جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اما عن سبب النزول فدعه جانبا الان .
لانكم ستقولون نزلت فى على رضى الله عنه وهو يصلى !!!!!!!!!! سأقول لكم نزلت فى ابى عبيدة بن الجراح وهو يتنفل !!!!!!!! قوت القلوب للمكى ج2 ص456 . او اقول لكم نزلت فى ابى بكر الصديق رضى الله عنه لانه تصدق بكل ماله وقال تركت لهم الله ورسوله . وقيل انه تصدق وهو فى خشوع وهى امارة الركوع . البيهقى ج3 ص4 5. او غيره مما قال اهل العلم ان سبب النزول فيها تعدى العدد .1!!!!!!! ولكن تعالى الى عموم اللفظ حتى نستدل على خصوص السبب ......... من حضر عليا وهو يتصدق من الصحابة ؟؟؟؟؟؟؟؟ من رأى عليا وهو يتصدق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومنذ متى وعلى يملك خاتما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل كان فى يده فى زمن النبى صلى الله عليه وسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكتفى بهؤلاء اولا ولنا عودة . |
#22
|
|||
|
|||
سيد ثائر صديق عقيل
ظاهرا متشابهة ولكن باطنا محكمة بعد عرض حديث رسول الله عليها اعترفت أ الآية متشابهة . و هذا صحيح فلا تدل على معتقد مهم كالإمامة فيجب ان نتدبر كتاب الله لا ناخذه على ظاهره اعتراف آخر مع الإصرار . كيف لا نفهم القرآن و نأخذه على ظاهره ؟! و الله تعلى يقول : قُرْءَانًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لعلهم يتقون كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ الحكمة من عدم ذكر التفصيل هو الاختبار ؟ هذا هو ردكم إذا لم تجدوا مخرجا , هذا تكليف لابد أن يفصل بمعنى يوضح . فلا مجال للاختبار هنا .بعد التفصيل يأتي الاختبار في من يتبع و من لا يتبع .فالله لا يختبرنا إلا بعد أن يبين لنا حتى لا يكون هناك حجة بعد التوضيح . و الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم لمَِ لَمْ يفصلن ليكون حكمة و اختبارا ؟ و هن أقل درجة من الإمامة !!! |
#23
|
|||
|
|||
المضمار لك امة الله فاطمة .
فانك بارعة بالاسلوب ولكى لا يدعى انه يناهز فى اكثر من جبهة . الامر اليك فانظرى ماذا فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. اعانك الله تعالى عليه . وانا متابع بصمت . |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
والتواتر يقول انها نزلت بحق علي ابن ابي طالب سلام الله عليه والمصادر لا تعد بذلك. اقتباس:
اقتباس:
لا اخي هذا الاسلوب واستميحك عذرا خطئ يجب ان يكون النقاش علمي حيث نأخذ الرأي الاكثر اتفاق ونترك الفرعيات
__________________
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } صدق الله العلي العظيم |
#25
|
|||
|
|||
لااله الا الله محمد رسول الله
الحمد لله على نعمة الاسلام و نعمة العقل يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك
__________________
اللهم يا حنان يا منان يا من رحمتك وسعت كل شيء
أسألك باسمك الاعظم أن ترحم والدي ووالدتي برحمة منك واسعة شاملة عامة فأنت الاهل لذلك و نعم المولى أنت و نعم النصير اللهم اسكنهم الفردوس الاعلى بجوار نبيك محمد صلى الله عليه وسلم اللهم امين اللهم امين |
#26
|
|||
|
|||
ثائر تريد العودة إلى ما كنا نناقشه ؟
أم ستستمر مع الأخ محموده ؟ انتظر ردك |
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ واي اختبار اصعب من هذا التدبر وعرض الاية على حديث الغدير من كنت مولاه فهذا علي مولاه ... اقتباس:
اقتباس:
وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ (6) هل نسا اسم محمد لكي يخبرهم بان اسمه احمد؟؟؟ الحكمة هي اختبار تفكر الناس لا للتلاعب بهم
__________________
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } صدق الله العلي العظيم |
#28
|
|||
|
|||
اختي براحتكم ايكم يناقش بعلم فانا معه وليكن نقاشنا باحترام فانتم على الرغم من الاختلاف اخوتي وانا هنا لكي استفاد وافيد
وعسى الله ان يجمعنا كمسلمين في جنات الفردوس وهنالك شعر للامام علي ابن موسى الرضا قال فيه اين الوجوه التي كانت منعمة _____ تلك الوجوه عليها الدود يقتتلوا فالدنيا دار زوال واليوم عمل بدون حساب وغدا حساب بدون عمل ويجب ان نضع بالحسبان ان الحق قد يكون عند احدنا
__________________
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } صدق الله العلي العظيم |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#30
|
|||
|
|||
نزلت هذه الآية وفي أي مناسبة: (إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا والذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)؟
نرد على الشيعه هنا الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فمما ذكره المفسرون في مناسبة نزول هذه الآية ما أخرجه ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: إن عبد الله بن أبي بن سلول قال: إن بيني وبين النضير حلفاً، وإني أخاف الدوائر، فارتد كافراً. وقال عبادة بن الصامت أبرأ إلى الله من حلف قريظة والنضير وأتولى الله ورسوله والمؤمنين، فأنزل الله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ، فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ.....) [المائدة:51-52]. يعني عبد الله بن أبي. وقوله:(إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) [المائدة:55]. يعني عبادة بن الصامت، وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأما ما ورد من أن هذه الآية نزلت في علي بن أبي طالب رضي الله عنه وتصدقه بخاتمه في الصلاة، فهذا لا يثبت ولا يصح، وإن كان علي بن أبي طالب يدخل في المؤمنين الذين نتولاهم ونحبهم، والله أعلم.
__________________
اللهم يا حنان يا منان يا من رحمتك وسعت كل شيء
أسألك باسمك الاعظم أن ترحم والدي ووالدتي برحمة منك واسعة شاملة عامة فأنت الاهل لذلك و نعم المولى أنت و نعم النصير اللهم اسكنهم الفردوس الاعلى بجوار نبيك محمد صلى الله عليه وسلم اللهم امين اللهم امين |
#31
|
|||
|
|||
صــراحة أنا مليت من موضوع الإمــامة
ناقشه العرعور معكــم مليون مرة بتغيرون الموضوع باستمر معاكم و إذا بتستمرون عليه الأمــر إليكم ما أتدخل |
#32
|
||||
|
||||
اقتباس:
وقلي ماقولك في هذه الآية هل في أمامة أحد من المؤمنين سورة التوبة آية رقم 71 {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم} في الآية الثانية كل الذين ذكرتهم كلهم كانوا أئمةٌ أنبياء وقد ذُكِرت أسمائهم في القرأن فأنا أريد منك أن تبين لي أكان في هؤلاء من هو إمام فقط بدون النبوة والاستدلال بهذه الايات لاينطبق على علي رضي الله عنه لانه ليس نبياً والآية تتكلم عن الأنبياء أما الحديث الذي أوردته عن النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال الحديث هل كان يفسر للصحابة أحد الأيات التي ذكرت اقتباس:
كيف تكون ظاهراً متشابه وباطناً أصل الآية إما أن تكون متشابهه أو أصل وليس بين بين القرأن كتاب يسره للذكر وليس كتاباً لِلأِلغاز اقتباس:
اقتباس:
وإن تنازعتم في شي فردوه إلى الله والرسول ونحن نرجع إلى الله ورسوله فأين تنصيب علي رضي الله عنه بالتحديد أماماً بعد الرسول
__________________
آذوا رسول الله فماذا بعدها!؟ *فليبشروا بالذل والخزي المهين* ... ياذاكر الأصحاب كن متأدبآ ... أهـل العمـائم يتنكـرون بإسـلامنا وهـم أعـدائنـا
|
#33
|
|||
|
|||
اقتباس:
1-تفسير مقاتل وقوله سبحانه : { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ والذين آمَنُواْ الذين يُقِيمُونَ الصلاة وَيُؤْتُونَ الزكاة وَهُمْ رَاكِعُونَ } [ آية : 55 ] ، وذلك أن عبدالله بن سلام وأصحابه قالوا للنبى صلى الله عليه وسلم عند صلاة الأولى : إن اليهود أظهروا لنا العداوة من أجل الإسلام ، ولا يكلموننا ، ولا يخالطوننا فى شئ ، ومنازلنا فيهم ، ولا نجد متحدثاً دون هذا المسجد ، فنزلت هذه الآية ، فقرأها النبى صلى الله عليه وسلم ، فقالوا : قد رضينا بالله ورسوله وبالمؤمنين أولياء ، وجعل الناس يصلون تطوعاً بعد المكتوبة ، وذلك فى صلاة الأولى . « وخرج النبى صلى الله عليه وسلم إلى باب المسجد ، فإذا هو بمسكين قد خرج من المسجد ، وهو يحمد الله عز وجل ، فدعاه النبى صلى الله عليه وسلم ، فقال : » هل أعطاك أحد شيئاً؟ « ، قال : نعم يا نبى الله ، قال : » من أعطاك؟ « ، قال : الرجل القائم أعطانى خاتمه ، يعنى على بن أبى طالب ، رضوان الله عليه ، فقال النبى صلى الله عليه وسلم : » على أى حال أعطاكه؟ « ، قال : أعطانى وهو راكع ، فكبر النبى صلى الله عليه وسلم ، وقال : » الحمد لله الذى خص عليّاً بهذه الكرامة « ، فأنزل الله عز وجل : { والذين آمَنُواْ الذين يُقِيمُونَ الصلاة وَيُؤْتُونَ الزكاة وَهُمْ رَاكِعُونَ } { وَمَن يَتَوَلَّ الله وَرَسُولَهُ والذين آمَنُواْ } ، يعنى على بن أبى طالب ، رضى الله عنه ، { فَإِنَّ حِزْبَ الله هُمُ الغالبون } [ آية : 56 ] ، يعنى شيعة الله ورسوله والذين آمنوا هم الغالبون ، فبدأ بعلى بن أبى طالب ، رضى الله عنه ، قبل المسلمين ، ثم جعل المسلمين وأهل الكتاب المؤمنين ، فيهم عبدالله بن سلام وغيره هم الغالبون لليهود ، حين قتلوهم وأجلوهم من المدينة إلى الشام وأذرعات وأريحا . 2- تفسير الالوسي { الذين يُقِيمُونَ الصلاة وَيُؤْتُونَ الزكواة } بدل من الموصول الأول ، أو صفة له باعتبار إجرائه مجرى الأسماء لأن الموصول وصلة إلى وصف المعارف بالجمل والوصف لا يوصف إلا بالتأويل ، ويجوز أن يعتبر منصوباً على المدح ، ومرفوعاً عليه أيضاً ، وفي قراءة عبد الله { يَتَوَكَّلُونَ الذين يُقِيمُونَ الصلاة } بالواو { وَهُمْ رَاكِعُونَ } حال من فاعل الفعلين أي يعملون ما ذكر من إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وهم خاشعون ومتواضعون لله تعالى . وقيل : هو حال مخصوصة بإيتاء الزكاة ، والركوع ركوع الصلاة ، والمراد بيان كمال رغبتهم في الإحسان ومسارعتهم إليه . وغالب الأخباريين على أنها نزلت في علي كرم الله تعالى وجهه ، فقد أخرج الحاكم وابن مردويه وغيرهما عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما بإسناد متصل قال : " أقبل ابن سلام ونفر من قومه آمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله إن منازلنا بعيدة وليس لنا مجلس ولا متحدث دون هذا المجلس وأن قومنا لما رأونا آمنا بالله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وصدقناه رفضونا وآلوا على نفوسهم أن لا يجالسونا ولا يناكحونا ولا يكلمونا فشق ذلك علينا ، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم : إنما وليكم الله ورسوله ، ثم إنه صلى الله عليه وسلم خرج إلى المسجد والناس بين قائم وراكع فبصر بسائل فقال : هل أعطاك أحد شيئاً؟ فقال : نعم خاتم من فضة ، فقال : من أعطاكه؟ فقال : ذلك القائم ، وأومأ إلى علي كرم الله تعالى وجهه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : على أي حال أعطاك؟ فقال : وهو راكع ، فكبر النبي صلى الله عليه وسلم ثم تلا هذه الآية " 3-تفسير ابن كثير وحتى إن بعضهم ذكر في هذا أثرًا عن علي بن أبي طالب: أن هذه الآية نزلت فيه: [ذلك] (3) أنه مر به سائل في حال ركوعه، فأعطاه خاتمه. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا الربيع بن سليمان المرادي، حدثنا أيوب بن سُوَيْد، عن عتبة بن أبي حكيم في قوله: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا } قال: هم المؤمنون وعلي بن أبي طالب. (4) وحدثنا أبو سعيد الأشج، حدثنا الفضل بن دُكَيْن أبو نعيم الأحول، حدثنا موسى بن قيس الحضرمي، عن سلمة بن كُهَيْل قال: تصدق علي بخاتمه وهو راكع، فنزلت: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ } . وقال ابن جرير: حدثني الحارث، حدثنا عبد العزيز، حدثنا غالب بن عبيد الله، سمعت مجاهدًا يقول في قوله: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ } الآية: نزلت في علي بن أبي طالب، تَصَّدَق وهو راكع (5) وقال عبد الرزاق: حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد، عن أبيه، عن ابن عباس في قوله: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ } الآية: نزلت في علي بن أبي طالب. عبد الوهاب بن مجاهد لا يحتج به. ورواه ابن مَرْدُويه، من طريق سفيان الثوري، عن أبي سِنان، عن الضحاك، عن ابن عباس قال: كان علي بن أبي طالب قائمًا يصلي، فمر سائل وهو راكع، فأعطاه خاتمه، فنزلت: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ } الآية. الضحاك لم يلق ابن عباس. وروى ابن مَرْدُويه أيضًا عن طريق محمد بن السائب الكلبي -وهو متروك-عن أبي صالح، عن ابن عباس قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسجد، والناس يصلون، بين راكع وساجد وقائم وقاعد، وإذا مسكين يسأل، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "أعطاك أحد شيئًا؟" قال: نعم. قال: "من؟" قال: ذلك (6) الرجل القائم. قال: "على أي حال أعطاكه؟" قال: وهو راكع، قال: "وذلك علي بن أبي طالب". قال: فكبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك، وهو يقول: { وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } __________ (1) زيادة من د. (2) في ر، أ: "وهي عبادة الله وحده". (3) زيادة من أ. (4) ورواه الطبري في تفسيره (10/426) من طريق إسماعيل الرملي، عن أيوب بن سويد به. (5) تفسير الطبري (10/426). (6) في ر: "ذاك". وهذا إسناد لا يفرح به. ثم رواه ابن مردويه، من حديث علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، نفسه، وعمار بن ياسر، وأبي رافع. وليس يصح شيء منها بالكلية، لضعف أسانيدها وجهالة رجالها. ثم روى بسنده، عن ميمون بن مِهْران، عن ابن عباس في قوله: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ } نزلت في المؤمنين، وعلي بن أبي طالب أولهم. وقال ابن جرير: حدثنا هَنَّاد، حدثنا عبدة، عن عبد الملك، عن أبي جعفر قال: سألته عن هذه [الآية] (1) { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ } قلنا: من الذين آمنوا؟ قال: الذين آمنوا! قلنا: بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب! قال: عَلِيٌّ من الذين آمنوا. وقال أسباط، عن السُّدِّي: نزلت هذه الآية في جميع المؤمنين، ولكن علي بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه. وقال علي بن أبي طلحة الوالبي، عن ابن عباس: من أسلم فقد تولى الله ورسوله والذين آمنوا. رواه ابن جرير. وقد تقدم في الأحاديث التي أوردنا (2) أن هذه الآيات كلها نزلت في عبادة بن الصامت، رضي الله عنه، حين تبرأ من حلْف يَهُود، ورضي بولاية الله ورسوله والمؤمنين؛ ولهذا قال تعالى بعد هذا كله: { وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } كما قال تعالى: { كَتَبَ اللَّهُ لأغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ . لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } [المجادلة: 21 ، 22]. فكل من رضي بولاية (3) الله ورسوله والمؤمنين فهو مفلح في الدنيا والآخرة [ومنصور في الدنيا والآخرة] (4) ؛ ولهذا قال [الله] (5) تعالى في هذه الآية الكريمة: { وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } __________ (1) زيادة من أ. (2) في ر، أ: "أوردناها". (3) في أ: "بمولات". (4) زيادة من أ. (5) زيادة من أ. 4- تفسير الزمخشري { وَهُمْ رَاكِعُونَ } الواو فيه للحال ، أي يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا . وقيل : هو حال من يؤتون الزكاة ، بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة ، و ( 357 ) أنها نزلت في عليٍّ كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه . كأنه كان مرجاً في خنصره ، فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته ، فإن قلت : كيف صحّ أن يكون لعليّ رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة؟ قلت : جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلا واحداً ، ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البرّ والإحسان وتفقد الفقراء ، حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة ، لم يؤخروه إلى الفراغ منها . ولو جمعنا كلام المفسرين لرئينا ان علي هو احق الناس بهذه الاية ... لماذا تجاهلته من دون غيره هل نسمي هذا عدلا؟ المصدر لمن يريد ام يراجع التفسيسر هو المكتبة الشاملة ابحث فقط عن تفسير الاية وراجع لتتاكد والسؤال الان اذا كان القران لا يحتاج الى مفسر لماذا اختلف العلماء فيما بينهم !!! يحتاج تدبر
__________________
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } صدق الله العلي العظيم |
#34
|
|||
|
|||
هل انتهيت من عرض ادلتك ؟؟؟؟؟؟؟؟
لتناقش فيها . ما الفائدة المرجوة من كثرة التفاسير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من المفترض ان واحدا منهم ولو بالاشارة يذكر ان عليا امام بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا لم يحدث . ثم على اى وجه اخرجت كل من تصدق وهو راكع الا على سبب النزول الذى اصلا ليس فيه اجماع بين اهل العلم .!!!!!!!!!! فريق قال : عبادة بن الصامت . وفريق قال على بن ابى طالب . وفريق قال ابو بكر الصديق . وفريق قال طلحة بن عبيد الله . وفريق قال ابو عبيدة بن الجراح . وغيرهم . فالى من نلتجأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الايه تقول الى الله ورسوله . فتعال لنتحاكم اليهم . اى نتدارس القرآن والسنة معا . ولكن باصول اهل العلم لا بالتخمينات والهوى |
#35
|
|||
|
|||
جيد اخي محموده
الان هل القران يحتاج الى مفسر لا يخمن بالتفسير ؟اقصد هل تسلم معي ان رسول محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم انبئنا بالغيب وقال اني تارك فيكم الكتاب والعترة ما ان تمسكتم بهما لن تظلوا بعدي ابدا ... وها انتم لا تستطيعون ان تتثبتوا بأية واحدة لانكم سلكتم طريق غير طريق العترة وبدون العترة لا نستطيع ان نفهم القران واذا قلت نستطيع فأرجوا ان تعطيني جواب نهائي بمن نزلت الاية وان لم تستطيع فانا استطيع لان ائمتنا وهم من العترة نقلوا لنا التفسير وقالوا هي نازلة بحق علي ابن ابي طالب سلام الله عليه بلا منازع ... نكمل غدا ان شاء الله
__________________
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } صدق الله العلي العظيم |
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
أتعرف أنت تضحكني أكثر من صاحبك الأؤل سأستمع بالحوار معك... لا يوجد شيء في القرآن نحن لا نستطيع أن نبته إن كام موجودا طبعا....أما إن لم يكن غير موجود فهو كذب وأحاديثكم كلها كذب
__________________
أخوكم في الله السيف الذهبي السيف أصدق أنبائا من الكتب.. في حده الحد ما بين الجد واللعب ليبيابلد الاسلام والسنة..أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء.. عذرا يا رسول الله هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar |
#37
|
|||
|
|||
يرمى الحثالة في مكبات النفاية لتسجيله بكل هذه المعرفات وادعائه الكاذب أنه ليس عقيل وإنما صاحبه خداع الإشراف ولن يسمح له بالمشاركة بعد الآن |
أدوات الموضوع | |
|
|