جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
||||||
|
||||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لا اعلم عدم مقدرتي على تقبل هذا الوضع او ان الرجال يحبون هذه النقطه ويبررون لأنفسهم! لماذا ادعوا الله بالهدايه وتقبل مافي الدين لكن لا استطيع واشك ببعض الأشياء ؟ |
#22
|
|||
|
|||
باسم الله الرحمن الرحيم
و صلى الله و سلم على المبعوث رحمة للعالمين عزيزتي . أولا أحمد الله على نباهتك رغم كل هذه الأسئلة إلى أن الإسلام دين الله الحق . فغيرك سرعان ما يترك كل شيء و يتخذ الهروب من الحق مفرا لكي لا يتعب نفسه بالبحث . و تأكدي أن كل أسئلتك غاية في البساطة و ليس في الإسلام ما يجعلك تتحرجين منها . فالله عز و جل حينما قال :" فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " فإنه أعطانا فسحة بل و حتم علينا السؤال لمن نراه أهلا للرد على أسئلتنا . و سأحاول إعطائك ما سبق و درسته من إجابات على أسئلتك بشكل أحاول الإختصار و الفائذة منه. بداية فالله عز و جل يعلم ما سبق و ما يكون من حالنا و هذا من كامل علمه و قدرته و جلاله . و لكنه سبحانه جعل لنا أن نختار اتباع الحق من الظلال . و لم يأمرنا بأي منها و إلا لكان ذلك انتقاصا من حقه سبحانه . فالله عز و جل كتب في اللوح المحفوظ ما سبق لعلمه من حالنا و لكن لا يعني ذلك أنه هو من ألزمنا به . فلو خرجت قاصدة زيارة مريض فلن تجدي أي شخص يقبظك عن اختيار الطريق التي تسلكينها سواء طويلة أم قصيرة . و كما أن الأستاذ يعلم الكسالى من تلامذته فإنه لا يمنعهم من إنهاء السنة الدراسية ليتلقى كل واحد شهادته فإما امتياز أو قبول أو خسران. و هذا هو حال الجنة و النار . فلو جعلنا الله عز و جل كلنا في مرتبة واحدة في الجنة لكان ذلك إجحافا في حق الجميع. . فلا يستوي الصالح مع الطالح ولا المجتهد مع الكسول . و لكل درجة يجازى عليها حسب عمله و طاعته و إيمانه . . . يتبع |
#23
|
|||
|
|||
بالنسبة لقولك أن المرأة غير مفضلة في الإسلام فهذا للأسف ما حاول الغرب و الحاقدون زرعه في عقولنا و لكن الباحث في الأحاديث و السيرة و التاريخ سيجد العكس تماما فالله عز و جل كرم المرأة أيما تكريم فجعلها طفلة تكون سببا في دخول والديها إن أحسنا تربيتها و جعلها تكمل دين الرجل و جعل الجنة تحت قدميها أما .
و لا يوجد تشريع في العالم أنصف المرأة كما فعل التشريع الإلهي . و لو رجعت لقول ربنا عز و جل :" لا يخرجنكما من الجنة فتشقى " فإن الله عز و جل جعل الشقاء على أبينا آدم رغم أنه و أمنا حواء عليهما السلام متكافئان في المعصية بالأكل من الشجرة. ثم إن مصدر تشريعنا هو الكتاب و السنة و يمكنك مراجعة تعامل الرسول صلى الله عليه و سلم مع زوجاته لتري قمة الإحترام للمرأة فبالرغم من أنه صلى الله عليه و سلم كان لديه تسع نسوة إلا أنه كان يخيط نعله و يغسل ثوبه و يساعدهن في أعمالهن و يتسابق معهن بل و ينحني لتصعد زوجته على ركبته لتمتطي الجمل . . . كما أنه صلى الله عليه و سلم قال :" ما أكرمهن إلا كريم و ما أهانهن إلا لئيم أو كما قال عليه الصلاة و السلام . و قال "خيركم خيركم لأهله و أنا خيركم لأهلي " و الأهل هي الزوجة . . . .يتبع |
#24
|
|||
|
|||
و المرأة في الإسلام و التاريخ كانت مهدا للحضارة و انظري كيف أن الفقهاء لم يردوا أي راوية للحديث في حين ردوا رجالا كثرا و جرحوا في عدالتهم . و الحافظ ابن كثير رحمه الله كانت تدرسه امرأة في صغره . و أول جامعة عالمية و هي القيراوان بنتها فاطمة الفهرية و كذلك كانت "ذات القناطر " على ما أذكر كنيتها . مشهورة ببناء القناطر في الأندلس . . .
و هذا يبين لنا أن الإسلام لم يحتقر قط المرأة و لكنه جعل لها حدودا لتسير عليها حتى لا ينتقص منها السفهاء و من في قلوبهم مرض و لو قرأت عن المرأة في الإسلام لقلت "مساكين هم الرجال عليهم بالمطالبة بحقوق الرجل " لكن للأسف قلة العلم و التي منينا بها إثر الإستبداد الغربي جعل الإطلاع على ديننا آخر الأولويات . و نحكم في النهاية على ما صدروه لنا من أفكار . رغم أننا نرى بكل وضوح الحالة المزرية التي يعيشها الغربيات من استغلال و تنكيل . . . يتبع |
#25
|
|||
|
|||
بخصوص زواج الرجل المسلم بالكتابية فهنا علينا الإنتباه لأمر مهم و هو ليس المباح للرجال الزواج بالغربيات التي نراهن في عصرنا لأنهن زانيات و فاسدات أخلاقيا و إنما الكتابية تكون ملتزمة بدينها و في دين اليهود يلبسون النقاب و في دين النصارى يلبسن الحجاب دون الوجه و الكفين و لا يشربن الخمر و لا يأكلن الخنزير و هذا يجعل حالهن قريبا من المسلمات و حينما تتزوج بمسلم ملتزم فبطبيعة الحال فزوجها يؤثر فيها كثيرا و إن كان على ما أمر الله فحتما ستدخل هي للإسلام.
أما المسلمة إن تزوجت بنصراني مثلا فهذا فيه مفسدة عظيمة لأنه كما قلت يكون للزوج الأثر البالغ في التأثير على زوجته . و إن انفصلا يأخذ هو الأولاد و سيتربى الأولاد نصارى و غيره من المفاسد. أما بالنسبة للرجم فالله عز و جل شرع للزوج أن يتزوج في الحلال و الزنى هو مفسدة للمجتمع و الفرد على حد سواء و من يترك الحلال ليفسد في الأرض فلا بد و أن يعاقب و تكون عقوبته رادعة. و هنا وجب التنبيه أن الرجم يقام على المحصن و المحصنة أي المتزوجين أما من لم يكن متزوجا فيجلد فقط. و هذا و الله من أعدل العدل . فالرجل حينما يخون زوجته و قد يجلب لها مرض السرطان و هي غافلة فيجعلها تذوق سوء العذاب لهذا المرض البشع فالأولى قتله قبل أن يتسبب في قتل من يحيطون به .و كذلك المرأة فإنها تسرب الإيدز لجنينها ولو رأيت صور المرضى به لعرفت رحمة الله في تشريع الرجم . و المرأة أو الرجل عموما إن لم يكن لهما ألفة و متوافقان فالله عز و جل شرع الطلاق . فلماذا قد يترك أحدهما السير في الطريق السليم ليلتجئ للغدر و الفساد ؟ فمن يفعل. الذنب يستحق العقوبة . . . يتبع |
#26
|
|||
|
|||
فيما يخص حد الردة . فهذا تشريع غاية في الضبط و الدقة و له أصوله و قوانينه . فمن كان مسلما بالوراثة ولا يعلم من الإسلام إلا اسمه لانسميه مرتدا لأنه أصلا لم يكن مسلما . و لكن شروط الردة على ما أذكر البلوغ و العقل و العلم بالإسلام .
فمن كان يعلم يقينا أن الإسلام دين الله الحق فإن ردته تسبب آفة في المجتمع و بالتالي يصبح مثل الورم الخبيث إن تركه الأطباء سرى المرض في باقي الأعضاء . و يستتاب المرتد ثلاثة أيام و في هذه الثلاثة يجيب أهل العلم على ما لم يفهمه من الدين و ما رآه تناقضا أو ما إلى ذلك . و ما علينا إدراكه جيدا هو أن حد الردة يقام وسط باقي التشريعات و ليس منفصلا عنه . فلا يجوز في دولة أن تكون تحكم بالعلمانية و لا تطبق إلا حد الردة و تقول أن تشريعها إسلامي! فقبل إقامة حد الردة تخرج الزكاة و تقام الصلاة و غيرهما فتكون الدولة صالحة . و إننا لو نظرنا مثلا لدولة الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمه الله حيث كان يخرج الزكاة فلا يجد من يأخذها و ينثرون الزرع في رؤوس الجبال حتى لا يجوع الطير و انتشر العدل . . ففي هذه الدولة من برأيك قد يفكر أصلا في الردة ؟!!!! أكيد لن يفعلها إلا حقير يغوى الفساد و هذا الأصل هو اجتثاته من المجتمع لكي لا يزرع بذور فساده فيه . . . يتبع |
#27
|
|||
|
|||
بقي السؤال الأخير و هو ما يروجه الملاحدة من صور لتوزيع المصاحف و الدعوة في الغرب ثم يقولون لماذا تفعلون ذلك في ديارهم ولا تتركونهم يفعلون نفس الشيء ؟
فالغرب بداية حكمه علماني ولا يفرق بين الدعوة فيه إلى عبادة البقر أو الفئران من الدعوة لعبادة الله الخالق القيوم . و كونهم يتركون المسلمين يدعون لدين الله فلأنهم فصلوا في تشريعهم الدين عن الدولة فحكموا على أنفسهم بأنفسهم أن لا يحق لهم الإعتراض على الدعوة إلى الله داخل دولتهم. أما الدولة الإسلامية فإن الأصل فيها الحكم بشرع الله الخالق العالم الذي علم ما ينفعنا و يضرنا فشرعه لنا . و لو تركنا البوذي و عابد الفئران أو عباد الصليب يدعون لدينهم داخل الدولة الإسلامية فكأنما ترك شخص مسلم ترك زنديقا داخل منزله يعلم أولاده الفواحش . فهل هذا يستقيم! !! و بالتالي فلا يجوز عقلا و شرعا أن نترك تبديل دين الله بأهواء البشر. أما قولك باحتلال أرضهم و فرض الجزية . فالأرض أرض الله و ليست أرض أحد و الأصل نشر دين الله . و الجزية لو قارنتها بالزكاة لوجدتها لا مجال للمقارنة . لأن الزكاة نسبتها أعلى بكثير . و من لم يدفعها يقتل. أما الجزية فهي مقابل الحماية التي تقدمها الدولة لغير المسلمين و قضاء مصالحهم. و نحن في عصرنا كلنا ندفع الجزية سواء مسلمين أو غيرهم و هي مثمتلة في الضرائب و "عن يد" فلا يوجد في العالم من يدفع الضريبة و هو فرحان. لكن الزكاة ندفعها بقلب مطمئن . فرح . ابتغاء مرضاة الله و قد نزيد في نسبتها تقربا لله. أعتقد أني أجبت عن كل الأسئلة . فإن كان لديك تعقيب فأرجو أن تتفضلي به |
#28
|
|||
|
|||
نسيت أمرا . اللهم ثبتنا.
بخصوص ضرب الزوجة . فالله عز و جل شرع الضرب . و لكن ما صفته ؟ فالناس حينما يتداولون الضرب يعتقدون أنه اللطم و جر الشعر و اللكم حتى تزرق العينين . . . و لكن هذا ليس من الإسلام في شيء. فالرسول صلى الله عليه و سلم وصف الضرب في الأحاديث بالضرب بالسواك . و هذا تأنيب أكبر منه توبيخ. و لعل الأولى أن نرجع للآية لنفهم المغزى جيدا . فلقد جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم تشتكي من زوجها أنه لطمها رفقة والدها . فأمرها الرسول أن تذهب و تقتص بإرجاع اللطمة للزوج و بينما هي ذاهبة نزلت الآية :" و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن في المضاجع و اضربوهن . فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عاليا كبيرا " فناداها و قال أن حكم الله هو القائم . و هنا نستنبط أمورا مهمة جدا . أولها أن النشوز هو ترفع الزوجة عن معاشرة الزوج تكبرا و ليس لعذر كمرض أو ما شابه . ثم يأمر الله عز و جل بالعظة بداية ثم يأتي الهجر . فإن لم ينفع يضربها الضرب غير المبرح. و لا يوجد عاقل يقول أن حلا غير هذا هو الأولى و إلا فإن المرأة بالتالي تطلب من زوجها أن يزني عنوة . و لا توجد امرأة على ما أعتقد تترفع بعد أن يعظها زوجها و يهجرها فإن ذلك بالغ في نفسيتها . و علينا أن نتذكر أن ما يجمع الزوجين متمثل في المودة و الرحمة كما قال ربنا عز و جل . |
#29
|
|||
|
|||
نسيت أمرا . اللهم ثبتنا.
بخصوص ضرب الزوجة . فالله عز و جل شرع الضرب . و لكن ما صفته ؟ فالناس حينما يتداولون الضرب يعتقدون أنه اللطم و جر الشعر و اللكم حتى تزرق العينين . . . و لكن هذا ليس من الإسلام في شيء. فالرسول صلى الله عليه و سلم وصف الضرب في الأحاديث بالضرب بالسواك . و هذا تأنيب أكبر منه توبيخ. و لعل الأولى أن نرجع للآية لنفهم المغزى جيدا . فلقد جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم تشتكي من زوجها أنه لطمها رفقة والدها . فأمرها الرسول أن تذهب و تقتص بإرجاع اللطمة للزوج و بينما هي ذاهبة نزلت الآية :" و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن في المضاجع و اضربوهن . فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عاليا كبيرا " فناداها و قال أن حكم الله هو القائم . و هنا نستنبط أمورا مهمة جدا . أولها أن النشوز هو ترفع الزوجة عن معاشرة الزوج تكبرا و ليس لعذر كمرض أو ما شابه . ثم يأمر الله عز و جل بالعظة بداية ثم يأتي الهجر . فإن لم ينفع يضربها الضرب غير المبرح. و لا يوجد عاقل يقول أن حلا غير هذا هو الأولى و إلا فإن المرأة بالتالي تطلب من زوجها أن يزني عنوة . و لا توجد امرأة على ما أعتقد تترفع بعد أن يعظها زوجها و يهجرها فإن ذلك بالغ في نفسيتها . و علينا أن نتذكر أن ما يجمع الزوجين متمثل في المودة و الرحمة كما قال ربنا عز و جل . |
#30
|
||||||||
|
||||||||
اقتباس:
ونحن وأيضا نقول بقضية الحرية السليمة سيدتي !!! فمن شروط عقد الزواج فهو=> وموافقة المرأة(الفتاة )المتزوجة على الزوج الذي ستنكح !!!وهل وإذا كانت !! ستكون زوجة مع زوجات أخريات !!! ولا يجوز لولي المرأة !!! إجبارها على نكاح أي كان !!! فهنا -وطبعا- فالنكاح بالرضى والقبول من الطرفين !!! ثم والغيرة في المرأة شيء جميل !!! وربما وهذا يحفزها على تقوية رابطة الزواج وجمالها!!! ثم وقد قلنا وان شروط التعدد هو العدل المادي !!! ونقطة لتثير انتباهنا !!! وهي : فنحن اليوم في مجتمع ينغصه الكثير من المكدرات ! وتجهيل الغير بالصالح والمقبول !!! وهذا بسبب جهل كثير من الناس بالدين(الإسلامي) وبالسماحة التي يريدها الله لخلقه !!! وهنا فسبب كل تشريع إسلامي فهو لمصلحة الناس وصون المجتمع !!! وتنقيته من المخلات !!! والشرع الاسلامي فله مقاصد جليلة ومنها صون النفس والمال والعرض والعقل !!! ثم -ويا اخت نوره- فالمسلم لا يستكبر !!! ثم والدين فيدعو الناس للتواضع !!! ويرفض حب التميز !!! ومن فطرة المرأة قبولها للتعدد !!! وليس إجباريا !!! ولكن -وحقيقة- فمن أهون ؟؟؟ وأعظم فضلا ومصلحة !!! وان يتزوج الرجل أكثر من إمرأة ؟؟؟ او ومعاذ الله وأن تظهر فاحشة ؟؟؟؟؟ ثم قولك : اقتباس:
اقتباس:
فربما تصرفات بعض الرجال وتفوهاتهم تخالف خُلُقَ الشرع !!! ولكن ومن دور الإسلام هو تربية النفوس وتزكيتها وتعليمها الأخلاق الحميدة والتصرفات الكريمة !!! ومع وأن وبر الزوج (كما بر الزوجة) فهو أمر مطلوب !!! فربما فهذه إيجابية لتقوية الروابط الأسرية !!! اقتباس:
وجلبت قولا نافرا ومعارضا وذلك لعدم علم الصائب في الأمر !!! وقد سألنا سابقا !!! فمن خير وأحسن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هو الرضاء بقضاء الرغبة ! داخل إطار حلال ؟؟؟؟!!!! أم قضاء الرغبة في إطار حرام وضار !!! للزوجين(نقل أمراض) !!! ومسخط لله !!! اقتباس:
وقبل أن يفكر الرجل بالتعدد !!! وحتى المشرع !!! وجب وجوجود العدل والعدالة الدينية من الرجل !!! فالإسلام وقبل أن يفكر أي بالتعدد !!! فهو خلق وأيمان وتواضع وحسن طاعة لله عز وجل !!! ثم ومتى تهيأت الظروف السليمة والكريمة والمقسطة !!! فعندها يبحث عن هذا الخيار !!! الأمر -وحقا- فليس بإجبار للمرأة على التعدد !!! بل يكون من مصلحتها وعفاف لها !!! ثانيا !!! فالله فطر فينا الرغبات !!! وأحل لنا الحلول السليمة والكريمة والصائنة للنفس والمجتمع !!! ومثلا : ونقول : فرجل جائع ؟!! هل يسرق ؟؟؟ أو يعطى عملا آخر يعينه على حياته !!؟ أو معونة مادية؟؟؟!! وكذلك ونقول ورجل وله رغبة وعذر في تزوج أكثر من إمرأة !!! فمعاذ الله هل نتركه ليذهب لسخط الله والمضرة ؟؟!!! أم يكون له في الشرع مجالا لتلبية حاجاته في الحلال ؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
وقبل وأن يفكر المرء بخيانة شريكه أو حتى بخيانة أي مسلم ؟!! ألا يفكر بخيانة الله ودينه !!! فهنا الحرص دائما أمام الله عز وجل والأمانة !!! وهل ومثلا ويبقى الرجل دون زوجته فترة طويلة ؟؟؟!! هل يحق له خيانة دينه ؟؟؟؟؟؟ ونعود ونقول وأن وقضية التعدد فتعود لخيار المرأة فهي ليست ملزمة (أي التالية ! والتي قبلها غير مشترطة!) فهي من ستقبل !!! وترضى وتسعد أن تكون في حضن الزوجية وفي كنف رجل مؤمن !!! اقتباس:
ولكن ونحن اليوم في أبجديات مقلوبة !!! فيصعب على من لا يعرف الحق والمصلحة ! رؤية الخير والجميل !!! وهنا يا سيدتي !!! فلا تخطئي !!! فهذا الأمر ليس من شرع الرجل !!! بل هو من شرع الله عز وجل وتعالى !!! والله وهو والذي خلق الرجل والمرأة !!! وهو والذي أعلم بصالحهما وصالح كل شيء ومصلحتهما!!! والحلال ويا سيدتي فيبرر !!! أما الحرام والخبيث والناكد فلا ! يبرر بتاتا !!! وقلنا وأن هذا ! ويعود لخيار المرأة ورغبتها ومصلحتها وتقواها !!! وكلٌ مسلم (ذكر أو أنثى)مجزي بعمله !!! وكل له حكمه وثوابه الذي يرضيه ويسعده !!! ثم قولك : اقتباس:
ومن يرحم فإنما يرحم نفسه !!! ونعوذ بالله أن نظلم أنفسنا أو غيرنا !!! أو نكون عقبة وأن لا يصل الخير لا لنا ولا لغيرنا !!! وأن لا تعم المصلحة والصالح للجميع !!! |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
|
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#33
|
|||
|
|||
اختي الانسان مخير في اشياء و مسير في اخرى فمثلا في الموت فلا يستطيع ان ينمنعه عن نفسه لانه مسير في هدا و لكن لو قلت لك اسلمي و انت رفضت فهدا قرارك و عليه انت مخيرة في هدا لدلك سيقع عليك العداب
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
#35
|
|||
|
|||
قبل أن أجيبك على سؤاليك . هلا أجبتني على هذا السؤال !
استنبط من القرآن طريقة الصلاة و أركانها و مكروهاتها و ما هي الطريقة المتواترة الصحيحة في الصلاة . أهي طريقة السنة أم طريقة الشيعة . من القرآن فقط ! # |
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
"عن أبي إسحاق الشيباني قال: سألت عبد الله بن أبي أوفى هل رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم قال قلت بعد ما أنزلت سورة النور أم قبلها قال لا أدري" ( البخاري: كتاب المحاربين من أهل الكفر؛ باب رجم المحصن / مسلم: كتاب الحدود ؛ باب رجم الثيب في الزنى) هنا اختلاف "قال عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه: "إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم أن يقول قائل لا نجد حدين في كتاب الله عز وجل فقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا فوالذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة فإنا قد قرأناها" ( سنن البيهقي: كتاب الحدود؛ باب: ما يستدل به على أن جلد المائة ثابت على البكرين الحرين ومنسوخ عن الثيبين وأن الرجم ثابت على الثيبين الحرين ) هل ديننا هو الصحيح والله ضعنا ب الاختلافات !! |
#37
|
|||
|
|||
اختي هل فهمتي من الرجم انه خاص بالمراة ثم هل في الحديث ما يفيد ان الرجم كان قبل نزول الاية و هل الاية من سورة النور فيها امر بالرجم
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#38
|
|||
|
|||
لا لذكر والأنثى لكن ما وجد في سورة النور حد الجلد
|
#39
|
|||
|
|||
جيد أنك قلت من السنة . و هذا منطبق أيضا على حد الرجم ولا أعلم فيه اختلافا ﻷهل العلم المعتبرين . إنما جاء الكلام و الرد و الصد من القرآنيين و أتباع الجاهل عدنان إبراهيم .
و إن كنت تريدين الإطلاع على الأحاديث الواردة في الباب فإليك هدا الرابط . http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=26483 مع العلم أن ما أجبتني به لا أعلم أين وجه التعارض فيه ! و هنا فائدة جليلة تبين لك الإجماع على إقامة الحد و أصل هذا الإعتراض الذي نقلته و أرجو لك الفائدة http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=76539 |
#40
|
|||
|
|||
بالنسبة للتسيير و التخيير . ﻹنحن مسيرون في أشياء و مخيرون في أخرى .
فليس لنا مثلا أن نختار طولنا و ألواننا و غيرهما فهذه مسيرون فيها . أما التخيير ففي اختيار الخير و الشر . فلا أحد يمنعك من القيام بما تفعلين . و إنما كتب الله عز و جل ما علم من عملك و هدا كمال لله وليس فيه إجبار لك . و الله عز و جل قال " و نفس و ما سواها فألهمها فجورها و تقواها " ففي كل نفس هداية للحق و الباطل . و لنا أن نختار أيها نتبع . |
أدوات الموضوع | |
|
|