فهم آية لدى أهل السُنّة أدى إلى توجه خاطئ

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

أرى مِن بين كلماتك هدوء ورزينة غير معهودة ولا يوجد كلمة واحدة خارجة عن حدود الأدب !!!!!!! .
انا أؤمن بالتغير ؟؟
وطبيعة الحياة التغير .صدقنى لا يوجد كلام افضل مِن قول الله (قولوا للنّاس حُسنى) .
أحسنت .

رغم تحفظي على كلمة ادب وتجعل من نفسك ملاك وكانك لم تتخطى حدود الادب معي !!!!!!!
أما عن اسلوبي فانا احترم من يحترم نفسه ويحترم دين الله في حدوده ولكنك انت تتحسس من اسألتي فتبدا بطرح كلمات استفزازية وكثيرا ما تغاضيت عنها وكثيرا ما ضحكت عليها الى ان وصلت الى اسلوب ان اعاملك بالمثل فلو راجعت انت جميع ردودك لعرفت جيدا من منا اول من تخطى حدود الادب ؟؟؟

ونعود الى موضوعنا لم ترد على سؤالي هنا فانت اتيت بآية وحرفت معناها علما كان موضوعك وسؤالك عن التشريع للأمم وليس كما ادعيت وغيرت مجرى الحوار من التشريع الى التوحيد !!!!!
وهذا تجني على آيات الله تعالى فيجب ان تتقي الله تعالى بما تطرح من آيات و تفسرها على هواك لتقنع نفسك وتستخف بعقول الناس فهذه الآية (مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ (43) ) في هذه ألآية ألله سبحانه وتعالى يخبر حبيبه الرسول محمد صلى ألله عليه وسلم بان ماقيل لك من المشركين ((سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ .) هو نفس قولهم للأنبياء والرسل الذين سبقوك !!!!!!!!!!

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة

أطال النفس معك بن الصديقة رضي الله عنها وجزاه الله خيرا ، وهذا وكي ويوضح أمورا وضحناها عشرات المرات ، ولكنه أراد الصالح وتبيين الحق .

حياك ألله وبياك اخي الحبيب ابو عبيدة المحترم
اصبت القول بارك الله فيك وجزاك الله خير ...........

[د حسن عمر]

يقول إبن الصديقة الولد الشقى

من قال لك وخالفك بالرأي حول الدين عند ألله الإسلام ؟

أنت ومن تتبِعُهم ؟؟

إذا كان الله إلهاً مُتفرداً فى هذا الكّون ولا تعتريه الأهواء فيجب أن تكون رسالتهُ إلى شعوبهُ المتعددة والمتنوعة واحدة .
فإذا أراد الله حرمة أشياء أو شئ مُحدد كالقتل مثلاً أو السرقة وهما سلوك مرفوض لِطبيعة الأنسان نفسه ؟؟ فمن عدالتهِ تحريمهُ على جميع شعوب الأرض كسواسية .
فتجد أن القتل والسرقة على مستوى جميع الرسالات مُحرمة .حتى الأصلاحيين يُنادّون بِذلك

فى ذات الأمر يجب حين شرع الله للإنسان صّور عِبادة أو فِعل حسن يُطبقهُ على جميع الأمم .
وهذا ما حدث فِعلاً على آرض الواقع .
فحين خاطب الله آمة الرسول وفرض عليها شريعة الصيام شدد فى الخطاب وأعلن إعلاناً لا يقبل الشك أو الريبة
أن ما تقوم بهِ آمة محمد مِن صيام هو ذات الصيام الذى كان يقوم بهِ الناس مِن قبل ؟؟
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة:183]
وحين تبحث عن مشتركات كثيرة بين الناس تجد أن الله شدد على بذل عطاء وجهد للفقراء فى جميع الرسالات فتجد هذا فى المسيحية واليهودية والأسلام وإن إطلعت على باقى الأمم تجد أن هذا السلوك جاء فى البوذية ونّادى بهِ جميع المصلحين على الأرض .
وتُلاحظ أن مرتبة الوالدين وحُسن تعاملهما والرفق بِهما شيئاً مُشتركاً فى جميع الرسالات .
ناهيك على دعوة الدّين فى حُسن الجوار والمساعدة فى الكوارث والآزمات وإطعام المساكين ونُّصرة الضعيف و لهفة المحتاج .
فالمُسلم اليوم الذى يفعل الخير قام بهِ شخص يعتنق المسيحية مِن قبل وفعلهُ الذى يعتنق اليهودية مِن قبل ؟؟
ويفعلهُ الآن من يعتنق المسيحية بِفرقها واليهودية والشيعة بِفرقها والصوفية بفرقِها .
كل تِلك الأفعال الخيرية بدأها الأنسان منذ نشأتهُ وسوف يستمر فِعلها حتى قيام الساعة منبعها وأساسها الدّين الأسلامى الذى لم يتغير مُنذ ولادتهُ حتى الآن .
كّون أن المسيحية إنحرفت عن مسارها ونادت بِما لم يآمر بهِ الله فهذا شأن آخر مِثلها مِثل آى إنحراف آخر .
وليس معنى أن الله حين شدد على بنى إسرائيل نتيجة عدم طاعتِهم للرسل و نتيجة ظُلمِهم شدد عليهم مِن زاوية الطعام وآمرهم بِـــــ
.فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا [النساء:160]
ليس معناه تغير شريعة أو أن هذا منهج خاص باليهود دون بقية الأمم أو إختلاف منهج بينهم وبين غيرهم !!!!!!!!!!
هذا حدث وقع مِن بعضهم فعاقبهم الله عليهِ .
وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَٰلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ [الأنعام:146]
ذَٰلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ
آى نتيجة ظُلم وقع مِنهم فشدد الله عليهم بِعقوبة قاسية

فهل آمة محمد الآن لم تخطأ !!!!!!!!!!! وهل لو أخطأت لا بُد أن تُعاقب بِنفس العقوبة ؟؟
والقرآن قد نّزل ولا يوجد آحكام سوف تنزل على سكان الأرض .
ما فسره العلماء ( لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً ).
كان تفسيراً مُنحرفاً عن مواضعه .
فالشريعة واحدة عِند جميع الأمم .
فالقتل والزنا والسرقة وشُرب الخمر والميسر وعقوق الوالدين والشرك بِما لم يُنّزل بهِ سُلطاناً والدعوة إلى معرفة الله والقول الحسن والسب أو الشتم!!!!! والمعاملة الحسنة وعدم الأعتداء على الدولة والأفراد والمجتمعات والأنسان ............؟؟
تِلك شريعة الله لا تقوم بِها آمة و لا تفعلها آمة آخرى .

[د حسن عمر]

يقول إبن الصديقة عائشة

وهذا تجني على آيات الله تعالى فيجب ان تتقي الله تعالى بما تطرح من آيات و تفسرها على هواك لتقنع نفسك وتستخف بعقول الناس فهذه الآية (مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ (43) ) في هذه ألآية ألله سبحانه وتعالى يخبر حبيبه الرسول محمد صلى ألله عليه وسلم بان ماقيل لك من المشركين ((سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ .) هو نفس قولهم للأنبياء والرسل الذين سبقوك !!!!!!!!!!

أعوذ بالله أن أكون تجنيت على آيات الله الكُبرى وهى ساطعة امام نظرى سطوع الشمس ؟؟.
ولماذا لا يكون من وضّع لك تفسير هذهِ الأية وكتبها فى كِتاب هو ليس مِن عِند الله ومع هذا !!!!!!!! تتخذه انه الحق الأوحد والتفسير الصحيح مع أن مِن وجه حسن عمر تفسير خاطئ ومُنحرف وليس فيهِ شئ مِن الحقيقة .

ما يُقال لك إلا ما قد قيل للرسل مِن قبلِك

الف ب فهم للغة العربية المكتوب بها الأية تقول
(ما يُقال لك) إللى هو (الوحىّ) آى الرسالة التى نّزلت عليك التى سوف تُبلغها للناس هى ذات الرسالة التى بعثنا بِها إبراهيم وموسى وعيسى

بان ماقيل لك من المشركين ((سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ .)

تقلب الموضوع رأس على عقب ؟؟ مِا يُقال لك إلى ما قيل لك مِن المشركين !!!!!!!!!!!!
ههههههههههههههه . التفسير الذى تتمسك بهِ يضرب اللغة العربية فى مقتل ؟؟
ما ـــــــــــــــــ مِن .
ومع هذا الخطأ الواضح لم يطلب مِنك حسن عمر أن تأيده بل أنا اعرض ما فهمتهُ مِن اللغة بِصرف النظر عن كونها آية
فالقرآن له جلال واضح وهيمنة بالغة على اللغة العربية .
وهذا ما لم تفهمهُ حتى الآن .
واطالب من المنتدى مراجعة شاملة لهذهِ الأية فهى محورية والوصول إلى معناها سوف يؤدى لتتغير آمور كثيرة
الحقائق لن تتغير ولن يستطيع احد تغيرها .

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة

حياك ألله وبياك اخي الحبيب ابو عبيدة المحترم
اصبت القول بارك الله فيك وجزاك الله خير ...........

حياك الله أيها الفاضل ، ولكنك اسمعت حيا لو ناديت --- ولكن لا حياة لمن تنادي ............
وأمثال هؤلاء المكبسلون على الضلال واتخذوا آيات الله ورسله هزوا فسيندمون عند الله حين لا ينفع الندم ، وسيتمنون لو أنهم اتخذوا مع الرسول سبيلا ولم يتخذوا فلانا خليلا !!!

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

يقول إبن الصديقة عائشة

أعوذ بالله أن أكون تجنيت على آيات الله الكُبرى وهى ساطعة امام نظرى سطوع الشمس ؟؟.
ولماذا لا يكون من وضّع لك تفسير هذهِ الأية وكتبها فى كِتاب هو ليس مِن عِند الله ومع هذا !!!!!!!! تتخذه انه الحق الأوحد والتفسير الصحيح مع أن مِن وجه حسن عمر تفسير خاطئ ومُنحرف وليس فيهِ شئ مِن الحقيقة .

ما يُقال لك إلا ما قد قيل للرسل مِن قبلِك

الف ب فهم للغة العربية المكتوب بها الأية تقول
(ما يُقال لك) إللى هو (الوحىّ) آى الرسالة التى نّزلت عليك التى سوف تُبلغها للناس هى ذات الرسالة التى بعثنا بِها إبراهيم وموسى وعيسى

تقلب الموضوع رأس على عقب ؟؟ مِا يُقال لك إلى ما قيل لك مِن المشركين !!!!!!!!!!!!
ههههههههههههههه . التفسير الذى تتمسك بهِ يضرب اللغة العربية فى مقتل ؟؟
ما ـــــــــــــــــ مِن .
ومع هذا الخطأ الواضح لم يطلب مِنك حسن عمر أن تأيده بل أنا اعرض ما فهمتهُ مِن اللغة بِصرف النظر عن كونها آية
فالقرآن له جلال واضح وهيمنة بالغة على اللغة العربية .
وهذا ما لم تفهمهُ حتى الآن .
واطالب من المنتدى مراجعة شاملة لهذهِ الأية فهى محورية والوصول إلى معناها سوف يؤدى لتتغير آمور كثيرة
الحقائق لن تتغير ولن يستطيع احد تغيرها .

نريد جوابا على السؤال التالي :
هل تكذب قول الله تعالى أنه جعل لكل أمة شرعة ومنهاجا مختلفين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

يقول إبن الصديقة عائشة

أعوذ بالله أن أكون تجنيت على آيات الله الكُبرى وهى ساطعة امام نظرى سطوع الشمس ؟؟.
ولماذا لا يكون من وضّع لك تفسير هذهِ الأية وكتبها فى كِتاب هو ليس مِن عِند الله ومع هذا !!!!!!!! تتخذه انه الحق الأوحد والتفسير الصحيح مع أن مِن وجه حسن عمر تفسير خاطئ ومُنحرف وليس فيهِ شئ مِن الحقيقة .

ما يُقال لك إلا ما قد قيل للرسل مِن قبلِك

الف ب فهم للغة العربية المكتوب بها الأية تقول
(ما يُقال لك) إللى هو (الوحىّ) آى الرسالة التى نّزلت عليك التى سوف تُبلغها للناس هى ذات الرسالة التى بعثنا بِها إبراهيم وموسى وعيسى

تقلب الموضوع رأس على عقب ؟؟ مِا يُقال لك إلى ما قيل لك مِن المشركين !!!!!!!!!!!!
ههههههههههههههه . التفسير الذى تتمسك بهِ يضرب اللغة العربية فى مقتل ؟؟
ما ـــــــــــــــــ مِن .
ومع هذا الخطأ الواضح لم يطلب مِنك حسن عمر أن تأيده بل أنا اعرض ما فهمتهُ مِن اللغة بِصرف النظر عن كونها آية
فالقرآن له جلال واضح وهيمنة بالغة على اللغة العربية .
وهذا ما لم تفهمهُ حتى الآن .
واطالب من المنتدى مراجعة شاملة لهذهِ الأية فهى محورية والوصول إلى معناها سوف يؤدى لتتغير آمور كثيرة
الحقائق لن تتغير ولن يستطيع احد تغيرها .

مازلت مصرا على تحريف معاني آيات الله كعادتك والغريب فانت تفسر القرآن كما يحلوا لك وكما تريد فاتقي الله بما تقول هذه الآية :

(ما يُقال لك إلا ما قد قيل للرسل مِن قبلِك )

وانت تتحدث عن اللغة العربية واراك ضعيف فيها جدا لا لفضلا ولا اعراب

مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ

«ما» نافية «يُقالُ» مضارع مبني للمجهول «لَكَ» متعلقان بالفعل «إِلَّا» حرف حصر «ما» نائب فاعل «قَدْ» حرف تحقيق «قِيلَ» ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر «لِلرُّسُلِ» متعلقان بالفعل «مِنْ قَبْلِكَ» متعلقان بحال محذوفة وجملة قيل صلة ما وجملة يقال مستأنفة «إِنَّ رَبَّكَ» إن واسمها «لَذُو» اللام المزحلقة وذو خبرها والجملة الاسمية بدل من ما وصلتها «مَغْفِرَةٍ» مضاف إليه «وَذُو عِقابٍ» معطوف على ما قبله «أَلِيمٍ» صفة عقاب.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

ههههههههههههههه . التفسير الذى تتمسك بهِ يضرب اللغة العربية فى مقتل ؟؟
ما ـــــــــــــــــ مِن .

عرفت ألآن من يضرب أللغة ألعربية بمقتل ؟؟؟ الذي يجهلها لفضا واعرابا

[QUOTE=د حسن عمر;400414]
تقلب الموضوع رأس على عقب ؟؟ مِا يُقال لك إلى ما قيل لك مِن المشركين !!!!!!!!!!!!
/QUOTE]
ولنرى من يقلب ويتلاعب ويحرف معاني آيات الله تعالى :
وحسب طلبك :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

واطالب من المنتدى مراجعة شاملة لهذهِ الأية فهى محورية والوصول إلى معناها سوف يؤدى لتتغير آمور كثيرة
الحقائق لن تتغير ولن يستطيع احد تغيرها .

:

اليك جميع تفسيرات هذه ألآية التي انت تصر على عكسها وتحريف معناها وآتني انت بتفسير معتمد لها وليس من بناة افكارك

ما يقول لك هؤلاء المشركون -أيها الرسول- إلا ما قد قاله مَن قبلهم مِنَ الأمم لرسلهم، فاصبر على ما ينالك في سبيل الدعوة إلى الله. إن ربك لذو مغفرة لذنوب التائبين، وذو عقاب لمن أصرَّ على كفره وتكذيبه.

السعدى : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ
أي: { مَا يُقَالُ لَكَ } أيها الرسول من الأقوال الصادرة، ممن كذبك وعاندك { إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ } أي: من جنسها، بل ربما إنهم تكلموا بكلام واحد، كتعجب جميع الأمم المكذبة للرسل، من دعوتهم إلى الإخلاص للّه وعبادته وحده لا شريك له، وردهم هذا بكل طريق يقدرون عليه، وقولهم: { مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا }
واقتراحهم على رسلهم الآيات، التي لا يلزمهم الإتيان بها، ونحو ذلك من أقوال أهل التكذيب، لما تشابهت قلوبهم في الكفر، تشابهت أقوالهم، وصبر الرسل عليهم السلام على أذاهم وتكذيبهم، فاصبر كما صبر من قبلك.
ثم دعاهم إلى التوبة والإتيان بأسباب المغفرة، وحذرهم من الاستمرار على الغيّ فقال: { إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ } أي: عظيمة، يمحو بها كل ذنب لمن أقلع وتاب { وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ } لمن: أصر واستكبر.

الوسيط لطنطاوي : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ
ثم سلى - سبحانه - نبيه صلى الله عليه وسلم عما أصابه من أعدائه فقال : ( مَّا يُقَالُ لَكَ إِلاَّ مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ) .

أى : لا تحزن - أيها الرسول الكريم - من الأقوال الباطلة التى قالها المشركون فى حقك ، فإن ما قالوه فى شأنك قد قاله السابقون عليهم فى حق رسلهم .
فالآية الكريمة من أبلغ الآيات فى تسلية الرسول صلى الله عليه وسلم لأنها كانها تقول له ، إن ما أصابك من أذى قد أصاب إخوانك ، فاصبر كما صبروا .

وشبيه بهذه الآية قوله - تعالى - : ( كَذَلِكَ مَآ أَتَى الذين مِن قَبْلِهِمْ مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ قَالُواْ سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ . أَتَوَاصَوْاْ بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ ) ثم علل - سبحانه - هذه التسلية وهذا التوجيه بقوله : ( إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ ) .
أى : ما يقال لك إلا مثل ما قيل لإخوانك من قبلك ، وما دام الأمر كذلك . فاصبر كما صبروا ، إن ربك الذى تولاك بتربيته ورعايته ، لذو مغفرة عظيمة لعباده المؤمنين وذو عقاب أليم للكفار المكذبين .

البغوى : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ
فقال : ( ما يقال لك ) من الأذى ، ( إلا ما قد قيل للرسل من قبلك ) يقول : إنه قد قيل للأنبياء والرسل قبلك : ساحر ، كما يقال لك وكذبوا كما كذبت . ( إن ربك لذو مغفرة ) لمن تاب وآمن بك ( وذو عقاب أليم ) لمن أصر على التكذيب .

ابن كثير : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ

ثم قال : ( ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك ) قال قتادة ، والسدي ، وغيرهما : ما يقال لك من التكذيب إلا كما قد قيل للرسل من قبلك ، فكما قد كذبت فقد كذبوا ، وكما صبروا على أذى قومهم لهم ، فاصبر أنت على أذى قومك لك . وهذا اختيار ابن جرير ، ولم يحك هو ، ولا ابن أبي حاتم غيره .

وقوله : ( إن ربك لذو مغفرة للناس ) أي : لمن تاب إليه ( وذو عقاب أليم ) أي : لمن استمر على كفره ، وطغيانه ، وعناده ، وشقاقه ومخالفته .
قال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدثنا حماد ، عن علي بن زيد عن سعيد بن المسيب قال : لما نزلت هذه الآية : ( إن ربك لذو مغفرة ) قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لولا غفر الله وتجاوزه ما هنأ أحدا العيش ، ولولا وعيده وعقابه لاتكل كل أحد " .
القرطبى : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ

قوله تعالى : ما يقال لك أي من الأذى والتكذيب إلا ما قد قيل للرسل من قبلك يعزي نبيه ويسليه " إن ربك لذو مغفرة " لك ولأصحابك " وذو عقاب أليم " يريد لأعدائك وجيعا . وقيل : أي : ما يقال لك من إخلاص العبادة لله إلا ما قد أوحي إلى من قبلك ، ولا خلاف بين الشرائع فيما يتعلق بالتوحيد ، وهو كقوله : ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك أي : لم تدعهم إلا ما تدعو إليه جميع الأنبياء ، فلا معنى لإنكارهم عليك . وقيل : هو استفهام ، أي : أي شيء يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك
وقيل : " إن ربك " كلام مبتدأ وما قبله كلام تام إذا كان الخبر مضمرا . وقيل : هو متصل ب " ما يقال لك " إن ربك لذو مغفرة وذو عقاب أليم أي : إنما أمرت بالإنذار والتبشير .

الطبرى : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ

القول في تأويل قوله تعالى : مَا يُقَالُ لَكَ إِلا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ ( 43 )
يقول تعالى ذكره لنبيّه محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: ما يقول لك هؤلاء المشركون المكذّبون ما جئتهم به من عند ربك إلا ما قد قاله من قبلهم من الأمم الذين كانوا من قبلك, يقول له: فاصبر على ما نالك من أذى منهم, كما صبر أولو العزم من الرسل, وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.

* ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( مَا يُقَالُ لَكَ إِلا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ ) يعزي نبيّه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم كما تسمعون, يقول: كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ .
حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السديّ في قوله: ( مَا يُقَالُ لَكَ إِلا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ ) قال: ما يقولون إلا ما قد قال المشركون للرسل من قبلك.
وقوله: ( إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ ) يقول: إن ربك لذو مغفرة لذنوب التائبين إليه من ذنوبهم بالصفح عنهم ( وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ ) يقول: وهو ذو عقاب مؤلم لمن أصرّ على كفره وذنوبه, فمات على الإصرار على ذلك قبل التوبة منه.
ابن عاشور : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ
مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ (43)
{ حَمِيدٍ * مَّا يُقَالُ لَكَ إِلاَّ مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو } .
استئناف بياني جواب لسؤال يثيره قوله : { إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا } [ فصلت : 40 ] ، وقوله : { إن الذين كفروا بالذكر لما جاءهم } [ فصلت : 41 ] وما تخلل ذلك من الأوصاف فيقول سائل : فما بال هؤلاء طعنوا فيه؟ فأجيب بأن هذه سنة الأنبياء مع أممهم لا يعدمون معاندين جاحدين يكفرون بما جاءوا به . وإذا بنيت على ما جوزته سابقاً أن يكون جملة : { مَّا يُقَالُ } خبر { إنّ } [ فصلت : 41 ] كانت خبراً وليست استئنافاً .
وهذا تسلية للنبيء بطريق الكناية وأمر له بالصبر على ذلك كما صبر من قبله من الرسل بطريق التعريض . ولهذا الكلام تفسيران :
أحدهما : } أن ما يقوله المشركون في القرآن والنبي صلى الله عليه وسلم هو دأب أمثالهم المعاندين من قَبلهم فما صدقُ { مَا قَدْ قِيلَ للِرُّسُلِ } هو مقالات الذين كذبوهم ، أي تشابهت قلوب المكذبين فكانت مقالاتهم متماثلة قال تعالى : { أتواصوا به } [ الذاريات : 53 ] .
التفسير الثاني : ما قُلنا لك إلا ما قلناه للرسل من قبلك ، فأنت لم تكن بدعاً من الرسل فيكون لقومك بعض العذر في التكذيب ولكنهم كذبوا كما كذب الذين من قبلهم ، فمَا صدقُ : { مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسل } هو الدين والوحي فيكون من طريقة قوله تعالى : { إن هذا لفي الصحف الأولى } [ الأعلى : 18 ] . وكلا المعنيين وارد في القرآن فيحمل الكلام على كليهما .
وفي التعبير ب { ما } الموصولة وفي حذف فاعل القولين في قوله : { مَّا يُقَالُ } وقوله : { مَا قَدْ قِيلَ } نظم متين حمَّل الكلام هذين المعنيين العظيمين ، وفي قوله : { إلاَّ ما قَدْ قِيل للرسل } تشبيه بليغ . والمعنى : إلا مثل ما قد قيل للرسل .
واجتلاب المضارع في { مَا يُقَال } لإِفادة تجدد هذا القول منهم وعدم ارعوائهم عنه مع ظهور ما شأنه أن يصدهم عن ذلك .
واقتران الفعل ب { قد } لتحقيق أنه قد قيل للرسل مثل ما قال المشركون للرسول صلى الله عليه وسلم فهو تأكيد للازم الخبر وهو لزوم الصبر على قولهم . وهو منظور فيه إلى حال المردود عليهم إذ حسبوا أنهم جابهوا الرسول بما لم يخطر ببال غيرهم ، وهذا على حد قوله تعالى : { كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون أتواصوا به بل هم قوم طاغون } [ الذاريات : 52 ، 53 ] .
{ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةَ وَذُو عِقَابٍ }
تسلية للرسول صلى الله عليه وسلم ووعد بأن الله يغفر له . ووقوع هذا الخبر عقب قوله : { ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك } يومىء إلى أن هذا الوعد جزاء على ما لقيه من الأذى في ذات الله وأن الوعيد للذين آذوه ، فالخبر مستعمل في لازمه .
ومعنى المغفرة له : التجاوز عما يلحقه من الحزن بما يسمع من المشركين من أذى كثير . وحرف { إنَّ } فيه لإِفادة التعليل والتسبب لا للتأكيد .
وكلمة { ذو } مؤذنة بأن المغفرة والعقاب كليهما من شأنه تعالى وهو يضعهما بحكمته في المواضع المستحقة لكل منهما .
ووصف العقاب ب { أَلِيمٍ } دون وصف آخر للاشارة إلى أنه مناسب لما عوقبوا لأجله فإنهم آلموا نفس النبي صلى الله عليه وسلم بما عصوا وآذوا .
وفي جملة : { إنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرة وَذُو عِقَاببٍ ألِيم } مُحسِّن الجمع ثم التقسيم ، فقوله : { ما يقال لك } يجمع قائلاً ومقولاً له فكان الإِيماء بوصف ( ذو مغفرة ) إلى المقول له ، ووصف { ذو عقاب أليم } إلى القائلين ، وهو جار على طريقة اللف والنشر المعكوس وقرينة المقام ترد كُلاًّ إلى مناسبه .

واليك هذا الرابط وفيها ماتستدل من خواطر للشيخ الشراوي رحمه الله تعالى

http://www.alro7.net/ayaq.php?aya=43&sourid=41

هذه هي الف باء اللغة العربية ياحسن ولا تقاس بوجهات النظر واظنك في طرحك هذا والمأزق الذي انت فيه تريد ان تبين بأنك اكثر فهما من كل هؤلاء العلماء الافاضل واكرر نصيحتي لك بأن تتقي الله ان كنت مسلما حقا

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

يقول إبن الصديقة الولد الشقى

أنت ومن تتبِعُهم ؟؟
[/COLOR][/SIZE]

قد نتغاضى عن بعض الكلمات البذيئة التي تصدر منك ولكن لن نتغاضى ابدا بالاستهتار بآيات ألله تعالى وتحريفها مهما كان الثمن .......
وانا اعرف بانك ألآن في مأزق ثاني مثل كل مرة عندما تضع ألآيات في غير محلها وتفسرها على هواك وتبدأ بالتسفه ووضع الكلمات السوقية لتستفز محاوريك لتغير الموضوع من حوار الى سجال !!!!!!!!!

كان موضوعك عن التشريع وقفزت الى اكثر من موضوع لتغير مجرى الحوار كعادتك لانك تعرف نفسك بانك اخطأت ولم ينجح اسلوبك في طرح الآيات جزافا لتمر مرور الكرام ..........

وها انت تعود ثانية وتذكر التشريع بانه الصلاة ............الخ رغم انكم لحد الآن لم تفصحوا عن كيفية صلاتكم وعدد ركعاتها وزعمائكم افتوا بان الصلاة (ليس معنى ان تصلي) وكذلك عن جميع اركان الاسلام التي يتخبط بها زعمائك (فالصيام )حدده زعمائك فقط في الشتاء وربما ايضا استدلوا به من الامم التي سبقتنا !!!!!
والحج (عبادة وثنية) وهذا ايضا من الامم التي سبقتنا !!!!!!!!!!

اما عن التشريعات فهناك اختلاف كثير وكبير في هذا واليك بعض منها :

التحريم :

ألله سبحاه وتعالى حرم صيد البحر على بني اسرائيل فهل حرمه على امة محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟؟

التوبة: الله سبحانه وتعالى قال لبني اسرائيل (اقتلوا انفسكم) ليقبل توبتهم ...
وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَىٰ بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (54)

أما لأمة محمد فالاستغفار عن الذنب هو توبة .....
وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33)

[د حسن عمر]

لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم .

ما يقول لك هؤلاء المشركون المكذّبون ما جئتهم به من عند ربك إلا ما قد قاله من قبلهم من الأمم الذين كانوا من قبلك, يقول

يبدوا أنكم مُصممون على تحريف الكلم عن مواضعهُ !!!!!!!!
وتتخذون ما كتبه السابقون كأن الله هو الذى قالهُ !!!!!!!!
سأصبر معك حتى يتبيّن ضآلة فهمكم للغة العربية والقرآنية معاً

ما يقول لك هؤلاء المشركون

الأية تقول ما يُقال لك ؟؟؟؟؟؟ وانت ياإبن الصديقة عائشة تقول (ما يقول لك هؤلاء المشركون).
هذا تحريف مُتعمد سوف تُحاسب عليهِ دون رحمة وبالمِثل سوف يُحاسبنى الله دون رحمة .فاحِذر .
هل معنى (ما يُقال لك ) مِثل (مايقول لك هؤلاء المشركون )!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الرحمة ياإلهى آى بشر هؤلاء .

اليك جميع تفسيرات هذه ألآية التي انت تصر على عكسها وتحريف معناها وآتني انت بتفسير معتمد لها وليس من بناة افكارك

يا إستاذنا العظيم إبن الصديقة عائشة دع هذهِ التفاسير جميعها وتعالى نتمسك بِتفسير واحد فقط إسمهُ تفسير اللغة العربية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ما يُقال لك إلا ما قد قيل للرسل مِن قبلِك

ما يُقال لك (أنت يا محمد) مِن الأسلام مِن الدّين هو نّفس ما قلناه للرسل مِن قبلك .
طيب إنت بِتقرأ وتِفهم الأية الكريمة تفسيرها على منهجك
(إنّ الدّين عِند الله الأسلام )
بِتفهمها إزاى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هى مِش معناها كل ما جاء بهِ الأنبياء والرُسل السابقين جاءوا بالأسلام .

مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ
«ما» نافية «يُقالُ» مضارع مبني للمجهول «لَكَ» متعلقان بالفعل «إِلَّا» حرف حصر «ما» نائب فاعل «قَدْ» حرف تحقيق «قِيلَ» ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر «لِلرُّسُلِ» متعلقان بالفعل «مِنْ قَبْلِكَ» متعلقان بحال محذوفة وجملة قيل صلة ما وجملة يقال مستأنفة «إِنَّ رَبَّكَ» إن واسمها «لَذُو» اللام المزحلقة وذو خبرها والجملة الاسمية بدل من ما وصلتها «مَغْفِرَةٍ» مضاف إليه «وَذُو عِقابٍ» معطوف على ما قبله «أَلِيمٍ» صفة عقاب.

ياعم الحاج بلاش شُغل التعقيدات ده .؟؟ اللغة العربية أسهل مِن كِدة كتير .

أى : ما يقال لك إلا مثل ما قيل لإخوانك من قبلك ، وما دام الأمر كذلك . فاصبر كما صبروا ، إن ربك الذى تولاك بتربيته ورعايته ، لذو مغفرة عظيمة لعباده المؤمنين وذو عقاب أليم للكفار المكذبين .

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طيب ما هذا التفسير مُطابق لما قالهُ حسن عمر ؟؟
إنت مدوخنى ليه وبِتلف ودور حوالين بعضنا

عالله تُجادل مرة ثانية .

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"]لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم .

يبدوا أنكم مُصممون على تحريف الكلم عن مواضعهُ !!!!!!!!
وتتخذون ما كتبه السابقون كأن الله هو الذى قالهُ !!!!!!!!
سأصبر معك حتى يتبيّن ضآلة فهمكم للغة العربية والقرآنية معاً

فعلا لا حول ولا قوة الا بالله .......
انت الذي تصر على خطأك وتحرف الكلمة عن مواضعه وليست انا وساضل معك في هذه الآية حتى يتبين الحق من الله تعالى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"]
يا إستاذنا العظيم إبن الصديقة عائشة دع هذهِ التفاسير جميعها وتعالى نتمسك بِتفسير واحد فقط إسمهُ تفسير اللغة العربية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ههههههههههههههههههه
وهل انا طرحت لك تفسير باللغة الفارسية ؟؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"]
ياعم الحاج بلاش شُغل التعقيدات ده .؟؟ اللغة العربية أسهل مِن كِدة كتير

ربما انت لا تفهم باللغة العربية وقد صعب عليك هذا فقلت عنها تعقيدات !!!!!!!!!!!!

«ما» نافية «يُقالُ» مضارع مبني للمجهول «لَكَ» متعلقان بالفعل «إِلَّا» حرف حصر «ما» نائب فاعل «قَدْ» حرف تحقيق «قِيلَ» ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر «لِلرُّسُلِ» متعلقان بالفعل «مِنْ قَبْلِكَ» متعلقان بحال محذوفة وجملة قيل صلة ما وجملة يقال مستأنفة «إِنَّ رَبَّكَ» إن واسمها «لَذُو» اللام المزحلقة وذو خبرها والجملة الاسمية بدل من ما وصلتها «مَغْفِرَةٍ» مضاف إليه «وَذُو عِقابٍ» معطوف على ما قبله «أَلِيمٍ» صفة عقاب.
ان كان عندك غير هذا الاعراب الواضح للغة العربية فطلبت منك بان تاتي به ...........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طيب ما هذا التفسير مُطابق لما قالهُ حسن عمر ؟؟
إنت مدوخنى ليه وبِتلف ودور حوالين بعضنا

عالله تُجادل مرة ثانية .

لا مهرب كعادتك لتقول بان ما اتيت به انا هو مطابق لطرحك فهذا محال ولن ينتهي الموضوع بما تقنع به نفسك

سابقى احاورك في هذه الآية التي انت تحرف معناها عن موضعها وتصر بانك انت الصح وكل هؤلاء العلماء غلط ولنرى في الآخر من هو الصح

[د حسن عمر]

لماذا الجدل فى شئ واضح وضوح الشمس ؟؟

ما يُقال لك إلا ما قد قيل للرسل مِن قبلِك

محور الجدال عن مفهوم هذه الأية .
جِئت بِعدة تفاسير لها ومِن بين هذه التفاسير نّقلت

أى : ما يقال لك إلا مثل ما قيل لإخوانك من قبلك ، وما دام الأمر كذلك . فاصبر كما صبروا ، إن ربك الذى تولاك بتربيته ورعايته ، لذو مغفرة عظيمة لعباده المؤمنين وذو عقاب أليم للكفار المكذبين .

وحسن عمر قال نّفس الكلام وها هو كلامه.

ما يُقال لك (أنت يا محمد) مِن الأسلام مِن الدّين هو نّفس ما قلناه للرسل مِن قبلك .

بِتلف ودور فى حلقة مفروغة ليه .

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

لماذا الجدل فى شئ واضح وضوح الشمس ؟؟

محور الجدال عن مفهوم هذه الأية .
جِئت بِعدة تفاسير لها ومِن بين هذه التفاسير نّقلت


وحسن عمر قال نّفس الكلام وها هو كلامه.

بِتلف ودور فى حلقة مفروغة ليه .

ما هذا التخريف سيد حسن عمر ؟ هل تقول أن كلام الله متناقض ؟؟؟ أي هل أن الله تعالى قال أنه قد جعل لكلة أمة شرعة ومنهاجا (اليهودية والنصرانبة) مختلفات ، فهل هذا يتوافق ؟ أم يتناقض مع قول الله تعالى : ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك ؟؟؟؟؟؟
ثم هل الله تعالى قال للرسول : اضري يا محمد بعصاك البحر ؟
وهل جعل الله السبت على المسلمين كما قال لموسى عليه السلام وجعله على اليهود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

لماذا الجدل فى شئ واضح وضوح الشمس ؟؟

محور الجدال عن مفهوم هذه الأية .
جِئت بِعدة تفاسير لها ومِن بين هذه التفاسير نّقلت


وحسن عمر قال نّفس الكلام وها هو كلامه.

بِتلف ودور فى حلقة مفروغة ليه .

نحن نعرف بان لا حياء لك معنا ولكن اريدك بان تستحي من الله تعالى وتتقيه وانت مصر على تحريف معنى الآية لترضي نفسك وهواك وعنادك اتقي الله تعالى ياحسن ...........

ساضع جميع التفاسير لهذه الآية ولكن ليس لك بل للقارىء الكريم ليتعرف على تنطعك ومكابرتك وتحريفك لآيات الله تعالى واصرارك على تحريف الآيات وهذه لييست اول مرة وانت تضع الآيات في غير موضعها وتحرف معانيها ......

فكانت فيما سبق هذه الآية(وافيضوا من حيث افاض الناس ) هي عدد ركعات الصلاة واية صلاة ؟ العشاء

وعددالآيات التي استدللت بها زورا وبهتانا لا تعد ولا تحصى هنا !!!!!!!!!!!!

قبل وضع التفاسير اليك ماقاله المشركين للرسل :

(كذلك مااتى الذين من قبلهم من رسول الا قالوا عنه ساحر او مجنون) 52 الذاريات
وقال قوم نوح (إن هو الا رجل به جنة ) المؤمنون 25
(كذبت قبلهم قوم نوح وقالوا مجنون وازدجر) 9 القمر
وقوم عاد قالوا عن نبي الله هود (قالو انما انت من المسحرين) 154 الشعراء
وقالوا عنه(بل هو كذاب اشر) 25 القمر
وقال قوم موسى عنه (ساحر كذاب) غافر 24
وقال عنه فرعون (ساحر او مجنون)39 الذاريات
وقال عنه وعن اخيه ( إن هذا لساحران )63 طه
وقم عيس عليه السلام قالوا عنه (فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين)6 الصف
فايضا هؤلاء المشركون قالوا عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :
(بل اضغاث احلام بل افتراه بل هو شاعر ) الانبياء 5
ويقولون ائنا لتاركوا آلهتنا لشاعر مجنون)36 الصافات
وجميع الامم السابقة قالت هذا للرسل والانبياء (وكذلك ما اتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر او مجنون)


وهنا ألآية اتت : مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ (43)

فاتقي الله تعالى ولا تحرف كلام الله تعالى عن مواضعه اما الحلقة الفارغة التي تدعي باننا ندور فيها ارضاء لنفسك فهذه جملة من الحلقات التي تشطح بها ومن ثم تلف وتدور (رمتني بدائها وانسلت)


وهذا التفاسير للآية وايضا ليست لك بل للقراء الاكارم :

تفسير الطبري رضي ألله عنه وارضاه
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=50&ID=4398

http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/kath...a41-aya43.html

تفسير ابن كثير رضي الله عنه :

قال عزَّ وجلَّ: { ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك} ، قال قتادة والسدي: ما يقال لك من التكذيب إلا كما قد قيل للرسل من قبلك فكما كذبت كذبوا، وكما صبروا على أذى قومهم لهم فاصبر أنت على أذى قومك لك، وهذا اختيار ابن جرير، وقوله تعالى: { إن ربك لذو مغفرة} أي لمن تاب إليه، { وذو عقاب أليم} أي لمن استمر على كفره وطغيانه، وعناده وشقاقه ومخالفته. قال سعيد بن المسيب: لمّا نزلت هذه الآية: { إن ربك لذو مغفرة} قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (لولا عفو اللّه وتجاوزه ما هنأ أحداً العيش، ولولا وعيده وعقابه لاتكل كل أحد) ""أخرجه ابن أبي حاتم عن سعيد بن المسيب مرفوعاً"".

تفسير ذو الجلالين :

{ ما يقال لك } من التكذيب { إلا } مثل { ما قد قيل للرسل من قبلك إن ربك لذو مغفرة } للمؤمنين { وذو عقاب أليم } للكافرين .

[د حسن عمر]

لا خير فى كثير مِن نّجواهم إلا ما آمر بِصّدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس .
يقول إبن الصديقة

نحن نعرف بان لا حياء لك معنا ولكن اريدك بان تستحي من الله تعالى وتتقيه وانت مصر على تحريف معنى الآية لترضي نفسك وهواك وعنادك اتقي الله تعالى ياحسن ...........

دع الأستيحياء مِن الله يُقدرهُ الله بِنّفسهِ ؟؟

وانت مصر على تحريف معنى الآية لترضي نفسك وهواك وعنادك ا

ولماذا لا يكون من وضّع هذا التفسير ومن يؤيده هو الذى يُعاند نفسه ويتكبر على الأية ذاتِها ؟؟
أستطيع أن اقول اليوم ليتدخل الأزهر و جميع المؤسسات والجمعيات الدّينية فى مصر والعالم الأسلامى بدراسة رآى حسن عمر ورآى من وضع هذهِ التفاسير الضالة عن مسارها .
مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ (43)

ما يٌقال لك (يامحمد) هو ما قلناه للرسل مِن قبلك ؟؟
تِطلع فوق تنزل تحت رآى حسن عمر الذى إستخلصهُ مِن الكلمات المكتوبة باللغة العربية وليس مِن عقل حسن عمر كما تُريد أن تسوقهُ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا رآى اللغة العربية لآن الله قال
(إنّا أنزلناهُ قُرآناً عربياً ) .
موضوع إنك إنت أدمنت التبعية وصارت فى دمك ولا تُريد أن تتحرر مِن أسوار الماضى هذا شأنك ؟؟
وحتى تكون الحُجّة قائمة عليك وعلى من يُتابع هذا الحوار .
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِلمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ [فصلت:41]لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ [فصلت:42]مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ [فصلت:43]
وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ [فصلت:44]

الله يتكلم عن كتابهُ القرآن قبل الأية وبعد الأية محل النقاش ؟؟

هل تُريد حِجّة بعد كلام الله أم هو رآى حسن عمر كما تزُعم.

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"]لا خير فى كثير مِن نّجواهم إلا ما آمر بِصّدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس .
يقول إبن الصديقة

دع الأستيحياء مِن الله يُقدرهُ الله بِنّفسهِ ؟؟

لن ينفعك هذا العناد وهذا الكبر لكي تحافظ على مابقي من ماء وجهك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"]
ولماذا لا يكون من وضّع هذا التفسير ومن يؤيده هو الذى يُعاند نفسه ويتكبر على الأية ذاتِها ؟؟
أستطيع أن اقول اليوم ليتدخل الأزهر و جميع المؤسسات والجمعيات الدّينية فى مصر والعالم الأسلامى بدراسة رآى حسن عمر ورآى من وضع

ههههههههه
والله نكتة ومع ذلك طلبت منك ما يدعم قولك فان كان من محض افكارك فهذا يعود لك وانا وانت ألله سبحانه وتعالى يتكفلنا وهو شاهد ورقيب .........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"]
ما يٌقال لك (يامحمد) هو ما قلناه للرسل مِن قبلك ؟؟
تِطلع فوق تنزل تحت رآى حسن عمر الذى إستخلصهُ مِن الكلمات المكتوبة باللغة العربية وليس مِن عقل حسن عمر كما تُريد أن تسوقهُ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لا اطلع ولا انزل كل منا معروف عند ألله تعالى منهجه وغايته ..........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"]
هذا رآى اللغة العربية لآن الله قال

انت اول من يجهل اللغة العربية وهذا ما لمسناه في جميع طروحاتك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"]
موضوع إنك إنت أدمنت التبعية وصارت فى دمك ولا تُريد أن تتحرر مِن أسوار الماضى هذا شأنك ؟؟
وحتى تكون الحُجّة قائمة عليك وعلى من يُتابع هذا الحوار .

الحمد لله تبعيتي واضحة الى الكتاب والسنة الشريفة المطهرة وشتان مابيني وبينك وبمن تتبع واتمنى بان كل من يتابع الحوار ان يقرأ ويتحرى ويأتي لنا بالقول الفصل

وهذا الرابط ايضا ليست لك بل للقارىء الكريم وبكافة اللغات يختلف عن ما يأتي به الكافرون بالسنة ومنكروها وحسبنا الله ونعم الوكيل :

http://al-awail.com/quran/tafseer.ph...43#div_galalin

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"]
وحتى تكون الحُجّة قائمة عليك وعلى من يُتابع هذا الحوار .
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِلمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ [فصلت:41]لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ [فصلت:42]مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ [فصلت:43]
وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ [فصلت:44]

هههههههههههههههه
اصبحت تشتري منا وتبيع علينا هذا ما استدللت به انا لك في مشاركة سابقة نعم ألله يتكلم عن كتابه ويخبر الرسول العظيم محمد صلى ألله عليه وسلم بان هؤلاء الكفرة المشركون والمشككون قد قالوا من قبل على الانبياء والرسل الذين سبقوك نفس قولهم عليك (ساحر أو مجنون ) .........

ودعك من هذه المماطلة المعهودة منك ورد على جوهر الموضوع وهو التشريع الذي تعمدت بعد أن وقعت في مأزق الى التوحيد

[د حسن عمر]

لن ينفعك هذا العناد وهذا الكبر لكي تحافظ على مابقي من ماء وجهك

ستذكر يوما ما أننى قلت لك الحقيقة كاملة بِصدق ووضوح .
وحسابنا انا وأنت سوف يكون مع الله. لن استطيع أن اقدم لهُ إعتذاراً أنا وأنت أو نُّعذر بِجهل أو نقول القولة المشهورة
قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الْأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ [يونس:78].
فالثابت لا علاج لك وقد تأصل الفِكر الخاطئ وأصبح حقيقة فى نظرك لن تتراجع عنهُ أبداً .

وبالمِثل

أنّا لا عِلاج لى وقد تأصل الفِكر الخاطئ وأصبح حقيقة فى وجه نظرى ولن اتراجع عنه أبداً .

فإنتظر إنّا منتظرون

[أبو عبيدة أمارة]

ومشاركتي هذه بانتظار أن تجيب عليها !
وصدقني أنها غيض من فيض !!
وليصدق القارئ الكريم أني قد حاورته في آية ما "يقال لك" عشرات المرات ، وأزهقت باطله ، ولكن المفلسون لا يعرفون سوى تكرار كاسيت الكذب والبهتان والتقول على الله تعالى !
وهو يعلم أن أي كلام يضيفه من كيسع هو وغيره من المناكرة فهو اكبر تعرية مدعاهم أن الدين هو القرآن فقط ! وليس وأن هذا القرآن والواقع يكذبه ، فقد تم الدين قولا وعملا وتعليما وتطبيقا وبيانا وتنفيذا عن وحي الله المباشر للرس ول دون تقول على الله تعالى !
ولكن وهو في وتقوله على آية " ما يقال لك " فيجعل دينه ليس كلام الله تعالى فقط !!!!!!! بل مضافا إليه كلامه المتخرص على الحق !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

لماذا الجدل فى شئ واضح وضوح الشمس ؟؟
محور الجدال عن مفهوم هذه الأية .
جِئت بِعدة تفاسير لها ومِن بين هذه التفاسير نّقلت
وحسن عمر قال نّفس الكلام وها هو كلامه.
بِتلف ودور فى حلقة مفروغة ليه .

ما هذا التخريف سيد حسن عمر ؟ هل تقول أن كلام الله متناقض ؟؟؟ أي هل أن الله تعالى قال أنه قد جعل لكلة أمة شرعة ومنهاجا (اليهودية والنصرانبة) مختلفات ، فهل هذا يتوافق ؟ أم يتناقض مع قول الله تعالى : ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك ؟؟؟؟؟؟
ثم هل الله تعالى قال للرسول : اضرب يا محمد بعصاك البحر ؟
وهل جعل الله السبت على المسلمين كما قال لموسى عليه السلام وجعله على اليهود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[د حسن عمر]

[QUOTE]يقول إبن الصديقة عائشة

جميع ألكتب السماوية التي انزلها ألله تدعوا الى عبادة الله والتوحيد والاسلام ولكن هناك بعض الاختلافات بما اتى في القرآن عن بقية الكتب السماوية ولو كانت متطابقة كما تدعي فما كان حاجة لنزول القرآن ...فبنزول القرآن لأمة محمد صلى ألله عليه وسلم [SIZE="6"]اكتمل الدين الاسلامي

يعنى هذا حسب مفهومك وإقتباسك أن الدّين قبل الرسول الكريم لم يكن مُكتملاً ؟؟
يعنى بالبلدى ما فيش فى الأنجيل أو التوراة قطع يد السارق حتى يكون مُتطابق مع القرآن .!!!!!! أو جلد الزانى أو حُرمة الزواج مِن الأم والأخت والعمة .
فلو كان موجود فِعلاً لصدق كلام حسن عمر !!!!!! لكن ما دام لم يوجد تطابق بين كُتب الله فهذا دليل قوى أن لِـــــــــــــــــــــكل آمة شرع يختلف عن سابقيه .
يعنى حسب مفهومك ايضاً المؤمنين بالرسول إبراهيم لم يكونوا كاملى الأيمان ولا حتى النصارى زمن عيسى ولا آى رسول قبل محمد كاملى الأيمان . فقط إكتمل الأيمان بِنزول القرآن .
يعنى بالبلدى المسلمين دون غيرهم دولا إللى الجنّة مخلوقة عشانهم ولا احد سوف يدخلها إلا همً فقط ؟؟
والزبالة وكُفّار قريش والنصارى واليهود والمجوس وعابدى الشمس والقمر والهنود دولا فى النّار .
(ملاحظة المشرف : أولا الايمان هو جزء من الدين وله أركانه ونواقضه ولا يختلف من دين إلى دين سماوي ، ولكن الدين يحوي الشرائع والمنهاج والتي قال الله أنها مختلفة !! فكيف تكذب كلاكم الله تعالى !! وشرائع كل دين ومنهاجه كانت كاملة لعصر الدين السابق ، واختلاف العبادات والعقوبات مثلا فهذا لا يطعن في تمام شرع سابق ! فالسبت مثلا جعل على اليهود ، وصلاة اليهود وصومهم مختلف ! هل تستطيع أن تثبت ما هي صلاة وصوم اليهود الاصليات عن الله تعالى ؟ أم تتخرص على الله تعالى ؟؟؟؟)
ثم انظروا للمفتري المغرور ماذا يقول :

الموضوع كبير والفِهم بسيط وربنا يكون فى عون حسن عمر ؟؟[/FONT]

[أبو عبيدة أمارة]

ومشاركتي هذه بانتظار أن تجيب عليها !
وصدقني أنها غيض من فيض !!
وليصدق القارئ الكريم أني قد حاورته في آية ما "يقال لك" عشرات المرات ، وأزهقت باطله ، ولكن المفلسون لا يعرفون سوى تكرار كاسيت الكذب والبهتان والتقول على الله تعالى !
وهو يعلم أن أي كلام يضيفه من كيسع هو وغيره من المناكرة فهو اكبر تعرية مدعاهم أن الدين هو القرآن فقط ! وليس وأن هذا القرآن والواقع يكذبه ، فقد تم الدين قولا وعملا وتعليما وتطبيقا وبيانا وتنفيذا عن وحي الله المباشر للرس ول دون تقول على الله تعالى !
ولكن وهو في وتقوله على آية " ما يقال لك " فيجعل دينه ليس كلام الله تعالى فقط !!!!!!! بل مضافا إليه كلامه المتخرص على الحق !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

لماذا الجدل فى شئ واضح وضوح الشمس ؟؟
محور الجدال عن مفهوم هذه الأية .
جِئت بِعدة تفاسير لها ومِن بين هذه التفاسير نّقلت
وحسن عمر قال نّفس الكلام وها هو كلامه.
بِتلف ودور فى حلقة مفروغة ليه .

ما هذا التخريف سيد حسن عمر ؟ هل تقول أن كلام الله متناقض ؟؟؟ أي هل أن الله تعالى قال أنه قد جعل لكلة أمة شرعة ومنهاجا (اليهودية والنصرانبة) مختلفات ، فهل هذا يتوافق ؟ أم يتناقض مع قول الله تعالى : ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك ؟؟؟؟؟؟
ثم هل الله تعالى قال للرسول : اضرب يا محمد بعصاك البحر ؟
وهل جعل الله السبت على المسلمين كما قال لموسى عليه السلام وجعله على اليهود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابن الصديقة عائشة]

[QUOTE=د حسن عمر;400627]

[FONT="Arial"]

يعنى هذا حسب مفهومك وإقتباسك أن الدّين قبل الرسول الكريم لم يكن مُكتملاً ؟؟
يعنى بالبلدى ما فيش فى الأنجيل أو التوراة قطع يد السارق حتى يكون مُتطابق مع القرآن .!!!!!! أو جلد الزانى أو حُرمة الزواج مِن الأم والأخت والعمة .
فلو كان موجود فِعلاً لصدق كلام حسن عمر !!!!!! لكن ما دام لم يوجد تطابق بين كُتب الله فهذا دليل قوى أن لِـــــــــــــــــــــكل آمة شرع يختلف عن سابقيه .

هههههههههههه
وعدنا الى تفسيرك للماء بعد الجهد بالماء
وانت في جدالك هذا تناقض نفسك وهذه طبعا عادتك في طرح السؤال ومن ثم تناقضه في ردودك

كان هذا سؤالك :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

اقصد مِن وضع المفهوم للأية التى تقول

لِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكُلِّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً .

فهل قصد الله أنه لِكل آمة أو جماعة أو بلد شرع يختلف عن ماسبقهُ أو منهج مستقل لأمة أو جماعة عن غيرها .
أو حّرم الله على آمة محددة بِشئ ما.................... وأباحهُ لآمة آخرى .
اللافت للنظر أننى فهمت ذلك من تعرضى للمناقشات فى هذا المنتدى. فهل أسأت الفهم أم أن الذى فهم خطأ هو غيرى . سنرى .

ثم بعد ان رديينا عليك طرحت هذا :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"][SIZE="7"]
فالقرآن الذى فيهِ هُدىً ونّور مِثلهُ مِثل التوراة فيهِ هُدىً ونّور (فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [التغابن:8]).
فالأله الواحد أراد مخاطبة شعوب الأرض بِخطاب واحد ولكنه بِمسميات مختلفة .
فجميع الكُتب التى نّزلت مِن السماء حّرمت الزنا والسرقة والقتل وشُرب الخمر والميسر و ذبح الأنعام بِعدم تسمية إسم الله عليها و عدم عقوق الوالدين و الرحمة بالضعفاء والفقراء والمساكين ومخاطبة الناس بِخطاب المحبة والسلام .

/FONT]

وهذا البلدي بتاعك :

[QUOTE=د حسن عمر;400627]

[FONT="Arial"]يقول إبن الصديقة عائشة

يعنى بالبلدى ما فيش فى الأنجيل أو التوراة قطع يد السارق حتى يكون مُتطابق مع القرآن .!!!!!! أو جلد الزانى أو حُرمة الزواج مِن الأم والأخت والعمة .
فلو كان موجود فِعلاً لصدق كلام حسن عمر !!!!!! لكن ما دام لم يوجد تطابق بين كُتب الله فهذا دليل قوى أن لِـــــــــــــــــــــكل آمة شرع يختلف عن سابقيه .

ركز على ما كبرته لك فتارة تقول تشريع واحد وتارة اخرى تناقض نفسك وتقول تشريع مختلف وكان سوالك
:(

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

فهل قصد الله أنه لِكل آمة أو جماعة أو بلد شرع يختلف عن ماسبقهُ أو منهج مستقل لأمة أو جماعة عن غيرها .
أو حّرم الله على آمة محددة بِشئ ما.................... وأباحهُ لآمة آخرى .

وهنا تناقضك الذي ينسف كل ما اتيت به :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[SIZE="7"]
اللافت للنظر أن الأمم السابقة للرسالة الخاتمة إرتكبوا بعض الأخطاء نتيجة عدم إتباع المنهج الربانى بِحرفية تامة .فعلى سبيل المثال .
آمة بنى ءِإسرائيل بالرغم مِن وجود رسالة وواضحة متمثلة فى التوراة إرتكبت خطأ فعاقبها الله بِعقاب .

ماذا فعل الله تعالى :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"][SIZE="7"]
وفصّل الله نّوع تِلك الطيبات فى آيات التوارة التى حرمها حتى يلتزموا بالتشريع الجديد ؟؟
وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَٰلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ [الأنعام:146]

هذا قولك (تشريع جديد ) يعني مختلف عن ماشرعه لامة محمد صلى ألله عليه وسلم !!!!!!!!!

وهنا تناقضك الواضح :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"][SIZE="7"]

لا يعنى هذا الخطاب بالضرورة إختلافاً بين الشرائع أو المنهج السابق واللاحق بل هو عِقاب على فِعل مُحدد ؟؟ فقد عاقب الله نفسه لآمة محمد فى شرعها قطع يد السارق مع أن السرقة فى عهد بنى إسرائيل لم يكن فيها قطع يد!!!!!!! زكريا3:5 فَقَالَ لِي: [هَذِهِ هِيَ اللَّعْنَةُ الْخَارِجَةُ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ. لأَنَّ كُلَّ سَارِقٍ يُبَادُ مِنْ هُنَا بِحَسَبِهَا وَكُلَّ حَالِفٍ يُبَادُ مِنْ هُنَاكَ بِحَسَبِهَا.

تقول هنا :
لا يعنى هذا الخطاب بالضرورة إختلافاً بين الشرائع أو المنهج السابق واللاحق بل هو عِقاب على فِعل مُحدد ؟؟
بعد ان قلت في مشاركة سابقة (وفصّل الله نّوع تِلك الطيبات فى آيات التوارة التى حرمها حتى يلتزموا بالتشريع الجديد ؟؟
تناقض واضح وتلاعب بآيات ألله تعالى كعادتك كل هذا لتقنع نفسك بانك انت الصح !!!!!!!!!!

أما عن هذا البلدي :

[QUOTE=د حسن عمر;400627]

[FONT="Arial"]
يعنى هذا حسب مفهومك وإقتباسك أن الدّين قبل الرسول الكريم لم يكن مُكتملاً ؟؟

هنا تناقضك الذي يرد عليك وهذا قولك :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[SIZE="7"]
فالذى كان يصلح لِزمن القرآن لا يصلح لزمن التوراة وما كان يصلح لوقت التوراة لا يصلح لوقت القرآن .
فتطور الكّون السريع وإختلاف صّور الحضارات بين تقدم وتأخر و بين دولة ودولة ومجتمع ومجتمع جعلت لِكل سِمة تختلف عن الأخرى وآحكام تختلف عن الأخرى هو فى إحتياج لها لوقتها وزمانِها وطبيعة الناس التى يعيشون فيها .

اقرأ جيدا تناقضك وتلاعبك بالالفاض وستعرف بانك حاطب ليل تحشوا تناقضاتك هنا ثم تتبجح على انك الاعرف والافهم

وهنا تقول :
QUOTE=د حسن عمر;400627]

[FONT="Arial"]
يعنى بالبلدى المسلمين دون غيرهم دولا إللى الجنّة مخلوقة عشانهم ولا احد سوف يدخلها إلا همً فقط ؟؟
والزبالة وكُفّار قريش والنصارى واليهود والمجوس وعابدى الشمس والقمر والهنود دولا فى النّار .

شايل هم هؤلاء الزبالة كما تسميهم انت وتتظلم لهم كعادتك ايضا فبعد ان افتيت في وقت سابق بان الله يغفر للمشرك ويغفر لما هو اعظم من الشرك فننتظر منك فتوى في هؤلاء الكفار لتنقذهم من النار !!!!!!!!!!!!

الله سبحانه وتعالى قال للمسلمين جميعا :
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ ۗ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ ۚ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ ۙ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (3)