جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
محبتان هما محبتان: محبة هي جنة الدنيا، وسرور النفس، ولذة القلب، ونعيم الروح وغذاؤها ودواؤها، بل حياتها وقرة عينها، وهي محبة الله وحده بكل القلب، وانجذاب قوى الميل والإرادة والمحبة كلها إليه. ومحبة هي عذاب الروح، و هم النفس، وسجن القلب، وضيق الصدر، وهي سبب الألم والنكد والعناء، وهي محبة ما سواه سبحانه ابن القيم
__________________
|
#22
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 3 / رجب / 1432 ( هذا خارج عن علاجنا!!!!) قال الامام ابن القيم رحمه الله : "وحدثني شيخنا _ شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله _: قال: ابتدأني مرض.. فقال لي الطبيب :إن مطالعتك وكلامك في العلم يزيد المرض.. فقلت له: لا أصبر على ذلك.. وأنا أحاكمك إلى علمك.. أليست النفس إذا فرحت وسرت قويت الطبيعة فدفعت المرض?!!.. فقال : بلى . فقلت له : فإن نفسي تسر بالعلم فتقوى به الطبيعة فأجد راحة. فقال: هذا خارج عن علاجنا.." [روضة المحبين ونزهة المشتاقين ص70] |
#23
|
|||
|
|||
بارك الله فيك
وجزاك الله خيرا متابع اخوي لهذا الموضوع القيم وأسئل الله ان نكون من يسمع الكلام الحسن ونعقله
__________________
قال النبي صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس :إنّ فيك خَصلتين يُحبهما الله:الحلمُ ، والأناةُ )رواه مسلم :1/48 وعن عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من أحبّ لِقاء الله أحبّ الله لقاءهُ ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءهُ ) رواه مسلم : 4/2065 |
#24
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 6 / 7 / 1432
يقول الإمام السعدي - رحمه الله تعالى -: قال الله تعالي "{وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ}(القمر 17 ) أي: ولقد يسرنا وسهلنا هذا القرآن الكريم، ألفاظه للحفظ والأداء، ومعانيه للفهم والعلم؛ لأنه أحسن الكلام لفظاً، وأصدقه معنى، وأبينه تفسيراً، فكل من أقبل عليه؛ يسر الله عليه مطلوبه غايةالتيسير، وسهله عليه" تفسير السعدي ( 1/ 825 ) |
#25
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 11 رجب 1432
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله و لا شك أن هذا التفرق يؤلم كل مسلم و يجب على المسلمين أن يجتمعوا على الحق و يتعاونوا على البر و التقوى ولكن الله سبحانه قدر ذلك على الأمة لحكم عظيمة و غايات محمودة يحمد عليها سبحانه و لا يعلم تفاصيلها سواه ومن ذلك التمييز بين أوليائه و أعدائه و التمييز بين المجتهدين في طلب الحق و المعرضين عنه المتبعين لأهوائهم إلى حكم أخرى الفتاوى ٣ / ٥٩ في رده على الصابوني
__________________
|
#26
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 12 من رجب 1432 قال الفضيل بن عياض يوصي طلبة العلم لا تكونوا كالمنخل يخرج الدقيق الطيب و يمسك النخالة، تخرجون الحكمة من أفواهكم و يبقى الغل في صدوركم، إن من يخوض النهر لا بد أن يصيب ثوبه و إن اجتهد ألا يصيبه، فويحكم ثم ويحكم ثم ويحكم
صفة الصفوة للإمام ابن الجوزي ١ / ٤٥٧
__________________
|
#27
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 17 رجب / 1432 بعنوان (يا رب لا تسلبني حبّها أبداً )
جاء في ترجمة أحمد بن محمد بن عبدالوارث القرطبي في كتاب (الصلة) لابن بشكوال (1 / 23) أنَّه رأى يحيى بن مالك بن عائذ وهو شيخٌ كبير يتهادى إلى المسجد، وقد دخل والصلاة تقام، قال: فسمعته ينشد بأعلى صوته: يا رب لا تسلبني حبّها أبداً... ويرحمُ الله عبداً قال آمينا قال: فلم أشك أنَّه يريد الصلاة".) |
#28
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 18 رجب / 1432 جَاء في «تاريخ بغداد» (10/308)في تَرجمةِ عُبيدِ اللهِ بنِ الحسنِ العنبريِّ، (قالَ عنه الخطيبُ: وكانَ مَحمُودًا،ثِقَةً، عَاقلًا من الرِّجالِ) -: «أنَّ عبدَ الرحمنِ بنَ مَهدِيٍّ قالَ: كنَّا في جَنَازَةٍ فيها عُبيدُاللهِ بنُ الحسنِ، وهُو على القَضَاء، فلمَّا وُضِعَ السَّريرُ جلسَ، وجَلسَ النَّاسُ حَولَهُ، قال: فسألتُهُ عن مَسألةٍ؛ فغَلِطَ فيهَا، فقلتُ: أصلحَكَ اللهُ!، القَولُ في هذه المَسألَةِ كَذا وكَذا إلَّا أنِّي لم أُرِدْ هَذه، إنَّما أَردتُ أن أرفَعَكَ إلى ما هُو أكبرُ منهَا، فأَطْرَقَ سَاعةً، ثمَّ رَفَعَ رأسهُ، فقالَ: إِذَنْ أَرجِعُ!، وأنَا صَاغِرٌ!!، إِذَنْ أَرجِعُ!، وأنَا صَاغِرٌ!!؛ لأَنْ أَكُونَ ذَنَبًا في الحَقِّ أَحبُّ إليَّ مِن أن أَكُونَ رأسًا في البَاطلِ! ».
|
#29
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 20 رجب / 1432
يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله ( فالبر والتقوى يبسط النفس ويشرح الصدر بحيث يجد الإنسان في نفسه اتساعا وبسطا عما كان عليه قبل ذلك ؛ فإنه لما اتسع بالبر والتقوى والإحسان بسطه الله وشرح صدره . والفجور والبخل يقمع النفس ويضعها ويهينها بحيث يجد البخيل في نفسه أنه ضيق . وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في الحديث الصحيح فقال: ( ((مثل البخيل والمتصدق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد قد اضطرت أيديهما إلى تراقيهما فجعل المتصدق كلما همَّ بصدقة اتسعت وانبسطت عنه حتى تغشى أناملَه، وتعفو أثره. وجعلَ البخيلُ كلما همَّ بصدقة قَلَصَت وأخذت كل حلقة بمكانها)). وأنا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بإصبعه في جيبه فلو رأيتها يوسعها فلا تتسع) أخرجاه . وإخفاء المنزل وإظهاره تبعا لذلك ، قال تعالى : { يتوارى من القوم من سوء ما بشر به } الآية . فهكذا النفس البخيلة الفاجرة قد دسها صاحبها في بدنه بعضها في بعض، ولهذا وقت الموت تنزع من بدنه كما ينزع السفود من الصوف المبتل. والنفس البرة التقية النقية التي قد زكاها صاحبها فارتفعت واتسعت ومجدت ونبلت فَوَقْتُ الموتِ تخرجُ من البدن تسيل كالقطرة من فِي السقاء، وكالشعرة من العجين. قال ابن عباس : (إن للحسنة لنورا في القلب، وضياء في الوجه، وقوة في البدن، وسعة في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق، وإن للسيئة لظلمة في القلب، وسواداً في الوجه، ووهنا في البدن، وضيقا في الرزق، وبغضة في قلوب الخلق). |
#30
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 21 رجب / 1432 ( اصل عظيم ) يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في الفتاوي في رده علي جماعة يلبسون الاغلال من الحديد ويتخذونه عبادة ويفعلون بعض البدع فقال رحمه الله (فهذا أصل عظيم تجب معرفته والاعتناء به وهو أن المباحات إنما تكون مباحة إذا جعلت مباحات فأما إذا اتخذت واجبات أو مستحبات كان ذلك دينا لم يشرعه الله وجعل ما ليس من الواجبات والمستحبات منها بمنزلة جعل ما ليس من المحرمات منها فلا حرام إلا ما حرمه الله ; ولا دين إلا ما شرعه الله ; ولهذا عظم ذم الله في القرآن لمن شرع دينا لم يأذن الله به ولمن حرم ما لم يأذن الله بتحريمه فإذا كان هذا في المباحات فكيف بالمكروهات أو المحرمات...) ثم قال رحمه الله (وبإهمال هذا الأصل غلط خلق كثير من العلماء والعباد يرون الشيء إذا لم يكن محرما لا ينهى عنه ; بل يقال إنه جائز ولا يفرقون بين اتخاذه دينا وطاعة وبرا وبين استعماله كما تستعمل المباحات المحضة ومعلوم أن اتخاذه دينا بالاعتقاد أو الاقتصاد أو بهما أو بالقول أو بالعمل أو بهما من أعظم المحرمات وأكبر السيئات وهذا من البدع المنكرات التي هي أعظم من المعاصي التي يعلم أنها معاصي وسيئات . ) |
#31
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 22 / رجب / 1432 يقول ابن القيم رحمه الله تعالى: قال بعض السلف: ((عليك بطريق الحق ولا تستوحش لقلة السالكين وإياك وطريق الباطل ولا تغتر بكثرة الهالكين)). ثم قال ابن القيم رحمه الله: (وكلما استوحشت في تفردك فانظر إلى الرفيق السابق واحرص على اللحاق بهم وغض الطرف عمن سواهم فإنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وإذا صاحوا بك في طريق سيرك فلا تلتفت إليهم فإنك متى التفت إليهم أخذوك وعاقوك وقد ضربت لذلك مثلين فليكونا منك على بال: المثل الأول:رجل خرج من بيته إلى الصلاة لا يريد غيرها فعرض له في طريقه شيطان من شياطين الإنس فألقى عليه كلاما يؤذيه فوقف ورد عليه وتماسكا فربما كان شيطان الإنس أقوى منه فقهره ومنعه عن الوصول إلى المسجد حتى فاتته الصلاة وربما كان الرجل أقوى من شيطان الإنس ولكن اشتغل بمهاوشته عن الصف الأول وكمال إدراك الجماعة فإن التفت إليه أطمعه في نفسه وربما فترت عزيمته فإن كان له معرفة وعلم زاد في السعي والجَمْز بقدر التفاته أو أكثر فإن أعرض عنه واشتغل بما هو بصدده وخاف فوت الصلاة أوالوقت لم يبلغ عدوه منه ما شاء. المثل الثاني:الظبي أشد سعيا من الكلب ولكنه إذا أحس به
التفت إليه فيضعف سعيه فيدركه الكلب فيأخذه). |
#32
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 24 رجب / 1432 بعنوان (انتهب هذا الزمان ) قال ابن الجوزي : ومن أجال على خاطره ذكر الجنة التي لا موت فيها ولا مرض ولا غم بل لذاتها متصلة من غير انقطاع وزيادتها على قدر زيادة الجد ههنا : انتهب هذا الزمان فلم ينم إلا ضرورة ولم يغفل عن عمارة لحظة . اهـ |
#33
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 21 شعبان / 1432 بعنوان ( إن لابتداء الكلام فتنةً تروق )
قال بعض الحكماء: "إن لابتداء الكلام فتنةً تروق، وجِدَّةً تُعجِب، ومن سكت لا يكاد يندَم، ومن تكلَّم لا يكاد يسلَم، والعجِل يقول قبل أن يعلَم، ويُجيبُ قبل أن يفهَم ويعزِم قبل أن يُفكِّر، ويمضِي قبل أن يعزِم، وخَميرُ الرأي خيرٌ من فَطيره والخطأُ زادُ العَجول ورُبَّ رجلٍ واسعِ العلمِ بحرٍ لا يُزاحَم، لكنه قصير النظر يُؤتَى من جُرأته وتسرُّعه وقلَّة أناتِه وتدبُّره". (من خطبة جمعة بالحرم المكي بعنوان ( معالم الهدي في اجواء الفتن للشيخ د / صالح بن عبد الله الحميد ( حفظه الله ) ) |
#34
|
|||
|
|||
يقول الحسن البصري:
استكثروا من الاخوان المؤمنين فإن الرجل منهم يشفع في قريبه وصديقه فإذا رأى الكفار ذلك قالو: (فما لنا من شافعين, ولا صديق حميم)
__________________
إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون
|
#35
|
|||
|
|||
24 شعبان
قال ابن تيمية: العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات ,فاجتهد فيما بقيمنه
ويقول الحسن البصري:(أحسن فيما بقي يغفر لك ما مضى)
__________________
إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون
|
#36
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 4 رمضان / 1432 ( قل اني صائم ولا تقل اللهم اني صائم ) (عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الصِّيَامُ جُنَّةٌ فَلَا يَرْفُثْ وَلَا يَجْهَلْ وَإِنْ امْرُؤٌ قَاتَلَهُ أَوْ شَاتَمَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ مَرَّتَيْنِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ يَتْرُكُ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِي الصِّيَامُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا ) رواه البخاري |
#37
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 15 رمضان / 1432 بعنوان ( فرحم الله امرءا أقبل على شأنه ) قال الامام الذهبي رحمه الله في ( تذكرة الحفاظ ) واصفا زمانه ( فلقد تفانى أصحاب الحديث وتلاشوا ، وتبدل الناس بطلبة يهزأ بهم أعداء الحديث والسنة ويسخرون منهم ، وصار علماء العصر في الغالب عاكفين على التقليد في الفروع من غير تحرير لها ، ومكبين على عقليات من حكمة الأوائل وآراء المتكلمين من غير أن يتعقلوا أكثرها ، فعم البلاء واستحكمت الأهواء ولاحت مبادىء رفع العلم وقبضه من الناس ، فرحم الله امرءا أقبل على شأنه وقصر من لسانه وأقبل على تلاوة قرآنه وبكى على زمانه وأدمن النظر في الصحيحين ، وعبد الله قبل أن يبغته الأجل ، اللهم فوفق وارحم )</B></I> |
#38
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 19 رمضان / 1432 بعنوان (ودواء هذا الغل بتجريد الإخلاص، والنصح، ومتابعة السنة)
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى- كما في "مدارج السالكين" (2/87) على قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم أبدا: إخلاص العمل لله، ومناصحة ولاة الأمور، ولزوم الجماعة، فإن دعوتهم تحيط من ورائهم" صحيح الجامع (3058): "أي لايبقى فيه غل ولا يحمل الغل مع هذه الثلاثة، بل تنفي عنه غله وتنقيه منه، وتخرجه عنه، فإن القلب يغل على الشرك أعظم غل، وكذلك يغل على الغش، وعلى خروجه عن جماعة المسلمين بالبدعة والضلالة، فهذه الثلاثة تملؤه غلا ودغلا، ودواء هذا الغل واستخراج أخلاطه بتجريد الإخلاص، والنصح، ومتابعة السنة" اهـ </B></I> |
#39
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 21 / رمضان / 1432
يقول الامام ابن حزم الاندلسي رحمه الله في المحلى : " ومن طرائف الوسواس احتجاج ابن بكير المالكى في أنها ليلة سبع وعشرين بقول الله تعالى: (سلام هي) قال: فلفظة هي. هي السابعة وعشرون من السورة، قال أبو محمد: حق من قام هذا في دماغه ان يعانى بما يعانى به سكان المارستان نعوذ بالله من البلاء، ولو لم يكن له من هذا أكثر من دعواه انه وقف على ما غاب من ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينس من علم الغيب ما أنساه الله عزوجل نبيه عليه السلام، ومن بلغ إلى هذا الحد فجزاؤه ان يخذله الله تعالى مثل هذا الخذلان العاجل ثم في الآخرة أشد تنكيلا ). |
#40
|
|||
|
|||
فائدة اليوم 23 / رمضان / 1432 قال الإمام النووي رحمه الله حول ما يستحب في ليلة القدر : (ويُستحب أن يُكثر فيها من الدعوات بمهمات المسلمين فهذا شعار الصالحين، وعباد الله العارفين) فما أحوج الأمّة اليوم إلى الدعاء ، ندعو أن يفرج الله عنا ويصلح أحوالنا ويحقن دماء المسلمين في كل مكان ويكسي عراتهم ويطعم جوعاهم ويمكّن لهم في الأرض .. فأفضل الأعمال فيها هو الدعاء ، ولذا قال الإمام سفيان الثوري -فيما رواه ابن جرير-: (الدعاء في تلك الليلة أحب إليَّ من الصلاة). |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الوهابي الاهدل لم يثبت بنص معتبر احاديث النيروز انها من الاعياد الاسلامية | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-04-05 11:04 AM |
افضلية زيد بن حارثة على علي بن ابي طالب | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-21 02:21 PM |
العنصرية المجوسية | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-30 06:38 PM |