جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
[quote=علاء الدين;62919] سنترك مشاركة منكر السنة ليعلم الجميع أي نفس خبيثة
|
#42
|
|||
|
|||
[quote=علاء الدين;62917]
اقتباس:
شو يا أستاذ منكر اصحيت من الحشيش بتاعك!!!!!!!:نعاس::نعاس:
|
#43
|
|||
|
|||
اطلب من الأخ المشرف ابن السني طرد هذا العضو اذا مستمر بالعبث.
بارك الله فيكم |
#44
|
|||
|
|||
يعطيك العافية اخي بارك الله فيك
|
#45
|
|||
|
|||
الاخ علاء الدين ماكنت اعلم ان اسلوبك في الحديث عن السنه الكريمه بهذا الشكل ممكن ان نقلل من شأن بعض الرواه ولكن لا يمكن ان نمحي السنه....... السنه هي سبيل النور لو انت تريد ان تصل للنور لابد ان يكون هناك سبيل لذلك وهو الطريق........ والطريق هنا هو السنه الشريفه والنور هو القرأن الكريم اخي لا تجادل كثيرا (رب العزه يقول (ما أتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فأنتهوا) انت تعلم ان هذا قرأن اخي علاء المسلم كيس فطن لا تجادل للمجادلة ارجوك... عد الي صوابك من اخ يحبك ويحب كل مسلم عود الي السنه واقرأه بقلب صافي ورب العزة سوف يفتح عليك بالخير والاخ صهيب انا احبك في الله واحب الاخ ابوجهاد ولكن المسلم ليس فظ ينفر الناس من الدين ولكن يرغب الناس ارجو ان يكون الوعيد في نهاية المطاف لك مني كل احب اخي صهيب
|
#46
|
|||
|
|||
الاخ علاء هذا شرح للاية الكريمه ارجو ان تقراها وتحلل التفسير و ان شاء الله تصل الي الحق انا لا احب ان نحاسب علي اننا لم نظهر لك طريق الخير.....................
يقول ربنا عز وجل : (مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7)) [الحشر] تفصيلاً لما قدمنا من موضوع (ثبوت الدليل وثبوت الدلالة) نقول وبالله التوفيق. قوله تعالى : (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) هذه الآية نستدل بها على حجية السنة النبوية المطهرة. وهناك من يقول أنها لا تعنى هذا ، حيث يقولون أنها دليل خاص بواقعة الفئ. وأقول أنه إذا بطل الاستدلال بها على حجية السنة ، فإنه سوف يكون قد بطل دليل واحد على حجية السنة. أما إذا ثبت أنها دليل صحيح على حجية السنة فإن هذا الدليل يكفى على هذا. وتطبيقاً نقول : هذا دليل ونص ثابت من القرآن الكريم. والدليل نوعان : عام وخاص. وينقسم كل منهما إلى فرعين. فيصير المجموع أربعة : 1- عام أريد به العموم. 2- عام أريد به الخصوص. 3- خاص أريد به العموم. 4- خاص أريد به الخصوص. مثال عندما نقول : ضرب المدرس الولد ، فهل هذا يعنى أنه ضرب جميع جسده؟ لا ولكن يقصد أنه ضرب يده فقط ، وهذا مثال على العام الذى أريد به الخصوص. وقس على هذا. ولكن قوله تعالى : (وما آتاكم ...) يندرج تحت أى من هذه البنود الأربعة السابقة. أهل السنة والجماعة يقولن أنه دليل عام أريد به العموم ، ومنكرو السنة يقولون أنه دليل خاص أريد به خصوص حالة الفئ ، وأخطأوا. ودعنا نتأمل فى هذه الآية تأملاً موضوعياً ، ودون الرجوع لأى من التفاسير لا تفاسير السنة ولا حتى الشيعة ، فقط بما تقتضيه اللغة العربية من قواعد. أولاً : أتفق مع الجميع على أن القاعدة تقول : (السياق والسباق واللحاق من المقيدات) ولكن هل فعلاً السياق والسباق واللحاق هنا يعتبر مقيداً لهذه الآية ، أم أنها تندرج تحت القاعدة القائلة : (العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب)؟ فلنناقش هذه القضية. يقول ربنا سبحانه وتعالى : (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب). والآية معلوم أنها نزلت فى واقعة تقسيم الفئ الذى أفاءه الله على رسوله وعلى المؤمنين من بنى النضير ، فهل هى قاصرة على هذا يعن معنى الآية الكريم : (أيها المؤمنون خذوا الفئ الذى يعطيه لكم رسول الله)؟ هل هذا معنى الآية؟ لا والدليل ما هو آت. ولننظر لكل حرف فيها جيداً. 1- حرف الواو ، وهو حرف عطف ، والعطف يفيد المغايرة ، فعندما نقول جاء زيد وعمرو ، فهذا يعنى أن عمرو غير زيد ، ولكنهم يشتركان فى فعل المجئ ، فما بعده يختلف عن ما قبله ، فهو منفصل عنه ، فهذه الجملة منفصلة عما قبلها وغير مترتب عليها ، فلو أريد فيها أن تترتب على ما سبقها لقال تعالى : (فما) ولكنه قال (وما) ذلك أن الفاء هى المختصة بالترتيب ، فتفيد أن ما بعدها مترتب على ما قبلها. أما الواو فتفيد الفصل. 2- قوله : (ما) وهى من صيغ العموم والشمول وتعنى : "كل ما آتاكم" ولو أريد بها عين الفئ لقال "الذى" والتى تفيد وصل ما بعدها بما قبلها. 3- قوله : "آتاكم" أؤجل الحديث عنها للنهاية. 4- قوله : (الرسول) ولم يقل : "النبى" لاختصاص المقام هنا بمقام الرسالة والتبليغ ، وليس مقام النبوة الذى يخص شخص النبى صلى الله عليه وسلم ، أما مقام الرسالة وصفة الرسول فهو أعم وأشمل ، ويدل على الموقف فهو مراعى لمقتضى الحال ويدل على علاقة النبى صلى الله عليه وسلم بأمته وهى علاقة الرسالة والتبليغ والتشريع. وليس مجرد تقسيم الفئ. فالنبى غير الرسول ، فالنبى هو من يوحى إليه ويؤمر بالتبليغ ولكن على شرع نبى قبله ، أما الرسول فهو يوحى إليه ويؤمر بالتبليغ ولكنه يأتى بشرع جديد من عند الله. مثال ذلك سيدنا هارون صلى الله عليه وسلم هو نبى وأرسل إلى فرعون ، ولكنه ليس برسول ذلك أن الرسول هو سيدنا موسى صلى الله عليه وسلم والذى جاء بشرع جديد من عند الله أما هارون فهو يدعو إلى الله على شرع موسى صلى الله عليه وسلم. 5- قوله : (وما نهاكم عنه فانتهوا) : لو كان المقام خاص بالفئ فما فائدة ذكر هذه الجملة فى هذا المقام؟ هل أخذ الفئ يحتاج لأمر أو نهى ، الموضوع لا يتطلب هذا فالنفس بطبيعتها تميل إلى حب الخير والعطاء وتقبله دون أمر أو نهى ، ولكن الذى يؤمر به وينهى عنه هو التشريع. 6- قوله تعالى : (اتقوا الله) كسابقتها تماماً ، فكيف بآية يؤمر فيها بأخذ الفئ أن يقال فيها : (اتقوا الله) فالتقوى أن تجل بينك وبين عذاب الله وقاية ، ومقام تناول الفئ لا يحتاج هذا التوجيه ولا يناسبه ، ولكن هذا التوجيه بتقوى الله يكون فى حال الامتثال للأمر واجتناب النهى ، يعنى فى حال التشريع. 7- قوله تعالى : (إن الله شديد العقاب) : كسابقتيها ، أفليس من الأولى أن يقال : "فكلوه هنيئاً مريئاً" مثلاً ؟ فكيف أن الله ينعم عليهم بالفئ ثم يختم الآية بقوله : (إن الله شديد العقاب) ؟ فختام الآية يقتضى أن يكون الحوار عاماً بكل ما يأتيه النبى صلى الله عليه وسلم ، وليس خاصاً بعين الفئ ، ولكن الأمر والنهى هنا هو خاص بالتشريع ، ومثاله – كما فى الآية – تشريع تقسيم الفئ أخماساً أخماساً. وليس أنصافاً ولا أثلاثاً ولا أرباعاً. ثم نعود لقوله تعالى : (آتاكم) التى أجلنا الحديث عنها. وما الحكمة فى أن الله سبحانه وتعالى لم يقل : (أعطاكم) ذلك أن الأخيرة هى الأنسب لموقف إعطاء وأخذ الفئ؟ وأحب أن أشير أننى قد وفقنى الله سبحانه وتعالى وقمت بإجراء دراسة مقارنة مستفيضة بين الفعل : (أعطى) والفعل (آتى) ووجدت من العلماء من تكلم فيها منذ القدم أمثال أبو المعالى الجوينى وكلامه مستقيم فى غالبه ، ثم تحدث فى نفس الموضوع شيخ الإسلام ابن تيمية فأجاد ، ثم يسر الله لى وأضفت أموراً أخرى كثيرة نافعة. ولن أثقل عليك بما توصلت إليه فقط سأكتفى بالضرورى هنا خاصة أننى أكتب الآن من ذاكرتى. فمن الفروق الجوهرية بين الفعل :(أعطى) والفعل (آتى) أن الأول يختص بالأمور الحسية المادية الملموسة ، أما الآخر فيختص بالأمور المعنوية ، وإذا ما رجعت إلى المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقى وبحثت فى مادة : (عطي) ومادة : (أتى) ثم تأملت وتدبرت الآيات لعلمت وتيقنت صدق ما أقوله لك وسأقدم لك بعض الشواهد. قال تعالى : (أفرأيت الذى تولى وأعطى قليلاً وأكدى) وقال : (فأما من أعطى واتقى) وقال : (إنا أعطيناك الكوثر) وقال : (حتى يعطوا الجزية) وقال : (ومنهم من يلمزك فى الصدقات فإن أعطوا منها رضوا) وقال : (فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر) وهكذا .... ثم تأمل استخدام الفعل : (أتى) بمشتقاته : قال تعالى : (ولقد آتيناك سبعاً من المثانى والقرآن العظيم) وقال : (قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها) وقال : (ربنا آتنا من لدنك رحمة) وقال : (وآتيناك بالحق وإنا لصادقون) وقال : (قل فأتوا بكتاب من عند الله) وقال : (فأتوا بكتابكم إن كنتم صادقين) وهكذا والأمثلة يصعب حصرها. وتأصيلاً على ما تقدم : ولأن الله سبحانه وتعالى قد ذكر قوله تعالى : (آتاكم) ولم يقل (أعطاكم) ندرك من هذا أن ما يؤتيه لنا الرسول – فى هذه الآية – ليس هو الشئ المادى المتجسد فى الفئ ولكنه الشئ المعنى المعبر عن التشريع والأمر والنهى. نستنتج من كل ما تقدم أن قوله تعالى : (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) والتى جاءت فى معرض الحديث عن قسمة الفئ ، ليس المراد بها الفئ ذاته ولكن المراد بها التشريع الذى يأتى به النبى صلى الله عليه وسلم. وعليه فقد أصبحت هذه الآية دليلاً عاماً أريد به العموم. فهى تشمل كل الشرع وتعتبر دليلاً على حجية السنة المطهرة. وصلى الله على محمد وآله وصحبه |
#47
|
|||
|
|||
ألأخ صلاح قلت لك من البداية أن هؤلاء شرار الخلق : كفر وزندقة وادعاء بلا دليل وكذب وهروب وتملص من المسؤولية انظر قوله هنا طالبناه أكثر من مرة بإثبات ادعائه وتحمل مسؤولية كلامه فهرب وهذا الملام قاله البقية من منكري السنة وكلهم هربوا وتملصوا من تحمل مسؤولياة كلامهم بل عاد بخسته مجددا ليقول: انظر المشاركة 43 http://ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=7931&page=5 اقتباس:
طالبناه بالإثبات فهرب أخيرا أرجو طلبا لا أمرا أن لا تستعمل مع هؤلاء ألنجاس كلمة أخي فهو لا يستحقون المؤخاة حتى في الإنسانية
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#48
|
|||
|
|||
السلام عليكم
اسال الله ان يكون ما اكتبه خالصا لوجهه الكريم وان يجنبني كتابة ما يغضبه وما يكون سببا بضلال احد من الناس اوشبهة من حيث لااقصد يفهمها احد على غير ما اقصد وبه ومنه التوفيق شيخنا الفاضل تابعت موضوعك مع المصري حسن وكنت ساضيف تعليقا هناك ولكنني استفسر فقط واستفتي هل منكر حديث او عدة احاديث في الصحاح يعتبر منكرا للسنة كلها؟ وتبريرك لاية الرجم المنسوخة بانها ذكرت الشيخ والشيخة وهذا يعني ما دونهما اذا لماذا الجلد؟ وفقكم الله لما يحب ويرضى |
#49
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اقتباس:
أهلاً وسهلاً بك ومرحباً. ربنا ينفعنا جميعاً. اقتباس:
لا طبعاً. فمنكروا السنة على دركات ، أسوأها جميعاً إنكار حجية السنة النبوية فى التشريع الإسلامى. والاكتفاء بالقرآن الكريم مصدراً وحيداً للتشريع. وأقلهم ضرراً ، وأقربهم إلى المنهج الحق ، إنكار حديث أو عدة أحاديث فى الصحاح. وهؤلاء - رغم بطلان مذهبهم كذلك - إلا أن ردهم هذا ليس أصلياً بل هم يردون هذه الأحاديث بناءً على شبهة وقعوا فيها ، فظنوا أن تلك الأحاديث معارضة للعقل أو مخالفة للقرآن الكريم. وهؤلاء إذا ظهر لهم الحق بدليله فهم أقرب إلى الحق بإذن الله. اقتباس:
لم يكن تبريراً ، بل تأويلاً وجمعاً للأدلة ، أدلة القرآن وأدلة السنة. فالقاعدة تقول : العمل بالدليلين خير من العمل بأحدهما وتعطيل الآخر. فحد الرجم للزانى المحصن فى السنة كما كان يفعله النبى هو الجلد ثم الرجم حتى الموت بينما فى القرآن لم يذكر سوى الجلد فقط وفيه عموم والزانية والزانى ولم يذكر إحصان أو عدمه ولم يذكر الرجم. فجاءت الحديث الصحيح يخبر أن الرجم قد كان ثابتاً بالقرآن الكريم الذى نسخ لفظه وبقى حكمه وهو قول ربنا : الشيخ والشيخ إذا زنيا فارجمهما البتة .. فقالوا أن الحديث غير صحيح وزعموا أن الآية هذه بها قصور مؤداه أنه لو لم يكونا شيخين فلن يرجما ؟؟! فكان توجيه كلامى أن الآية المنسوخ لفظها الشيخ والشيخة ... تشمل صغار السن ، على اعتبار أنه إذا كان الله قد أوقع الحكم بمن هو أضعف ( الشيخ والشيخا ) وهما كبيران فى السن هرمان ، فلاشك أن الحكم يشمل من هما أقوى وأصح وهذا من باب الأولى. أرجو أن أكون قد بينت. وإياكم.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#50
|
|||
|
|||
السلام عليكم
شيخي الكريم اعتذر عن سوء فهمي ولكن لم اجد منك اجابة شافية على تساؤلي عن اذا كان تعبير الشيخ والشيخة يشمل ما دونهما اي من بلغ الحلم حتى يصبح شيخا وشيخة فلماذا اطلق الله تعالى عقاب الزناة دون الاشارة لعمر الانسان الزانية والزاني وهذه العبارة هي التي تدل على الكل وليس الشيخ والشيخة هي التي تدل على الكل والله اعلم بارك الله بكم |
#51
|
|||
|
|||
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اعلم يرحمك الله أن هناك تباين فى المعنى بين لفظتى : الزان و الشيخ. فالثانية تحصر الأمر فى المرحلة العمرية ، السن. أما لفظة : الزان فهى لفظة عامة تشمل العديد من الفئات الذين يقعون فى هذه الفعلة الشائنة فمنهم : الكبير / الصغير. من بلغ الحلم / من دونه. المحصن / غير المحصن. الحر / العبد. ولاشك أن وقوع جريمة الزنى من قبل هذه الفئات لا يتساوى فى الجرم. فكيف نساوى المحصن بغير المحصن؟ وكيف نساوى الحر بالعبد؟ وكيف نساوى من بلغ الحلم ممن هو دونه. ولهذا جاء النص القرآنى بالعقوبة العامة ( الجلد ) مع اللفظ العام. ولكن ليس كل من يزنى سيرجم ، وهذا الأمر تفصله السنة ، وليس كل من يزنى على درجة واحدة من العقاب!!! ولهذا فإنه عندما جئ للنبى بحالة زنى فيها غلام - دون الحلم - بامرأة حرة محصنة قضى فيها بجلد ورجم المرأة المحصنة ، وجلد الغلام مائة جلدة وتغريبه عن البلد سنة. فعن أبي هريرة وزيد بن خالد الجهني أن رجلا من الأعراب أتى رسول الله فقال: يا رسول الله، أنشدك الله إلا قضيت لي بكتاب الله، فقال الآخر -وهو أفقه منه-: نعم فاقض بيننا بكتاب الله وأذن لي. فقال: قل. قال: إن ابني كان عسيفا على هذا فزنى بامرأته، وإني أخبرت أن على ابني الرجم فافتديت منه بمائة شاة ووليدة، فسألت أهل العلم فأخبروني أن على ابني جلد مائة وتغريب عام، وأن على امرأة هذا الرجم. فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: والذي نفسي بيده لأقضين بينكما بكتاب الله، الوليدة والغنم رد عليك، وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام، واغد يا أنيس إلى امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها ) متفق عليه وهذا اللفظ لمسلم. فلو عملنا بالنص القرآنى الحالى الزانية والزانى فاجلدوا .. فقط ، انتفت قاعدة العدل ، لاختلاف حال فاعلى الجريمة.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#52
|
|||
|
|||
بارك الله بكم وفقهكم في الدين
فهمت منك ان الاية تشمل كل من هو زان والاعتراض على هل يستوي عقاب من هو محصن مع الغير محصن الاترى معي ان الله تعالى يبين ان دعت الحاجة للتفصيل ومنها ما تفضلت به من الاستدلال من ايات الذكر الحكيم وانه يكتفيبالحكم العام ان كان لايريد التخصيص ومنا قطع يد السارق فهل هي تقسم السارق حسب العمر قد يقول قائل ماهو حد السرقة لينطبق عليه الحكم؟ هنا نحتاج تفصيل السنةوسيكون حتما ما تاتي به اقل من الحكم وليس اكبر منه كقطع الراس مثلا وهنا ستكون السنة بتخفيف الجلد لحالات معينة لا للقتل او الرجم والله اعلم ان هذا التمسك العجيب ببعض الاحاديث ومنها هذا الحديث الذي نسبوه لاية قرانية منسوخة وكل العجب كيف قالوا بهذا وهل ينسخ الله تعالى اية تدل على حكم يهم المسلمين ويامرهم ببقاء حكمها رغم نسخها اعتقد والله اعلم اننا يجب ان نعيد النظر بمثل هذه الاحاديث ليس نحن بل علماء الامة في القرن 21 اسوة بمن سبقهم من اهل القرون |
#53
|
||||||
|
||||||
اقتباس:
اقتباس:
طيب إن كان هذا فأين العدل. أمراهق تضطرم بداخله نار الشهوة ، وهو يسمع عن النساء ما يسمع ، ويتعرض للفتن ما يتعرض ، يستوى إذا أخطأ مع رجل تزوج وذاق طعم النساء، وعلم أن هذه العملية لا تستحق كل هذا اللهاث ، وهو قد بردت شهوته ، وربما توقفت آلة العمل عنده كلياً أو جزئياً؟؟ هل يستويان عندك؟؟؟ فأخبرنى إذاً لماذا أمرنا الله بتقصير الصلاة فى السفر ، رغم أنه نفس الشخص المكلف؟؟ أليس لأن هناك مشقة لا يتعرض لها نفس الشخص وهو مقيم؟؟؟ خذ مثال قصر الصلاة عظة لك وقياس تقيس عليه. قإذا فهمت هذا لن يكون عندك مجال للطعن أو الشبهة!! اقتباس:
كلاهما ستقطع يده بنص القرآن!!!! هل هذا هو العدل؟؟ طيب ومن أين نقطع؟؟ من الكف أم من الكوع أم من الكتف؟؟؟ اقتباس:
وهذا مؤصل له فى كتب الفقه. اقتباس:
اقتباس:
الحكم ليس بمنسوخ بل ثابت ، بالسنة ، ولكنكم أنتم تكرهون السنة ، طيب مالنا نحن وما ذنبنا إذا كنتم تكرهون الرسول وسنته؟؟ إن هذا الحكم المنسوخ لفظه هو اختبار وابتلاء لكم ، أتؤمنون برسول الله إيماناً حقيقياً وبما جاء به فى السنة أم ستجعلون إيمانكم به مجرد ألفاظ جوفاء كالطبل الأجوف ، عارية عن أى مضمون؟؟ كالملحد الذى لا يريد إله للكون من أجل أن يعيث فى الأرض الفساد!!! طيب لماذا يحملنا نحن أعباء شهواته؟؟؟!!!!
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#54
|
|||
|
|||
اخي ابو جهاد اراك تتحامل على كل من يكلمك
اريد منك عنوان موقع لايدخله المتشيعة واحاورك بكل ما تريد باذن الله وان شئت برسائل بيني وبينك لم اجد ردا منك ردا وها انت تحكم عقلك اذا كان الله يريد التفصيل هل يكله الى الغير؟ ان كان جوابك نعم ولماذا فصل عندما يحتاج الامر للتفصيل؟ اكرر اريد وسيلة بيني وبينك هدانا الله واياك للحق |
#55
|
|||
|
|||
يا سبحان الله!!
عضبت لنفسك؟؟ ولماذا أنت تحاملت على علماء الأمة ووصفتهم بالكذب على رسول الله وأنهم رووا أحاديث لم يقلها؟ أقول لك هات لى بينة على ما تقول؟؟ أراءكم ؟؟؟ ليست حجة. هذه شبهات ، وليست أدلة. هذا وصفى لها ، فلا تلزمنى بما تفهمه عقولكم ، ولا تجحد إذا فهمت ما لم تفهموه!! اقتباس:
فتفضل هات ما عندك. وأنا لم أجد منك دليلاً يسند شبهاتك!! أنتم نفيتم الحديث!!! ما يثبت صحة آراؤكم؟؟؟ بل اتبعنا ما جاءنا عن رسول الله قرآناً وسنة. وأنتم الذين تتأولون بشبهات عقلية غير صحيحة. وأنا أرد عليك من بجنس كلامك. الحديث ثابت بإسناد إلى النبى ول رواته ثقات وعدول ، وهم أعلم منى ومنك ، وأغير منى ومنك على الدين ، واقرب عهداً من رسول الله فلماذا رددتم الحديث ؟؟ أليس لمجرد شبهات ( عقلية ؟؟؟ ) أعندك غيرها؟ عادى جداً ، وعندى إثبات على هذا من القرآن الكريم نفسه. إذا أردته جئتك به!! لا يُسأل عما يفعل وهم يسألون ... لا معقب لحكمه ... فعال لما يريد أليس هذا قرآن تقرأه ، فهل تقتنع بحجتى منه أم لا؟؟؟ نعم نريد وسيلة تصحح عملية النفى المزعومة هذه عندكم؟ لماذا النفى وعلى أى شئ يعتمد؟؟؟ وإياك.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#56
|
|||
|
|||
وهذه بداية حوار جديد إذا أردت:
انت قلت: أسألك : هل تعرف معنى التفصيل؟؟؟؟
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#57
|
|||
|
|||
المحترم ابو جهاد
والذي خلقك وسواك وعدلك لااخشى فيما اعتقد به الا الذي خلقني وهذا الذي خلقك ولاتظن في نفسك انك وصلت الى منتهى العلم وكل الذي رباك عليه والدك هو الصحيح الذي انزله الله تعالى واعلم ان هذا مكان عام يدخله من قد يفهم الكلام على غير وجهه ويروج له وقد كتبت لك صفحة طويلة للرد على ماتفضلت به ثم مسحته ان خلاصة ما اؤمن به امام الله تعالى ان الله تعالى سيحاسبني على ما جاء في كتابه الكريم ولاغير ذلك وان السنة دخلها ما دخلها نتيجة عوامل كثيرة واني ادعوا اهل العلم مثلك جنابكم الى عقد مؤتمر لكبارهم وجامعاتهم الدينية للعمل على وزن الاحاديث كلها على كتاب الله تعالى ورد كل ماسواه بغض النظر عن السند واعلم ان السند قد اختلف باصحابه من سلاسل ذهبية وغيرها اهل التقييم لهذا السند انفسهم فالثقة عند هذا هو ليس كذلك عند الاخر واعتذر منكم جميعا ولن اكتب في هذا الموقع الا برد على متشيع واتمنى ان تكون اكثر حكمة وتواضع بمخاطبتك للاخرين والسلام عليكم |
#58
|
|||
|
|||
اقتباس:
المكابرة في الحق طريق إلى الضلال عندما تشك فيمن نقلوا السنة فالأحرى أن تشك فيمن نقلوا القرآن لأنهم نفس الرجال
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#59
|
|||
|
|||
اقتباس:
ياااه !!!! كل هذا لأنى سألتك عن معنى التفصيل؟؟؟؟؟ اه قد ادركت أن الأمر حجة فى نحر منكرى السنة ولا ريب فى هذا؟؟ وهل أنا تعاليت عليك ولا على غيرك؟؟ يحكم الله بينى وبينك يوم القيامة! كلامك عن الحديث ملئ بالأعاجيب ولا أريد أن اقول كلمة حتى لا تقول أننى اسبك أو اشتمك ، فوالله الذى لا إله سواه ، لأقل كلمة تقال فى هذا الكلام هى كلمة الجهل!!! لأنك لا تدرى شئ عن علم الحديث ولا عن منهج العلماء فى التحقيق وبخصوص شبهة اختلاف المحدثين فى الجرح والتعديل فهذا باب من العلم له قواعد وأصول مقننة ، وجهلك بها ليس بحجة على العلم!! على كل حال أنا سالتك ما يكفى من الأسئلة عدا ( التفصيل !!!) فسأبدأ بما تيسر لى من الوقت أرد على اسئلتك سواء أجبت أنت أم لم تجب حتى لا يغتر الناس بما يقرأون لأهل البدع.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#60
|
|||
|
|||
حد رجم الزاني المحصن >>> المزعوم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته لنفرض ان "عباس" شخص متزوج وقع في الزنى مع امرأة اسمها " نور " , و لم يصرح اي شخص منهم بما فعل ... و لكن حصل انه شاهدهم اربعة اشخاص , فذهبوا الأربعة اشخاص للقاضي في الدولة الاسلامية "القادمة ان شاء الله" , سال القاضي كم عدد الشهود في القضية ؟ قيل له : هم أربعة .. و لكن توفي شخص منهم .. اذا هم ثلاثة احياء و واحد ميت ؟؟؟ !! هل تقبل شهادة الثلاثة الأحياء و الرابع الميت ؟؟ ام يجلدوا الثلاثة لانهم وقعوا في القذف ؟؟ باجماع المسلمين لا تقبل شهادة هؤلاء , ::::::::::::::::::::: القصة السابقة تعتبر " حالة " للزنى .. لم تقبل فيها الشهادة لان واحد فقط ميت ما بالك في "حكم حد رجم الزاني" الذي ورد في عدة روايات كل رواتها توفوا .. :::::::::::::::::: فهل نقبل في "الحكم" ما لا نقبله في "حالة" ؟؟ ...................... ثانيا : الله تعالى قال في بداية سورة النور في تقريره لمسألة حد الجلد فقط لا غير : "سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ" و جائت في رواية البخاري على لسان عمر بن الخطاب رضي الله عنه : "قد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله " فمن اضع فوق الآخر كلمة الله "وفرضناها" , ام كلمة البخاري "فريضة أنزلها الله" ..؟؟؟؟ كيف احكم بالذي هو ادنى على الذي هو خير ؟؟ كيف احكم رواية على آية ؟؟ .................................... ثم رواية البخاري تتابع فتقول , انه كان هنالك آية و نسخت اذا كانت الآية نسخت فما فائدة قوله تعالى : { لا مبدل لكلمات الله} ؟؟؟؟ ثم الآية المزعومة المكذوبة تقول : (الشيخ و الشيخة اذا زنيا في ارجموهما البتة) 1 : يقول تعالى : ﴿ فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ ﴾ .. و انا كمسلم احفظ القرآن بحمد الله ,, اقول ان هذه الآية مكذوبة و لا تمت بصلة الى بنية القرآن الراقية 2 : هل هنالك في اي معجم عربي في العالم , كلمة الشيخ بمعنى : الثيب ؟؟؟؟؟ و الله تعالى في كتابه يجمع دائما بين الشيخ و الكبر في السن .. يقول تعالى : ( لانسقى حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير ) "ثم لتبلغوا اشدكم ثم لتكونوا شيوخا ومنكم من يتوفى من قبل ولتبلغوا اجلا مسمى ولعلكم تعقلون" فهل اصدق كلام الله ثم معاجم اللغة العربية .. ام اصدق كتب الفقه التي مرت بمراحل سياسية مضطربة بين دويلات اسلامية يذبح بعضها بعضا ؟؟ ملاحظة : و لا انفي مرور الامة الاسلامية بمراحل رخاء و عدل اسلامي جميل منذ وفاة حبيبنا محمد عليه افضل الصلاة و السلام 3 : الا يدعوا للدهشة , بعد كل تلك الشواهد طبعا , ان الآية المخترعة فيها كلمة البتة .. وهذه الكلمة لم ترد ابدا في كتاب الله ؟ ............................. ثالثا : يقول تعالى : { فإن آتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب} فاذا كان العقاب هو الرجم حتى الموت .. فما هو "نصف" الرجم حتى الموت ؟؟ .......................... رابعا : يقول الله تعالى : أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فانا اطيع رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام ثم يقول تعالى : إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ و شرط طاعة الرسول ما طبق تلك الآية .. التي تامره بالحكم بكتاب الله .. فكيف له ان يتجرأ الرسول و يحكم بامر ليس في كتاب الله ؟؟ حاشاه عليه الصلاة و السلام وهذا ينطبق على : حد الردة المزعوم و حد جلد شارب الخمر .. ........................ وقال الإمام النووي : "وأما خبر الواحد فهو ما لم يوجد فيه شروط المتواتر سواء كان الراوي له واحدا أو أكثر، واختلف في حكمه، فالذي عليه جماهير المسلمين من الصحابة والتابعين فمن بعدهم من المحدثين والفقهاء وأصحاب الأصول أن خبر الواحد الثقة حجة من حجج الشرع يلزم العمل بها ويفيد الظن ولا يفيد العلم " ^ في شرحه على مسلم ج1 ص131 كيف نهكم بقتل بشر برجمهم حتى الموت على ظن ؟؟؟ و الله تعالى يقول : ان الظن لا يغني من الحق شيئا .................... شكرا و بانتظار ردكم ؟؟ |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الولاية متى كانت | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-06-10 08:20 AM |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
النوم بين الظل والشمس | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2020-02-06 04:08 PM |
الكلب الاسود | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 03:18 AM |