جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك اخي الحبيب ابو بلال على هذا الجهد الطيب في تبيان حقيقة الرافضة ودمغ اكاذيبهم وتدليسهم . ولكن هل تعلم ياأخي الحبيب بان الرافضة وخاصة المجادلون والكذابون والمدلسون قد استخشوا وجوههم بثيابهم كما فعل قوم نوح عليه السلام معه ؟؟؟؟؟؟؟ وهل تعلم اخي الحبيب بان هؤلاء الرافضة هم اكذب الناس على الله ورسوله وآل البيت ؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#22
|
|||
|
|||
[align=center][/align]جزاكم الله خيراً أخى الحبيب
|
#23
|
|||
|
|||
[align=center][/align]رأي زيد بن علي في أبي بكر وعمر :-
زيد بن علي زين العابدين :- هو عم جعفر الصادق ، ثار في أواخر الخلافة الأموية ، فبايعه الشيعة وكل المعارضين للأمويين . فهو الإمام السياسي للشيعة آنذاك ، ما عدا الإمامية (الإثناعشرية والإسماعيلية) الذين رفضوه ، لأنه مدح أبا بكر وعمر ولم يسبّهما ، فسماهم الرافضة (تاريخ الطبري 5/ 498 ، عمدة الطالب لإبن عنبه ص 256 ) ، فكانوا يخافون من نجاح ثورته وإحتمال إنتقامه منهم ( البحار للمجلسي ج 47 ص348 ) . وناشده الكثيرون من أقربائه ألا يطمئن إلى أهل الكوفة (تاريخ الطبري (مؤرخ سني فيه تشيع يسير) 6/ 334 ، مقاتل الطالبيين للأصفهاني (شيعي ) ص 91 ) . وكان لخذلان الرافضة (أكثرهم من الكوفة) أثر سلبي على ثورته ، فإنتهت بالفشل وقتل زيد . ومن خبث الروافض أنهم سألوا جعفر الصادق :- إن زيد بن علي فينا يبايع ، أفترى لنا أن نبايعه ؟ فقال جعفر الصادق :- نعم ، بايعوه ، فهو والله أفضلنا وسيدنا وخيرنا . فكتموا ما أمرهم به (تاريخ الطبري 5/ 499) . وبالطبع ، فإن الإثناعشرية ينكرون هذا الكلام !! لذا ترى تناقضاً في رواياتهم بين مادح وقادح في زيد ( راجع البحار للمجلسي ج 47 ص128 ، 141 ، 148 ، 252 ، 325 ، 348 ) . وأشهر ما عُرِف عن زيد بن علي أنه كان يُدافع عن أبي بكر وعمر وعثمان ، ويذكرهم دائماً بخير . ومن أقواله :- البراءة من أبي بكر وعمر وعثمان هي البراءة من علي ، والبراءة من علي هي البراءة من أبي بكر وعمر وعثمان (تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 2/ 87 ، تاريخ مدينة دمشق لإبن عساكر 19/ 462 ، ومثله في/ سير أعلام النبلاء للذهبي 5/ 390 ، أنساب الأشراف للبلاذري ص 503 ، تاريخ الإسلام للذهبي 8/ 107 ) . جاء في كتاب / الوافي بالوفيات للصفدي 15/ 21 – 23 :- وذكره جعفر (الصادق) يوماً ، فقال : رحم الله عمي (يقصد زيد) ، كان والله سيداً ، ولا والله ما تُرِك فينا لدنيا ولا آخرة مثله . وسئل زيد بن علي عن قوله (والسابقون السابقون أولئك المقربون) ، قال : أبو بكر وعمر . ثم قال : لا أنالني الله شفاعة جدي إن لم أوالهما . وقال زيد للروافض : البراءة من أبي بكر وعمر وعثمان البراءة من علي والبراءة من علي البراءة من أبي بكر وعمر وعثمان . وانطلقت الخوارج فبرئت ممن دون أبي بكر وعمر ، ولم يستطيعوا أن يقولوا فيهما شيئاً ,\. وانطلقتم أنتم (الرافضة) فظفرتم فوق ذلك ، فبرئتم منهما ، فمن بقي ؟ فوالله ، ما بقي أحد إلا برئتم منه . وقال : أما أنا ، فلو كنتُ مكان أبي بكر لحكمتُ بمثل ما حكم به أبو بكر في فدك . وقال أيضاً : الرافضة حربي وحرب أبي . مرقت الرافضة علينا ، كما مرقت الخوارج على علي .. (راجع الوافي بالوفيات للصفدي 15/ 21 – 23 ) .. |
#24
|
|||
|
|||
|
#25
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي الحبيب
|
#26
|
|||
|
|||
[align=center][/align]جزاكم الله كل خير
|
#27
|
|||
|
|||
[align=center][/align] من سيرة عبد الله (المحض) بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب :-
سئل عبد الله بن الحسن عن أبي بكر وعمر ، فقال: صلى الله عليهما ، ولا صلى على من لم يصل عليهما . وقال : ما أرى أن رجلاً يسب أبا بكر وعمر تتيسر له توبة أبداً . وقال : والله ، لا يقبل الله توبة عبد تبرأ من أبي بكر وعمر ، وإنهما ليعرضان على قلبي فأدعو الله لهما ، أتقرب به إلى الله عز وجل . شوهد عبد الله بن حسن توضأ ومسح على خفيه ، فقيل له: تمسح ؟ فقال : نعم ، قد مسح عمر بن الخطاب ، ومن جعل عمر بينه وبين الله فقد استوثق . سئل عبد الله بن الحسن عن المسح على الخفين ، فقال: إمسح ، فقد مسح عمر بن الخطاب . فقيل له: إنما أسألك أنت تمسح ؟ قال : ذاك أعجز لك ! حين أخبرك عن عمر وتسألني عن رأيي ! فعمر كان خير مني وملء الأرض مثلي . قيل : يا أبا محمد ، إن ناساً يقولون إن هذا منكم تقية . فقال : ونحن بين القبر والمنبر ! اللهم إن هذا قولي في السر والعلانية فلا تسمعن قول أحد بعدي . قال : من هذا الذي يزعم أن علياً كان مقهوراً ؟ وأن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أمره بأمور لم ينفذها ؟! فكفى إزراءاً على علي ومنقصة بأن يزعم قوم أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أمره بأمر فلم ينفذه ! شوهد عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي ذكر قتل عثمان ، فبكى حتى بلّ لحيته وثوبه . قيل لعبد الله بن الحسن: هل في أهل قبلتنا كفار ؟ قال : نعم ، الرافضة . شوهد عبد الله بن الحسن بن الحسن يقول لرجل من الرافضة : والله ، إن قتلك لقربة ، لولا حق الجوار ( تاريخ مدينة دمشق لإبن عساكر 27/ 373 – 377 ) . |
#28
|
|||
|
|||
[align=center][/align]أظن يكفى هدا يا شيعى
|
#29
|
|||
|
|||
[align=center][/align]من مسلسل غدر أهل الكوفة بأهل البيت :- محنة زيد بن علي السجاد .. وأهل الكوفة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . عن/ تاريخ الطبري - الطبري - ج 5 - ص 488 - 491 وقد بايعه جماعة منهم سلمة بن كهيل ونصر بن خزيمة العبسي ومعاوية بن إسحاق بن زيد بن حارثة الأنصاري وحجية ابن الاخلج الكندي وناس من وجوه أهل الكوفة . فلما رأى ذلك داود بن علي (إبن عبد الله بن عباس) قال له :- يا ابن عم ، لا يغرنك هؤلاء من نفسك ، ففي أهل بيتك لك عبرة ، وفى خذلان هؤلاء إياهم . فقال :- يا داود ، ان بنى أمية قد عتوا وقست قلوبهم . فلم يزل به داود حتى عزم على الشخوص ، فشخصا ، حتى بلغا القادسية . وذكر عن أبي عبيدة أنه قال : اتبعوه (أهل الكوفة) إلى الثعلبية . وقالوا له :- نحن أربعون ألفا ، إن رجعت إلى الكوفة لم يتخلف عنك أحد . وأعطوه المواثيق والايمان المغلظة . فجعل يقول :- إني أخاف أن تخذلوني وتسلموني كفعلكم بأبي وجدى .. فيحلفون له . فيقول داود بن علي :- يا ابن عم ، إن هؤلاء يغرونك من نفسك . أليس قد خذلوا من كان أعز عليهم منك ، جدك علي بن أبي طالب حتى قتل ، والحسن من بعده بايعوه ثم وثبوا عليه فانتزعوا رداءه من عنقه وانتهبوا فسطاطه وجرحوه ، أوليس قد أخرجوا جدك الحسين وحلفوا له بأوكد الايمان ثم خذلوه وأسلموه ثم لم يرضوا بذلك حتى قتلوه ، فلا تفعل ولا ترجع معهم . فقالوا :- ان هذا (داود) لا يريد أن تظهر أنت ، ويزعم أنه وأهل بيته أحق بهذا الامر منكم . فقال زيد لداود :- إن علياً كان يقاتله معاوية بدهائه ونكرائه بأهل الشأم ، وإن الحسين قاتله يزيد بن معاوية والأمر عليهم مقبل . فقال له داود :- إني لخائف إن رجعتَ معهم أن لا يكون أحد أشد عليك منهم ، وأنت أعلم . ومضى داود إلى المدينة ورجع زيد إلى الكوفة . وقال عبيد بن جناد عن عطاء بن مسلم الخفاف قال : كتب (الخليفة) هشام إلى (الوالي) يوسف :- أن أشخص زيداً إلى بلده ، فإنه لا يقيم ببلد غيره فيدعو أهله إلا أجابوه . فأشخصه . فلما كان بالثعلبية أو القادسية لحقه المشائيم يعنى أهل الكوفة ، فردوه وبايعوه . فأتاه سلمة بن كهيل ، فاستأذن عليه ، فأذن له ، فذكر قرابته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وحقه ‹ صفحة 489 › فأحسن . ثم تكلم زيد فأحسن . فقال له سلمة :- اجعل لي الأمان . فقال :- سبحان الله مثلك يسأل مثلي الأمان . وإنما أراد سلمة أن يسمع ذلك أصحابه . ثم قال لك الأمان . فقال (سلمة) :- نشدتك بالله ، كم بايعك ؟ قال :- أربعون ألفا . قال :- فكم بايع جدك ؟ قال :- ثمانون ألفا . قال :- فكم حصل (بقي) معه ؟ قال :- ثلثمائة . قال :- نشدتك الله ، أنت خير أم جدك ؟ قال :- بل جدي . قال :- أفقرنك الذي خرجت فيهم خير أم القرن الذي خرج فيهم جدك ؟ قال :- بل القرن الذي خرج فيهم جدي . قال :- أفتطمع أن يفي لك هؤلاء ، وقد غدر أولئك بجدك ؟ قال :- قد بايعوني ، ووجبت البيعة في عنقي وأعناقهم . قال :- أفتأذن لي ان أخرج من البلد ؟ قال :- لم ؟ قال :- لا آمن أن يحدث في أمرك حدث فلا أملك نفسي . قال :- قد أذنت لك . فخرج إلى اليمامة . وخرج زيد ، فقتل وصلب . فكتب هشام إلى يوسف يلومه على تركه سلمة بن كهيل يخرج من الكوفة ، ويقول :- مقامه كان خيرا لك من كذا وكذا من الخيل تكون معك . وذكر عمر عن أبي إسحاق شيخ من أهل أصبهان حدثه أن عبد الله بن حسن كتب إلى زيد بن علي :- يا ابن عم إن أهل الكوفة نفخ العلانية خور السريرة هرج في الرخاء جزع في اللقاء تقدمهم ألسنتهم ولا تشايعهم قلوبهم لا يبيتون بعد في الاحداث ولا ينوؤون بدولة مرجوة ، ولقد تواترت إلي كتبهم بدعوتهم ، فصممتُ عن ندائهم وألبستُ قلبي غشاء عن ذكرهم يأسا منهم واطراحا لهم ، ومالهم مثل إلا ما قال علي بن أبي طالب أن أهملتم خضتم وإن حوربتم خرتم وإن اجتمع الناس على إمام طعنتم وإن أجبتم إلى مشاقة نكصتم . وذكر عن هشام ابن عبد الملك أنه كتب إلى يوسف بن عمر في أمر زيد بن علي :- أما بعد ، فقد علمت بحال أهل الكوفة في حبهم أهل هذا البيت ووضعهم إياهم في غير مواضعهم ، لأنهم افترضوا على أنفسهم طاعتهم ووظفوا عليهم شرائع دينهم ، ونحلوهم علم ما هو كائن ، حتى حملوهم من تفريق الجماعة على حال استخفوهم فيها إلى الخروج ، وقد قدم زيد بن علي على أمير المؤمنين في خصومة عمر بن الوليد ففصل أمير المؤمنين بينهما ، ورأى رجلا جدلا لسِنا ، خليقا لتمويه الكلام وصوغه واجترار الرجال بحلاوة لسانه وبكثرة مخارجه في حججه وما يدلى به عند لدد الخصام من السطوة ‹ صفحة 490 › على الخصم بالقوة الحادة لنيل الفلج ، فعجلْ إشخاصه إلى الحجاز ولا تخله والمقام قبلك ، فإنه إن أعاره القوم اسماعهم ، فحشاها من لين لفظه وحلاوة منطقه مع ما يدلى به من القرابة برسول الله صلى الله عليه وسلم عليه وجدهم ميلا إليه غير متئدة قلوبهم ولا ساكنة أحلامهم ولا مصونة عندهم أديانهم ، وبعض التحامل عليه فيه أذى له وإخراجه وتركه مع السلامة للجميع والحقن للدماء والأمن للفرقة أحب إلي من أمر فيه سفك دمائهم وانتشار كلمتهم وقطع نسلهم ، والجماعة حبل الله المتين ودين الله القويم وعروته الوثقى فادع إليك أشراف أهل المصر وأوعدهم العقوبة في الابشار واستصفاء الأموال ، فان من له عقد أو عهد منهم سيبطئ عنه ، ولا يخف معه إلا الرعاع وأهل السواد ومن تنهضه الحاجة استلذاذا للفتنة ، وأولئك ممن يستعبد إبليس وهو يستعبدهم فبادهم بالوعيد وا عضضهم بسوطك وجرد فيهم سيفك وأخف الاشراف قبل الأوساط والأوساط قبل السفلة ، واعلم أنك قائم على باب ألفة وداع إلى طاعة وحاض على جماعة ومشمر لدين الله ، فلا تستوحش لكثرتهم واجعل معقلك الذي تأوى إليه وصغوك الذي تخرج منه الثقة بربك والغضب لدينك والمحاماة عن الجماعة ومناصبة من أراد كسر هذا الباب الذي أمرهم الله بالدخول فيه والتشاح عليه ، فان أمير المؤمنين قد أعذر إليه وقضى من ذمامه ، فليس له منزى إلى ادعاء حق هو له ظلمة من نصيبه نفسه أو فئ أو صلة لذي قربى إلا الذي خاف أمير المؤمنين من حمل بادرة السفلة على الذي عسى أن يكونوا به أشقى وأضل ولهم أمر ، ولأمير المؤمنين أعز وأسهل إلى حياطة الدين والذب عنه فإنه لا يحب أن يرى في أمته حالا متفاوتا نكالا لهم مفنيا ، فهو يستديم النظرة ويتأتى للرشاد ويجتنبهم على المخاوف ويستجرهم إلى المراشد ويعدل بهم عن المهالك فعل الوالد الشفيق على ولده والراعي الحدب على رعيته ، واعلم أن من حجتك عليهم في استحقاق نصر الله لك عند معاندتهم توفيتك أطماعهم وأعطية ذريتهم ونهيك جندك أن ينزلوا حريمهم ودورهم ، فانتهز رضا الله فيما أنت سبيله فإنه ليس ذنب أسرع تعجيل عقوبة من بغى وقد أوقعهم الشيطان ودلاهم فيه ودلهم عليه والعصمة ‹ صفحة 491 › بتارك البغى أولى فأمير المؤمنين يستعين الله عليهم وعلى غيرهم من رعيته ويسأل إلهه ومولاه ووليه أن يصلح منهم ما كان فاسدا وأن يسرع بهم إلى النجاة والفوز إنه سميع قريب ( رجع الحديث إلى حديث هشام ) قال فرجع زيد إلى الكوفة فاستخفى قال فقال له محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب حيث أراد الرجوع إلى الكوفة :- أذكرك الله يا زيد لما لحقت بأهلك ولم تقبل قول أحد من هؤلاء الذين يدعونك إلى ما يدعونك إليه ، فإنهم لا يفون لك فلم يقبل منه ذلك ورجع . قال هشام قال أبو مخنف :- فأقبلت الشيعة لما رجع إلى الكوفة يختلفون إليه ويبايعون له حتى أحصى ديوانه خمسة عشر ألف رجل .. |
#31
|
|||
|
|||
|
#32
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :
هذا إشكالك الأول في الصفحة 1 : 1-هل تعلم أن من أسماء أبناء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب أبا بكر وعمر وعثمان وباقي الأئمة تسموا بأسماء الخلفاء الراشدين . راجع كتاب ( إعلام الورى ) للطبرسي صفحة 203 . وكتاب ( كشف الغمة في معرفة الأئمة ) للاربلي 2 / 90 ، 217 . الجواب : بالنسبة لإسم أبابكر فأنا لا أعلم ذلك ، وأطلب منك أن تعطيني ذلك ، أما بالنسبة لعمر أو عثمان ، فليسوا ابن الخطاب وابن عفان ، فأصحاب علي عليه السلام كثير من اسمه عمر وعثمان ، وليس بالضرورة ابن الخطاب أو ابن عفان. |
#33
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :
هذا إشكالك الثاني في الصفحة 1 : 2- هل تعلم أن أمير المؤمنين علي قال : ( أما بعد لقـد بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، فلم يكن للشاهدأن يختار ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار إذا اجتمعوا على رجل فسموه إماماً كان ذلك لله رضا ، فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على إتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاة الله ما تولى ) . راجع كتاب ( نهج البلاغة ) تحقيق محمد عبده صفحة 542 تحقيق محمد عبده . الجواب : الذين علموك هذا الإشكال غلوك فهم إما يجهلون أو يتجاهلون ويغالطون وهذا هو الصحيح ، إن هذا الكلام من أمير المؤمنين عليه السلام في معرض الرد على رسالة من معاوية ، فمعاوية مثله مثل أغلبية الصحابة لم يرضوا بعلي بصفته منصب من قبل رسول الله صلى الله عليه وآله بل قالو الخلافة بالشورى ، وقبلو بأبي بكر بن أبي قحافة خليفة على أساس أن خلافته تمت ببعية المسلمين ومعاوية ممن رضي بذلك ، فالإمام علي عليه السلام يلزمه بما ألزم به نفسه إذ يقول له أنت رضيت بأبي بكر بن أبي قحافة خليفة لأن المهاجرين والأنصار بايعوه ، فلمذا لا ترضى بي خليفة وأنا قد بايعني نفس الأشخاص الذين بايعو أبا بكر ، وهذا لا يعني بأي وجه من الوجوه أن الإمام علي عليه السلام يقر بيعة أبي بكر ، بل من باب ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم. |
#34
|
|||
|
|||
هذا إشكالك الثالث في الصفحة 1 :
3- هل تعلم أن أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب قد أبطل مفهوم الوصية المزعومة بقوله ( وأنا لكم وزير خير لكم مني أمير ) . راجع كتاب ( نهج البلاغة ) تحقيق محمد عبده صفحة 233 . الجواب : كون النبي يوسف على نبينا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام ، قبل بأن يكون وزيرا لأمن حوتب ملك مصر آن ذاك لا يعني أن يوسف على نبينا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام ليس بنبي ، بل هو نبي بالقوة وليس حاكما بالفعل ، وكذلك أمير المؤمنين فهو يعلم نفور الناس منه وعدم إحتمالهم لعدله ، أزيدك : كون طالوت ملك مع وجود النبي داوود عليه السلام لا ينفي نبوة داوود عليه السلام . |
#35
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :
هذا إشكالك الرابع في الصفحة 1 : 4- هل تعلم بثناء أمير المؤمنين علي على صحابة النبي صلى الله عليهم وسلم كلهم وبلا استثناء فقال ( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، فما أرى أحداً يشبههم منكم لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجّداً وقياماً يراوحونبين جباهِهِم وخـدودهم ويقفون على مثل الجمر من ذكر معـادهم، كأن بين أعينهم رُكبالمعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبُلَّ جيوبهم، ومـادوا كمـايميـد الشجـر يوم الريح العاصف، خـوفاً من العقاب ورجـاءً للثواب )) نهج البلاغةللشريف الرضي شرح محمد عبده صفحة 225 . الجواب : أولا هذه هي أول الخطبة : الخطبة في اهل البيت عليهم السلام: " وإني لعلى بينة من ربي, ومنهاج من نبيي . وإني لعلى الطريق الواضح ألقطه لقطا. انظروا أهل بيت نبيكم فالزموا سمتهم واتبعوا أثرهم فلن يخرجوكم من هدى, ولن يعيدوكم في ردى . فإن لبدوا فالبدوا, وإن نهضوا فانهضوا . ولا تسبقوهم فتضلوا, ولا تتأخروا عنهم فتهلكوا . لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وآله فما أرى أحدا يشبههم منكم, لقد كانوا يصبحون شعثا غبرا, وقد باتوا سجدا وقياما يراوحون بين جباههم وخدودهم, ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم . كأن بين أعينهم ركب المعزى, من طول سجودهم . إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم . ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفا, من العقاب ورجاء الثواب". وبالتالي كفاكم نقلا مبتورا . أما كلامه عن الصحابة بهذه الأوصاف ، فهذا لا إشكال فيه ولا شبهة فنحن كل من كانت فيه من الصحابة هذه الأوصاف فهو نعم الصاحب لرسول الله صلى الله عليه وآله ، وهذا لا يعني كل الصحابة ، فالوليد بن عقبة بن أبي معيط صحابي ومعروف عليه شرب الخمر ، وزنا المغيرة بن شعبة فهي أخبار لا تخفى فكيف يكون مثل هؤلاء ممن يثني عليهم علي بن أبي طالب عليه السلام ؟؟؟؟؟ |
#36
|
|||
|
|||
هذا إشكالك الخامس في الصفحة 1 :
5-هل تعلم أن الحسن بن علي قد طعنه شيعته بخنجر في فخذه وسموه بمذل المؤمنين . راجع كتاب ( بحار الأنوار) للمجلسي 44 / 24 . وكتاب ( دلائل الإمامة ) للطبري الإمامي صفحة 64 . الجواب الذي يطعن إماما لا يسمى شيعيا ولو كان قبل ذلك شيعيا فبمجرد طعنه اصبح عدوا وناصبيا ، ألا تعلم أن إبليس رفعه الله إلى درجة الملائكة فبمجرد كفره لعن ولم يصبح في تلك المرتبة ، ألا تعلم أن السامري كان من أصحاب موسى عليه السلام فبمجرد كفره واتخاذه العجل لم يصبح كذلك بل أصبح من الملعونين ، وهذا لا يحتاج إلى نقاش أصلا. |
#37
|
|||
|
|||
هذا إشكالك السادس في الصفحة 1 :
6-هل تعلم أن قاتل الحسين شمر بن ذي الجوشن كان من شيعة علي . راجع كتاب ( سفينة البحار) لعباس القمي 4 / 492 . الجواب : نفس الجواب عن الإشكال الخامس ( 5 ). |
#38
|
|||
|
|||
هذا إشكالك السابع في الصفحة 1 :
7-هل تعلم أن الحسين بن علي ا بعد أن خذله شيعة الكوفة وكذبوا عليه رفع يده ودعا عليهم قائلا اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا , واجعلهم طرائق قددا , ولا ترضي الولاة عنهم أبدا , فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدو علينا فقتلونا ) . راجع كتاب ( الإرشاد للشيخ ) المفيد 2 / 110- 111 . الجواب : ونحن نرفع أيدينا ونقول آمين آمين آمين ، وندعو على كل من خدع أو خذل أو تقاعس أو حارب أحدا من أهل البيت عليهم السلام . |
#39
|
|||
|
|||
[align=center][/align]ههههههههههههههههه
|
#40
|
|||
|
|||
[align=center][/align]أيييييييييييييين الشيعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
لماذا لم تفعل المعصومة الاصلح | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-05-22 10:03 PM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
علي بن أبي طالب والأئمة يدعون ويلعنون فلان وفلان وأبنائهم ويدخلونهم النار وهم من رواة صحاح الشيعة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-17 12:54 AM |
أكذوبة الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة الصحابة الاصحاب المنتجبين | ابو هديل | الشيعة والروافض | 3 | 2019-11-15 04:20 AM |