جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||||
|
|||||
اقتباس:
(إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتونالزكاة وهم راكعون) اقتباس:
نحن لا نتحدث عن عصمة الأئمة ومراجعك لايقولون هذا الكلام فهم يقولون أن الصحابة حرفو القرأن ليحذفو أسم علي وأنا أحاورك بكلام علمائك اقتباس:
لا علاقة بين حديث الكساء وولاية الأئمة لذلك لاتغير محور النقاش ولو كان هناك علاقة لكانت فاطمة أمام للمسلمين ! اقتباس:
صححه الألباني وضعفه أبن تيمية والبخاري وهذا يدل على أن الحديث مختلف في صحته اقتباس:
قبل أن تتعجل وتأخذ الحديث على ظاهره أنظر إلى ماحدث قبل الحديث ففي حجة الوداع كان علي في اليمن يجمع أموال الزكاة وقدم إلى قبيل مكة بعد إنتهاء الحج والتقى بالنبي في غدير خم وكان أبي بريدة وخالد بن الوليد تحت امرته وكان أبي بريدة في قلبه شيء تجاه علي فقد روى الإمام أحمد في الفضائل عن أبن بريدة عن أبيه قال ( بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم واستعمل علينا علياً، فلما رجعنا سُأَلنا: كيف رأيتم صحبة صاحبكم؟ فإما شكوته أنا إما شكاه غيري فرفعت رأسي وكنت رجلاً من مكة، وإذا وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احمرّ فقال: من كنت وليه فعليّ وليه ). وروى أيضاً أحمد:.حدثنا وكيع حدثنا الأعمش عن سعد بن عبيدة عن ابن بريدة عن أبيه أنه مر على مجلس وهم يتناولون من علي فوقف عليهم فقال إنه قد كان في نفسي على علي شيء وكان خالد بن الوليد كذلك فبعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية عليها علي وأصبنا سبيا ً قال فأخذ علي جارية من الخمس لنفسه فقال خالد بن الوليد دونك قال فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم جعلت أحدثه بما كان ثم قلت إن عليا أخذ جارية من الخمس قال وكنت رجلا مكبابا قال فرفعت رأسي فإذا وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تغير فقال من كنت وليه فعلي وليه ) وكان علي وأبي وبريدة وخالد سيعودون إلى اليمن فكان هذا الحديث لتبيان مكانة علي وكي يطيعوه ويحبونه فولايته محبته وولائه في امرته في حياة النبي صلى الله عليه وسلم لكنكم زعمتم أن المراد بالحديث هو تعين الإمام علي كخليفة لرسول الله وإن كان يعني بذلك الأمرة والسلطان والقيام على الناس بعده لأفصح لهم بذلك كما أفصح لهم بالصلاة والزكاة وصيام رمضان وحج البيت، ولقال لهم إن هذا ولي أمركم من بعدي فاسمعو له وأطيعوا، فما كان من وراء هذا شيء، فإن أنصح الناس كان للمسلمين رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه الأمر من أهم الأسس في دولة الإسلام لذلك الحديث دلالة على محبة الإمام علي وولائه في امرته وليس تنصيبه خليفة على المسلمين فالحديث موجه لمن تحت امرته في بعثته لليمن وليس لكل من حج ذلك العام ومن ألأدلة على أن الحديث في معنى الحب والولاء فقط وليس الخلافة هوا قهم الإمام علي لهذا الحديث بنفس مفهومنا وهو من أعلم وأقضى الصحابة حيث روى الذهبي وغيره بسنده عن الحسن قال : لما قدم علي البصرة قام إليه ابن الكواء وقيس بن عباد فقالا له : ألا تخبرنا عن مسيرك هذا الذي سرت فيه تتولى على الأمة تضرب بعضهم ببعض، أعهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم عهده إليك ؟ فحدثنا فأنت الموثوق المأمون على ما سمعت، فقال : أما أن يكون عندي عهد من النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك فلا والله، إن كنت أول من صدق به فلا أكون أول من كذب عليه، ولو كان عندي من النبي صلى الله عليه وسلم عهد في ذلك ما تركت أخا بني تيم بن مرة وعمر بن الخطاب يقومان على منبره ولقاتلتهما بيدي ولو لم أجد إلا بردي هذا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يقتل قتلا ولم يمت فجأة مكث في مرضه أياما وليالي يأتيه المؤذن فيؤذنه بالصلاة فيأمر أبا بكر فيصلي بالناس وهو يرى مكاني، ثم يأتيه المؤذن فيؤذنه بالصلاة فيأمر أبابكر فيصلي بالناس وهو يرى مكاني، ولقد أرادت امرأة من نسائه أن تصرفه عن أبي بكر فأبى وغضب وقال : أنتن صواحب يوسف مروا أبا بكر يصلي بالناس ، فلما قبض الله نبيه نظرنا في أمورنا فاخترنا لدنيانا من رضيه نبي الله لديننا ، وكانت الصلاة أصل الإسلام وهي أعظم الأمر وقوام الدين ، فبايعنا أبا بكر وكان لذلك أهلا لم يختلف عليه منا اثنان، ولم يشهد بعضنا على بعض، ولم نقطع منه البراءة، فأديت إلى أبي بكر حقه وعرفت له طاعته وغزوت معه في جنوده، وكنت آخذ إذا أعطاني، وأغزو إذا أغزاني، وأضرب بين يديه الحدود بسوطي، فلما قبض ولاها عمر فأخذ بسنة صاحبه وما يعرف من أمره فبايعنا عمر لم يختلف عليه منا اثنان ولم يشهد بعضنا على بعض ولم نقطع البراءة منه ، فأديت إلى عمر حقه وعرفت طاعته وغزوت معه في جيوشه، وكنت آخذ إذا أعطاني، وأغزو إذا أغزاني، وأضرب بين يديه الحدود بسوطي ، فلما قبض تذكرت في نفسي قرابتي وسابقتي وسالفتي وفضلي وأنا أظنأن لا يعدل بي ولكن خشي أن لا يعمل الخليفة بعده ذنبا إلا لحقه في قبره فأخرج منها نفسه وولده، ولو كانت محاباة منه لآثر بها ولده فبرئ منها إلى رهط من قريش ستة أنا أحدهم ، فلما اجتمع الرهط تذكرت في نفسي قرابتي وسابقتي وفضلي وأنا أظن أن لا يعدلوا بي، فأخذ عبد الرحمن مواثقنا على أن نسمع ونطيع لمن ولاه الله أمرنا، ثم أخذ بيد ابن عفان فضرب بيده على يده فنظرت في أمري فإذا طاعتي قد سبقت بيعتي وإذا ميثاقي قد أخذ لغيري، فبايعنا عثمان فأديت له حقه وعرفت له طاعته وغزوت معه في جيوشه، وكنت آخذ إذا أعطاني، وأغزو إذا إغزاني، وأضرب بين يديه الحدود بسوطي ، فلما أصيب نظرت في أمري فإذا الخليفتان اللذان أخذاها بعهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهما بالصلاة قد مضيا وهذا الذي قد أخذ له الميثاق قد أصيب، فبايعني أهل الحرمين وأهل هذين المصرين )) وهذه الرواية تفيد بأن الإمام علي فهم من حديث غدير خم المحبة والولاء في الإسلام لا الخلافة كما تزعمون أنا منشغل الأن وسأرد عليك في الأيام القادمة |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
فالاستخلاف هنا ليس ماذهب اليه عقلك والا جاز ذلك لكل من خلفهم النبي فكان يستخلف عند خروجه في كل مرة شخص فاستخلف عثمان على المدينة في غزوة ذي أمر ، وفي غزوة بني قينقاع خلف بشير بن عبدالمنذر ولما غزا قريش استعمل ابن أم مكتوم فلا حجة في ذلك لك، والا لزم الخلافة لكل هؤلاء والله الموافق |
#23
|
|||
|
|||
الزميل ماجد
انا في الانتظار ان تجيب على اسئلتي ما معنى ان امير المؤمنين عليه السلام يمنع من الضلال و الثاني فسر حديث انت ولي كل مؤمن بعدي مع الاخد في الاعتبار كلمه بعدي اما حديث الذهبي فلا تأتيني بحديث لا يعرف صحته و رواته من عندكم و تعتبرة حجه علي و استطيع ان ارد على هذا باحاديث عندنا او من نهج البلاغه ينسف هذا الكلام و لكني ساتيك بحديث من عندكم يقول فيه الرسول صل الله عليه واله ( يا علي انت تقاتل الناس على التأويل كما قاتلتهم على التنزيل ) و التأويل النفاق يعني معهود من الرسول صل الله عليه واله لامير المؤمنين عليه السلام بقتال اهل الجمل و صفين و النهروان انا اتيك باحاديث صحيحه عندكم و حجه عليك الزميل الاسيف هل قال لغيرة انت مني بمنزله هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي و ما هي منزله هارون من موسى بحسب القرأن (اجعل لي وزيرا من اهلي هارون اخي اشدد به ازري و اشركه في أمري ) ثم ما معنى لا ينبغي ان اذهب الا وانت خليفتي اذا كان الموضوع خلافه سفر فيمكن ان يجعل غيرة |
#24
|
|||
|
|||
و تتوالي شبهات " صاحب الحجة " والتي يكاد يجيب عنها في كلامه
1- [gdwl]ما معنى ان امير المؤمنين عليه السلام يمنع من الضلال [/gdwl] هل تأتي بالشبهة من نهايتها ^_^ اثبت اولا انه يمنع من الضلال ولا تنس قول النبي اهل بيتي ... وتبعا لسلام الملائكة علي ابراهيم ولم يكن سوي هو و زوجته اذن عائشة من اهل البيت فهل هي تمنع من الضلال ^_^ ============================= 2-[gdwl]فسر حديث انت ولي كل مؤمن بعدي مع الاخد في الاعتبار كلمه بعدي[/gdwl] بل عليك انت تفسير ذلك .... الله كان يعلم نبيه ببعض اخبار المستقبل و من ضمنها الفتنة و قد شهد لذلك بعض الاحاديث وتذكر هذه الاية التي ستبقي خلفك كلما ذكرت هذا الحديث [gdwl]""وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "[/gdwl] يعني الموالاة الي المحبة .... والنبي كان يعلم من الذي بعده اذن النبي امر علي ان يتبع المؤمنين "" ومنهم من سبقوه من الخلفاء ^_^ " و يواليهم .. اذن علي مأمور بإتباع ابي بكر و عمر ولذلك بايع لذلك عليك تقليب الموضوع في عقلك اولا قبل القاءه ليكون حجة عليك بل و اشد ===================== 3- بغض النظر عن الحديث و مصدره وتفسيرك له ^_^ المهم انت قلت [gdwl]يعني معهود من الرسول صل الله عليه واله لامير المؤمنين عليه السلام بقتال اهل الجمل و صفين و النهروان [/gdwl] وما ادراك انهم منافقين ....... هل انت مثل المعممين معصوم و تعلم الغيب ^_^ ============================== 4- [gdwl]" هل قال لغيرة انت مني بمنزله هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي و ما هي منزله هارون من موسى بحسب القرأن (اجعل لي وزيرا من اهلي هارون اخي اشدد به ازري و اشركه في أمري ) "[/gdwl] الرد علي هذا في نقتطين مفحمتين للأخ ^_^ 1- اولا هذه المقولة تدين مذهبكم حيث ان موسي قال " لا املك الا نفسي و اخي " اذن هارون ليس نفس موسي .... وكذلك علي ليس نفس النبي اذن هذا ينفي ادعاءكم بأنه افضل من الانبياء و الصحابة 2- انت طلبت مقولة مثلها اليك هذه انه اوصل عمر الي مرحلة النبوة الا انه لا نبوة لو كان بعدي نبي لكان عمر الراوي: عقبة بن عامر المحدث:الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 327 خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن اظن ان القول واضح ^_^ لو كنتُ متخذًا خليلًا لتخذتُ أبا بكرٍ خليلًا . ولكنه أخي وصاحبي . وقد اتخذ اللهُ ، عز وجل ، صاحبُكم خليلًا الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2383 خلاصة حكم المحدث: صحيح الان ما رأيك في هذا ^_______^ |
#25
|
|||
|
|||
[QUOTE]
اقتباس:
زميلي الفاضل هداك الله نعم قالها بل هو موجود ، وإليك ما ينفي زعمك ، ويثبت أننا أرباب إنصاف ولسنا متبعي هوى ولا نتبع الضعيف والموضوع وووالخ كما فعلت انت في المشاركة رقم 13 حينما اثيت برواية ساقطة وقلت : اقتباس:
10 - أبو بكر وعمر مني بمنزلة السمع والبصر من الرأس الراوي:المطلب بن حنطب بن الحارث المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: الاستيعاب - الصفحة أو الرقم: 3/458 خلاصة حكم المحدث:إسناده ليس بالقوي 11 - أبو بكر وعمر مني بمنزلة هارون من موسى الراوي: - المحدث: محمد ابن عبدالهادي - المصدر: رسالة لطيفة - الصفحة أو الرقم: 26 خلاصة حكم المحدث: ليس له إسناد أو له إسناد ولا يحتج بمثله النقاد من أهل العلم 13 - أبو بكر و عمر مني بمنزلة هارون من موسى الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 1734 خلاصة حكم المحدث: كذب 14 - أبو بكر و عمر مني ، بمنزلة السمع و البصر من الرأس الراوي: المطلب بن حنطب و ابن عباس و جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 59 خلاصة حكم المحدث: ضعيف 17 - ما ينفعني مال ما ينفعني مال أبي بكر . . . وأبو بكر وعمر مني بمنزلة هارون من موسى الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 3/171 خلاصة حكم المحدث: كذب فهل سنرى منك كلمة إنصاف؟؟؟؟. اقتباس:
يلزمك كمستدل بهذا الحديث على أن علي رضي الله عنه أولى بالخلافة أوالإمامة عدة أمور: |
#26
|
|||
|
|||
لما رجعَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عن حجةِ الوداعِ ونزلَ بغديرِ خُمّ أمرَ بدوْحاتٍ فقمِمْنَ ثم قال كأنّي قد دُعيتُ فأجبتُ إني قد تركتُ فيكُم الثقلينِ أحدهما أكبرُ من الآخرَ كتابُ اللهِ عز وجل وعتْرتِي أهل بيتي فانظروا كيفَ تخلفُونِي فيهما فإنّهما لن يتفرّقَا حتى يردَا علي الحوضَ ثم قال إن الله عز وجلَ مولاي وأنا وَلِيّ كل مؤمنٍ ثم أخذَ بيد عليّ فقال من كنتُ وليّهُ فهذا وليّه اللهمّ والِ من والاهُ وعادِ من عاداهُ فقلت لزيدٍ سمعتَهُ من رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال ما كانَ في الدوحاتِ أحدٌ إلا رآهُ بعينيهِ وسمع بأذنيهِ
الراوي: زيد بن أرقم المحدث:الطحاوي - المصدر: شرح مشكل الآثار - الصفحة أو الرقم: 5/18 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح الذي افهمني هو هذا الحديث من كثير الاحاديث فهو يقول ان ائمه العترة لا يفارقون القرأن اي معصومون مثله في اقوالهم وافعالهم و الا لكانوا فارقوا القرأن ثم حدد من هو اولهم فقال من كنت وليه فهذا وليه افهمت لماذا امير المؤمنين عليه السلام يمنع من الضلال و الذي فهمني ان الولايه هنا بمعنى المالك و المتصرف هو قول الرسول ان الله عز وجل مولاي و انا ولي كل مؤمن و ولايه الله تعالى و رسوله هي ولايه المالك و المتصرف فهل عندك دليل على اان الولايه هنا هي ولايه المحبه اما تفسيرك للحديث فهو الغريب ( علي ولي كل مؤمن بعدي ) يعني هو المالك و المتصرف فيهم و عليهم اتباعه و من لم يتبعه فليس بمؤمن اما الايه ففتكلم عن المؤمنين و ولايه المحبه و النصرة في عهد الرسول الى يوم القيامه بل في احاديث اخرى يقول الرسول بصيغه الست أولى بالمؤمنين من انفسهم فقالوا بلى فقال فمن كنت مولاة فهذا علي مولاة اما قولك من اين علمت انهم منافقين اقول من الحديث فالحرب على التنزيل هو للشرك و الحرب على التاويل هو للنفاق الرسول صل الله عليه واله يقول انت مني بمنزله هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي و منزله هارون من موسى قالها القران و اتيتك بالايه و الان هل الرسول صل الله عليه واله كذب او لا ان قلت لا فمنزله امير المؤمنين عليه السلام من الرسول صل الله عليه واله هي منزله هارون من موسى فاشرحها بحسب الايه و قل لي ما هي هذة المنزله : عن الباقر (ع) قال " و لست بمنكر فضل أبى بكر , ولست بمنكر فضل عمر , و لكن أبابكر أفضل من عمر "الاحتجاج للطبرسى تحت عنوان – احتجاج أبى جعفر بن على الثاني فى الأنواع الشتى من العلوم الدينية الرد : اولاً الامام ليس الباقر عليه السلام بل الجواد عليه السلام لكن جهل الوهابية اوصلهم الى هذه المستوى و هنا الحديث كامل من دون بتر : طبعا الصفحة رقمها 245 و الجزء الثاني من كتاب الأحتجاج باب : احتجاج أبي جعفر محمد بن علي الثاني عليهما السلام في أنواع شتى من العلوم الدينية وروي: أن المأمون بعدما زوج ابنته أم الفضل أبا جعفر، كان في مجلس وعنده أبو جعفر عليه السلام ويحيى بن أكثم وجماعة كثيرة. فقال له يحيى بن أكثم: ما تقول يا بن رسول الله في الخبر الذي روي: أنه (نزل جبرئيل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: يا محمد إن الله عز وجل يقرؤك السلام ويقول لك: سل أبا بكر هل هو عني راض فإني عنه راض). فقال أبو جعفر عليه السلام: لست بمنكر فضل أبي بكر ولكن يجب على صاحب هذا الخبر أن يأخذ مثال الخبر الذي قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حجة الوداع: (قد كثرت علي الكذابة وستكثر بعدي فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار فإذا أتاكم الحديث عني فاعرضوه على كتاب الله وسنتي، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به) وليس يوافق هذا الخبر كتاب الله قال الله تعالى: (ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) فالله عز وجل خفي عليه رضاء أبي بكر من سخطه حتى سأل عن مكنون سره، هذا مستحيل في العقول. ثم قال يحيى بن أكثم: وقد روي: (أن مثل أبي بكر وعمر في الأرض كمثل جبرئيل وميكائيل في السماء). فقال: وهذا أيضا يجب أن ينظر فيه، لأن جبرئيل وميكائيل ملكان لله مقربان يم يعصيا الله قط، ولم يفارقا طاعته لحظة واحدة، وهما قد أشركا بالله عز وجل وإن أسلما بعد الشرك. فكان أكثر أيامهما الشرك بالله فمحال أن يشبههما بهما. قال يحيى: وقد روي أيضا: (أنهما سيدا كهول أهل الجنة) فما تقول فيه؟ فقال عليه السلام: وهذا الخبر محال أيضا، لأن أهل الجنة كلهم يكونون شبابا ولا يكون فيهم كهل، وهذا الخبر وضعه بنو أمية لمضادة الخبر الذي قال رسول الله صلى الله عليه وآله في الحسن والحسن عليهما السلام: بأنهما (سيدا شباب أهل الجنة). فقال يحيى بن أكثم: وروي: (أن عمر بن الخطاب سراج أهل الجنة). فقال عليه السلام: وهذا أيضا محال، لأن في الجنة ملائكة الله المقربين، وآدم ومحمد، وجميع الأنبياء والمرسلين، لا تضئ الجنة بأنوارهم حتى تضئ بنور عمر. فقال يحيى: وقد روي: (أن السكينة تنطق على لسان عمر). فقال عليه السلام: لست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر: فقال - على رأس المنبر -: (أن لي شيطانا يعتريني، فإذا ملت فسددوني)فقال يحيى: قد روي: أن النبي صلى الله عليه وآله قال: (لو لم أبعث لبعث عمر)(1). فقال عليه السلام: كتاب الله أصدق من هذا الحديث، يقول الله في كتابه: (وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح) (2) فقد أخذ الله ميثاق النبيين فكيف يمكن أن يبدل ميثاقه، وكل الأنبياء عليهم السلام لم يشركوا بالله طرفة عين، فكيف يبعث بالنبوة من أشرك وكان أكثر أيامه مع الشرك بالله، وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: نبئت وآدم بين الروح والجسد). فقال يحيى بن أكثم: وقد روي أيضا: أن النبي صلى الله عليه وآله قال: (ما احتبس عني الوحي قط إلا ظننته قد نزل على آل الخطاب) (3).فقال عليه السلام: وهذا محال أيضا، لأنه لا يجوز أن يشك النبي صلى الله عليه وآله في نبوته قال الله تعالى: (الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس) (1) فكيف يمكن أن ينتقل النبوة ممن اصطفاه الله تعالى إلى من أشرك به. قال يحيى: روي: أن النبي صلى الله عليه وآله قال: (لو نزل العذاب لما نجى منه إلا عمر). فقال عليه السلام: وهذا محال أيضا، لأن الله تعالى يقول: (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) (2) فأخبر سبحانه أنه لا يعذب أحدا ما دام فيهم رسول الله صلى الله عليه وآله وما داموا يستغفرون. يعني إمام الجواد عليه السلام أحرج السني و ذبحه ذبحا و بقره بقراً من العلوم الساطعة و أنكر و رد على جميع فضائلهما المزيفة |
#27
|
|||
|
|||
ارايت ان احاديتك تخالف كتاب الله تعالى
احدهم شيطان يعتريه و الاخر لا ادري ما اقول عنه |
#28
|
|||
|
|||
اولا اعتذر عن التأخر وسأرد على هذا الحديث لكن انا في بداية الموضوع طرحت سؤالي وكان هل لديكم دليل من كتاب الله على امامة الاىمة ؟ وثم ان اتفقنا انه لايوجد في كتاب الله اي دليل على امامة الاىمة نذهب إلى الاحاديث والروايات ونناقشها سوية ولكنك تجاهلت كتاب الله فهل هذا يعني انه لا دليل على امامة الاىمة الاثنى عشر في الثقل الاكبر ؟ تفضل جاوب |
#29
|
|||
|
|||
دايم المحاورين الشيعة إذ طلبت منكم برهان من القرأن تختفون عن الانظار ! ودي اعرف ليش ؟ |
#30
|
|||
|
|||
الجواب ببساطة : لا يوجد عندهم دليل من القران
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
حياك الله يالشمري الاصيل وبارك الله فيك وسدد خطاك تعرف ليش لانهم لا يملكون دليل او سند من الكتاب والسنة فقط من اكاذيب وتدليس معمميهم مع الاستعانة بقصص الف ليلة وليلة واساطير الاولين 0 |
#32
|
|||
|
|||
ما می خواهیم شواهد از قرآن بالفارسى عشان تفهمون ! |
#33
|
|||
|
|||
الزميل ماجد
القرأن اتى بالعموم فهو يذكر الامامه و صفاتها اما التفاصيل و من هم الائمه فيقوله الرسول صل الله عليه واله الله تعالى يقول ( اني جاعلك للناس اماما قال و من ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين ) هنا الله تعالى يقول ان الائمه من ذريه ابراهيم عليه السلام و انهم معصومون لقوله تعالى لا ينال عهدي الظالمين ثم ياتي الرسول صل الله عليه و اله فيحدد اولا من اين هم فيقول ( الائمه من قريش ) ثم يحدد عددهم فيقول ( الخلفاء من بعدي اثنا عشر كلهم من قريش ) و بلفط امراء او قيما او ائمه ثم يحدد من اي قريش هم فيقول ( اني تارك فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله و عترتي اهل بيتي ) ثم يحدد في نفس الموقف من هو اولهم فيقول ( الست أولى بالمؤمنين من انفسهم فقالوا بلى فقال فمن كنت مولاة فعلي مولاة ) انظر الى الدين الحق الذي لا يجعله شخص تبعيضا بل يأخدة كله فامير المؤمنين عليه السلام هو الوحيد من غير الحسنان عليهم السلام الذي تنطبق عليه مواصفات الامامه هو ذكر و من ذريه ابراهيم عليه السلام و معصوم فهو من اهل الكساء الاطهار المطهرون و لم يكفر بالله طرفه عين رجاء لا تقل لي ان الائمه في الايه هم الانبياء لأن الرسول صل الله عليه واله يقول ( الائمه من قريش ) و لا يوجد نبي بعدة فكيف يقول انهم من قريش فانتبه ملاحظه جميع الاحاديث التي ذكرتها هي صحيحه و ثابته عندكم فالرجاء لا تطلب مني الاتيان بتصحيحها و ما قلته لك هو الدين الحق و الصراط المستقيم |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
يارجل الزكاة والصلاة والصوم وردت في كتاب الله بايات صريحة غير متشابهة وانت تبي تقنعني ان اهم ركن من اركان الدين ماذكر في القران بآية صريحة غير متشابهة اقتباس:
هذه الآية تستدلون بها على الولاية المزعومة لكن تجهلون أنها تنسف مذهبكم والدليل أنه لا يمكن الجمع بين إمامة إبراهيم وإمامة الاىمة الاثنى عشر حسب تعريف علمائكم الذين يقولون أن الإمامة هى الرئاسة العامة فى أمور الدين والدينا، وإبراهيم لم يكن حاكماً على أمور الدنيا إنما فى أمور الدين ولذلك فصل الله بين اللفظينِ وقال عن خلافة دواد بأنه حاكم بين الناس فى قوله : ( ( يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ )) أما إبراهيم فلم يكن حاكما متصرف وقد قال الله : (( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )) والآية واضحة بأن الذى حاج إبراهيم فى ربه هو نمرود وان الله أتاه الملك..وهذا يدل على أن إبراهيم لم يكن حاكم بمفهومكم عن امامة الاىمة الاثنى عشر وبذلك تكون حجتك باطلة ولا يمكن الاستدلال بهذه الاية |
#35
|
|||
|
|||
الزميل
الامامه جئتك بها في الايه المذكورة و هي صريحه و محكمه اما الصلاة فهل ذكرت كيفيتها في القران و ان الظهر اربع ركعات و كذلك الزكاة و الحج كل تفاصيلها ذكرها الرسول صل الله عليه واله اما كلامك عن الامامه لقد كان ابراهيم امام و له الرئاسه في الامور الدينيه و الدنيويه للمؤمنين به كما كان الرسول صل الله عليه واله كذلك للمؤمنين به و الا لقلت لك ان كان هناك كسرى يحكم فارس و قيصر يحكم الروم و ان الرسول صل الله عليه واله لم تكن له الرئاسه الدينيه و الدنيويه عليهم و كذلك ائمتنا كانت لهم الرئاسه الدينيه و الدنيويه على المؤمنين بهم و انا اسألك ماذا يسمى من لم يكن ابراهيم عليه السلام له الرئاسه عليه في الامور الدينيه و الدنيويه كان يسمى كافرا الكثير من الرسل كان هدفهم الى جانب التوحيد امور دنيويه كالقسط في الميزان و لم يكونوا حكاما و لكنهم كانوا هم خلفاء الله على ارضه و الحاكم اذا لم يعطيهم الحكم فهو كافر من كان الامام يوسف عليه السلام او الملك لقد كان يوسف عليه السلام هل كفر الملك لانه لم يعطيه الملك نعم كفر لأن يوسف عليه السلام هو الاحق بالملك فائمتنا هم خلفاء الله في ارضه و مهمتهم هي مهمه الرسل و الانبياء اخراج الناس من الظلمات الى النور و ان لم يحكموا فليس هذا تبرءة لمن حكموا ( الحسن و الحسين امامان ان قاما او قعدا ) هذة روايه شيعيه اي ان قاموا بالحكم او لا فهم الامامان الحق و من حكم فهو مغتصب لحقهم لا اكثر و كذلك جميع ائمتنا عليهم السلام و لم ترد على الاحاديث التي جئتك بها و السلام |
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
لايجوز الاستدلال على امامتكم المزعومة بامامة ابراهيم لان امامتكم امامة دنيوية ودينية وامامة ابراهيم امامة دينية والدليل قول الله تعالى ( أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) والآية واضحة بأن الذى حاج إبراهيم فى ربه هو نمرود وان الله أتاه الملك..وهذا يدل على أن إبراهيم لم يكن حاكم بمفهومكم اضف على ذلك ان امامة ابراهيم كانت امامة مستحقة بأعمال عكس امامة الاثنى عشر الذين تقولون ان امامتهم تفضيل من الله فمثلا يقول شيخكم الطبرسي في كتاب ( مجمع البيان ) ( 1 / 375 ) عن رئيس محدثيكم الصدوق قوله:[ وقال الشيخ أبو جعفر بن بابويه ، رحمه الله : ولقوله تعالى : ( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات ) وجه آخر ، فإن الابتلاء على ضربين أحدهما مستحيل على الله تعالى والآخر جائز . فالمستحيل هو أن يختبره ليعلم ما تكشف الأيام عنه ، وهذا ما لا يصح ، لأنه سبحانه علام الغيوب . والآخر : أن يبتليه حتى يصبر فيما يبتليه به ، فيكون ما يعطيه من العطاء على سبيل الاستحقاق ، ولينظر إليه الناظر ، فيقتدي به ، فيعلم من حكمة الله عز وجل أنه لم يكل أسباب الإمامة إلا إلى الكافي المستقل بها ، الذي كشفت الأيام عنه ] ، ويقول مرجعكم الشيرازي في كتاب ( الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل ) ( 1 / 367 ):[ الآية الكريمة تقول أولا : وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن . هذه الفقرة من الآية تشير إلى الاختبارات المتتالية التي اجتازها إبراهيم ( عليه السلام ) بنجاح ، وتبين من خلالها مكانة إبراهيم وعظمته وشخصيته . وبعد أن اجتاز هذه الاختبارات بنجاح استحق أن يمنحه الله الوسام الكبير قال إني جاعلك للناس إماما ]. ويقول المرجع كاظم الحائري في كتاب ( الإمامة وقيادة المجمتع ): [ ولا يصل الإنسان إلى مقام الإمامة الذي هو فوق المقامات - على ما سنُبيّنه إن شاء اللّه - من دون أن يمتحن، ومن دون أن يخرج من الامتحان بنجاح]. ويقول آلمرجع عبد الأعلى السبزواري في كتاب ( مواهب الرحمن ) عند كلامه عن الآية:[ إذ الظاهر أن الجعل تعلق بأمر جديد وكان بعد خروجه عن الامتحان والاختبار ... وإنما بدأ سبحانه وتعالى في ذكر قصة إبراهيم عليه السلام بذكر الابتلاء والامتحان ، إعلاماً لخلقه بأن الأنبياء والأوصياء إنما وصلوا إلى مراتبهم العالية بالاختبار والامتحان ، وإن إبراهيم ( ع ) قد خرج عن هذا الابتلاء والامتحان بأحسن وجه ، وبان فضله وكماله بإتمام ما كلفه الله سبحانه وتعالى به ]. ويقول المرجع محمد السبزواري النجفي في كتاب ( الجديد في تفسير القرآن ) عند كلامه عن الآية: [ فلما أتمها وأدى امتحانه ناداه ربه: يا إبراهيم قد أديت ما عليك إذ صدقت الرؤيا ،وصرت قابلا لأن لأن أجعلك من الآن إماماً لعبادي في بلادي ]. ويقول المرجع المدرسي في كتاب ( من هدى القرآن ) ( 1 / 253):[ كيف يختار الله رسله : والسؤال الذي يجيب عليه القرآن في بداية المجموعة من الآيات ( 124 ) هل يختار الله رسلاً عبثاً.. ودون سابق اختيار ؟ كلا .. إنه يعوضهم لأشد الاختبارات فإن نجحوا فيها حملهم رسالته .. وإبراهيم عليه السلام .. مر باختبارات صعبة فألقي في النار وصبر وأخرج من بلده وصبر ، وابتلي بأمر الله له أن يذبح ابنه فلبى الأمر و .. و .. وبعدئذٍ اختير إماماً. ( وإذا ابتلي إبراهيم ربه بكلمات ) فيها أوامر صارمة وصعبة. ( فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماماً ) فإبراهيم لم يحصل على الرسالة مجاناً بلا ثمن أو لأنه يملك عنصراً أجود من غيره أو دماً أزكى حتى يسري ذلك الدم في أبنائه بل أعطاه الله الرسالة بعد امتحان عسير ]. وهذه امامة ابراهيم وبعتراف مراجعك انها امامة مستحقة بأعمال وبأمتحان بينما انتم تعتقدون أن نيل الإمامة والنبوة يكون بالتفضل من الله تعالى على من يختاره وليست مستحقة بأعمال متقدمة فمثلا يقول المرتضى في كتاب( الشافي في الإمامة ) ( 1 / 327 ):[ ونحن وإن لم نقل في الإمامة أنها مستحقة بأعمال متقدمة على الوجه الذي رغبنا عنه ]. وعلَّق محقق الكتاب عبدالزهراء الحسيني على كلام المرتضى أعلاه بقوله: [ أي مستحقة بصفات تظهر للناس كعمل وعبادة ]. ويقول شيخكم المفيد في كتاب ( أوائل المقالات ) ص 63: [ القول في النبوة ، أهي تفضل أو استحقاق ؟ وأقول : إن تعليق النبوة تفضل من الله تعالى على من اختصه بكرامته لعلمه بحميد عاقبته واجتماع الخلال الموجبة في الحكمة بنبوته في التفضيل على من سواه ] ، وقال في نفس الكتاب ص 64:[ القول في الإمامة ، أهي تفضل من الله - عز وجل - أم استحقاق ؟ وأقول : إن تكليف الإمامة في معنى التفضل به على الإمام كالنبوة على ما قدمت من المقال ]. ويقول الزنجاني في تعليقه على قول المفيد أعلاه ص 307-308: [ الجواب والله العالم إن كل حق من الحقوق الاجتماعية مثل حق النبوة والإمامة والأبوة وغيرها له جهتان جهة تكليف ووظيفة لنفس ذي الحق بانتخابه لهذا المنصب وأمره به وتعليق هذه المهمة على عنقه . وهي من هذه الجهة تفضل إذ هذه الجهة التي تلي الرب ( تعالى ) والربط بينه وبين ربه ، و لا يتصور هنا استحقاق العبد من الله ( تعالى ) شيئا فيكون تفضلا ]. ويقول المرتضى في كتاب ( الشافي في الإمامة ) ( 1 / 326 ): [ والذي نذهب إليه أن الإمامة غير مستحقة وكذلك الرسالة ]. وقال في نفس الكتاب ( 1 / 328 ): [ وقد بينا أنا لا نذهب في الإمامة إلى أنها مستحقة ]. وقال ايضا في نفس الكتاب ( 1 / 328 ): [ ونحن وإن لم نذهب في الإمامة إلى الاستحقاق ]. وقال في نفس الكتاب ( 2 / 46 ) : [ والقول في الإمامة على هذا الوجه كالقول في الرسالة وأنها غير مستحقة]. ويقول آلمرجع محمد باقر الصدر في كتاب ( الإسلام يقود الحياة ) ص173-174 :[ والمرجع هو الإنسان الذي اكتسب بجهد بشري ومعاناة طويلة الأمد استيعاباً حياً وشاملاً ومتحركاً للإسلام ومصادره ... ومن هنا كانت المرجعية مقاماً يمكن اكتسابه بالعمل الجاد المخلص لله سبحانه وتعالى خلافاً للنبوة والإمامة فإنهما رابطتان بين الله تعالى والإنسان النبي أو الإنسان الإمام ولا يمكن اكتساب هذه الرابطة بالسعي والجهد والترويض]. ويقول مرجعكم المعاصر كمال الحيدري في كتابه ( بحث حول الامامة ) ص159: [ فليست الإمامة مركزاً كسبياً يصل إليه الإنسان بسعيه بل هي عهد من الله يعهد به إلى غير الظالم]. ويروي الكليني في كتاب ( أصول الكافي ) ( 1 / 201 ) عن الرضا في كلامه عن الإمامة يؤيد كونها بالتفضل وليس بالكسب ، فيقول: [ الْإِمَامُ وَاحِدُ دَهْرِهِ لَا يُدَانِيهِ أَحَدٌ وَ لَا يُعَادِلُهُ عَالِمٌ وَ لَا يُوجَدُ مِنْهُ بَدَلٌ وَ لَا لَهُ مِثْلٌ وَ لَا نَظِيرٌ مَخْصُوصٌ بِالْفَضْلِ كُلِّهِ مِنْ غَيْرِ طَلَبٍ مِنْهُ لَهُ وَلا اكْتِسَابٍ بَلِ اخْتِصَاصٌ مِنَ الْمُفْضِلِ الْوَهَّابِ ] وقد بيَّن المرتضى أن القول بكون الإمامة بالاستحقاق يؤدي إلى فساد القول بوجوب الإمامة والعصمة على السواء ، فقال في كتابه ( الشافي في الإمامة ) ( 1 / 327 ): [ ونحن وإن لم نقل في الإمامة أنها مستحقة بأعمال متقدمة على الوجه الذي رغبنا عنه ، فإنا لا نوجبها إلا للأفضل لما سنذكر عند الكلام في المفضول ، على أن من ذهب فيها إلى الاستحقاق لا يصح أن يستدل على وجوب الإمامة بما حكاه ، لأنه قد يجوز أن لا يكون في الزمان من بلغت أعماله القدر الذي تستحق بمثله الإمامة ، وليس بواجب أن يكون في كل زمان من تبلغ أعماله إلى هذا الحد ، ولا يصح أيضا أن يستدل بطريقة الاستحقاق على العصمة ، لأنه قد يجوز أن يستحقها بأعماله ، وكثرة ثوابه من لم يكن معصوما ، وغير ممتنع أن تزيد طاعات من ليس بمعصوم على طاعات المعصوم فيزيد ما يستحقه بها من الطاعات الثواب على ثواب المعصوم ، فلو سلم للقوم أن الإمامة مستحقة بأعمال لم يثبت لهم وجوبها على الحد الذي يذهبون إليه ، ولا العصمة أيضا من الوجه الذي أوضحناه ]. وأثبت أن الإمامة بما أنها تكليف من الله تعالى فلا يمكن أن تكون بالاستحقاق لأن المشاق والتكاليف لا يمكن أن تقوم ثواباً ، فقال في نفس الكتاب ( 2 / 46-47 ):[ أما الإمامة إذا أريد بها التكليف وإلزام الإمام القيام بالأمور التي يقوم بها الأئمة فليست مستحقة لأن المشاق والكلف لا يجوز أن تكون ثوابا ولا جارية مجرى الثواب ، والقول في الإمامة على هذا الوجه كالقول في الرسالة وأنها غير مستحقة ]. وأكد المحقق عبد الزهراء الحسيني نفي المرتضى لكون الإمامة تُنال بالاستحقاق بأعمال متقدمة ، فقال ( 1 / 326 ) هامش رقم ( 1 ): [ أي مستحقة بصفات تظهر للناس كعمل وعبادة ، وقد نفى المرتضى ذلك - كما ستراه - وخطأ من يقول به لأن الإمامة كالنبوة لا تكون إلا باصطفاء من الله تعالى ( الله أعلم حيث يجعل رسالته ) وقد اصطفى الله سبحانه عيسى عليه السلام وجعله ( نبيا ) ساعة ولادته ولم يسبق منه عمل ولا عبادة ، واختار يحيى عليه السلام وآتاه ( الحكم صبيا ) وكذلك الحال في الإمامة ]. وهذا تبين لنا أن منصب الإمامة في نظر كبار علمائكم يمنحه الله تعالى لعباده بمحض التفضل منه سبحانه ، وليس هو مستحقاً لهم نتيجة قيامهم بأعمال وعبادات أوصلتهم لأن يكونوا مستحقين لنيلها. بينما نجد أن الإمامة التي منحها الله تعالى لإبراهيم - في الآية التي تستدل بها كانت بعد قيامه بأعمال شاقة واختبارات عسيرة ، أي بعد أن أداها على أحسن وجه صار مؤهلاً ومستحقاً لنيل تلك الإمامة كما نقلت لك كلام علمائك الذين يعتبرون حجة عليك ومن هنا يتضح لنا الفرق الكبير بين إمامة إبراهيم التي كانت مستحقة بأعمال قام بها وبين إمامة الاثنى عشر المزعومة التي تُنال بالتفضل وليس بالاستحقاق بأعمال متقدمة. وبذلك تكون الآية تثبت لإبراهيم إمامة لا تمت إلى إمامتكم بصلة من لا قريب ولا من بعيد بل هي مغايرة لها تمام المغايرة. ولايجوز الاستدلال بها لأنها تختلف عن الامامة المزعومة اختلاف كلي ملاحظة : عندما تعترف وتقول انه لادليل صريح من القرأن يدل على الامامة نذهب للاحاديث والروايات ونناقشها |
#37
|
|||
|
|||
الزميل
اولا في الايه ليس ما يدل ان الامامه جاءت نتيجه لاختبار و لكن الله تعالى يحكي عن اختبارات لابراهيم عليه السلام ثم يقرر ان يجعله اماما و ليس نتيجه لهذة الاختبارات و الرسول صل الله عليه واله امام فهل تقدر تقول لي ما هي الاختبارات التي تعرض لها حتى صار اماما و رسولا ( الله أعلم حيث يجعل رسالته ) فهي اصطفاء من الله تعالى و امامه ابراهيم عليه السلام هي كذلك بدليل ان الاختبارات كانت و هو رسول و معصوم بل ان الانبياء و الرسل و الائمه مختارون من قبل ان يولدوا حتى و الان الايه تقول ان الائمه في ذريه ابراهيم و انه لا ينالها الظالمين و هذا تفسير الرازي للايه قال الجمهور من الفقهاء والمتكلمين: الفاسق حال فسقه لا يجوز عقد الإمامة له، واختلفوا في أن الفسق الطارىء هل يبطل الإمامة أم لا؟ واحتج الجمهور على أن الفاسق لا يصلح أن تعقد له الإمامة بهذه الآية، ووجه الاستدلال بها من وجهين. الأول: ما بينا أن قوله: { لاَ يَنَالُ عَهْدِي ٱلظَّـٰلِمِينَ } جواب لقوله: { وَمِن ذُرّيَتِى } وقوله: { وَمِن ذُرّيَتِى } طلب للإمامة التي ذكرها الله تعالى، فوجب أن يكون المراد بهذا العهد هو الإمامة، ليكون الجواب مطابقاً للسؤال، فتصير الآية كأنه تعالى قال: لا ينال الإمامة الظالمين، وكل عاص فإنه ظالم لنفسه، فكانت الآية دالة على ما قلناه، فإن قيل: ظاهر الآية يقتضي انتفاء كونهم ظالمين ظاهراً وباطناً ولا يصح ذلك في الأئمة والقضاة، قلنا: أما الشيعة فيستدلون بهذه الآية على صحة قولهم في وجوب العصمة ظاهراً وباطناً، وأما نحن فنقول: مقتضى الآية ذلك، إلا أنا تركنا اعتبار الباطن فتبقى العدالة الظاهرة معتبرة تفضل فند هذا الكلام و رد عليه |
#38
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكلك ما ذاكرت كتبك واقوال علمائك فانظر إلى ماقالوه علمائك الافاضل عن هذه الاية وركز على ماحددته باللون الاسود: يقول شيخكم الطبرسي في كتاب ( مجمع البيان ) ( 1 / 375 ) عن رئيس محدثيكم الصدوق قوله:[ وقال الشيخ أبو جعفر بن بابويه ، رحمه الله : ولقوله تعالى : ( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات ) وجه آخر ، فإن الابتلاء على ضربين أحدهما مستحيل على الله تعالى والآخر جائز . فالمستحيل هو أن يختبره ليعلم ما تكشف الأيام عنه ،وهذا ما لا يصح ، لأنه سبحانه علام الغيوب . والآخر : أن يبتليه حتى يصبر فيما يبتليه به ، فيكون ما يعطيه من العطاء على سبيل الاستحقاق ، ولينظر إليه الناظر ، فيقتدي به ، فيعلم من حكمة الله عز وجل أنه لم يكل أسباب الإمامة إلا إلى الكافي المستقل بها ، الذي كشفت الأيام عنه ] ، ويقول مرجعكم الشيرازي في كتاب ( الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل ) ( 1 / 367):[ الآية الكريمة تقول أولا : وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن. هذه الفقرة من الآية تشير إلى الاختبارات المتتالية التي اجتازها إبراهيم ( عليه السلام ) بنجاح ، وتبين من خلالها مكانة إبراهيم وعظمته وشخصيته . وبعد أن اجتاز هذه الاختبارات بنجاح استحق أن يمنحه الله الوسام الكبير قال إني جاعلك للناس إماما ]. ويقول المرجع كاظم الحائري في كتاب ( الإمامة وقيادة المجمتع ): [ ولا يصل الإنسان إلى مقام الإمامة الذي هو فوق المقامات - على ما سنُبيّنه إن شاء اللّه - من دون أن يمتحن، ومن دون أن يخرج من الامتحان بنجاح]. . ويقول المرجع محمد السبزواري النجفي في كتاب ( الجديد في تفسير القرآن ) عند كلامه عن الآية: [ فلما أتمها وأدى امتحانه ناداه ربه: يا إبراهيم قد أديت ما عليك إذ صدقت الرؤيا ،وصرت قابلا لأن لأن أجعلك من الآن إماماً لعبادي في بلادي ]. ويقول المرجع المدرسي في كتاب( من هدى القرآن ) ( 1 / 253):[ كيف يختار الله رسله : والسؤال الذي يجيب عليه القرآن في بداية المجموعة من الآيات ( 124 ) هل يختار الله رسلاً عبثاً.. ودون سابق اختيار ؟ كلا .. إنه يعوضهم لأشد الاختبارات فإن نجحوا فيها حملهم رسالته .. وإبراهيم عليه السلام .. مر باختبارات صعبة فألقي في النار وصبر وأخرج من بلده وصبر ، وابتلي بأمر الله له أنيذبح ابنه فلبى الأمر و .. و .. وبعدئذٍ اختير إماماً. ( وإذا ابتلي إبراهيم ربه بكلمات ) فيها أوامر صارمة وصعبة. ( فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماماً ) فإبراهيم لم يحصل على الرسالة مجاناً بلا ثمن أو لأنه يملك عنصراً أجود من غيره أو دماً أزكى حتى يسري ذلك الدم في أبنائه بل أعطاه الله الرسالة بعد امتحان عسير ]. ارجو ان لا تكذب مرة أخرى فأنا مذاكر لكتبكم |
#39
|
|||
|
|||
الزميل
ان كنت مذاكر لكتبنا فجيد بس المهم انك تفهمها و انت بنفسك جئت بكلام لعلمائنا يقولون ان الامامه و النبوة دون استحقاق وقلت لك ما هي الاختبارات التي تعرض لها الرسول صل الله عليه واله حتى صار اماما و رسولا فلم تجب و قلت لك ان الاختبارات التي تعرض لها ابراهيم كانت بعد نبوته و هو معصوم فهل نال النبوة عن اختبارات فلم تجب طيب اذكر لي الاختبارات التي تعرض لها الائمه من ذريه ابراهيم ( ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين ) ارجو الاجابه ارايت انك مذاكر ولكن لم تفهم اعطني ردك على تفسير الرازي و السلام |
#40
|
|||
|
|||
اقتباس:
وعلمائك يعترفون ان امامة ابراهيم باستحقاق فكيف يمكن الجمع بين امامة ابراهيم وامامة الاثنى عشر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
وهل الرسول محمد عندكم امام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
مافهمت ارجو ان تشرح السؤال |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
المسعودي اقر و اعترف بكتابه اثبات الوصية وكتابه مروج الذهب بأنه امامي اثنى عشري شيعي | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-04-06 03:29 AM |
فضيحة أكذوبة القندوزي النص طويل دخول الخرافة الامامية في ادخال في مع اصحاب الكساء الخمسة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2020-01-17 01:41 AM |
هذه الاية تثبت ان اغلب الشيعة كفار مُخنث شيعي إنموذجاً يصف دينه بالقذر وأئمته بالمنافقين | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-11-11 08:34 PM |