جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
الأخ الفاضل / موحد مسلم
طلبت منك التفسير لآيات سورة الحشر ولكنك لم تقم بالتفسير،، ولو كنت قمت بالتفسير لوفرت على نفسك كل هذا المجهود في البحث عن كلمة إيتاء ولذلك انحرف الحوار عن مساره الصحيح أذكرك فقط بالحوار الأصلي الأخ أحمد الجزائري طلب معرفة عبارة (ما آتاكم الرسول) في الآية رقم (7) من سورة الحشر وقال بالحرف الواحد : الذي يهمني في الأية الشطر الأتي: "وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا" العبارة 1 "وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ " ماذا يدخل تحت هذه العبارة بمعنى ماذا أتانا الرسول عليه الصلاة و السلام ؟ العبارة 2 "وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا" نفس الشيء عن ماذا نهانا ؟ إذا هو طلب معرفة ما أتانا الرسول من هذه الآية،،،، وما نهانا عته دون الدخول للسياق القرآني وكان ردى أن قلت له : ما الذى يحمله الرسول أساسا حتى يأتينا منه،، أو ينهانا عنه وهذا سؤال يحمل الحجة في داخله لأنه من الوضع الطبيعي إن كل من يعطى ،،، لابد أن يملك ما سوف يعطيى منه سواء عن طريق الملك أو الهبة أو التوكيل ولكن حضرتك دخلت في الحوار بطريقة عجيبة جدا وبسرد أشياء لا علاقة لها بالسؤال وقمت بوضع الفرق بين النبي والرسول ...الخ الكلام اللى حضرتك كتبته في ردك رقم (10) وهكذا إنحرف الحوار ولذلك عندما طلبت منك تفسير آيات سورة الحشر حتى تعلم إن عبارة (ما آتاكم الرسول) هي جملة المقصود بها توزيع الفيء،،، وإن جملة (ما نهاكم عنه) هي أيضا النهي عن أخذ حق غير حقهم للأسف لم تستطيع تفسير الآيات ،، لإنك لا تملك أدوات تفسير القرآن والتي كانت أهمها كما جاءت في كتاب (المدخل الفطرى إلى التوحيد) للعالم الإسلامي (محمد السعيد مشتهرى) اللسان العربي السياق القرآني آليات عمل القلب آيات الآفاق والأنفس منظومة التواصل المعرفي وإليك تفسير الآيات التي عجزت حضرتك عن تفسيرها بالأدلة القطعية الثبوت من كتاب الله .... السياق القرآني يتكلم توزيع الغنائم والفيئ والفرق بين الغنائم والفيئ من خلال معاجم اللغة العربية هو : 1/ الغنيمة ما أخذ من أموال أهل الحرب من الكفار بقتال، 2/ الفيء ما اخذ من الكفار بغير قتال، فإذا ذهبنا إلي الغنائم سنجد الآية رقم 41 من سورة الأنفال وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ أما عن الفيء وهو موضوع الآية موضوع الحوار : فإذا قمت بتدبر لسياق الآية، ستعلم أن الأمر بطاعة الرسول، أو النهي عن معصيته، قد سبقه حديث عن توزيع مال الفيء، وهذه الآية من سورة الحشر، تقوم ببيّان مدى مسئولية رسول الله عن توزيع هذا الفيء، بصفته القائد الأعلى للجيش. ويبدو أن خلافا قد نشب بين صحابة رسول الله، بخصوص هذا التوزيع، فنزل الوحي القرآني يحسم هذا الخلاف، كما يبيّن ذلك سياق آيات سورة الحشر التالية: لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمْ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ [9] الحشر وكما هو ملاحظ، فإن جملة “مِمَّا أُوتُوا”، في هذه الآية، تشير بالدلالة القطعية إلى قوله تعالى، في الآية [7] من سورة الحشر: “وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ”، وهو ما يتعلق بتوزيع الفيء، ونهي الصحابة أن يتكلموا في هذا التوزيع. ولقد كان للمنافقين موقف من توزيع رسول الله للصدقات، فإذا رأوها تُوزّع على غيرهم طعنوا ولمزوا..، فيقول الله تعالى في سورة التوبة: وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ [أُعْطُوا] مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ [لَمْ يُعْطَوْا] مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ [58] وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا [آتَاهُمْ] اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ [سَيُؤْتِينَا] اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ [59] التوبة وتدبر العلاقة بين قوله تعالى: “وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ”، وقوله في هذه الآية: “مَا “آتَاهُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ”. لا شك أن إيتاء الله هو عين إيتاء الرسول، فالله تعالى هو المشرع، ورسوله هو القائم على تفعيل شريعة الله بين الناس وعلى هذا فإن ردى على الأخ أحمد الجزائرى هو إن الآية تتكلم عن توزيع الفيئ وليس عن بيان سنة الرسول سواء جاءت في البخارى عند أهل السنة أو في الكافي عند أهل الشيعة تحياتي وشكرا للحوار.،،، مصادرى 1/ كتاب المدخل الفطرى إلى التوحيد 2/ كتاب القرآن وأزمة التدبر |
#22
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
من الردود التي قلتها 1- اليس غريبا ان تنزل هذه الاية بعد فنرة 17 سنة يقول الله فيها وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ، الا توجد اشياء نهى فيها الرسول صحابته ان يفعلوها واشياء حث فيها صحابته على ان يفعلوها 2- لماذا تصر على ان هذه الايتاء والنهي معناهما الفيء فقولك عن اتاهم بمعنى اعطاهم ونهاهم بمعنى حرمهم وهذا القول منك لا يؤيده سبب النزول بمعنى ان الاية لها سبب نزول وهذا قلته من قبل وانت ذكرته بان المنافقين يلمزون الرسول مع العلم ان الايتاء هنا كما صورته بمغالطتك هو العطاء بينما النهي هنا لا يمكن ان يصح ويقال هو المنع النهي شيء اخر يختلف بخلاف المنع النهي هو ان تقول لرجل او لصديق لا تفعل هذا النهي بينما المنع الذي هو عكس العطاء ان اعطي هذا شيئا وامنعه عنه مرة اخرى اليوم اعطيك مبلغ من المال كعطاء لك وفي الشهر الثاني امنعه عنك فلا تلبس هنا وتغالط ثم تزعل عندما يقال لك عبيط ومع هذا هات دليل من القرآن لكون القرآن هو اصح قول يمكن الاستدلال بكلماته في اللغة العربية يدل هذا الدليل على ان النهي هو المنع مع اننا لم نتفق اول على ان الايتاء هو العطاء وهذا وان كنت احاورك فيه من باب الزامك بنتاقض قولك في الاية : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا فجملة ما اتاكم الرسول فخذوه عندما جعلت معناها ما اعطاكم الرسول فخذوه لا يتوافق مع جملة وما نهاكم عنه فانتهوا بمعنى المنع والحرمان هذا عطف لدينا جملة معطوفة على جملة وهذا واضح ظاهر في قوله تعالى وما نهاكم الواو هذه عطف مشاركة فلو كانت الجملة الاولى وما اتاكم الرسول فخذوه تعني العطاء فيكون المعنى للجملة الثانية عكسه لوجود ما المسبوقة بحرف عطف عموما انت لم توفق في هذا وحتى بدون كتب هذه معلومة بسيطة جدا يعرفها طالب الابتدائي عن حروف العطف 3- ايضا جملة اتاكم و مشتقاتها لا تعني الشيء المادي بل تشمل الروحي ايضا ووضعت لك اية : أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ (89) وواضح ان فيها دلالة عى ان الايتاء يكون مادي ومعنوي او روحي كما يسمى الاشكال الذي انت فيه هو ان الايتاء في الاية ليس مادي بل معنوي او روحي وهو التشريع في تقسيم الغنائم وحتى لو انكرتها او انكرت قولي هذا فهل لك ان تخبرنا كيف قسمت هذه الغنائم هذه الاية مع جملة الايات التي في نفس السياق تتكلم عن تقسيم غنائم انت جعلتها ايتاء غنائم حسنا هذا فهمك لكن كيف يكون هذا الايتاء الرجل هنا ممن شارك مع الرسول في حرب او غزوة سيعطيه الرسول شيئا من الغنائم ويعطي غيره ايضا وربما يكون الاول اكثر نصيبا من الثاني او اقل او متساويان فهذا سيعترض او الثاني سيعترض فالاية هنا تنص على الطاعة وما اتاكم الرسول فخوه وما نهاكم عنه فانتهوا هذا مفهوم بان الله اوجب على الصحابة الطاعة لكن كيف يتم التقسيم هنا قولك عن الحمل للرسول هذا تكلمنا عنه من اول مشاركة رددت فيها عليك وقلت هناك فرق بين الرسول والنبي في الحمل فلو قلت ان الرسول يحمل كتابا فقط قلنا لك كيف يطبق النبي هذا الكتاب هو لم يكلف مثل الرسول بحمل كتاب ولم يعطه اصلا لكنه مكلف بقيادة امته وهذه القيادة تحتاج لتشريع فمن اين اتى النبي بهذا التشريع لذا قمت تخبط وتلف وتدور حول هذه النقطة بالذات اقول لك واعيدها واكررها كيف يحكم النبي امته اليس بتشريع اذا من اين اتى هذا التشريع اما انه موحى اليه او اتى به رسول او نبي قبله محمد عليه الصلاة والسلام رسول اتى برسالة ونبي طبق هذه الرسالة في امته بما شرع الله له فلما لا تحاور في هذه بدلا من الخوض في جزء اية نهاية معناه يعارض قولك في بداية معناه قلت لك من قبل وانت تدلل عليه بقولك ان المنافقين يلمزون الرسول فنزلت هذه الاية فهل نزلت لاسكات المنافقين وبيان ان هذا تشريع ام نزلت لتقول لهم هذا المال الذي اعطاكم الرسول خذوه وما نهاكم عنه فانتهوا مع العلم باننا لا ندري هل هذا المنافق له نصيب من هذا الفيء ام لانه مخصص لفئات معينة كما ترى فقولك هنا مردود ايضا اصرارك على تفسير الاية اشكالك منتهي وتم الرد عليه ولكنك تطبل حول هذه النقطة لعل وعسى تصل لنتيجة ولذا تقول وتصر على طلب تفسير هذه الاية حسب سياقها من سورة الحشر وقولك كاشكال ماذا اتانا من الرسول هو لم يأتي بالفيء والغنائم هذه لا تأتي من الرسول وكم مرة كررت لك الرسول ليس قاطع طريق يغزو قوما ما وياخذ اموالهم ثم يقسمها على الفقراء انت هنا عندما تقول ماذا اتانا من النبي يفهم منه انك تقول فقط توزيع الغنائم وهذه العملية يفعلها كل اللصوص وقطاع الطرق يغزون ويسرقون ثم يقومون بتوزيع الغنائم وهذه العملية لا تحتاج لعالم يشرح كيف توزع هذه الغنائم . اشكالك هذا مرفوض ومردود عليه ايضا بما سبق ولكن تصر على تكراره وتقول ماذا اتانا من الرسول اتت شريعة كاملة وتقول غنائم ولما نقول لك عبيط تقول هذا منتدى وانا في موقع يا رجل انطق حقا ورد بحق ولهذا لكونك ترى ان هذه المغالطة لا تخدمك قمت تغالط بعدها وقلت : ما الذى يحمله الرسول أساسا حتى يأتينا منه،، أو ينهانا عنه وهذا سؤال يحمل الحجة في داخله لأنه من الوضع الطبيعي إن كل من يعطى ،،، لابد أن يملك ما سوف يعطيى منه سواء عن طريق الملك أو الهبة أو التوكيل مع العلم ان الفيء لن يعطى منه كل الصحابة بل الفئات التي حددها الله للرسول وهم كما في الاية مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) هذه الاصناف التي تأخذ من الفيء ، و الطبيعي ان اقول لك متى تملك الرسول شيئا حتى يعطيك وكل الاية بسياقها وما قبلها لا تفيد بان الرسول يملك وحتى طلب المعرفة مع المغالطة لا تصح لان الرسول هنا اصلا لم يكن يملك شيئا لكن خصه الله بملك خاص له من الفيء ولا يحق لك ان تقول اننا نشاركه وشيء خص الله به الفقراء وغيرهم يوزع بينهم الاية 6 تفسيرها بان هذا الفيء ملك خاص للرسول لكونه تسليط من الله خالص للرسول يبقى الجزء الثاني وهو الذي قلت عنه ايتاء وهنا نقول لك كيف يكون ايتاء بمعنى عطاء والرسول لا يملكه وليس حقه بل هو حق لمن ذكرهم الله في باقي الايات بخلاف الفيء الاول الذي يملكه هنا فيئان فيء يملكه الرسول وفيء غيره فكيف تجعل ما لايملكه الرسول ملكا له يعطي منه من يريد الست ترى هذا : مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وهذه مغالطة منك فالفيء واحد لكن الله قسمه بين الرسول و غيره وهناك مغالطة ثانية ان قلت ان هناك فرق بين الفيء والغنيمة ، لا ابدا هذه الايات كما ترى تجعل فيئا خاصا بالرسول خصه الله به تسليطا على غيره بدون حرب وفيئا خاصا بالمسلمين ايضا اكتسبوه بالحرب فكما ترى انت مغالط وتقول لي انطر كلام مشتهري وكلام الله الا يعجبك انظر الايات جيدا ترى فيء خاص بالرسول لا يشاركه فيه جميع المسلمين و ما دخل الفيء بالغنيمة و اصلا هل هناك فرق بين الاثنين الفيء والغنيمة حتى لا تقول الرسول يعطيهم الله فرض له فيها الخمس انظر قوله تعالى : وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (41) وهذه الاية في توزيع الغنيمة تشبه الاية التي نتحاور بها : مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) فاين الفرق بين الفيء والغنيمة الا في ان الاول يكون صلحا والثاني يكتسب بهزيمة العدو لا يوجد فرق واضح لأنه في النهاية الفيء خاص بالرسول يخرج منه للفقراء و غيرهم والغنيمة للرسول منها الخمس هذا ان كنت تريد ان تجعل الفيء خلاف الغنيمة وعموما هذه الاية ترد قولك عن وجود اختلاف بين الغنيمة والفيء وانت مغالط بالمناسبة هذه الاية كيف تفسرها : فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (69) فهي تفيد بان الرسول ليس مسؤلا عن توزيع الغنائم و حتى لا تقول مرة اخرى ايتاء والرسول ماذا اتانا منه نقول لك هذه الاية اعلاه هي من سياق ايات نزلت في معركة سابقة للمعركة التي نزلت فيه الاية وما اتاكم الرسول فخذوه وهذه الايات هي : يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (65) الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (66) مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (67) لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (68) فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (69) كما تلاحظ ان الله قال للرسول ما كان لنبي ان يكون له اسرى وتعرف ان الاسرى هنا ليفكوا انفسهم من الاسر يدفعوا مبلغ من المال وفي المعركة ايضا يكون هناك سلب من السلاح او الاموال بحوزة القتيل فهذا كله سماه الله غنيمة هذه الغنيمة لمن شارك في الحرب هذه او المعركة فهنا الرسول يقوم باخراج الخمس ويوزع الباقي على من شارك في الحرب هذه في كلا الحالتين حالة الفيء وحالة الغنيمة الرسول هو من يتولى امر توزيع الغنائم واخراج الخمس لنفسه بينما في الاية التي تحتج بها حصل امر جديد وهو ان الله خص رسوله بالفيء الذي تعترف بانه يكون بدون حصول معركة وهنا كيف يكون ايتاء وهو حق للرسول خاص به خصه الله كما سبق وقلت بان هناك فيء خاص به وفيء خاص بالمسلمين فكيف جعلت هذا الفيء ايتاء هذا الايتاء من الله وليس منه عليه الصلاة والسلام الذي تقصده بانه العطاء ، فكيف تقول ماذا اتانا من الرسول بل قل ماذا اتانا من الله فتكون الاجابة ان الفيء خاص بالرسول يخرج منه شيء لنفسه وشيء لعماله وشيء للفقراء والمساكين هل تعترض هنا وتزيد وتقول ان الرسول اتانا منه العطاء ام لديك قول اخر كل قول تقوله يرد عليه بان هذا الايتاء من الله وليس من الرسول صحيح الرسول قال لهم اخرجوا لقتال كفار بني قريضة او يهود بني قينقاع او كفار قريش اتوا غزاة واسروا منهم وغنموا لكن هذا الفيء لهم اصلا ولم يكن للرسول ملكية عليه بينما قولك عن الايتاء انه عطاء هو انه يعطيهم من ماله الخاص مع انه كريم عليه الصلاة والسلام وجواد لكن هذه الاية لا تتكلم عن هذا وانظرها وتأكد بعينك : وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) لديك فيئان الاول له خاص توضحه الاية 6 والثاني للمسلمين توضحه الاية 7 وله فيه الخمس ايضا هذه القول هو حسب زعمك بان الجزء من الاية : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا هو من الفيء الذي اتاهم من الرسول لكن لو تمعنت في سياق الايات تجد ان الله جعل الفيء واحدا ليس مقسما الى انواع او اقسام هو قسم واحد خص الله رسوله بنصيب منه وواضح من الاية 6 وهي : وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) ولكن لان هذه الارض كانت زراعية في الاصل فربما يكون هناك من اراد ان يعطيه الرسول منها فنزلت الاية 7 توضح ما هو الفيء هذا وهي : مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) والا كيف تفسر سبب نزول الاية 7 بعد الاية 6 ، فكما ترى الفيء يقسم كما امر الله به ولا يشمل غير هذه الاقسام وحتى تكون منصفا نقول لك ان الغزو والجهاد لم يتوقف بعد الرسول وهناك حروب حصلت وهناك مدن فتحت و هذا الفتح يكون احيانا بالقوة واحيانا سلما اهل هذه المدينة يسارعوا لطلب الصلح و هذا الصلح يقبله الامام كما فعله الرسول في هذه الارض التي صالح بني النضير الرسول عليها وهنا الرسول كان في مقام الامامة لدولة حديثة تحتاج لموارد مالية تدفع للعمال وغيرهم ممن كان يستخدمهم الرسول بخلاف الزكاة التي تخرج من الاغنياء للفقراء فكان حكم الله هنا ان تكون الارض المفتتحة سلما للرسول او للامام الذي يحل محله من بعده فكل ارض فتحها امام سلما لها نفس الحكم وتدخل في بيت المال ينفق منها الامام على نفسه وعماله وهذه الدولة صحيح انها في عهد الرسول لم تكن ظاهرة كما هو حال الدول الان لكن في عهد عمر تشكلت الدواوين التي كانت موجودة في عهد الرسول والجهالة بالمعنى كما تريد ان تصفني بها لا تغير من الامر شيء الغنيمة والفيء معناها واحد هو اموال ايا كانت اخذت من غير المسلمين ، لكن قولك مردود عليك في تفسير الاية : مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) حين قلت ان الايتاء بمعنى العطاء المادي قلت لك ان الجملة معطوفة عطف مشاركة وان المعنى في النهي ليس المنع فيكون المعنى هنا هو ان الفيء هذا تشريع من الله وهذا التشريع اتاكم به الرسول فخذوه بدون كلام كثير قلت المثبت يدلل وانت تريد ان تجعل لهذه الاية معنى تريده انت خلاف المأثور فعليك بالدليل اثبت عكس كلامي والإشكال هو ان الايتاء هنا لا يعني العطاء لان النهي لا يعني المنع |
#23
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
متابعك ما شاء الله , استمر
|
#24
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
اقتباس:
خليني ابسطهالك .. انا راجل مؤمن بالقران وعايز اؤمن بالسنة نفس ايماني بالقران ايه رايك دي نقطة التقاء وتعالوا الي كلمة سواء ان مؤمن ان القران كتاب الله كل حرف فيه تم كتابته في عهد الرسول تحت اشرافه وحرصه وتدقيقه وتحفيظه للصحابه وحثهم علي ذلك هل انت لديك كتاب اسمه السنة النبوية مؤمن ان كل حرف فيه تم كتابته في عهد الرسول وان هو نفسه اللي امر بكتابته وكان تحت اشرافه وحرصه وتدقيقه وتحفيظه للصحابه ؟؟ بالله عليك ياشيخ لو عندكم الكتاب ده تدلونا عليه عشان ننهي هذا الخلاف الازلي بينا وبينكم ونعلن توبتنا علي ايديكم لا هتقعد تلف وتدو وتدخلي في سفسطة منطقية ومتاهات فلسفية ومقدمات ملهاش علاقة بالنتائج فانا لا سني ولا لياقتي تسمحلي بكده :) اقتباس:
|
#25
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
معلش كمان جاوبني علي السؤال ده
لماذا امر الرسول بكتابة القران ونهي عن كتابة السنة ؟ مع ان الاتنين مصدرهم واحد زي ما بتقول والسنة مكملة للقران -باعتبار انه ناقص- او مفسره له -باعتبار انه مبهم- والعياذ بالله :) |
#26
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
الأخ الفاضل / موحد مسلم
سأرد على كل نقطة ذكرتها في حوارك والذى يبدوا بوضوح شديد جدا إنك لا تعلم شيئا عن قواعد التفسير فقمت : باستخدام (واو) العطف في غير تصنيفها وقمت بخلط سياق المدح مع سياق الذم ورفضت الكلام عن السياق لكل آية ولكن حتى لا يتوه الحوار وتأخذني إلي متاهات،، وأنا مصمم أن يكون حوارنا حول سؤال الأخ أحمد الجزائرى ولا نخرج عنه تعالى إلي القاصمة يقول الله تعالى في الآية رفم (9) من سورة الحشر مخاطبا الرسول في مسألة توزيع الفيئ مشيرا إلى أصحاب الرسول من المهاجرين والأنصار: وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9) الحشر إن جملة ( مِّمَّا أُوتُوا ) التي جاءت في الآية (9) وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا عائدة بالقطع على ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ ) فإذا كانت عبارة (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ) المقصود بها سنة رسول الله فهل صحابة رسول لالله يرفضون سنة رسول الله وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا ننتظر منك التفسير يا سيد موحد بالله أريد إجابة مختصرة جدا على هذا السؤال |
#27
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
قال صلى الله عليه وسلم البينة على المدعي واليمين على من انكر المهم انت ادنت نفسك وقلت اقتباس:
باقي كلامك فيه اتهام للمسلمين انهم يقولون ان القرآن ناقص اسمع لما الله قال للناس اخرجوا الزكاة هل قال لهم كم زكاة البقر والغنم والزرع والذهب والفضة ام تركت للنبي يوضحها |
#28
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
اليس هذا شاهدك الذي تلت وتعجن فيه انظر مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) اشبعنا القول في هذا الفيء وقلنا لا يوجد فرق بينه وبين الغنيمة فللرسول من الغنيمة الخمس والفيء له خالص كله لكن لان الغنيمة كانت اولا والفيء حصل ثانيا وكما ذكرت ان هناك من كان يلمز الرسول في الصدقات فنزلت هذه الاية وهي تفهم على ان هذا تشريع خاص للنبي فجملة ما اتاكم الرسول تعني ان هذا تشريع من الله فكيف جعلت اتاكم هنا على انها العطاء مع انه ليس لكل الصحابة نصيب فيه انما لبعضهم الذين حددهم الله اعتقد ان الاجابة وصلت وهي مختصرة وبسيطة وما اتاكم الرسول فخوه تعني ان الفيء هذا تشريع من الله جعله خاصا بالرسول وهو ككل تشريع اتاكم به الرسول به فخذوه بخلاف الغنيمة سبق التشريع فيها انت تنكر هذا حسنا من حقك بل ابسط حقوقك لكن اثبت تناسق الجملة مع بعضها في شاهدك : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا قلت الايتاء هو العطاء جميل جدا النهي هو المنع عن الاخذ ام له معنى اخر عندك لاتنس ان نهاية الشاهد هو كلمة فانتهوا بالنسبة لكمة اتاكم واتى قلنا تدخل في الجملة وتفيد الشيء المادى والشيء الروحي او المعنوي اي انه سبق الكلام عن هذا فارجع للمشاركات السابقة واترك التكرار وركز على مناقشة الشاهد فقط |
#29
|
||||||
|
||||||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
اقتباس:
بالنسبة لنا الطرف اللي بينكر فعلينا اليمين سهلة خالص .. اقسم بالله ان الرسول لم يترك لنا شيء غير القران وان الكتب اللي بين ايدينا دلوقتي واللي بتقولوا عليها السنة الرسول نفسه والصحابة ميعرفوش عنها اي حاجة اعتقد بعد القسم ده ملكش اي حجة :) اقتباس:
اقتباس:
وبعدين يعني انت عايز تقول الرسول نهي عن كتابة السنة وبعدين غير رايه وامر بكتابة السنة .. سيبك من قضية الناسخ والمنسوخ دي وخلينا في السؤال الاهم .. فين بقا كتاب السنة اللي الرسول امر الصحابة بكتابتها دي ؟؟ ما هو يا سيدي الفاضل مش معقول يعني الرسول امر الصحابة بكتابة السنة والكتاب ده ضاع ولا اتسرق مثلا ؟؟ فين يا جماعة كتاب السنة اللي امر بكتابته الرسول .. مش معقول يعني يكون عندكم الدليل اللي هتفحموا بيه الولاد القرانين دول وتفضلوا مخبينه طول المدة دي اقتباس:
وانت نفسك بتؤمن ان السنة اتت لتفسر القران ده له معني تاني غير ان القران مبهم وغير واضح؟ انا مش بتهم المسلمين انا بواجهك انت بحقيقة اعتقادك لا اكثر فلا تخلط الاوراق ومتتعبنيش معاك الله يكرمك :) اقتباس:
معلش بس .. انت اكيد عارف ان الرسول قبل البعثة كان بيصلي وبيحج ويتصدق ويزكي وبيعمل كل الشعائر دي .. وانه قبل البعثة كان بيتعبد في غار حراء .. كيف عرف الرسول كل الشعائر دي ؟؟ يعني لما حج قبل البعثة ووقف علي جبل عرفة في مخالفة صريحة لكل القرشيين عرف منين ان الوقوف علي عرفة من شعائر الحج الصحيحة ؟؟ مين علمه ده؟؟ |
#30
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
الأخ الفاضل / موحد مسلم
تقول : الاجابة المختصرة والمطولة وصلت إذن أذكر لي رقم الرد الذى فيه الإجابة المختصرة أو المطولة أذكرك بالسؤال يقول الله تعالى : وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9) الحشر ماذا يعني قول الله تعالى (وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُو ) ما هو الذى آتاه الرسول (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ) ورفضه أصحاب الرسول الإجابة : 1/ هل هي سنة رسول الله ورفض الصحابة هذه السنة 2/ هل هو مال الفيء ورفض الصحابة هذا الفيء لتوزيعه على الفقراء ( يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ ) 3/ أم هو شيء آخر غير السنة والفيء إذا كنت أجبت أذكر رقم الرد الذى يحتوى على إجابتك وإذا كنت لم تجاوب،، فأرجوا أن تجاوب الآن،،، وتذكر جيدا للمرة الثالثة أو الرابعة إننا نتكلم عن الذى رفضه صحابة رسول الله كما جاء في الآية (9) من سورة الحشر ردا على سياق ما آتاكم الرسول كل ما ذكرته في ردك الأخير والردود التي قبلها لم أشأ الرد عليها إلا بعد أن تجاوب على هذه النقطة ،،، حتى لا ينحرف الموضوع فما قلته عن الإتاء والنهي وتشريعات الغنيمة والفيئ .......... الخ،،،،، كلها مغالطات وسيكون ردى عليها جاهز بالأدلة قطعية الثبوت عندما يصلنى ردك على نقطة رفض الصحابة لما آتاهم من الرسول ، هذا حتى لا ينحرف الحوار الأساسى الذى طلبه الأخ أحمد الجزائرى ملاحظة أنت لن تجاوب وستحاول الانحراف بالموضوع أنتظر ردك ويارب تكسفني وأجد إجابة |
#31
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
هنا في تفسيرك للاية قلت ان الايتاء هو المال حسنا هذه الاية مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) تفسيرك الذي اتيت به مبني على ان هنا فيء ومال وتقسيم قلت ابدا انما الذي حصل هو ان الله هنا خص نبيه بهذا الفيء دون غيره وانزل عليه هذه الاية تؤكد ان ما حازه الرسول من هذه الاموال هي حق له لذا قال الله وما اتاكم الرسول فخذوه هذا وجه الخلاف ولو ركزنا حوارنا في هذه النقطة ربما سنصل لنتيجة الان تفسيرك لهذه الاية على ان الايتاء هو مادي من اين اتيت به قولي ان الايتاء هنا هو تشريع من الله مصدره الشاهد نفسه لان الله قال وما نهاكم عنه لا تعني وما منعكم عنه ليتوافق مع وما اتاكم لكن لها معنى معروف النهي هو النهي لا تفعل هذا خلاص انتهينا لن يفعل المامور هذا هذه اية توافق ما ذهبت اليه في تفسيري للاية وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (12) الحكمة ليست شيء مادي فالنقود ممكن تعدها بيدك و في ذاك العصر كانت معدن يعني ممكن توزنها وترميها على صخر وتسمع لها صوتا بمعنى ان تحس بوجودها بفعل الحواس الخمس لكن الحكمة هل هي شيء مادي يعني هل ممكن اروح الصيدلية واشتري شراب الحكمة واصير الحكيم لقمان طبعا لا يمكن لذا تفسيرك هنا لا يمكن تصديقه لاحظ انا هنا لا الزم نفسي بايراد دليل على اني فيما ذهبت اليه صادق لكن ما تقوله لا يمكن تفسيره لان الدليل لا يعطي هذا المعنى انظره جيدا هذا الشاهد وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ كم جملة فيه وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله لديك ثلاثة مقاطع حتى يصبح المعنى ايتاء المال كما زعمت واصدق انا هذا التفسير لابد وان يكون المقطع الثاني والثالث يعطيان نفس المعنى كمثال نحن تكلمنا عن المقطع الثاني وقلنا النهي لا يعني المنع حتى يتوافق مع الايتاء الذي هو العطاء لكن لماذا يقول الله بعد هذا واتقوا الله واحد اعطى واحد فقير وواحد منع واحد فقير اهوه احنا طبقنا الاية وما اتاكم الرسول فخوه يعني اعطى الفقير وما نهاكم عنه فانتهوايعني منع الفقير فما مناسبة قوله تعالى فاتقوا الله |
#32
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
السلام عليكم ، ولننظر إلى الآية المناقشة :
مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) ونتسائل أولا : هل يجوز التقول على الله تعالى ؟؟؟ هل يجوز ؟؟ أليس فرضا علينا أن نعرف كيفف ولماذا نزلت هذه الآية وكيف فهمها الرسول والصحابة وطبقوها ؟ ولآية تقول صراة أن الفيأ قد أفاءه الله تعالى ، ثم الرسول قسمه على ذي القربى والمساكين ، فاحتج بعض الصحابة على فعل الرسول !! فنزلت هذه الاية مؤكدة أن الذي جاء به الرسول من حكم هو من عند الله تعالى !! ثم فيه أكبر إثبات أن نطيع الرسول طاعة مطلقة ولا نحتج على قوله وحكمه الديني فهو عن وحي الله تعالى . وهذه الآية تتحدث عن فدك وكيف أن النسلمين غنموها دون قتال ، فحكم بها الرسول لِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ، فبين الله تعالى أن حكم الرسول السابق هو حكم الله وقوله ، واله تعالى برر حكم الرسول وبرر الله تعالى هذا الحكم ، ثم حكم الله تعالى أن يطيع المسلمين الرسول بكل ما يأتيهم به من حكم . وقضية فدك قضية معروفة بين المسلمين حتى يومنا هذا . |
#33
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
الأخ الفاضل / أبو عبيدة أمارة
أولا افتقدت الحوار معك منذ فترة طويلة..... فأهلا بك في الحوار ثانيا لنعود إلي الحوار قرأت تعليقك على الآية الكريمة ودعنا نلقى نظرة معا على تعليقك أنت تقول : ونتسائل أولا : هل يجوز التقول على الله تعالى ؟؟؟ هل يجوز ؟؟ وأنا أقول لا يمكن التقول على الله أبدا ،،، أنت صدقت في طرح هذا التساؤل الهام جدا في تفسير الآية الكريمة ، وفي نهاية تعليقى سنثبت إننا يجب ألا نتقول على الله ثم أنت تقول : أليس فرضا علينا أن نعرف كيف ولماذا نزلت هذه الآية وكيف فهمها الرسول ؟ نعم هذا هو المطلوب،،،،، فالله تعالى يشرع ،، والرسول ينفذ التشريع كما أُنزل عليه ثم أنت تقول : ولآية تقول صراحة أن الفيأ قد أفاءه الله تعالى وهذا أيضا صحيح ثم تستكمل وتقول : ثم الرسول قسمه على ذي القربى والمساكين ، فاحتج بعض الصحابة على فعل الرسول وهنا أضيف إن التقسيم الأول أساسا تم بناء على التشريع الإلهي في تقسيم الغنائم والذى جاء في سورة الأنفال : وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ هذا تقسيم تم بناء على غنائم حرب فعلية ولكن السياق يوضح لنا إن في هذا التوزيع اعترض الأغنياء من المجاهدين الذين إشتركوا في الحرب على أساس إنهم من مولوا الحرب ،،، وإن الفيء جاء دون حرب فأصبح من حقهم فقط ،،، وهذا التفسير يدل عليه قوله تعالى ( كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ ) لذلك أنزل الله تعالى تقسيم الفيئ الذى جاء في سورة الحشر والذى قام بتنفيذه رسول الله ثم أنت تقول : ثم حكم الله تعالى أن يطيع المسلمين الرسول بكل ما يأتيهم به من حكم . وهنا الاعتراض حول عمومية ما جاء في جملتك الأخيرة،،،،، ودعني أعدل القول فأقول : الأساس إن طاعة الرسول هي طاعة مطلقة في التشريعات والأحكام ولكن في هذه الآية جاء الحكم على جملة (وَمَا آتَاكُمْ) فالإتاء هنا معناه الإتاء المادي من الأموال التي قام الرسول بتوزيعها من الفيء،،،، وليس الإتاء التشريعي في التقسيم إذا هذه الآية تبين مسئولية رسول الله في توزيع أموال الفيء التى جاءت في تشريع إلهي إذا (آتاكم) تعني الإتيان المادى وليس الإتيان التشريعى،،،، لإن الإتيان المادى أنا حر أن أقبله أو أتبرع به،،، أما الإتيان التشريعى فأنا مجبر على قبوله فإذا ذهبنا إلي السياق وجدنا إن الصحابة من المهاجرين والأنصار رفضوا ما آتاهم الرسول وهذا واضح في سياق الآيات،،، الآية (9) وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا) فإذ كان جملة ( ما آتاكم الرسول ) تعنى طاعة الرسول في االإتيان التشريعى،، فهل كان الصحابة سيرفضون تشريعات الله تعالى ويفضلون أن يعطو هذه التشريعات للفقراء هل هذا كلام يقال عن صحابة رسول الله يا أخي الكريم ؟!!!!!!!!!!! الخلاصة إن سؤال الأخ أحمد الجزائرى الذى يريد أن يعرف ما الذى آتاه الرسول أو منعه والذى جاء قي الآية رقم (7) من سورة الحشر والتي تقول (وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) أقول له إن الذى أتاه الرسول هي أموال الفيء التي قام الرسول بتوزيعها على الفئات التي حددها الله تعالى والذى منعه هو منعه أن يأخذ هذه الأموال الأغنياء فقط وهنا تتحقق مقولتك إننا يجب ألا نتقول على الله أبدا هذا ملخص القول تحياتي ودمتم بخير |
#34
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
ما تشوف انك اتعبت نفسك في الرد
|
#35
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
نعم أُجهدت لإن معظم ردودك كان ينقصها الحوار العلمي ولكن : أرجوا أن تكون قد تعلمت كيف يكون الحوار ذو المنهج العلمي،،،، لإنى قريبا سأتحاور معك فيما ذكرته في ردودك على الدكتور حسن عمر في مسألة تدوين النص التشريعى وطبعا عندما أجد إن حوارك أصبح يتبع المنهج العلمي سأكون سعيدا وأنسي التعب الذي تعبته في حوارى معك |
#36
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
كلامك غلط ولو اتيت بواحد اولى تمهيدي وقلت له كلامك سيرد قائلا هذا عبيط طبعا انت تعرف ايه معنى عبيط كم مرة قلت لك انت مغالط و المغالطة بالعبط هذا تريد ان تسوقها بدون اثبات ولما نقول لك انظر هذه المغالطة هنا تتركها وتذهب لتحاور شخص اخر ثم تقول تعلم كيف تحاور انت الذي تعلم كيف تغالط اولا الاية مرة اخرى اريد ان افهم ما علاقة الايتاء المادي بالنهي مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) الجملة الشاهد هي : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ قلت لنا من باب العبط والاستهبال ان الرسول اتانا منه المال هذا عبط طيب رد العبط هو ان كلمة اتانا ممكن ان ترد على شيء مادي او معنوي الم نقل هذا قلناه وهربت منه يعني انت جزمت هنا بان الايتاء هو مادي واعطيتك اية فيها الايتاء معنوي فلم ترد بل تركت هذا الكلام كله وقمت تتكلم عن موضوع اخر هذه صفتكم عندما تزنقون تتجهون لموضوع ثاني من باب التشويش هذا الرد على كلمة ايتاء هنا قلنا بانها ممكن تكون لشيء مادي او روحي ومعنوي نيجي للعطف الاية فيها عطف والعطف في قوله وما نهاكم الرسول فهي معطوفة على وما اتاكم الرسول ومعروف ان المعطوفات تتشابه الست معي في هذا حسنا الايتاء معطوف عليه النهي الايتاء معناها العطاء وعكسه المنع فهل النهي تعطي نفس معنى المنع يعني قلت ااتاكم الرسول تعني العطاء نهاكم الرسول تعني المنع طبعا لا هذه تعطي معنى هذه ولا هذه تعطي معنى هذه لذا قمت تقول تعلم كيف تحاور انت تعلم كيف ترد وتقنع الاخرين بدون مغالطة مغالط وعبيط ايضا هل تنكر هذا اذا دلل على ان اتاكم في المعنى هي عكس نهاكم ان لم تستطع ان تأتي بدليل فانت مثل حسن عمر المهم الاية نفسها ولكي تفهم مستقبلا في حوارنا معك ان الشاهد هنا هو جملة معترضة وجودها او عدم وجودها لا يغير المعنى يعني انت تستشهد بشاهد لا دلالة له انظر الاية مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) هذه الاية بوجود الشاهد حسنا نفس الاية مع عدم وجود الشاهد هل تغير المعنى انظره مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) الحكم كما هو باقي لم يتغير ولم يتغير معنى الاية كلها على بعضه هكذا وحتى بدون السياق ايضا المعنى واضح ومفهوم اذا حتى تقول ان هذه الاية تدل دلالة مدلدلة ينبغي عليك ان تدلل على ان وجودها اصيل في النص وليست جملة معترضة انظر سياق الايات مرة اخرى وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9) الايات اعلاه هي نفسها ادناه لكن بدون الشاهد وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9) هل تغير المعنى بمعنى انت عندما تهستر شوف اية ممكن تسمح لك لكن هنا اية كاملة تحتوي على عدة جمل وفيها جمل مترابطة وجمل غير مترابطة غير مترابطة تعني انها اعتراضية مثل هذه : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ هذا عبيط اخخر يا قوم الجملة الاعتراضية لها غرض انظر ويقال الجملة الاعتراضية هي التي تقع بين شيئين متلازمين؛ كالمبتدأ والخبر، أو كالفعل والفاعل، أو كالصفة والموصوف، إلى غير ذلك من مواقعها، والغرض من الجملة الاعتراضية هو التوكيد وتقوية الكلام وتحسينه، https://www.taimiah.org/index.aspx?f...=965&node=6761 بعد ان اطلعت على ما كتبته لك هل ستقر بانك عبيط |
#37
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
الأخ / موحد مسلم
تقول ايت حوار علمي انت الذي تعرفه كله هو كيف تجعل او تصنع مغالطة كلامك غلط ولو اتيت بواحد اولى تمهيدي وقلت له كلامك سيرد قائلا هذا عبيط طبعا انت تعرف ايه معنى عبيط هكذا أنت لا تملك إلا الإهانات،،، لكن لا تملك أبدا لغة الحوار،،،، سأثبت لك حالا من الذى يقول كلام (!!!!!!!!) تعالى نرى جوابك ذو المنهج العلمي على السؤالين التالين الذى بح صوتى لترد عليهم ،،،، ولكن كيف ترد وأنت لا تملك حتى أن تفهمهم،،، ومع ذلك دعنا نحاول : السؤال الأول لقد سبق وسألته لك ولكنك قمت بالهروب من الإجابة عليه ما الذى أتاه الرسول للصحابة و رفضه صحابة رسول الله (وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا) هل رفضوا : 1/ التشريعات الإلهية 2/ سنة رسول الله 3/ أموال الفيء السؤال الثاني يقول الله تعالى : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا إن حرف الـ (واو) في هذه الجملة هو حرف عطف للمغايرة لإن مصدر الإيتاء والنهي واحد وهو رسول الله إذا يجب أن يكون الإيتاء و النهي لشيء واحد وحرف الـ (واو) قام بالمغايرة بينهم فما هو هذا الشيء الواحد الذى قام الرسول بإيتائه وقام بالنهي عنه أيضا 1/ التشريعات الإلهية..... فقام بإيتاء (تشريعات الله) في حالات ونهي عن هذه التشريعات الإلهية في حالات أخري ؟!!!!!! 2/ سنة الرسول..........فقام بإيتاء (سنته) في حالات وتحريمها في حالات أخرى 3/ أموال الفيء........ فقام بتوزيع (أموال الفيء) على أفراد وحرمان أفراد أخرى من الاستلاء عليها لأنفسهم فقط دون الآخرين عندما تأتينى ردودك أمام كل المتابعين سنعلم وقتها كلام مين اللي (!!!!!) أتحداك أن تقوم بالرد على أسئلتى ولكن المنتظر منك إنك ستقوم بالانحراف عن الإجابة بكلام مرسل لا علاقة للأسئلة بها أريد إجابتك هكذا على السؤال الأول 1/ الذى أتاه الرسول للصحابة والصحابة رفضته هو (كذا) معللاً سبب رفض الصحابة لما أتاهم الرسول على السؤال الثاني (الشيء الواحد )الذى كان يحمله الرسول وقامت (واو المغايرة) بإيتائه في حالات ومنعه في حالات أخري هو (كذا) يا رب تجاوب |
#38
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
على العموم هذه نظريتك نريد ان نفهمها جيدا معك على الرابط . http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=98589 لكون هذا الموشوع ليس لي والكلام فيه بما لا يتناسب مع فكرة صاحب الموضوع يعتبر تعديا عليه |
#39
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
هرووووووووووووب واضح
هل صدقتنى الأن في كل كلمة قلتها لك - إنك لن تجاوب وستحاول الهروب - دع الحوار لأصحابه يا صديقى العزيز وتعلم من الذين يعرفون كيف يقيمون حوارا ذو منهج علمي ثم تأتي بعذر أقبح من ذنب وتقول بمنتهي السذاجة الواضحة : لكون هذا الموشوع ليس لي والكلام فيه بما لا يتناسب مع فكرة صاحب الموضوع يعتبر تعديا عليه إذا لماذا تدخلت في الحوار فيه لأكثر من أربعة عشر مداخلة على ثلاثة عشر صفحة ،،، هل عندما تدخلت كنت ترى وقتها إن تدخلك ليس تعديا عليه والأن عندما تم حصارك وعجزت عن الرد - أصبح تدخلك - تعديا على صاحب الموضوع الحوار واضح أمام المتابعين،،، ولن أزيد عليه إنتهي الحوار معك |
#40
|
|||
|
|||
رد: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا من يشمر يا منكري السنة
اقتباس:
ارجع للمشاركة قبل ان تقول هرب وشرد وليه ترجع انا انقلها لك ايت حوار علمي انت الذي تعرفه كله هو كيف تجعل او تصنع مغالطة كلامك غلط ولو اتيت بواحد اولى تمهيدي وقلت له كلامك سيرد قائلا هذا عبيط طبعا انت تعرف ايه معنى عبيط كم مرة قلت لك انت مغالط و المغالطة بالعبط هذا تريد ان تسوقها بدون اثبات ولما نقول لك انظر هذه المغالطة هنا تتركها وتذهب لتحاور شخص اخر ثم تقول تعلم كيف تحاور انت الذي تعلم كيف تغالط اولا الاية مرة اخرى اريد ان افهم ما علاقة الايتاء المادي بالنهي مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) الجملة الشاهد هي : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ قلت لنا من باب العبط والاستهبال ان الرسول اتانا منه المال هذا عبط طيب رد العبط هو ان كلمة اتانا ممكن ان ترد على شيء مادي او معنوي الم نقل هذا قلناه وهربت منه يعني انت جزمت هنا بان الايتاء هو مادي واعطيتك اية فيها الايتاء معنوي فلم ترد بل تركت هذا الكلام كله وقمت تتكلم عن موضوع اخر هذه صفتكم عندما تزنقون تتجهون لموضوع ثاني من باب التشويش هذا الرد على كلمة ايتاء هنا قلنا بانها ممكن تكون لشيء مادي او روحي ومعنوي نيجي للعطف الاية فيها عطف والعطف في قوله وما نهاكم الرسول فهي معطوفة على وما اتاكم الرسول ومعروف ان المعطوفات تتشابه الست معي في هذا حسنا الايتاء معطوف عليه النهي الايتاء معناها العطاء وعكسه المنع فهل النهي تعطي نفس معنى المنع يعني قلت ااتاكم الرسول تعني العطاء نهاكم الرسول تعني المنع طبعا لا هذه تعطي معنى هذه ولا هذه تعطي معنى هذه لذا قمت تقول تعلم كيف تحاور انت تعلم كيف ترد وتقنع الاخرين بدون مغالطة مغالط وعبيط ايضا هل تنكر هذا اذا دلل على ان اتاكم في المعنى هي عكس نهاكم ان لم تستطع ان تأتي بدليل فانت مثل حسن عمر المهم الاية نفسها ولكي تفهم مستقبلا في حوارنا معك ان الشاهد هنا هو جملة معترضة وجودها او عدم وجودها لا يغير المعنى يعني انت تستشهد بشاهد لا دلالة له انظر الاية مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) هذه الاية بوجود الشاهد حسنا نفس الاية مع عدم وجود الشاهد هل تغير المعنى انظره مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) الحكم كما هو باقي لم يتغير ولم يتغير معنى الاية كلها على بعضه هكذا وحتى بدون السياق ايضا المعنى واضح ومفهوم اذا حتى تقول ان هذه الاية تدل دلالة مدلدلة ينبغي عليك ان تدلل على ان وجودها اصيل في النص وليست جملة معترضة انظر سياق الايات مرة اخرى وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9) الايات اعلاه هي نفسها ادناه لكن بدون الشاهد وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7) لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9) هل تغير المعنى بمعنى انت عندما تهستر شوف اية ممكن تسمح لك لكن هنا اية كاملة تحتوي على عدة جمل وفيها جمل مترابطة وجمل غير مترابطة غير مترابطة تعني انها اعتراضية مثل هذه : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ هذا عبيط اخخر يا قوم الجملة الاعتراضية لها غرض انظر ويقال الجملة الاعتراضية هي التي تقع بين شيئين متلازمين؛ كالمبتدأ والخبر، أو كالفعل والفاعل، أو كالصفة والموصوف، إلى غير ذلك من مواقعها، والغرض من الجملة الاعتراضية هو التوكيد وتقوية الكلام وتحسينه، https://www.taimiah.org/index.aspx?f...=965&node=6761 بعد ان اطلعت على ما كتبته لك هل ستقر بانك عبيط |
أدوات الموضوع | |
|
|