جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#361
|
|||
|
|||
اقتباس:
مثال : الخمر ,لحوم الخنزير , أكتفي بهذين لإثنين . وش رايك ؟ أيضاً أضيف فائدة الدين : لماذا أمرنا الدين بالنوم على الجانب الأيمن ؟؟ وهل تعتقد أنه بدون دين سننام على الجانب الأيمن ؟ ولماذا الدين حرم لحم الخنزير ؟؟ الذي سابقاً لا يعرفون لماذا تم تحريمه ! وأيضاً بدون صوم لكان أصاب الإنسان أمراض كثيرة وخطيرة . وأيضاً بدون قيام الليل لكان للإمراض مثل مرض القلب والسكتة القلبية عرضة أكبر للإنسان . وهل تعتقد فعلاً أن العقل يعلم الغيب ؟؟ لو كان العقل كافياً بلا دين حقيقي من الله فهذا نصب وغباء . بشهادة كل غير متدين بدين الحق ... لأن الإنسان لديه عقل فقط ليختار بين الحق والباطل ...
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#362
|
|||
|
|||
الديمقراطية .. الغاء العبودية .. الليبرالية .. حرية التعبير .. احترام الانسان دون تفرقة على اساس الدين .. اعلاء قيمة العقل و العلم
هذه بعض الاشياء اللتي توصل اليها العقل البشري من دون الاستعانة بالدين، و في بعض الاحيان كان الدين حجر عثرة على هذه الاشياء، فلا زالت السلفية ترفض الديمقراطية، و اللبرالية مرفوضة تقريبا من اغلب المتدينيين و المحافظين، و كذلك حرية التعبير مرفوضة من اغلب المتدينين، و كذلك عدم التفرقة بين الناس على اساس الدين مرفوضة من السلفية و بعض التيارات. |
#363
|
|||
|
|||
اقتباس:
أهذا ما تريدونه ؟ الحرية ؟ خلاص روح ازني ,بس اذا جاك الإيدز لا تقول يازين الإسلام حرم الزنا !! طيب ؟ بالتأكيد التقييد يكون شيء جميل إذا كان لمصلحتك . لأن الإنسان لا يعلم نفسه كما يعلمه الله !
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#364
|
|||
|
|||
لم ازعم ان المجتمعات الغربية خالية من المشاكل و لكن المجتمعات العربية ايضا مليئة بالمشاكل .. الفرق انهم يفكرون في كل شيء و يجدون له الحلول بدون التقيد بنصوص و اراء دينية عفا عليها الزمن.
مثلا الانترنت مستحيل ان يخترعه شخص سلفي لانه وسيلة للتعبير الحر يعني لو فكر سلفي في اختراع الانترنت فسيقول لنفسه .. هذا حرام لان الناس سيستخدمونه لنشر الافلام الخليعة .. لاحظ مثلا ان الانترنت يمكن ان يكون وسيلة لنشر الافكار الدينية سواءا الاسلامية او المسيحية، و لا توجد "سلطة مركزية" تستطيع التحكم بالانترنت و منع احد من نشر ما شاء عليه. فحين تحرم العلاقات بين الجنسين انت تفكر فقط في المضار دون ان تفكر في المنافع، فلكل شيء وجهان .. مثلا لديك مشكلة العنوسة في الدول الاسلامية و الكبت الجنسي للشباب، هل فكر احد في حل لهذه المشكلة؟ اغلب المتدينين يعتقدون ان هذه هي الحياة و هكذا هي اوامر الله و يجب ان يعيش الشاب حياته في عذاب ولا مناص عن ذلك!! الحل الوحيد المتوافق مع الاسلام هو الزواج المبكر .. و هو حل ليس عندي مشكلة فيه .. و اعتقد انه لو طبق ستكون له فوائد عدة، و لكن مثلا اذا لم تسنح به الظروف فما هو البديل؟ لا يوجد بديل يتوافق مع الاسلام. ثم لماذا تستغرب هكذا من "استحلال" العلاقات الجنسية. الاسلام الاصلي فيه استحلال للعلاقات الجنسية مع الجواري يعني لو انت شاب مسكين غيرمتزوج ما عندك مشكلة فقط اذهب الى سوق النخاسة و اشتري لك جارية. |
#365
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولله الحمد الدول الإسلامية هي أقل الدول من حيث نسبة مرضى الإيدز .. فهل تعطي ولدك الصغير مسدس وتأمره بأن لا يقتل نفسه أو يلعب به ؟؟ وليكن في علمك أن الدين الإسلامي يقدم إبعاد الضرر على جلب المنفعة ,ولو تأملت هذه العبارة لوجدت الحكمة الكبيرة . اقتباس:
انظر للفتوى من مركز الفتوى في إسلام ويب : [gdwl]وأما أن يعطي الإنسان قدرا من المال من أجل أن يقضي مايريده من الجارية، فهذا هو صريح الزنا الذي نهى الله عنه في قوله تعالى: وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا {النور:33}. [/gdwl]
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#366
|
|||
|
|||
لم اقل مطلقا انك في الاسلام تعطيها مبلغ مقابل "زنية" .. قلت تشتريها. و حين تشتريها طبعا ليس لها الحق ان تعترض. يعني تستحل العلاقة الجنسية معها سواءا هي رضيت ام لا. و فوق هذا فهي جارية .. يعني عبدة .. تستطيع ان تسخرها كما تريد.
بينما العلاقة العاطفية بين شاب و شابة تكون برضا الطرفين. بالنسبة للايدز .. هناك اختراع اسمه "الواقي الذكري" و هو يحمي من الامراض اللتي تنتقل عن طريق الممارسة الجنسية. |
#367
|
|||
|
|||
اقتباس:
انظر لهذه الفتوى : http://www.dralsherif.net/Fatwa.aspx...ID=4&RefID=341 وهذه أيضاً : http://www.airssforum.com/f2/t6203.html !! اقتباس:
الإيدز ؟؟؟ هل هذا ما يقلقك فقط ؟ من الأضرار النفسية 1- الاضطرابات النفسية (القلق، الوسواس، الاكتئاب) . 2- الخوف من الفضيحة والعقاب أو المرض قبل وأثناء وبعد الزنا. 3- الندم على ما حدث لأنه جرم في حق الآخرين. 4- الوقاحة و ضياع الحياء (الحياء وليس الخجل). 5- الشك في الناس والمقربين خاصة (كل يرى الناس بعين طبعه). من الأضرار الاجتماعية 1- عدم مقدرة الفتاة على الزواج. 2- طلاق المتزوجين. 3- احتقار المجتمع للزانية والزاني. 4- المشاكل العائلية و تحطيم الأسر وضياع الأبناء والبنات. 5- سداد دين الزنا من الذرية أو الزوجة أو الأخوات أو الأم أو الأهل ("كما تدين تدان والدّيان لا يموت"). 6- انتشار العداوة والبغضاء. 7- إلحاق العار الذي لا ينسى مع الزمن بالذرية والأهل. 8- ضياع الشرف والسمعة. 9- الجناية على الجنين الذي قد يولد من الزنا (فيتعرض للقتل وهو الغالب وإن عاش فالضياع والفساد والعار الملازم له طول حياته واحتقار المجتمع له). 10- اختلاط الأنساب ومشاركتهم في الاسم والشرف والمعيشة والميراث. 11- إضراب الشباب عن الزواج. غير هذا ,اتقبل أن يزني رجل بأمك ؟ أو بإختك ؟؟
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#368
|
|||
|
|||
أتريد أن تتعرف أن الإسلام هو الحق ؟؟
انظر الرد في الأسفل !
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#369
|
|||
|
|||
يكفيك الأبحاث في الغرب التي أثبتت ضرر الإختلاط على الفرد والمجتمع !
وتريد أن تزني ؟؟؟!؟! http://www.shobohat.com/vb/showthread.php?t=1043
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#370
|
|||
|
|||
بصراحة موضوع العلاقات الجنسية و العاطفية موضوع معقد و النقاش فيه سيدخلنا في متاهات اظن انني في غنى عنها.
و لكن، باختصار .. كل الاضرار اللتي تحدثت عنها .. تنتجت من "اختلاس" علاقة جنسية، و ليس من الزنا (تعريف الزنا هنا هو الجنس خارج الزواج). مثلا في الغرب، اقامة علاقات عاطفية بين الشباب و البنات يعتبر امر طبيعي، و لهذا اذا وقع شاب و شابة في الحب و اقامو علاقة عاطفية و تبعتها علاقة جنسية، لن يشعروا بالندم ولا بالخوف و لا بالاضطراب .. لانه امر مقبول اجتماعيا .. و تم في اطار علاقة جادة و ليس مجرد عبث. بالعكس المجتمع في الغرب ينظر بسلبية للشاب او الفتاة اذا تخرج الواحد من الجامعة و هو او هي لا تزال "عذراء" بالمناسبة القوانين الغربية تضع حدودا للمارسات الجنسية. مثلا، هناك سن معين للبلوغ، و لا يحق لبالغ ان يمارس الجنس مع طفل، ولا يحق لاحد ان يكره الاخرى عليه و الا يعتبر اغتصاب، و العهر ممنوع في اغلب الدول الغربية (العهر اي دفع مبلغ مقابل الجنس). و طبعا المتزوج اذا اقام علاقة جنسية مع امرأة اخرى يعتبر خائن لاحظ هنا مثلا هذه مسألة اجتماعية ليس لها علاقة بالدين او القانون. يعني حتى في المجتمعات العربية في الوقت الحالي، اذا رجل تزوج على امرأته سيعتبرها غالبية المجتمع خيانة و احتمال كبير ان تطلب الزوجة الطلاق او على الاقل ستكره الزوج و سينظر له المجتمع نظرة سلبية. بل قس على ذلك .. كل "اضرار الزنا" اللتي ذكرتها ستنطبق في هذه الحالة (اللتي هل حلال في الاسلام)، فستجد انه سيعيش في شكل و قلق .. و الناس ستنظر اليه نظرة سلبية .. و سينخرب بيته .. و و و هل ترضى ان يتزوج والدك على امك؟ او هل ترضى ان يتزوج زوج اختك على اختك؟ مع العلم ان الشرع الاسلامي يبيح ذلك. و لو كان هناك جواري، هل ترضى ان يشتري ابوك جواري و يتمتع بهن؟ و هل ترضاه لزوج اختك؟ (هل تعتقد انك فقط من يستطيع ان يتبجح علي بـ "هل ترضاه لاختك؟"؟) |
#371
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
بل بشرط ! وهو أن تعدل بينهن وإن "شككت" أن تعدل فلا حق لك في الزواج . وأنا أن الزواج من 4 فأقل له فائدة وهي كثرة النسل ! أيضاً نخيل أنك لا تريد زوجتك ؟؟ ولا تريد طلاقها فتحدث مشاكل عائلية ! والزنا محرم ماذا تعمل ؟؟ لذلك أباح الشرع الزواج المتعدد المحدود .. حيث أنه صيانة للرجل من الوقوع في المحرم . ولكن تذكر في الإسلام الزواج على الزوجة هو حل "أخير" لمشاكل معينة . وليس حلاً أولياً .
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#372
|
|||
|
|||
يعني انت لا تحبها اذن تتزوج عليها!! و المسكينة ماذا تفعل؟ تظل محبوسة معك في علاقة لا تسبب لها سوى الالم و الحرمان؟
اما زعمك ان العدل شرط فهو مردود، فالسلف الصالح كانوا يعددون جميعهم و لم نسمع باحد منهم يحث الرجال على عدم التعدد لانهم لن يعدلوا. تعدد الزوجات في الاسلام هو الاصل و ليس الاستثناء .. الاستثناء في العصر الحديث جاء بسبب تأثر المسلمين بالغرب الكافر اللبرالي و الحمد لله :) |
#373
|
|||
|
|||
اقتباس:
يقول سبحانه وتعالى : {أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} (14) سورة الملك ومن هذا المنطلق نوضح فيما يلي لماذا أباح الله تبارك وتعالى تعدد الزوجات . * أولاً : تعدد الزوجات في الإسلام أمر (مباح) وليس فرضاً . ومعنى مباح : أي يمكن فعله ويمكن تركه حسب الحاجة إليه ، مع الأخذ في الاعتبار أن له شروطاً وضوابط سنوضحها فيما بعد . * ثانياً : تعدد الزوجات في الإسلام له حكمة عظيمة فهو يحل مشكلة كبيرة في المجتمع عامة. فالمجتمع بوجه عام قد يتعرض لزيادة عدد الإناث على الذكور بشكل كبير نتيجة للحروب أو لزيادة إنجاب الإناث أكثر من الذكور فعلى سبيل المثال : لو افترضنا أن هناك مجتمع يحتوى على 200 امرأة 100 رجل بسبب الحروب مثلاً وتزوج الـ100 رجل بـ 100 امرأة فيتبقى في المجتمع 100 امرأة متبقيات بدون زواج . 1- فإما أن لا يتزوجن حتى الموت . 2- وإما أن يزنين ويصبحن خليلات لهؤلاء الرجال . 3- وإما أن يكن زوجات شرعيات لهؤلاء الرجال . فأيهما أفضل الحلول ؟ أن لا تتزوج أبداً ؟ أو تكون زانية ويكون الرجل خائناً لزوجته لأن له خليلة وينجبا أبناء غير شرعيين ؟ أو أن تكون زوجة شرعية دون خيانة لهذه الزوجة ويكون لها حقوقاً شرعية ويكون لها أبناءً شرعيين منتسبين شرعاً وقانوناً لزوجها ؟ فلاشك أن أفضل الحلول هو الزواج لمصلحة الزوجة ولمصلحة الزوج ولمصلحة الأبناء ولأن الإسلام قد حرم الزنا لما يترتب عليه من اختلاط الأنساب فلا ندرى من هو أب الأبناء فيكون الأبناء غير شرعيين لا يعرفون لهم أباً بالإضافة إلى ضياع النساء وضياع حقوقهن وإهانتهن ولذلك قال الله تبارك وتعالى : {وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً} (32) سورة الإسراء . ولقد حدث ذلك بالفعل بعد غزوات النبي - صلى الله عليه وسلم - حيث ترملت الكثير من النساء وتيتم الأبناء فأقدم النبي - صلى الله عليه وسلم - والكثير من الصحابة على الزواج من الأرامل للسعي عليهن وقضاء مصالحهن وكفالة أيتامهن حتى يظل المجتمع متعاوناً متكافلاً ولأن الإسلام وعد بالأجر العظيم لمن يسعى على الأرملة والمسكين واليتيم وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله أو كالقائم بالليل والصائم بالنهار . والنبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين " وجمع بين إصبعيه . ولذلك قام الصحابة بالزواج بالأرامل للسعي عليهن وعلى أبنائهن . إلى هذا الحد قد اهتم الإسلام برعاية الأرامل واليتامى فهل هذه الرعاية تعتبر إهانة للمرأة ؟ أم هو التعصب الأعمى ضد الإسلام . وإذا انتقلنا إلى الحالات الخاصة التي قد يبتلي الله تبارك وتعالى بها بعض الناس مثل مرض الزوجة الشديد الذي يمنع زوجها من جِماعها – أو أن تكون الزوجة عقيماً ويكون لدى الزوج رغبة ملحة في الولد – أو أن يكون لدى الزوج رغبة زائدة في الجماع تفوق طاقة الزوجة .. أو ما شابه ذلك • فهذا ابتلاء واختبار من الله تبارك وتعالى • فللزوج أن يصبر على هذا الابتلاء وله الأجر العظيم قال تعالى : { وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا} (20) سورة الفرقان . وجزاء الصبر عظيم جداً من عند الله تبارك وتعالى : { إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ} (10) سورة الزمر . ولكن قد لا يستطيع الرجل الصبر وحاجته الملحة إلى الولد – أو إلى جماع زوجته ، وعدم قدرتها على ذلك قد يدفعه إلى الزنا – ولذلك أباح الله تعالى له الزواج بأخرى حتى لا يقع في الزنا . على أن يحتفظ بزوجته الأولى التي يحبها ويعتني بها ويرعاها – ويؤدى لكل واحدة من الزوجتين حقها . فأيهما أفضل زوجة أم خليلة ? وأبناء شرعيين أم لقطاء ? ومجتمع نظيف يقوم على المودة والرحمة ورعاية مصلحة الأفراد وتحمل كل فرد لمسؤوليته – أم مجتمع يقوم على الزنا حتى تصل نسبة الأبناء غير الشرعيين فيه إلى درجة مساوية للأبناء الشرعيين دون أي ضابط أو رابط . * ثالثاً : تعدد الزوجات في الإسلام ليس بالأمر اليسير لأنه يقوم على شروط وضوابط يقول الله تبارك وتعالى : {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} (3) سورة النساء ومعنى تقسطوا : تعدلوا فانكحوا : تزوجوا تعولوا : تظلموا وتميلوا عن الحق ومعنى هذه الآية : فكما خفتم في اليتامى ( الموجودين تحت وصايتكم ) أن تظلموهم فكذلك خافوا في النساء أن تزانوا بهن ولكن تزوجوا ما طاب لكم منهن مثنى وثلاث ورباع إذا تأكدتم من تحقيق العدل بينهن فإن خفتم من عدم العدل بينهن فتزوجوا واحدة فقط أو ما ملكت أيمانكم . ونخرج من هذه الآية بضوابط للتعدد : 1- أقصى عدد للزوجات اللاتي يجمع بينهن هو: أربع زوجات . 2- وهذا التقييد في العدد مع إعطاء كل واحدة منهن حقها والعدل بينهن لا يجعله أمراً سهلاً . 3- العدل بين الزوجات شرط أساسي للتعدد 4- فإذا لم يتأكد الرجل من قدرته على ذلك فلا يقدم عليه ويكتفي بزوجة واحدة . والعدل يشمل كل شيء فالعدل في أن يكون للزوجة الثانية مهراً مناسباً ومسكناً وأن يساوى بينهن في النفقة والمبيت وحتى في البشاشة لهن والتسرية عليهن والتسوية بين الأبناء في كل شيء ولذلك قال رسول الله : - صلى الله عليه وسلم - ( اتقوا الله في الضعيفين : اليتيم والمرأة ) " صحيح البخاري" ولذلك حذر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من عدم العدل بين الزوجات في هذا الحديث " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط " " رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجة " . فكم سيعاني هذا الرجل المسكين إذا وقف بين يدي الله تبارك وتعالى ونصفه ساقط أو مائل لأنه مال إلى إحدى زوجتيه بإعطائها حقوقها على حساب الزوجة الأخرى فلم يعدل بينهما ولذلك قال الله تبارك وتعالى : {وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا} (129) سورة النساء " ولن تستطيعوا أن تعدلوا " : المراد بها : العدل القلبي – لأنه من الطبيعي أن يميل الرجل بقلبه إلى إحدى زوجاته دون الأخرى وهذا أمر لا يستطيع أن يتحكم فيه ولن يحاسبه الله عليه – ولكن المهم أن لا يدفعه هذا الميل القلبي إلى أن يميل إلى هذه الزوجة على حساب الأخرى فيعطيها كامل حقوقها ويترك الأخرى كالمعلقة لا تنال منه حقوق الزوجة من زوجها ولا هو تركها وطلقها لكي تتزوج غيره لأن هذا فيه ظلم شديد لا يُرضي الله تبارك وتعالى ، وسيحاسبه الله تبارك وتعالى أشد الحساب على تضييع هذه الأمانة . ومما سبق يتضح لنا أن التعدد له شروطً صعبة ترتبط بالعدل فمن لم يجد في نفسه القدرة على تنفيذها فعليه أن يكتفي بزوجة واحدة مهما كانت الظروف . * رابعاً : قد يتهم البعض الإسلام بعدم المساواة بين الرجل والمرأة لأنه جعل التعدد مباح للرجال دون النساء أي أن الإسلام لم يشرع تعدد الأزواج كما شرع تعدد الزوجات . ببساطة شديدة : لأن تعدد الزوجات بشروطه وضوابطه السابقة يضمن وجود أسرة لها كيان محترم يعرف الأبناء فيها من هم آباؤهم – أما العكس وهو تعدد الأزواج معناه وجود عدد هائل من الأبناء لا يعلمون من هم آباؤهم ؟ ولنا أن نتصور مدى التعاسة التي سيعيش فيها هؤلاء الأبناء – ومدى التعاسة التي سيعيشها المجتمع بالكامل . على أن القول بتعدد الأزواج بالنسبة للمرأة الواحدة أمر ينافى الفطرة التي فطر الله عليها كلا من الذكر والأنثى . فطبيعة تكوين الرجل غير طبيعة تكوين المرأة . ونحن نعلم – مثلاً- أن قاطرة السكك الحديدية صممت لتستطيع جر عدد من العربات ؟ أما العربة فتصميمها يرفض أن تجر عدداً من القاطرات • فتأمل . والشريعة الإسلامية لم تحرم المرأة من حقوقها أو حاجتها الإنسانية في المتعة الحلال المباحة ولذلك إذا افترضنا العكس وأن المرأة هي التي تتعرض لظروف مرض زوجها أو عدم إنجابه أو ما شابه ذلك • فلها أن تصبر وتنال أجر الصابرين بأن تنال الأجر العظيم من الله تبارك وتعالى . ولها أن تطلب فراق هذا الزوج وتبحث عن زوج آخر تنال معه حقوقها ورغباتها الحلال المباحة دون إخلال في المجتمع أو إفساده . وأخيراً وبعد كل ما سبق فلم تكن الشريعة الإسلامية هي الوحيدة التي أباحت للرجل تعدد الزوجات • فهناك الكثير من الشرائع السابقة التي أباحت ذلك ولمصلحة الفرد والمجتمع كان التعدد • فياليت من يهاجم الإسلام بتدبر الحكم من وراء شرائعه ويعرف أن حكمة الله تفوق حكمة البشر فيسلم بها ويستجيب بها • قال تعالى : {أَفَمَن يَخْلُقُ كَمَن لاَّ يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ} (17) سورة النحل وخلاصة القول أن الإسلام لم يهن المرأة بأي لون من ألوان الإهانة كما يتصور قصار النظر بل كرمها ورفع شأنها . فإن كانت أماً فالجنة تحت قدميها . وإن كانت بنتاً فتربيتها ورعايتها وقاية من النار . وإن كانت زوجة فالخير كل الخير في حسن معاشرتها وصيانة حقوقها فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " خيركم خيركم لأهله (يعنى زوجته) وأنا خيركم لأهلي .. " وإن كانت أختاً أو عمة أو خالة فصلتهن والبر بهن يطيل العمر ويوسع الرزق . فأرني أي نظام اجتماعي في العالم يكرم المرأة كما كرمها الإسلام ؟
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#374
|
|||
|
|||
طبق نفس الكلام على "اباحة" الزنا في الغرب .. فهو ليس "فرض" بل "مباح" و الحكمة السامية تتمثل في ترك حرية الاختيار للافراد!! تخيل شاب يحب شابة و ظروفهم المادية لا تسمح بالزواج؟ هل نتركهم يتعذبون؟ الحكمة الالهية اقتضت اباحة الزنا لكي يحل لهما ممارسة الحب بدل ان يعانيا من الكبت كما يعاني المتدينون. فهل رأيت نظاما اجتماعيا افضل من هذا؟
اضف فقط قليلا من الملح و البهارات الى السطرين اعلاه .. اسف فانا لست ماهرا في الكلام المنمق |
#375
|
|||
|
|||
اقتباس:
وفي الإسلام الزنا من الكبائر وغير جائز ! حتى لو بلغت الشهوة مبلغها ,لكن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : ( من استطاع منكم البائة فليتزوج ,ومن لم يستطع فعليه بالصيام فإنه له وجاء ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام . وفعلاً الصوم أثبت فاعليته "علميا" في ذلك . حتى أن المشايخ المعاصرين أباحوا "الإستمناء" إن كنت ستزني ! فالحرام الأقل خير من الحرام الأعظم . لكن تذكر "عند وجود دواعي الزنا والقدرة عليه فقط" ! عندها يجب عليك فعل الأقل حرمة مادام كنت فاعلاً . ثم من قال أنهما يعانيان ؟؟ والله لو استطعت لإمرأة أن تزني بها ولم تفعل طالباً وجه الله " والله الذي خلقتي أنك ستشعر بشعور أفضل من أنك لو زنيت ! وهذه حقيقة وأنا جربتها شخصياً ,ولن يشعر بها أي شخص ... وفي النهاية أرى أنك تريد المتعة في هذه الحياة فقط ... فلك الدنيا :) الفانية .. ولنا بإذن الله الأخرى الدائمة .
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#376
|
|||
|
|||
طبق نفس الكلام على التعدد
التعدد هو من مصلحة الرجل لاشباع رغباته في النساء و هي عادة قديمة تخلت عنها كل المجتمعات بما فيها المجتمعات الاسلامية |
#377
|
|||
|
|||
اقتباس:
إباحة التعدد أمر مضيق : وإباحة التعدد أمر مضيق فيه أشد التضييق؛ لأنه متعلق بإقامة علاقات إنسانية، وبناء أسر، ومجتمعات، فهو مباح للضرورة القصوى، كعلاج يؤخذ في الحالات المستعصية ( الشخصية، والاجتماعية) التي وقع عليها الاتفاق بين العلماء، ولذلك كان الأصل في الزواج الواحدة؛ لأنها أدعى للعدل من الكثرة. ويفسر العلماء أن التعدد بالأربع له حكمة، وتفسير خاص، لأجله كان الحكم. يقول الزحيلي: " إن إباحة الزواج بأربع فقط قد يتفق في رأينا مع مبدأ تحقيق أقصى قدرات وغايات بعض الرجال، وتلبية رغباتهم وتطلعاتهم مع مرور كل شهر، بسبب طروء دورة العادة الشهرية بمقدار أسبوع لكل واحدة منهن، ففي المشروع غنى وكفاية، وسد للباب أمام الانحرافات، وما قد يتخذه بعض الرجال من عشيقات أو خدينات، أو وصيفات ؛ ثم إن في الزيادة على الأربع خوف الجور عليهن بالعجز عن القيام بحقوقهن؛ لأن الظاهر أن الرجل لا يقدر على الوفاء بحقوقهن، وإلى هذا أشار القرآن بقوله تعالى: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أي لا تعدلوا في القسم والجماع، والنفقة في زواج المثنى والثلاث، والرباع، فواحدة فهو أقرب إلى عدم الوقوع في الظلم". وهذه الحكمة التي ذكرها العلماء في تحديد العدد بالأربع بعيدة نوعا ما عن الحقيقة، والسبب هو أن العدد أربعة أقصى حد لإيفاء العدل للزوجات. أما ربطه بطروء دورة العادة الشهرية، وأن الرجل لا يستطيع أن يصبر على المرأة مدة طويلة في حالة ما إذا طالت مدة حيضها، فقد يرد هذا السبب بأن تكون كل النساء في نفس الفترة من الحيض، فتزول العلة. وأن الزيادة على الأربع هو الوقوع في المحظور، وهو عدم العدل، فتبطل بذلك الزيادة؛ لأن العدل أمر نسبي يتغير بتغير أحوال الإنسان، فقد يكون مستطيعا اليوم، عاجزا عن القيام به غدا، وقد يخونه ظنه في العدل في النفقة والجماع والقسم بالميل إلى إحداهن، فيذهب به الحب والهيام، خاصة إذا كانت صغيرة وجميلة، إلى تضييع حق غيرها من الضرائر. أما عن تحديد الأربع بأنه أقصى حد للعدل، فهذا لم يثبت عند أكثر أهل العلم، والحكمة في أربع زوجات، كالحكمة في أربع ركعات في الصلاة. والحكمة في هذا العدد لا يعلمها إلا الله ؛ إذ الغني إذا أراد تكثير نسائه فبماله يستطيع نكاح أكثر من الأربع . أسباب التعدد : وأما عن أسباب التعدد فقد وقع شبه اتفاق على أنه إنما شرع لحالات شخصية وأخرى اجتماعية؛ أما الشخصية: فاختصت بالرجل؛ حيث أنه إذا كان ذا غريزة جنسية أعلى من المرأة، ولم يجد ما يشبعها، أو حبه لامرأة لا يستطيع تركها، إذا لم يكن من خلال الحلال- في تعدد الزوجات- ؛ يجره ذلك إلى الزنا. وكأن في التعدد قضاء للشهوة فقط، دون الالتفات إلى ما وراء هذا الزواج من أثر إيجابي على الأسرة والمجتمع. ومن الأسباب أيضا عدم قدرة المرأة على إشباع رغبة الزوج الجنسية، وحب الرجل في الإكثار من الأولاد؛ إذا كانت المرأة قليلة الإنجاب، أو مصابة بأمراض تمنعها من الولادة، ’¥أما الحالات الاجتماعية: فكثرة النساء حسب الإحصاءات، وكثرة الحروب التي تأخذ من الرجال الكثير مما يجعل نسبة النساء تفوق نسبتهم، والحل لذلك كمن في التعدد. نقص المواليد وكثرة الوفيات. ومن خلال سرد هذه الأسباب نلاحظ غياب أهمها، وهي وجود الأرامل والأيتام؛ حيث ذُكر أن الحرب تذهب بنسبة كبيرة من الرجال، فإذا سَلَّمنا بهذا السبب فلا يجب إغفال مصير الأرامل والأيتام لفقدان الرجال أبدا. هذه مجمل الأسباب التي تدعو الرجل للتعدد، وإن كانت تقبل فليس على الإطلاق؛ فالحرب مثلا لا تذهب بالرجال دون النساء فهي لا تميز بين الرجل والمرأة، ولا بين الصغير والكبير، وهو ما حدث خلال الحروب العالمية الأولى والثانية، وحروب الفيتنام، والحروب التي تجري في البلاد الإسلامية( كما حدث في العراق) ، أما عن كثرة عدد النساء، وأن كل أربع نسوة مقابل رجل واحد فهذا ليس بالأكيد، ولا الثابت. والعدل المشروط في التعدد المرفق بالقدرة على الإنفاق، ليس متوقفا على الأربع؛ إذ أن الذين ينادون بالتعدد يقولون: إن الحق لهم في الأربع، ولا يذكرون المرأتين، ولا الثلاث، وكأن الآية نزلت بحكم نكاح الأربع فقط؟. إذ متى وجد العدل فثمة الإباحة، وإن تجاوز حد القدرة، وكان الجور فثمة الحرمة. وقد يعدل الرجل في المرأتين ولا يستطيعه في الثلاث والأربع.
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#378
|
|||
|
|||
كوبي بيست ..
اقتباس:
الاكتفاء بواحدة هذه بدعة من البدع اللتي تعلمناها من الغرب الكافر و الحمد لله رب العالمين و كما في الحديث سنتبع الغرب في كل شيء و من ضمنها هذه. هذا الكوبي بيست اعتقد انك نقلته من موقع شيخ ليبرالي متميع مبهور بحاضرة الكفار و يريد التوفيق بين الاسلام و بين المبادئ اللتي يدعوا اليها الغرب الكافر .. اقتباس:
|
#379
|
|||
|
|||
( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) . ونادراً ما تجد شخصاً يعدل .
وبالنسبة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه فقد كان يتزوج كثيراً قائلاً : عسى أن أخلف بعدي من يفيدني بعد موتي . أيضاً ,الرد السابق يفيدك بهذه المسألة : http://www.ansarsunna.com/vb/showpos...&postcount=373
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#380
|
|||
|
|||
اقتباس:
ألا تعلم ياصديق , أن الارض تكون سالبة الشحنة عندما تكون مكشوفة؟؟ وليس عندما تضع سجادة؟ فعندما تضع سجادة ياصديقي , تكون السجادة غير مشحونة اطلاقا, يعني متعادلة كهربائيا . هل فهمت؟ يعني تسعون بالمئة من المسلمين لا يتحقق فيهم هذا الشرط بسبب استعمال السجادة, اذا فرضنا أن كلام هذا العالم الغير مسلم (الذي لا نعرف اسمه حتى الان) صحيح. |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الاسلام واخلاق الرافضة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-19 08:17 PM |
على ضابطة مؤسسي المذهب الإمامي الاثنى عشري وضابطة صحاحهم لولا أبناء الزنا والحرام لما قام لهم دين | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-06 05:44 AM |
على ضابطة مؤسسي المذهب الإمامي الاثنى عشري من سب قتل أبغض علي والائمة فقد كفر .!! | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-05 02:16 AM |