفات الرجولة, اما في ذكر الذكور فقال عز وجل في ذكر قصة قوم لوط {اتاتون الذكران من العالمين} الشعراء165
__________________
مصطفي عبدالرحمن احمدنور |
#3
|
|||
|
|||
( طاب يوجد ستات اكثر التزاما وصلابة وتمسكا بالدين من الرجال)
واكثر وعيا وادراكا من بعض الرجال،،،، والدليل امرأت فرعون،،،،،،، |
#4
|
|||
|
|||
اخي الكريم ..الرجولة موجودة واغلبها ينحصر في من افعالة يتشرف بها وليس بمظهرة ..
__________________
ANSAR.SUNNA النظام السوري لابد ان يسلم السلطة (طوعآاو كرهآ) وزير الخارجية السعودي
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
والله لك وحشه استاذ الدوسرى،،،،،
الا يسامح الا كان السبب فى انشغالى عنكم، صحيح كلامك، بس انا قولت على الافعال برضوا،،،،، ما جبت سيرة مظاهر،،،،، اخوك مصطفى ملحوظه( انا مش طلبت منك تعلمنى كيف بتعمل الخط الواضح بتاعك) لو مفهاش رخامة ممكن تعلمنى كيف اكتب بية، |
#6
|
|||
|
|||
اخي الفاضل الرجولة موجودة مدامت النخوة والشرف والاخلاق بين الشباب
منهم من يغيث المستغيث ومنهم من ينصر المظلوم ومنهم من يقف وقفة 100 رجل في رجل واحد ومزال هناك خير في امتي حتى تقوم الساعة
__________________
أخوكم في الله السيف الذهبي السيف أصدق أنبائا من الكتب.. في حده الحد ما بين الجد واللعب ليبيابلد الاسلام والسنة..أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء.. عذرا يا رسول الله هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar |
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خير اخى الكريم نور اسمح لى اضافة اقول بعض من الائمه والتابعين قال الفضيل بن عياض: " هي الصفح عن عثرات الإخوان ".. فنظرة الفضيل إليها هي نظرة من وجه آخر قد لا يتطرق إلينا ساعة أن نتحدث عن الرجولة والفتوة في الإسلام، فهو يراها القدرة على الصفح ونسيان الألم الذي يلاقيه الإنسان من إخوانه في بعض الظروف، وكذا الصفح عن زلاتهم معه ومع غيره، فما من أحد إلا وله كبوة، والقوة النفسية أن يستطيع المرء تجاوز عثرات الناس والصفح عنهم، ودليلها في كتاب الله، يقول _سبحانه_: " ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ". وقال الإمام أحمد: " ترك ما تهوى لما تخشى ".. وأما الإمام أحمد إمام أهل السنة فينظر إلى تلك الصفة من منظور مختلف فهو يراها القدرة على السيطرة على النفس وهواها ورغباتها وكبح جماحها خوفاً من الوقوع في غضب الرب الجبار _سبحانه_ وإشفاقاً من عذاب الله _تعالى_، وفيها دليل من حديث رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قوله: " ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد من يملك نفسه عند الغضب " وقال سهل بن عبد الله: " هي اتباع السنة ".. وأما التابعي الجليل سهل فهو يراها القدرة على الثبات في متابعة السنة حتى الموت فمن قدر على متابعة السنة ظاهرا وباطنا فهو الرجل المسلم الحق وهو صاحب الفتوة الإسلامية الحقة. وقال شيخ الإسلام: " فضيلة تأتيها ولا ترى نفسك فيها ".. ويعالج شيخ الإسلام آفة قد تطرأ على الرجولة والفتوة بأن يرد المرء الخير لنفسه ويرى القدرة منبعها ذاته ويرد الفضل لقدرته على الفعل والمنع، فنرى شيخ الإسلام في نظرته للرجولة يؤكد على أنها فضيلة يتصف بها المرء ويراها محض فضل من المعطي _سبحانه_ الغنى الجواد الكريم " وما بكم من نعمة فمن الله ". وقال الحافظ: " ألا تحتجب ممن قصدك ".. والحافظ يضيف معنى آخر لتلك المعاني، فهي عنده بذل الوسع في العطاء البدني والمالي مهما كان حالك، فلا تحتجب ممن قصدك في خير، ولا تتحجج بحجة واهية، بل أن تكون دائماً معطاءً ودوداً مشاركاً لإخوانك معيناً لهم على نوائب الضرمهما كان حالك. وقال ابن القيم: " ألا تهرب إذا أقبل طالب المعروف ".. وابن القيم هنا يعالج المرض ذاته الذي تكلم عنه الحافظ ولكن يوضح الأمر بصورة أخص، فهو يراها الإقبال على أهل المعروف للمشاركة في صنيعهم الحسن وعدم الهروب إذا أقبلوا، والأمر هنا يداخله العمل الدعوى وما يختص بتعليم الناس الخير وإرشادهم للإيمان، وقد علم الله _سبحانه_ ذلك في كتابه بقوله: " ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ". وقال في موضع آخر: " إظهار النعمة وإخفاء المحنة "... أما في هذا الموضع فالإمام ابن القيم يرى وجهاً آخر للرجولة الإسلامية والفتوة الإيمانية الحقة، فهي إظهار النعمة والتحديث بها وبيان الاستغناء عن الخلق بالخالق وإخفاء الآلام والمحن وبث الشكوى لله وحده فهي مظهر رفيع من مظاهر الرجولة والفتوة. ابن حزم يصف الرجولة فى دين الله: كتب الإمام ابن حزم الأندلسي في كتابه (مداواة النفوس) وصفاً عجيباً للرجولة والمروءة في دين الله نحاول أن نتدبره: قال " لا يبذل نفسه إلا فيما هو أعلى منها وليس ذلك إلا في ذات الله في دعاء لحق أو حماية عرض أو في دفع هوان لم يوجبه عليك خالقك أو في نصر مظلوم، وباذل نفسه في عرض الدنيا كبائع الياقوت بالحصى، فلا مروءة لمن لا دين له، والرجل العاقل لا يرى لنفسه ثمناً إلا الجنة، وهو لا يغتبط بصفة يفوقه فيها سبع أو بهيمة أو جماد وإنما يغتبط بتقدمه في الفضيلة التي أبانه الله _تعالى_ بها عن هؤلاء، وهي التمييز الذي يشارك فيه الملائكة ". ثانياً: مظاهر الرجولة وسماتها: وباستقصاء كلام العلماء الأشراف وما اتفقت عليه مروءات الرجال عبر العصور وأجمعت عليه عقول ذوي النهى والبصيرة نستطيع أن نجمل لك جملة من سمات الرجولة والفتوة في دين الله، فمن اتصف بها فهو الرجل الفتي، ومن جانبها فهو العاري عن تلك الأوصاف: 1- ترك الخصومة والتغافل عن الذلة ونسيان الأذى: فلا يخاصم بلسانه ولا ينوى الخصومة بقلبه ولا يخطرها على باله، وهو في ذلك عامل بوصف النبي _صلى الله عليه وسلم_ للرجل من أهل الجنة " أنه يبيت وليس في قلبه غل لأحد "، بل إن النبي _صلى الله عليه وسلم_ كان كثيراً ما يدعو في وتره بقوله: " وبك خاصمت وإليك حاكمت ". وأما تغافله عن ذلة غيره أمامه فمعناه أن يتصنع أنه لم يره على ذلته لئلا يعرضه لكسر نفسه وشعوره بالوحشة فيتفرد به الشيطان وحده. 2- أن تقرب من يقصيك وتكرم من يؤذيك.. وهي سمة للرجولة رآها العلماء في سيرة النبي _صلى الله عليه وسلم_ فكم من مؤذ للنبي _صلى الله عليه وسلم_ أعطاه النبي ثم أعطاه ليرضى وكم من مقص له قربه ليدعوه إلى الخير والإيمان والهدى..قال ابن القيم: " وما رأيت ممن عايشتهم قط أجمع لهذه الخصال من شيخ الإسلام ابن تيمية فقد كان بعض أصحابه الأكابر يقول: وددت أنى لأصحابي مثله لأعدائه وخصومه وما رأيته يدعو على أحد منهم قط، بل كان يدعو لهم ". 3- أن ينظر إلى عيوب نفسه ولا يرى عيوب غيره المؤمنين، فلا يشتغل بنقض الناس ولا عيوبهم ولا يتحسس أحوالهم أو يتجسس عليهم راجياً نبش العيوب، بل يسترها ويبحث في علاج حال نفسه. 4- أن يتعامل مع الناس بالحياء والأدب: وللأسف فكثير من الناس يرون الحياء نقصا وشينة في ذات الوقت الذي يرون فيه الوقاحة رجولة ومهابة!! فتغيرت القيم وصار القبيح حسناً والحسن قبيحاً! 5- بذل النفس والمال والجهد في معونة المؤمنين ومساعدتهم وقضاء حوائجهم في كل وقت بغير مسألة منهم **************** ما سبق نقلته من مقال للدكتور خالد الروشه المقال بعنوان الرجوله والفتوة والصفات الغائبه اللهم اهدنا لأحسن الأخـلاق والأعـمال والأقـوال لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرفها عن سيئها لا يصرف سيئها إلا انت
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
الفرق بين الصبر والرضا | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | المجتمع المسلم | 0 | 2020-02-17 10:55 AM |
النوم بين الظل والشمس | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2020-02-06 04:08 PM |
الفرق بين الادخار والاكتناز | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | المجتمع المسلم | 0 | 2020-01-28 11:29 AM |
الكلب الاسود | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 03:18 AM |