هاك البحث فى القرآن الكريم للمنتديات

[أبو جهاد الأنصاري]

أقترح شئ آخر الا وهو استهدام خط من نوع آخر ليتناسب مع القرآن الكريم وهو موجود افتراضى عند الجميع ألا وهو Traditional Arabic

شكل الإطار لا خلاف عليه إن شاء الله ، المهم شكل جميل مناسب.
بخصوص ملفا القرآن أعلم أنها تختلف من موقع إلى آخر ، وسوف نضع الروابط حسب كل موقع.
بخصوص تعدد المشايخ فلم افهم مقصدك.

[غريب مسلم]

تعدد المشايخ أقصد فيه أن كل سورة لقارئ، بمعنى 114 سورة نختار 114 قارئ لكل قارئ سورة واحدة ونشكل ملف بالشكل
<?php
/*
عدة قراء
http://live1.islamweb.net/quran/sudeas/1001.mp3
http://live1.islamweb.net/quran/alajmee/1002.mp3
http://live1.islamweb.net/quran/MeshariAl3affasy/3.mp3
..
..
..
*/
?>
لاحظ أن السورة الأولى (الفاتحة) بصوت السديس، والثانية (البقرة) بصوت العجمي، والثالثة (آل عمران) بصوت العفاسي، وهكذا، بحيث ينتج لدينا ملف فيه كل سورة بصوت شيخ مختلف عن الآخر.

عندي هنا تساؤل: هل سيكون الإطار لكافة الصفحات أم فقط لصفحة عرض السورة؟

[أبو جهاد الأنصاري]

الإطار لصفحة عرض الصور فقط.
فكرتك بخصوص الملفات جميلة.
ولكن السؤال :
تدفق التلاوة بهذا سيكون كل سورة لقارئ صح؟؟
طيب لو أردنا أن يتم تدفق التلاوات لشيخ واحد؟
سؤال آخر :
كم ملف بيانات سنحتاج صناعتها؟

[أبو جهاد الأنصاري]

برجاء إرسال أحدث نسخة من ملف الاندكس بعد تعديل صورة الهيدر والفوتر.

[أبو جهاد الأنصاري]

فى صفحة عرض السورة انظر إلى عملية نسخ النطاقين التاليين:
الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ * أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَىٰ رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَٰذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ * إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ * إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ * هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ * [يونس:1-5]

وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ * وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ 2* هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّىٰ إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ 22 فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَىٰ أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ 2* إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ 2* وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ 2* [يونس:20-25]

وهذا نسخ من سورة البقرة حيث رقم الآيات ثلاثة أعداد:
وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ 28* يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 282 وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَىٰ سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ 28* لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 28* آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ 28* لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ 28* [البقرة:280-286]

ولو قمنا بنسخ السورة كاملة يقوم بوضع علامة نجمة * مكان القوسين ورقم الآية.
*** قد نحتاج إلى مربع بحث داخلى فى صفحة عرض السورة.
كثرت طلباتى!!!
ما هذا لم أكن أعلم أنى مزعج إلى هذه الدرجة!!!

[غريب مسلم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعاً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

تدفق التلاوة بهذا سيكون كل سورة لقارئ صح؟؟

صحيح، وستكون قاعدة البيانات هذه هي الافتراضية.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

طيب لو أردنا أن يتم تدفق التلاوات لشيخ واحد؟

سيكون هنالك قائمة ComboBox فيها أسماء قاعدة البيانات (السطر الثالث في قاعدة البيانات).

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

كم ملف بيانات سنحتاج صناعتها؟

ملف واحد على الأقل وهو للحالة الافتراضية (عدة قراء)، وإن زدنا زاد عدد الـ Items في الـ ComboBox، وليس هذا ضروري قبل رفع الهاك المحدث، لكن يمكن وضع قاعدة البيانات في أي وقت تشاء.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

برجاء إرسال أحدث نسخة من ملف الاندكس بعد تعديل صورة الهيدر والفوتر.

مرفق مع المشاركة آخر تحديث.
يرجى فتح الملف واستبدال ملفات الإطار بمسارها كاملاً
أسماء ملفات الصور:
1- tr6.gif
2- t6.gif
3- tl6.gif
4- r6.gif
5- l6.gif
6- br6.gif
7- b6.gif
8- bl6.gif

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

فى صفحة عرض السورة انظر إلى عملية نسخ النطاقين التاليين:
الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ * أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَىٰ رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَٰذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ * إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ * إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ * هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ * [يونس:1-5]

وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ * وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ 2* هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّىٰ إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ 22 فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَىٰ أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ 2* إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ 2* وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ 2* [يونس:20-25]

وهذا نسخ من سورة البقرة حيث رقم الآيات ثلاثة أعداد:
وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ 28* يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 282 وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَىٰ سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ 28* لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 28* آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ 28* لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ 28* [البقرة:280-286]

ولو قمنا بنسخ السورة كاملة يقوم بوضع علامة نجمة * مكان القوسين ورقم الآية.

تم حل المشكلة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

قد نحتاج إلى مربع بحث داخلى فى صفحة عرض السورة.

هذه لست متأكداً منها، فلو كان النص في مربع نص، فأجيب مباشرة بأن هذا ممكن، أما كونه يعرض في جدول فلست متأكداً.
سأبحث عنها وأجيبك قريباً إن شاء الله.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري

كثرت طلباتى!!!
ما هذا لم أكن أعلم أنى مزعج إلى هذه الدرجة!!!

سامحك الله يا شيخنا.
هل الأفكار الجميلة توصف بالإزعاج؟

[غريب مسلم]

في المرفقات نسخة معدلة بعد عزل الصور

[أبو جهاد الأنصاري]

الحمد لله رب العالمين
بارك الله فيك أخى غريب.
أرى أن الله سبحانه قد وفقنا فى استكمال الجزء الأول من البحث النصى فى القرآن الكريم ، بهاك متطور ومتميز وخاص بأنصار السنة.
وهو عمل كبير وقيم ويستحق فيه الأخ غريب كل التقدير
ويتبقى إن شاء الله العرض الصوتى إن شاء الله ، ليكتمل العمل.
والله المستعان.

[رجائي الصمود]

.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المعذرة على التأخير..
لم استطيع فتح الملفات المضغوطة...!

أنتظر أوامركم وأنا رهن إشارتكم..
والسلام عليكم

؛

[غريب مسلم]

حياك الله أخت رجائي
يمكنك استعراض الهاك الموجود حالياً، فإن كان لديك أي ملاحظة على التصميم فأرجو منك تبيانها.
مرفق مع المشاركة ملف المقارنة compare.html

[محب علي بن ابي طالب]

بارك الله بجهودكم وكتب لكم اعظم الاجر

[رجائي الصمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

حياك الله أخت رجائي
يمكنك استعراض الهاك الموجود حالياً، فإن كان لديك أي ملاحظة على التصميم فأرجو منك تبيانها.
مرفق مع المشاركة ملف المقارنة compare.html

أبقاك الله أخي الكريم
لم اشاهد اي تصميم.. هكذا ظهر لدي بالملف المرفق :

[غريب مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب علي بن ابي طالب

بارك الله بجهودكم وكتب لكم اعظم الاجر

حياك الله شيخنا وحفظك وأهلك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجائي الصمود

أبقاك الله أخي الكريم

لم اشاهد اي تصميم.. هكذا ظهر لدي بالملف المرفق :

حياك الله أختي
إنما قصدت الهاك في الموقع.
http://www.ansarsunna.com/quran_search/
أما الملف المرفق في المشاركة السابقة فقد طلبه مني الشيخ أبو جهاد بالأمس في الغرفة الصوتية، فأعتذر لسوء شرحي.

[أبو جهاد الأنصاري]

والله إن اللسان ليعجز عن الشكر والثناء للأخ الكريم غريب مسلم لما قدمه ويبذله من جهد كبير لصناعة هذا الهاك المميز لتوفير خدمة البحث فى القرآن الكريم ، ولن أقول سوى : .

[أبو جهاد الأنصاري]

أخى غريب برجاء تجربة الهاك على فايرفوكس. فقد ظهر عندى خطأ ولا أدرى أهو خاص بى أم عام.

[أبو جهاد الأنصاري]

نفس المشكلة مع متصفح نيتسكيب Netscape Navigator
المشكلة فى الترميز.

[غريب مسلم]

السلام عليكم
الحمد والشكر لله سبحانه وتعالى أن وفقنا للقاء هنا.
وجزى الله صاحب الأفكار الشيخ أبو جهاد حفظه الله، جزاه الله خيراً.
الملف الأخير فيه مشكلة في موضوع الترميز، وهذه سقطت سهواً مني عند الانتقال من النسخة غير المشكولة إلى النسخة المشكولة.
نلتقي بعد 4 أيام إن شاء الله لنحل هذه المشاكل الصغيرة، ثم نبدأ بخطة إضافة التلاوة.

ملاحظة: مرفق مع المشاركة نسخة محدثة من صفحة الكيبورد العربي.

[أبو جهاد الأنصاري]

أحسنت جداً بتعديل هاك لوحة المفاتيح.
يتبقى تعديل نفس الخطأ من لوحة المفاتيح بهاك القرآن.

[رجائي الصمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

حياك الله شيخنا وحفظك وأهلك.


حياك الله أختي
إنما قصدت الهاك في الموقع.
http://www.ansarsunna.com/quran_search/
أما الملف المرفق في المشاركة السابقة فقد طلبه مني الشيخ أبو جهاد بالأمس في الغرفة الصوتية، فأعتذر لسوء شرحي.

لابأس أخي.. فتحت هاك القرآن..
ولكن لم أفهم هل المقصود من التصميم الخلفية ام الشعار ام ماذا..؟
من الشكل الحالي البسيط فإني أرى انه من الأفضل التصميم

انا انتظر التفاصيل , حتى يضبط جهازي لإني لا استطيع التصميم الا عليه..
وأواجه حاليآ بعض المشاكل الخاصة بإعداداته

[غريب مسلم]

حياك الله أختنا الفاضلة
برجاء الاطلاع على الهاك وإبداء الرأي للتحسين.

مرفق مع المشاركة تصحيح لملف الـ index.
التعديلات:
1- حل مشكلة الترميز.
2- تصحيح ضعف لوحة المفاتيح.
بانتظار التجربة وإبداء الرأي.

ملاحظة أتوقع أن تظهر بعض المشاكل في نيتسكيب وفايرفوكس في أوامر الجافا، فبرجاء تجربته.