نصيحة الشيخ الألباني المزلزلة للشباب المتحمس للجهاد

[آل البيت]

تضطرونني الى استعمال طريقتي المفضلة وهي الذهاب مرحلة بعد مرحلة:
لقد تحدثت الآية الكريمة عن طائفتان من المؤمنين يحمل بعضهما السلاح على بعض أم تحدثت عن طائفتان تحمل الأولى السلاح وتعمل قتلا في الأخرى والتي لا تحمله؟
أرجو أن أكون في حوار مع عرب يعرفون العربية وليس مع عجم !!!!

[آل البيت]

أسمع نشيد ما هم بأمة أحمد وأظن أنه من الاحسن لو أطفأتموه لأنكم لا تكفرون الرافضة بأفعالهم!!!!

[ابوصهيب الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل البيت

تضطرونني الى استعمال طريقتي المفضلة وهي الذهاب مرحلة بعد مرحلة:
لقد تحدثت الآية الكريمة عن طائفتان من المؤمنين يحمل بعضهما السلاح على بعض أم تحدثت عن طائفتان تحمل الأولى السلاح وتعمل قتلا في الأخرى والتي لا تحمله؟
أرجو أن أكون في حوار مع عرب يعرفون العربية وليس مع عجم !!!!

طلبنا منك ان تبين الفرق ومن قال به من اهل العلم !

[آل البيت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوصهيب الشمري

طلبنا منك ان تبين الفرق ومن قال به من اهل العلم !

لماذا؟الا تفهم العربية ؟

[آل البيت]

الى اللقاء ان شاء الله
السلام عليكم

[أبو حفص الغزي]

الإخوة الكرام:هل الجهاد في فلسطين والعراق وأفغانستان والشيشان جائز أم لا؟

[ابوصهيب الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حفص الغزي

الإخوة الكرام:هل الجهاد في فلسطين والعراق وأفغانستان والشيشان جائز أم لا؟

اذا نقلنا لك كلام اهل العلم هل ستاحذ به ؟

[ابوصهيب الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل البيت

لماذا؟الا تفهم العربية ؟

لماذا التكرار ننتظر منك ان تفهمنا وتقول لنا من قال بفهمك من اهل العلم ؟

[العباسي]

عودة النقاش الى التسحيل وكلام الشيخ رحمة الله عليه فهو قد علّق جواز الجهاد بالفائدة المرجوّة من الجهاد وهذه الفائدة قد تخفى عليه أو على المفتي بشكل عام. فاذا علم المستفتي صاجب السؤال بوجود فائدة جاز له الجهاد (طبعا هذا فهمي أنا من التسجيل). وتعليق الجهاد على فائدة في مستقبل تعليق على غيب ولا يمكن ﻷحد أن يعلم كيف تؤول اليه اﻷمور. وطبعا الشيخ رحمه الله لم يدلل على فتواه بنص يقيد الجهاد بالفائدة المباشرة أو النتيجة المرجوة ولا أدري لعل التسجيل مبتور أو ناقص.

وانا لا أفهم كيف اذا هجم العدو يتوقف المسلمين عن الجهاد ويقومون بتربية النفس كما قال في الجزء اﻷخير من الشريط.

أنا أعتقد وضع هذا المقطع فيه ظلم للشيخ اﻷلباني رحمه الله وفيه غبن شديد للشيخ ولا يعبر عن رأيه تعبيرا دقيقا. أنا لا أقول أن هذا ليس برأيه ولكن أقول أن المجال لم يفسح له ببسط رأيه واﻷدله التي يستند اليها ويدفع أقوال المخالفين وما الى ذلك. فاﻷولى تثبيت محاضرة كاملة له ان وجدت

[العباسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوصهيب الشمري

اذا نقلنا لك كلام اهل العلم هل ستاحذ به ؟

أخي الحبيب أبا صهيب انقل لنا كلام شيخ اﻹسلام ابن تيميه. ليس ﻷن العلم حكرا عليه ولكن من يتبنى فكرة الجهاد في أفغانستان والشيشان و غيرها من بلاد المسلمين ينقل عن شيخ اﻹسلام أكثر من غيره. وأنا لا أدري اذا كان نقلهم صحيحا أم لا. أضف الى ذلك أنه من العلماء الذين جاهدوا بالسيف وقاتل التتار

[أبو حفص الغزي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوصهيب الشمري

اذا نقلنا لك كلام اهل العلم هل ستاحذ به ؟

توكل على الله

[أبو سعد السالمى]

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[آل البيت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوصهيب الشمري

لماذا التكرار ننتظر منك ان تفهمنا وتقول لنا من قال بفهمك من اهل العلم ؟

طيب لنفترض أني غبي ولا افهم نورني أنت جزاك الله خيرا وأسألك نفس السؤال:
هل الآية تعني أن الطرفان يحمل السلاح بعضهما على بعض أم أن طرف دون آخر يحمل السلاح ويعمل قتلا في الآخر أم تحتمل الآية المعنيان؟
هيا أجبني يا أبو العريف,

[آل البيت]

## حرر ##

هذه ليست طريقة جيده لكي تدعوا للحق

حرره المشرف

[ابوصهيب الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباسي

أخي الحبيب أبا صهيب انقل لنا كلام شيخ اﻹسلام ابن تيميه. ليس ﻷن العلم حكرا عليه ولكن من يتبنى فكرة الجهاد في أفغانستان والشيشان و غيرها من بلاد المسلمين ينقل عن شيخ اﻹسلام أكثر من غيره. وأنا لا أدري اذا كان نقلهم صحيحا أم لا. أضف الى ذلك أنه من العلماء الذين جاهدوا بالسيف وقاتل التتار

حياكم الله اخي الحبيب العباسي وعودا حميدا
ابشر سانقل عن شيخ الاسلام ابن تيمية مايفي بالغرض ان شاء الله
ومع احترامي لرايك اخي الكريم
اراك اعدلت عن فتوئ الشيخ الالباني الئ فتاوئ شيخ الاسلام ابن تيمية وقد عللت قد يخفئ عنه بعض الفائدة
مع ان الشيخ الالباني عاش الواقع الذي نمر فيه
مع اني اجزم ان الشيخ الالباني رحمه الله لا يفتي من غير تثبت ومعرفة بالواقع
والذي يفتي من غير معرفة بالواقع لايقال عنه عالم
قال أبن القيم رحمه الله : (من أفتى الناس بمجرد المنقول في الكتب على اختلاف عرفهم وعوائدهم وأزمنتهم واحوالهم وقرائن أحوالهم فقد ضل وأضل وكانت جنايته على الدين أعظم من جناية من طبب الناس كلهم على اختلاف بلادهم وعوائدهم وأزمنتهم وطبائعهم بما في كتاب من كتب الطب على أبدانهم بل هذا الطبيب الجاهل وهذا المفتي الجاهل اضر ما على أديان الناس وأبدانهم والله المستعان) إعلام الموقعين (3-79)

[ابوصهيب الشمري]

شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله يرئ
أن الجهاد إنما يجب في مرحلة التمكين لا في مرحلة الاستضعاف حتى وإن كان المسلمون تحت سطوة المشركين وأستدل رحمه الله بحال النبي (صلى الله عليه وسلم) في مكة فقال رحمه الله :- ((وقال عطاء الخرساني (كان الرجل يقول ارعني سمعك ويلوي بذلك لسانه ويطعن في الدين) وذكر بعض أهل التفسير (أن هذه اللفظة كانت سبا قبيحا بلغة اليهود) فهؤلاء قد سبوه بهذا الكلام ولووا ألسنتهم به واستهزءوا به وطعنوا في الدين ومع ذلك فلم يقتلهم النبي.
قلنا عن ذلك أجوبة:-
إحداها : أن ذلك كان في حال ضعف الإسلام في الحال التي اخبر الله رسوله والمؤمنين إنهم يسمعون من الذين أوتوا الكتاب والمشركين أذى كثيرا وأمرهم بالصبر والتقوى ثم أن ذلك نسخ عند القوة بالأمر بقتالهم حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون والصاغر لا يفعل شيئا من الأذى في الوجه ومن فعله فليس بصاغر ثم إن من الناس من يسمي ذلك نسخا لتغير الحكم ومنهم من لا يسميه نسخا لأن الله تعالى أمرهم بالعفو والصفح إلى أن يأتي الله بأمره وقد أتى الله بأمره من عز الإسلام وإظهاره والأمر بقتالهم حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون وهذا مثل قوله تعالى " فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلا"; سورة النساء(15).
وقال النبي صلى الله عليه وسلم " قد جعل الله لهن سبيلا " [مسلم] , فبعض الناس يسمي ذلك نسخا وبعضهم لا يسميه نسخا والخلاف لفظي ومن الناس من يقول الأمر بالصفح باق عند الحاجة إليه بضعف المسلم عن القتال بان يكون في وقت أو مكان لا يتمكن منه وذلك لا يكون منسوخا إذ المنسوخ ما ارتفع في جميع الأزمنة المستقبلة وبالجملة فلا خلاف أن النبي كان مفروضا عليه لما قوي أن يترك ما كان يعامل به أهل الكتاب والمشركين ومظهري النفاق من العفو والصفح إلى قتالهم وإقامة الحدود عليهم سمي نسخا أو لم يسم)). الصارم المسلول (2-443-444) .
وقال رحمه الله
(أن الأمر بقتال الطائفة الباغية مشروط بالقدرة والإمكان أن ليس قتالهم بأولى من قتال المشركين والكفار ومعلوم أن ذلك مشروط بالقدرة والإمكان فقد تكون المصلحة المشروعة أحيانا هي التآلف بالمال والمسالمة والمعاهدة كما فعله النبي غير مرة والإمام إذا اعتقد وجود القدرة ولم تكن حاصلة كان الترك في نفس الأمر أصلح)
مجموع الفتاوى (4-442) .

وقد اثنئ علئ من لم يقاتل التتار في المرة الاولئ
ولهذا كان أهل المعرفة بالدين والمكاشفة لم يقاتلوا[التتار الذين قدموا لغزو دمشق] في تلك المرة لعدم القتال الشرعي الذي أمر الله به ورسوله ولما يحصل في ذلك من الشر والفساد وانتفاء النصرة المطلوبة من القتال فلا يكون فيه ثواب الدنيا ولا ثواب الآخرة لمن عرف هذا وهذا)) الرد على البكري (2\733).
بعض من ضوابط شيخ الاسلام
(ليس كل سبب نال به الإنسان حاجته يكون مشروعا بل ولا مباحا وإنما يكون مشروعا إذا غلبت مصلحته على مفسدته أما إذا غلبت مفسدته فإنه لا يكون مشروعا بل محظورا وإن حصل به بعض الفائدة) مجموع الفتاوى (27-177)
(وقال ايضا (القاعدة العامة فيما إذا تعارضت المصالح والمفاسد والحسنات والسيئات أو تزاحمت فانه يجب ترجيح الراجح منها فيما إذا ازدحمت والمصالح والمفاسد وتعارضت المصالح والمفاسد فان الأمر والنهى وان كان متضمنا لتحصيل مصلحة ودفع مفسدة فينظر في المعارض له فان كان الذي يفوت من المصالح أو يحصل من المفاسد اكثر لم يكن مأمورا به بل يكون محرما إذا كانت مفسدته اكثر من مصلحته) مجموع الفتاوى (28-129)

وقال رحمه الله
إنما أوجبه الله من طاعته وتقواه مشروط بالقدرة، كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ‏}‏ ‏[‏التغابن‏:‏ 16‏]‏، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم‏)‏؛ ولهذا جاءت الشريعة عند تعارض المصالح والمفاسد بتحصيل أعظم المصلحتىن بتفويت أدناهما، وباحتمال أدني المفسدتين لدفع أعلاهما، (مجموع الفتاوى (31-92)

[العباسي]

جزاك الله خيرا أخي الحبيب على هذا النقل من كلام شيخ اﻹسلام رحمه الله وجعل الله ما نقلته في ميزان حسناتك ونفع الله بك ورحم والديك وحفظك في ذريتك ومالك. أما الشيخ اﻷلباني رحمه الله كما قلت فالشيخ ذكر رأيه صراحة ولا اشكال فبه ولكن كلامه لم يعضد بأدلة ولكي تكون الفائدة أعمّ كان من اﻷفضل اختيار مادة علمية وافية للتثبيت "ان وجدت" وهذه هي ملاحظتي الوحيدة فالتسجيل غير وافي ولا يعطي الموضوع حقه . ولدي كتاب من مجلدين ﻹبراهيم أبوشادي طبعة دار الغد الجديد واسمه اﻹختيارات الفقهية والعقائدية للإمام اﻷلباني وهو كتاب قيم ولكن للأسف لم أجد فيه أي شيء عن موضوع النقاش. ولمن أراد الكتاب فموقع الدار في درب اﻷتراك خلف اﻷزهر في القاهرة وللدار فرع في المنصورة. ولمن أحب اقتناء الكتاب يجب عليه التأكد من أن النسخة ليست بها صفحات ممسوحة كاللتي عندي

[ابو عبد الرحمن الدوسي]

بارك الله فيكم ونفع بكم اشكر اخي ابو صهيب الشمري على هذا الطرح الرائع

[ابوصهيب الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباسي

جزاك الله خيرا أخي الحبيب على هذا النقل من كلام شيخ اﻹسلام رحمه الله وجعل الله ما نقلته في ميزان حسناتك ونفع الله بك ورحم والديك وحفظك في ذريتك ومالك. أما الشيخ اﻷلباني رحمه الله كما قلت فالشيخ ذكر رأيه صراحة ولا اشكال فبه ولكن كلامه لم يعضد بأدلة ولكي تكون الفائدة أعمّ كان من اﻷفضل اختيار مادة علمية وافية للتثبيت "ان وجدت" وهذه هي ملاحظتي الوحيدة فالتسجيل غير وافي ولا يعطي الموضوع حقه . ولدي كتاب من مجلدين ﻹبراهيم أبوشادي طبعة دار الغد الجديد واسمه اﻹختيارات الفقهية والعقائدية للإمام اﻷلباني وهو كتاب قيم ولكن للأسف لم أجد فيه أي شيء عن موضوع النقاش. ولمن أراد الكتاب فموقع الدار في درب اﻷتراك خلف اﻷزهر في القاهرة وللدار فرع في المنصورة. ولمن أحب اقتناء الكتاب يجب عليه التأكد من أن النسخة ليست بها صفحات ممسوحة كاللتي عندي

اللهم امين امين
اسالل الله تعالئ ان يجزيك بمثل ما دعوت لاخيك وان يبارك فيك

[ابوصهيب الشمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبد الرحمن الدوسي

بارك الله فيكم ونفع بكم اشكر اخي ابو صهيب الشمري على هذا الطرح الرائع

اللهم امين
بارك الله فيكم اخي الكريم واحسن اليكم